الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالأربعاء 4 مارس 2009 - 17:50




من باب إثراء المنتدى بالمواضيع التفاعلية سنحاول * بإذن الله *وضع مواضيع حساسة ومهمة نستفيد منها جميعا ...تهم حياتنا اليومية وعلاقاتنابعضنا ببعض

وقد إخترت هذا الموضوع فأرجوا أن تدلوا بدلوك فيه وتبدوا آراءكم




نلاحظ كثير من الاخوات لا يوافقن على الزواج من الشاب الذي يصغرها سنآ على الرغم من توفر جميع الشروط عدا العمر....
فهل انت من هذا النوع؟؟؟
ولماذا....

وانت اخي الشاب اذا اعجبت بفتاة واخترتها كشريكة للحياة ولكن اكتشفت انها تكبرك سنآ..فهل ستستمر في قرارك ام ستغير رأيك؟؟؟


عدل سابقا من قبل أبوعبد الله سمير الجزائري في الخميس 5 مارس 2009 - 14:26 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
المهـــــــا

المهـــــــا

عدد الرسائل :
58

العمر :
38

تاريخ التسجيل :
20/09/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالخميس 5 مارس 2009 - 7:48

جزاك الله خيرا على هذا الطرح الجيد، والموضوع الحساس، وأنا بصراحة حصل لي هذا الموقف شخصيا، لكن أحس هذا الأمر صعب شوي، صحيح أن لنا في الرسول-صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة، لكن...أنا استصعب هذا الأمر بالنسبة لي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو يزيد المدني

أبو يزيد المدني

عدد الرسائل :
194

تاريخ التسجيل :
06/01/2009


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالخميس 5 مارس 2009 - 14:46

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله, وبعد:
أشكر بادئ ذي بدء الأخ الهمام, والمدير المقدام, الذي أتحفنا بمثل هذا الموضوع, الذي تشرئب إليه أعناق أقوام, فهو فطرة ربانية, تحمل في طياتها مقاصد شرعية.
فأحببت أن أدلي بدلوي في هذا الموضوع, بعد أن عاينت مآسي كثير من إخواننا وأخواتنا الفواضل في زمن الغربة, مع عزوف البعض عن الزواج, وجنوح البعض إلى ذات المال والجمال, وتبقى التقيّة النقيّة حبيسة لأحزانها, رهينة لعدوان إخوانها ‘ليها.
وهذه وقفات سريعة, مع خاطر مكدود, ووقت شحيح, لا يجود:
أولاً: فاظفر بذات الدين تربت يداك.
إنّ رباط الزوجية رباط أبدي في حقيقته, ونيّته, فهو ليس اجتماع ساعات تنفض بعد قليل, بل هو كملازمة الجسم لظله, فإذا كان أحد الطرفين رقيق الدين, هش المكارم, فإن بناء الزوجية عما قليل سيتهدّم لا محالة.
فإذا كان الصاحب الذي تلقاه غباً -أحياناً- قد جاء تمثيله في الحديث بحامل المسك, ونافخ الكير, فهذا الوصف في حق الزوجين أصدق.
ويتأكد اختيار الزوجة الصالحة في هذا الزمن, لاعتبارات عديدة:
1- أننا في زمن متلاطم بأمواج الفتن:
وكم رأينا من أناس صالحين آثروا ذات الجمال والمال, مع ضعف دينها, قد غدوا بعد برهة من فساق القوم, بعد أن كانوا رياحين المساجد.
2- إنّ كثرة الخيانات على تباين أنواعها:
تجعل الطرفين يقفان ملياً قبل اختيار شريك الحياة, لأنّ المرأة مهما أحكمت وثاقها, كذا الرجل, إلا أن سبل الخنا والفساد في هذا الزمن قد اتسعت فلا يكاد يحصيها رقيب إلا الله جل في علاه.
3- إنّ الزوجة الصالحة هي التي تأمن معها على ولدك, ومالك, وعرضك:
وتصبر معك على ويلات الزمن, ومنحه, بخلاف من رقّ دينها, وإن جمل منظرها, فهي عما قليل سترميك, وترديك, إذا قلّ مالك, أو ضعف جسمك.
وقد قيل:
لا تقبلن من النساء مودة فقلوبهن سريعة الميلان
وقيل:
إذا شاب شعر امرئ أو قل ماله....... فليس له من حبهن نصيب.
4- إنّ المودّة المنشودة بين الزوجين مع طول السنين, لا توجد أبداً إلا بين الزوجين الصالحين:
قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}
وانظر إلى وفاء النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجته خديجة رضي الله عنها, حتى بعد موتها بسنين.
أما ما يروجه دعاة الخلاعة والفجور, عن طريق الأفلام المدبلجة وغيرها, من حبّ زائف هو كسراب بقيعة, فإنّ الفتاة ستعض أنامل الندم بعد أن تنجلي عنها غبار الغفلة, والهيام, وانظروا إلى القصص المروعة بين الشباب والفتيات العشاق, كيف آلت أمورهم.
إذا انجلى عنك الغبار........ستعلم أتحتك فرس أم حمار.
5- التمس الغنى في الزوجة الصالحة:
وأقصد الغنى بمعنييه الحسيّ والعنويّ, أم المعنويّ فقد تقدّم توضيحه.
أما الغنى الحسيّ فإن الزوجة الصالحة تكون في الغالب سبباً في غنى زوجها, ويشهد لذلك النصّ والواقع.
أما النصّ, فقوله تعالى: {وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}.
قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه‏:‏ "أطيعوا الله فيما أمركم به من النكاح ينجز لكم ما وعدكم من الغنى" رواه ابن أبي حاتم في تفسيره.
وعن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة حق على الله عونهم المجاهد في سبيل الله والمكاتب الذي يريد الأداء والناكح الذي يريد العفاف" رواه الترمذي بسند حسن.
وفي مسند الصديق, أنّ رضي الله عنه قال: "ابتغوا الغنى في النكاح".
ولذا جرت عادة الناس إذا تزوج الرجل, أن يقال له: امرأة مربوحة, يعني دعاء بتحقق الربح والغنى من ورائها.
وهذا صحيح, يشهد له قوله صلى الله عليه وسلم: "إن تكن الطيرة في شيء ففي: الفرس و المرأة و الدار" (صحيح الجامع).
بمعنى قد تكون المرأة مجلبة للخير والرزق, وقد تكون العكس.
وهذا بسبب صلاحها أو فجورها في الغالب.
وكم رأينا من رجال أغنياء قد غدوا عالة فقراء بعد زواجهم, والعكس صحيح أيضاً كم من شباب فقراء أخلصوا النيّة وعفوا أنفسهم بالزواج بالصالحات ففتحت لهم أبواب الأرض والسماوات بعطاء رب البريات.
6- لا يمنع الشرع من التماس الرجل المرأة الجميلة إعفافاً لنفسه:
ولكن لا بد أن لا يغالي الشاب في هذا الأمر, كما ينبغي ألا يكون على حساب ذات الدين.
7- من التي ترعى بيتك, وتربي أولادك؟؟!!:
أليست الزوجة الصالحة حبيسة بيتها, المحتسبة الأجر عند ربها.
أما من غرها مالها وجمالها, وضعف دينها, فإنّها في سعي حثيث جرياً وراء رغباتها وميولها, مهملة لبيتها ولولدها, بل ولزوجها.
وكم رأينا بيوتاً كأّن الأشباح من ساكنيها, لرثاثة حالها, وكم أسفنا لحال أطفال كأنّهم غدوا يتامى, فقلي بالله أين أمهاتهم.
إنهن إما مع الخليلات مجتمعات, أو في الشوارع والأسواق متسكعات.
8- في زمن الغربة يحنّ الغريب إلى مثيله:
إننا في زمن ضيق فيه الخناق على أهل الاستقامة, فظلموا من مجتمعاتهم, بل ومن أقاربهم وذويهم, وكلّ ذلك متوقّع.
أما أن يأتي الظلم من أهل الاستقامة, فهذا الذي يملأ القلب كمداً وهماً.
وقد قيل:
وظلم ذوي القربة أشد مضاضة........ على النفس من وقع الحسام المهند
ولقدر جاءني بعض المسقيمين من رواد المساجد يوماً يستشيرني في خطبته لبنت رآها, فلما استفسرت عنها تبيّن لي أنها متبرّجة, فصعقت لذلك, فلما راجعته اعتذر لي بعذر أقبح من ذنب, فقال: إنّ الأخوات- أي: المستقيمات لا تعرفن التبعّل والتزيّن, وعبارة أخرى لا يحسن ذكرها- فنفيت له ذلك جملة وتفصيلاً.
فهذه المتبرجة قد سامت وجهها بقناطير المساحيق, فهي أشبه بمدية أعيد صنعها, ولو رأيت أكثرهن على الحقيقة لذهلت, ثم عددت له فوائد المرأة الصالحة.
ولكن الشاب كان مفتوناً.
ولم يلبث – والذي لا إله غيره- إلا شهراً واحداً حتى جاءني باكياً شاكياً من زوجته, ومن ظلمها وتعسفها بل ومن قبحها, فنصحته بالصبر والتريث, ثم طلقها بعد مرور شهر واحد فقط.
وفي المقابل تفضل بعض الصالحات أصحاب الجاه والأموال, وتترك الشاب العفيف المستقيم الطاهر, ثم تندم ولات حين مندم.
فقلي بالله من لهؤلاء النسوة الصالحات في زمن الغربة, إن لم يصنهن الشباب المستقيم, فمن يصونهن.
ولقد كانت تأتيني رسائل من أخوات صالحات, يتفطر لها القلب, وتدمع لها العين, فأين عقولكم, وأين نخوتكم أيها الشباب الصالحون؟؟؟.
وأقف عند هذا الحدّ, فلو أردت سرد فضائل الزوجين الصالحين, لطال المقام.
ثانياً: هل الكفاءة بين الزوجين مطلوبة؟؟.
وأعني بالكفاءة هنا, التوافق بين الزوجين في أمور عدّة, وهي:
1- التوافق العمري:
وأقصد بذلك أن يكون نوع توافق بين الرجل والمرأة في العمر, وهذا حتى يتسنى للطرفين أن يؤدي الحقوق للطرف الآخر.
فالرجل إذا كان مسناً والفارق بينه وبين المرأة كبيراً قد يكون ذلك سبب في ظلمها, أو انحرافها عند عجزه عن الإيفاء بحقوقها من المعاشرة.
وقد يعترض البعض بزواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنه, والفرق بينهما كبير, والجواب:
أ- أنّ الأصل في زواج النبي صلى الله عليه وسلم الخصوص كما قال الإمام الشافعي.
ب- أنّ النبي صلى الله عليه وسلم كان قوياً بحيث يأتي يطوف على أهله جميعاً في ليلة واحدة, وهذا لا يتأتى لغيره.
• وكذا المرأة ينبغي أن لا تتزوج بشاب يفرقها فرقاً شاسعاً في السنّ, لأن هذا الشاب في العادة سوف يتطلع إلا غيرها, بعد سنوات قليلة, وقد رأيت بعيني ذلك من بعض الشباب, رغم نصحي لهم.
كما أنّ المرأة الكبيرة تنظر إلى الشاب الصغيرة عادة, نظرة فوقية, مما يعكّر صفو الحياة الزوجية.
وقد يعترض البعض بزواج النبي صلى الله عليه وسلم من خديجة وكانت تكبرها بسنوات كثيرة, والجواب:
أ- إنّ المشتهر بين الناس أنّ النبي صلى الله عليه وسلم تزوّج خديجة وعمرها 40 سنة, وهو في سنّ 25, أي كان الفارق بينهما 15 سنة.
وهذه رواية الواقدي, والصحيح الذي دلّ عليه الدليل, أنّ خديجة كان عمرها حين زواجها من النبي صلى الله عليه وسلم 28 سنة, بدليل:
- رواية ابن إسحاق, أنها كانت 28 سنة وهي أصح سنداً.
- أنّ خديجة رضي الله عنها أنجبت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرين وأربعة إناث, والمرأة في الغالب تبلغ سن اليأس قبل الخمسين, وهذا ما يرجح رواية ابن إسحاق أي كان عمرها: 28 سنة.
ويرى بعض العلماء أن الفارق المناسب بين الرجل والمرأة يكون ما بين سنة إلى عشر سنوات.
2- التوافق التعليمي:
يحسن بالزوجين أن يكونا متوافقين أو متقاربين علمياً وثقافياً, فلو كانت المرأة متعلمة حاصلة على شهادة علياً وكان الزوج أمياً أو محدود العلم, فإنّ ذلك في الغالب يؤدي إلى عدم توافق الرؤى والمفاهيم.
3- التوافق الاجتماعي:
- لكلّ عاداته وتقاليده, والعرف له وزنه, ولذا لا يحسن بالشاب أن يتزوج بامرأة من غير بلدته, أو وطنه, لأنّ التوافق في اللهجة والعادات حريٌ بتوطيد العلاقة بين الزوجين.
وقد سمعت يوماً شيخنا ابن عثيمين رحمه الله في مكة يقول: ينبغي للشباب أن يتخيروا الزوجة من أوطانهم فإنّ ذلك أحرى للأدمة والتوافق.
وأعرف بعض إخواننا من الشباب المستقيم, من تزوج من شرق أوروبا, وبعضهم من الشام, فكانت حياتهم عسرة, لعدم التوافق الاجتماعي.
زيادة على ما يكون من ظلم على أخواتنا الصالحات, فإذا يمّم الشباب وجهه شطر الشام, أو غيره, فمن لهن بعد ذلك؟؟!!.
هذا ما تيسّر تقييده في هذه العجالة.
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
كتبه وحرّره: أبو يزيد المدني.
المدينة المنورة: 9 ربيع الأول 1430 هـ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوعبدالرحمن12

ابوعبدالرحمن12

عدد الرسائل :
203

تاريخ التسجيل :
14/04/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالخميس 5 مارس 2009 - 17:08

ما شاء الله بارك الله في الشيخ وجزاه خير الجزاء على اثراء الموضوع وعلى تاصيلاته البديعة الرفيعة

وعندي استفسار: من كان يريد الهجرة في طلب العلم وحاله لا تسمح له بالزواج من بلده واخذ الزوجة معه واراد ان يتزوج من البلاد التي يريد ان يهاجر لها فما رايكم في ذلك (لا اقصد الحكم الشرعي فهو معلوم بأنه لا حرج فيه) ؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alhazmy.com
أبو يزيد المدني

أبو يزيد المدني

عدد الرسائل :
194

تاريخ التسجيل :
06/01/2009


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالخميس 5 مارس 2009 - 18:20

كلامي الآنف عن أفضلية الزواج من بنت الوطن, هذه الخيرية والأفضلية لا يفهم منها حكماً شرعياً بمعنى عدم جواز نكاح البنت من خارج الوطن, وإنما عنيت بكلامي الخيرية من حيث التوافق والوداد, لا غير.
أما إذا كان الشاب في بلد إسلامي غير بلده, فإنّ لكل مقام مقال, والمُلْجَأ يضطر لركوب الوعر.
فإن لم تكن غير الأسنة مركباً..........فلا يسع المضطر إلا ركوبها.
فمن خشي على نفسه العنت, وكان في غربة عن الديار والأوطان, فهذا إن صبر واحتسب إلى أن يقدم وطنه ويتزوج من بنت الوطن فهو أفضل.
وإلاّ له أن يتزوج من غير حرج, إن كان لا يصبر.
ونظيره قوله تعالى: {وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}.
ووجه الاستدلال أنّ نكاح ملك اليمين – الجارية- وإن كان جائزاً, فإنّ الأفضل للعبد أن ينكح الحرّة, فإن لم يجد الحرّة, فهو بين أمرين: إما أن يصبر وهو الأفضل.
وإلا فله نكاح ملك اليمين.
كذا الشأن بالنسبة لبنت الوطن فهي بمنزلة الحرّة - قياساً لا حقيقة-.
وغيرهن من خارج الوطن بمثابة ملك اليمين -قياساً لا حقيقة-
لأنّ كلهن أحرار في الغالب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم سيرين

أم سيرين

عدد الرسائل :
1589

العمر :
56

تاريخ التسجيل :
21/02/2009


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالجمعة 6 مارس 2009 - 0:08

بسم الله الرحمان الرحيم

بارك الله في من طرح الفكرة للنقاش لأن الكثير من الشباب أو الشابات ينسقن في تسرع إلى محاولة تقليد السلف


في الأمور العظام وهم لا زالوا بعد لم يصلوا إلى درجة التكيف مع العقل والبصيرة أكثر من العواطف والتحكم


فيها ، وشئ آخر ليس لهم القدرة على التكيف مع المحيط الأسري بصرامة المجاهد الصابر الذي لا يُعري للكلمة


انتباها ولا لنظرات المجتمع بعين المؤمن الواثق من نفسه ، المسخر كل أفعاله واهدافه لرب العالمين ، لم يتوفر


في مجتمعاتنا بعد من يعض على السنة بالنواجذ ويترجمها في عمله وواقعه ، فواقعنا احد من السيف في لهجته


وتعامله وإن صام وصلى وأقام الفرائض كلها وكثير من أبنائنا رواد مساجد وسقطوا صرعى في مثل هذا


الواقع الأليم ، ولي نماذج كثيرة أفضل إثنين :

1- تعرفت وأنا في العاصمة على طالبة ممتازة علما وأدبا


وكان شقيق أخت لي يريد الزواج وأخبرتهم عنها وكانت تكبره بسنتين فقبل لأن شرطه ذات الدين وكان يثق في


كثيرا فجاءت عندي وأخبرتني بالموافقة وكانت والدته تريدني أنا وأنا لازلت طالبة فرفضت وبلغت العاصمية


بالقبول ففرحت ، وبعد ايام علمت الأم بأنها تكبره بسنتين فرفضت رفضا قطعيا وخيرته بين قطع صلته بها أو



ستقطعه هي ولن تسامحه ابدا بحجة أن الناس وخاصة الأقارب سيضحكون عليها انها اتت بجدة لإبنه .


ورغم المحاولات الكثيرة معها ابت وبالتالي لبى طلب أمه واخبرت انا الأخت بكل شئ فكانت قوية


وقالت كل شئ مكتوب .


2 - رأيت بأم عيني رجلا ذو لحية طويلة وقميص يمسك طفلا صغيرا وزوجته المنقبة خلفه وهو يمطرها سبا


وشتما وهي تكاد تسقط من الخوف والخجل والناس ينظرون إليه وهو كالمجنون يتقدم إلى الأمام ويرجع


إلى الوراء مع التهديد بهذه العبارة اقعدي عند أهلك ما نبغيكش....إلى آخره


وهي تمسك طفلة صغيرة وطفل في ذراعها في حدود3أشهر منظر بئيس ومخجل من إنسان يبدو عليه التدين


إذن من المثال الاخير : توضيح عدم القدرة على ترجمة ما يدرس في المسجد عند البعض وهؤلاء قد يتسرعون


فيسقطون في مزالق لا نهاية لها .


وما وددت قوله سبقني إليه الأخ الفاضل أبو يزيد جزاه الله خير الجزاء على الكلام الثمين والرأي السديد


ونفع بكلامه كل متلقي .وما يمكن إضافته إلى هذا الموضوع الحساس والشائك هوأنك يا أختي قد تغتري

بطيبة فلان من خلال سلوكياته الخارجية وتعامله مع الناس وربما هو فعلا كذلك لكن أسرته شئ آخر لذلك

الزواج ليس العبرة منه كبر أو صغر العمر ولكن العبرة بالمصداقية وبالوزن الثقيل للأخلاق بمعنى أن تكون الزوجة محصنة بالمعيار الخلقي الذي يؤهلها أن تشق الدرب بكل ثبات دون أن تكون هشة سرعان ما تتحطم عند أول هفوة وأقول للأختي ..مجتمعنا صعب ولا يرحم حتى وإن كنت قمة في الجمال والطيبة والعطاء فهناك الحسد الذي ينفذ عبر هذه الثغرة -كبر السن- ليلفظ سمه فيك وقد يضعف الزوج في لحظة من اللحظات ويرميك بكلمات قدتكون عن وعي وقد تكون العكس فتحفر في ذاتك الكراهية اتجاهه وبالتالي يكبر النفور الذي ربما قد يتحول إلى جحيم .
لذلك مشاورة العقل فضيلة ومدارسة المحيط من جميع جوانبه نبراس الحقيقة

....والسلام عليكم ورحمة الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالجمعة 6 مارس 2009 - 0:27

أم سيرين كتب:



2 - رأيت بأم عيني رجلا ذو لحية طويلة وقميص يمسك طفلا صغيرا وزوجته المنقبة خلفه وهو يمطرها سبا


وشتما وهي تكاد تسقط من الخوف والخجل والناس ينظرون إليه وهو كالمجنون يتقدم إلى الأمام ويرجع


إلى الوراء مع التهديد بهذه العبارة اقعدي عند أهلك ما نبغيكش....إلى آخره


وهي تمسك طفلة صغيرة وطفل في ذراعها في حدود3أشهر منظر بئيس ومخجل من إنسان يبدو عليه التدين



جزاك الله خيرا أستاذتنا الفاضلة

لكن ممكن توضيح ما علاقة المثال الثاني في قضية الزواج بمن تكبر الشخص في السن ؟

وهذه الحالة التي ذكرت لا يمكن إعتبار صاحيها متدين أو من رواد المساجد ..فلا يجب أن نحكم على كل من عفى لحيته أو قصر ثوبه ملتزم ويقتدى به ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
أبو حذيفة الجزائري

أبو حذيفة الجزائري

عدد الرسائل :
255

تاريخ التسجيل :
09/08/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالجمعة 6 مارس 2009 - 13:00

السلام عليكم
جزى الله فضيلة الشيخ خيرا على ما أتحفنا به من النّصائح الدرر ..
و شكرا جزيلا للأستاذ المشرف و للإخوة الذين أدلوا بدلوهم في هذا النقاش الذي كنت أرغب أن أكتفي تجاهه بموقف المتابع المستفيد علما مني بقصوري و تقصيري و الله المستعان .
و لكني وجدت في نفسي رغبة في تعقيب صغير على ما كتب بعض إخواني ها هنا ممّا قد لا يكون داخلا في أصل الموضوع المطروح و لكنّه مهم :
أقول للأستاذة الفاضلة , جزاك الله خيرا على ما كتبتٍ و جعله في ميزان حسناتك , مع الإشارة إلى أمر:
و قد أشرت إليه أكثر من موضع هنا و في مواقف أخرى , و هو متعلّق بظاهرة التّعميم التي يتجلّى أثرها واضحا في كثير من المواقف الصّادرة عمن نحسن بهم الظن و نقدرهم , و التي من جنسها ما فعلته الأستاذة هنا حين ساقت مثالين (قد) يسلّم بجدوى ذكر أوّلهما و الذي هو (موقف الأم و الأهل و المجتمع من فارق السنّ)
و لكن لا يسلّم بذكر الثاني و الذي صورته الأخت الفاضلة (... رجل ذو لحية و مظهر متدين يشتم زوجته ذات الولد الصغير المتدينة هي أيضا ..)
فالمثال الأول يمكن جعله شاهدا على (وجوب) أهلية و حزم الشاب المسلم في مواجهة تراكمات المجتمع و آفاته و معتقداته الأمية الجاهلية و التي منها معارضة ما لم يعارضه الشّرع و تقبيح ما لم يقبحه الشرع, فصار العرف (الفاسد) حاكما على الدين الصافي و مرجحا يطيش بمرجحات الشرع في ميزان الأعراف و التقاليد غير السوية و الله المستعان .
و هذا علاجه لا يكون بين عشية و ضحاها , و لكن , يكون جريا على سنة الله في الكون و التي هي التدرج بالتربية السلفية الصافية المبنية على العلم الصحيح و الفهم الصحيح ثم (الحكمة و الموعظة الحسنة) في الدعوة إلى ذلك العلم و حماية تلك الثمرة , فمتى فقد الشّاب أحد الركنين (العلم و الحكمة) لم يقدر على نفع نفسه و لا غيره , و كثير من الشباب الذين هداهم الله إلى الحق ثم لم يجدوا زادا و لا معينا موجها , شوهوا صورة الحق و شوهوا صورة السنة و فشلوا في تحقيق شيء منها في أقرب وسط إليهم أعني أسرتهم و أهليهم , فعادى الشاب ابنه و أرهب أخته و فجع أمّه , و هؤلاء لجهلهم و جهله يظنون أن تلك هي السنة و أن ذاك هو الالتزام , و السنة من ذلك براء.
و أمّا أنّ الاستاذة في عمرها الطويل الذي نسأل الله تعالى أن يبارك لها فيه , قد رأت مرة بل مرات متعددة , سلوكات شاذة صادرة عن (متسنن) فهــذا لا دخل له هنا , بل في إيراده نظر , لأنّه يوحي أنّ ذلك المنظر حاكم على (السواد الأعظم) من الملتزمين بل و من المجتمع , مع أنّنا نعلم يقينا أن (سب الرجل زوجه في الشارع ) شيء ممقوت مرذول , و صاحبه شاذ منبوذ في (كل طبقات المجتمع المسلم) بل و غير المسلم .
و هو مثله في ذلك مثل سائر المعاصي , كالزنا و الخمر و السرقة و غيرها ...
فإذا تبيّن ذلك , لم يعد لاستغراب صدوره من ملتزم من مزيّة أو زيادة (خلا) ما يسبق إلى قلب الناظر من الصدمة حيث قد استقر في الذهن أن (الملتزم لا يعصي و لا ينحرف) أو أنّ هذا المفروض , فأحدث حدوث غير المألوف تلك الصدمة و الله المستعان.
و هنا أقول و الله أعلم :
إن الناس مخاطبين بالالتزام بالسنة و ترك البدعة كما أنهم مخاطبين بالتزام الطاعة (كل طاعة) و ترك المعصية (كل معصية)
فإذا كان ثمّة طائفة قد التزم أفرادها السنة و لو في الظاهر (و لا دخل لنا في السرائر) و رأينا نسائهم متجلببات و شبابهم ملتحين , مقصرين مداوم (أغلبهم) على الطاعة و الالتزام , (وجب) علينا شكرهم لذلك و إعانتهم عليه , و إرشاد من لم يكن معهم إليه .
و هذا من التعاون على البــر و التقوى
و هذا من محبة المؤمن الخير لأخيه
و هذا من النّصيحة التي فيها(الدين النصيحة)
فإذا رأينا أحدهم قد صدر منه سلوك غير سوي , فإن الموقف الصحيح من ذلك الموقف في رأيي هو:
أولا : أن نستره فلا ننشره خاصة على العام لأنّه يوحي بنسبته إلى تلك الطائفة (بالباطل) , و هو في الحقيقة من العورات التي يجب سترها و لذلك نهانا الشرع الحكيم على تتبع العورات و نشر الفاحشة .
ثانيا : أن لا نجعله علامة فضلا عن كونه مرجحا أو معلما مميزا , نتناوله عند دراسة تلك الطائفة (المتدينين) و لو في جزئية الزواج كما هو هنا.
ثالثا : من استشكل ما سبق فجوابه : إن العبرة في الحكم على كل شيء , هو ما غلب عليه , إن خير فخير و إن شر فشر , فاقتضى العدل أن ننظر في ما غلب على ذلك الشيء المدروس ثم نصدر حكما (أغلبيا) و ما كان من شذوذات في هذا الصنف أو غيره , عومل بقاعدة (ما على الشّاذ تنبني الأحكام) .
و قد قال الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم) .
و مع ذلك فلم تسلم تلك القرون من جهة أفرادها لم تسلم من وجود (من زنى) أو من (شرب الخمر) و غير ذلك , فلم يكن وجود ذاك الأمر معارضا لخيريّة تلك القرون الفاضلة كما هو ظاهر , بل حتى في تفصيل الحكم على الأشخاص , فالمعلوم أنّه كما قال شيخ الإسلام (ليس شرطا في أولياء الله أن يسلموا من الوقوع في المعصية و في الكبائر بل و في الكفر الذي تعقبه توبة) بمعناه و قريب من لفظه.
و لذلك , فأهل السنة من أتباع منهج السلف , هم خير الناس (في الجملة) لا على التفصيل , و إذا تحرت الفتاة المسلمة قبول الملتزم بأحكام الله ما استطاعت ثم -لاقدر الله- وقعت على رجل (سبها مرة في الشارع) أو (سبابا شتاما) فلا شك أن يجعل الله لها مخرجا ما صبرت و اتقت , و كذلك , لم يكن من العدل أن تقسم أن أهل (القميص و اللحية) لا يصلحون و الله المستعان.
و لشيخ الإسلام كلام أحسبه في منهاج السنة النبوية , و استحضر معناه , يقول في الذب عن الصحابة و التابعين الذين رماهم الروافض بالمنكرات أنّه (حتى لو ثبت ما قالوه في حقّ أفاضل التابعين أو أمرائهم ممن نالتهم سهام الروافض )
يقول ما معناه :
(فالحاصل أنّ كل خير في من سواهم , ففيهم أكثر منه من ذلك الخير و أعظم , و كلّ شر أو معصية موجودة فيهم , فلا شك أن وجودها في من سواهم أكثر)
فتحصل أنهم أفاضل لا يقدح فيهم ذلك الذي تشبث به الطاعنون إذ لا يسلم عبد من زلة إلا من عصمه الله تعالى .
أقول , و في زمن الغربة أيضا , فكل معصية ظهرت من ملتزم بأحكام الله متبع للسلف , ففي غير المتبعين من تلك المعصية أكبر و أكثر , و كل خير في من لم يهتدوا بنور التوحيد و السنة , ففي أهل التوحيد الخالص و السنة من ذلك الخير و غيره أكثر و أعظم, و هذا لا ينكره إلا مكابر .
و ختاما : أعلم أن قصد الأخت طيب و إنما اردت لفت الانتباه إلى أمر أراه مهما و خطيرا في الوقت نفسه أعني تعليق الأخكام على الشاذ أو ذكره في معرض الدراسة و البحث من غير استقراء و لا استقصاء .
أشكر للأخت الفاضلة حرصها على إخوانهاوكذلك كتاباتها المفيدة التي أراها على صفحات المنتدى , و نسأل الله تعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتها
-هذه الكلمات كما قلت كتبتها لأجل هذا الأمر الخاص و ليس في إطار الموضوع نفسه فعذرا للاستطراد , و عذرا لفقر العلم و الفهم الذي جعلني -كما هو غالب أمري- متابعا مستفيدا فقط .
و الله تعالى أعلم و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ساجدة

ساجدة

عدد الرسائل :
59

تاريخ التسجيل :
27/10/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالجمعة 6 مارس 2009 - 17:16

السلام عليكم بارك الله فيك أخي المدير على طرح هذا الموضوع للنقاش و بارك الله في شيخينا على المداخلة الطيبة و بقيت الإخوة والأخوات ، بالنسبة للموضوع السن كما نعارف أنه ذو أهمية كبرى خاصة في مجتمعنا ، و هو تقريبا أول سؤال يطرح على أهل العروس أو من أرشد عنها قبل كل شيء ، فأصبح كل من يتزوج بأصغر سن يتباه بهذا المكسب ، ولكن فيما بعد تقع الكوارث وتصل حتى للطلاق وفلا حرج إذا كان فرق بين زوجين بسيط أو حتى فاقت الزوجة سن بفارق بسيط ، وهذا من أجل معالجة مشكل كبيرة يعيشها المجتمع الجزائري وهي ظاهرة العنوسة التي خلفت كواثر هي إنشار ما يسمى بظاهرة الأمهات العزبات والتي أصبح يستغلها ضعاف الدين و مهدمي المجتمعات ، ولما لا يقدم رجالنا عن التعدد الذي فيه الخير الكثيير للأمة الإسلامية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم يحى

أم يحى

عدد الرسائل :
1007

تاريخ التسجيل :
23/01/2009


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالسبت 7 مارس 2009 - 10:33

السلام عليكم

بارك الله فيكم جميعا ووالله لم تتركوا لنا شيئا نضيفه ..

فقط بارك الله في الأخ أبو يزيد المدني لقد أتحفنا بمعلومة كنّا نجهلها من قبل وهو السنّ الذي كانت تبلغه أمّنا خديجة رضي الله عنه حينما توزوّجها الرسول عليه الصلاة والسلام .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالجمعة 13 مارس 2009 - 17:36

بارك الله في الجميع وأحسن الله إليكم


حقا لم يترك لنا الإخوة الأفاضل والاخوات الفضليات وفي مقدمتهم شيخنا أبو يزيد الجزائري المدني ما نضيفه وقد وضعت موضوع آخر لعله يحضى بنفس النقاش

حول عمل المرأة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
صورية الجزائرية

صورية الجزائرية

عدد الرسائل :
59

تاريخ التسجيل :
04/11/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالإثنين 16 مارس 2009 - 23:02

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم وددت المشاركة في الموضوع، لكن أمام آراء شيوخنا و علمائناو أساتذنا ماعلي إلا التأدب والمتابعة و الإستفادة فقط. أما عن رأيي الشخصي فلا حرج في ذلك إن كان الفارق بسيطا و أقول إرضاء الناس غاية لا تدرك و إرضاء الله غاية تدرك.
أما عن عمل المرأة فكنت أريد أن أراسلك أخي سمير لتطرح هذا الموضوع فسبحان الله الأرواح جنود مجندة
أقول إذا تجولت في ادارات الوطن العزيز الغالي ستلاحظ أن عدد النساء اللاتي يعملن أكثر بكثير من عدد الرجال.
أطرح سؤالا و أرجو الإجابة عنه. المرأة في الإسلام ينفق عليها أم هي التي تنفق؟
من من الجنسين من يبادر بتكوين الأسرة الرجل أم المرأة؟ أي من يخطب من؟
هل أحد أسباب العنوسة بطالة الرجال؟ و لماذا المرأة العاملة تجد مشاكل كثيرة في حياتها الزوجية إذا كان زوجها لا يعمل؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "   للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا " I_icon_minitimeالسبت 2 أبريل 2011 - 12:50

صورية الجزائرية كتب:


أطرح سؤالا و أرجو الإجابة عنه. المرأة في الإسلام ينفق عليها أم هي التي تنفق؟
من من الجنسين من يبادر بتكوين الأسرة الرجل أم المرأة؟ أي من يخطب من؟
هل أحد أسباب العنوسة بطالة الرجال؟ و لماذا المرأة العاملة تجد مشاكل كثيرة في حياتها الزوجية إذا كان زوجها لا يعمل؟


ربما يكون موضوعا لنّقاش مستقبلا - بإذن الله - , بعنوان " القوامة , بين الواقع المعاش والشريعة السمحة "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
 

للنقاش " ما رأيك في الزواج ممن يصغرك سنا "

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» موضوع للنقاش:الزواج في الصيف ... و الطلاق في الشتاء
» المرأة المسلمة و العمل **موضوع للنقاش **
» القضية النصف شهرية ـ2ـ للنقاش**هل طيبة **القلب **ضعف الشخصيه؟**
» موضوع للنقاش حول " اللغهـ العربيهـ "
» شروط عقد الزواج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: المدارسة و الحوار الهادف-