الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تبركان

تبركان

عدد الرسائل :
51

تاريخ التسجيل :
29/02/2012


المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ  مِن زَلاّتِ اللِّسانِ Empty
مُساهمةموضوع: المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ   المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ  مِن زَلاّتِ اللِّسانِ I_icon_minitimeالخميس 10 مايو 2012 - 19:55

زَعَمَ – الزَّعْمُ : الزَّعْمُ مُثَلَّثَة(1)،القولُ الباطلُ،وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُشَكُّ فيه؛فلا تَستعمِلْهُ فيما تَسْتَيقِن،يُؤيِّد هذا المذهب أنّه:
أ‌- لم يأت في القرآن إلاّ في محلِّ الذَّمِّ،كما نبّه عليه المُناوي في التّوقيف على مهمّات التّعاريف (1 / 386)،والرّاغب في مفرداته
(كتاب الزاي- زعم)،والعلاّمة بكر أبو زيد في معجم المناهي اللّفظيّة (ص290 - 291)،وعبد الغنيّ الدَّقر في معجم القواعد الإعرابيّة
(كتاب الزّاي - زعم)،والألبانيّ في الصّحيحة (2 / 523 - 524).
ب‌- ما درج عليه جمهور العرب في كلامهم نظما ونثرا.
ت‌- ما ثبت بالنّقل الصّحيح عن علماء العربيّة،وعُدول نقلة اللّغة.
ومن هذا الأخير:
1- ما حكاه الزّبيدي في تاج العروس (8 / 324) وغيره (2) عن اللّيث قوله:" سمعت أهل العربيّة يقولون:إذا قيل:ذكر فلانٌ
كذا وكذا فإنّما يقال ذلك لأمر يُستيقن أنّه حقٌّ،وإذا شُكَّ فيه فلم يُدْرَ لعلّه كذبٌ أو باطلٌ قيل:زعم ".
2- ثمّ أورد نقلا آخر عن ابن خالويه هذا نصُّه:قال ابن خالويه:الزّعمُ يُستعملُ فيما يُذَمُّ كقوله تعالى: ( زَعَمَ الّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ
يُبْعَثُوا …) (3) حتّى قال بعضُ المفسّرين:الزّعمُ أصلُه (الكَذِبُ) …".،وزاد في اللّسان (12 / 266): " ولم يجيء فيما يُحمَدُ إلاّ في
بيتين …".
3- وفي أساس البلاغة (ص192) قال الزّمخشريّ: " … وأكثرُ ما يُستعمَلُ في الباطل ".
4- وفي الصّحاح (4 / 1576)، واللّسان (12 / 265) قال ابن السِّكِّيت: " ويُقال للأمر الّذي لا يُوثَقُ به:مَزْعَمٌ أي يَزْعُمُ هذا أنّه كذا،ويزعمُ هذا أنّه كذا ".
5- وفي المصباح المنير (1 / 253) (4) قال الأزهريّ: "وأكثرُ ما يكونُ الزَّعْمُ فيما يُشَكُّ فيه،ولا يَتَحَقَّق".
6- ثمّ أورد عن المرزوقيّ قوله: " أكثرُ ما يُستعمَلُ فيما كان باطلا أو فيه ارتيابٌ ".
7- وفي اللّسان (12 / 264): " قال الأزهريّ:الرجل من العرب إذا حدّثَ عمّن لا يُحَقِّقُ قولَه يقول:ولا زَعَمَاتِه ".
8- ونقل عن ابن القُوطِيَّة:" زَعَمَ زَعْمًا،قال خيرًا ولا يدري أحَقٌّ هو أم باطلٌ ".
9- وعن الخطّابيّ قوله: " ولهذا قيل:زَعَمَ مَطِيَّةُ الكذب.وزعمَ غيرَ مَزْعَمٍ،قال غيرَ مَقُولٍ صالِحٍ،واِدَّعَى ما لم يُمكن ".
10- وفي اللّسان (12 / 264): " وقالوا:هذا ولا زَعْمَتَِكَ،ولا زَعَمَاتِكَ،يذهبُ إلى ردِّ قولِه ".
11- وقال في (12 / 267): " وقال شُرَيْحٌ (5):زعموا كُنية الكذب " (6) .
12- وفي فتح القدير (5 / 236): " قال شُرَيْحٌ:لِكُلِّ شيءٍ كُنية،وكُنيةُ الكذبِ زَعَمُوا ".
13- وفي الفائق (2 / 111): " قال أبو زيد:رجلٌ مُزَاعِمٌ،لِمَن لا يُوثَقُ به ".
وبعدُ،فلنستعرضْ بعضا من منظوم كلام العرب في هذا المقام:
1- قال جرير(7) : زعمَ الفرزدقُ أنْ سَيَقْتُلُ مِرْبَعاً ... أبشرْ بطُولِ سَلامةٍ يا مِرْبَعُ
2- قال عويف القوافي(8) : سأُكذِبُ مَن قد قالَ يزعُمُ أنّني … إذا قلتُ قولاً لا أُجيدُ القوافيا
3- قال الشّاعر(9) : زعمَ ابنُ سَيِّئةِ البنانِ بأَنَّني … لَذِمٌ لَآخُذَ أَرْبَعاً بالأَشْقَرِ
4- وأنشد ابن الأعرابيّ(10) : فتعدَّيتُ خَشاةً أن يرى … ظالمٌ أنِّي كما كان زَعَمْ
5- وقال الشّاعر(11) : زعمتْ غُدانَةُ أنّ فيها سَيِّدًا … ضَخمًا يُوارِيهِ جَناحُ الجُنْدُبِ
6- قال أبو ذُؤَيْب الهذليّ(12): فإن تَزعُميني كنتُ أجهَلُ فيكُمُ ... فإنِّي شَرَيْتُ الحِلْمَ بعدَكِ بالجَهْلِ
7- قال أبو أُميّة الحنفيّ(13) : زَعَمَتْني شيخاً ولستُ بشيخٍ ... إنّما الشّيخُ مَن يَدِبُّ دَبيبا
8- وأنشدَ(14) : أَيُّها الزَّاعِمُ ما تَزَعَّما.
9- قال كعب بن زهير(15) : زَعَمَتْ سَخِينَةُ أَنْ سَتَغْلِبُ رَبَّهَا … وَلَيُغْلَبَنَّ مُغَالِبُ الغَلاَّبِ
10- وقال كُثيِّرُ عَزَّة(16) : وَقَدْ زَعَمَتْ أَنِّي تَغَيَّرْتُ بَعْدَهَا … وَمَنْ ذا الّذِي يَا عَزُّ لاَ يَتَغَيَّرُ
إلى أبياتٍ كثيرةٍ … زَخَرَتْ بها دواوينُ الشُّعراءِ،وأسفارُ كبارِ الأدباءِ.
وأمّا الأحاديثُ النَّبويَّة فقد جاءَ في:
1- الفائق (2 / 111)، واللّسان (12 / 267)، والنّهاية (2 / 303) واللّفظ له: ( ومنه [ أي الزَّعَمَات الّتي لا يُوثَقُ بها ] الحديث(17):بئسَ مَطِيَّةُ الرَّجُلِ زَعَمُوا … وإنّما يقال زعموا في حديثٍ لا سَنَدَ له،ولا ثبت فيه،وإنّما يُحكَى على الألْسُن على سبيل البلاغ فذُمَّ من الحديثِ ما كان هذا سبيلُه ).
2- وفي النّهاية (2 / 303)، واللّسان (12 / 267): " … ذكر أيّوب عليه السّلام فقال:كان إذا مَرَّ برجلين يَتَزاعَمانِ فيذكران اللّهَ كَفَّرَ عنهما،أي يَتَداعَيانِ شيئا فيختلفان فيه فيَحلفانِ عليه.كان [عليه السّلام] يُكَفِّرُ عنهما لأجلِ حَلِفِهما.قال الزَّمخشريّ: معناه أنّهما يَتَحادَثانِ بالزَّعَمَاتِ وهي ما لا يُوثَقُ به مِن الأحاديث" .
والخلاصة أنّ هذا اللّفظ يَرِدُ في العربيّة على معانٍ ثلاث أوجزها الفَيُّوميّ في مصباحه المنير (1 / 253) ومن قبلِه ابن منظور في اللّسان (12 / 264) وزاد عليها ابن بَرِّي قولا رابعا (18)،وهي:
1. زَعَمَ أي قالَ،وذكَرَ.ومنه قولُهم:زَعَمَتْ الحَنَفِيَّة،وزَعَمَ سِيبويهِ،أي قال؛وعليه قولُه تعالى: (أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ …) (19) أي كما أخبرتَ.قال الآلُوسيّ في روح المعاني (5 / 67): " وقد كَثُرَ استعمالُه بمعنى القول الحقّ …".
2. زَعَمَ أي ظَنَّ،يقال:في زَعْمِي كذا أي في ظنِّي.
3. زَعَمَ أي اِعْتَقَدَ واِسْتَيْقَنَ،ومنه قولُه تعالى: ( زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا …) (20) ،يَعني:الاعتقاد والاسْتِيقان الفاسد،وهو وإنْ لم يُصرِّحْ به لكنّه مُسْتَوحى من دلالة الآية الكريمة.
وقد يَرِدُ بمعنى القول المحقّق أحيانا،وفيه أحاديث ثابتة،نَبَّهَ عليه في القاموس المحيط (1 / 1443)،والمصباح المنير (1 / 253)،وروح المعاني (5 / 67)،وتخليص الشّواهد (ص429)،ومعجم المناهي اللّفظيّة (ص290 - 291).
4. زَعَمَ أي كَفَلَ وضَمِنَ،والزَّعيمُ:الكَفِيلُ،والضَّامِنُ.قال تعالى: ( … وَأَنَا بهِ زَعِيمٌ ) (21).
وأمّا زَعِمَ بمعنى طَمِعَ فلا يَدخُلُ في هذا التَّقسيم،وشاهِدُه قول عنترة بن شدّاد العَبْسيّ(22) :
عُلِّقتْهُا عَرَضاً،وَأَقْتُلُ قَوْمَهَا ... زَعْماً،وَرَبِّ البَيْتِ،لَيْسَ بمَزْعَمِ
فبالنّظر إلى هذه الاستعمالات المرويّة عن العرب يُمكن الخُلوص إلى التَّسليم بما قاله النّوويّ في شرحه على مسلم (5 / 76): ( … وقد قدّمنا بيان هذه المسألة في أوائل هذا الشّرح،وأنّ الزّعمَ يُطلَقُ على القولِ المُحقّق والكذِب وعلى المشكوكِ فيه ويُنَزَّلُ في كلِّ مَوْضِعٍ على ما يَلِيقُ به)،وبمثلِه قال ابنُ حجر في الفتح (2 / 324) ولعلّه أخذه عنه.
قلت:لكنّ الغالبَ في الاستعمالِ على ما سبقَ تقريرُه هو:القولُ الباطلُ،والاعتقادُ الفاسِدُ أو المشكوكُ فيه؛فإن اُستُعمِلَ في غيرِ هذا المعنى اِحتاجَ إلى قرينة أو اصطلاح خاص.وقد كان لبعض الفضلاء مثلُ هذا الاصطلاح أفصحوا عنه في ثنايا كتبهم،أو عُرِفَ عنهم ذلك بالاستقراء،منهم:
• الحافظ عاصم بن سليمان الأحول:إذا قال: (زعم) فهو الّذي ليس يُشَكُّ عنده (23).
• سِيبويه في (الكتاب) حيث إنّه أكثرَ من قوله فيه:زَعَمَ الخَليلُ كذا،في أشياء يَرْتَضِيها(24) .
ويراجع:
1. الإفصاح في فقه اللّغة (ص119 ع1).
2. تخليص الشّواهد وتلخيص الفوائد (ص427 - 430).
3. التّعريفات (1 / 152).
4. تفسير البيضاوي (5 / 345).
5. تفسير الثّعالبيّ (1 / 385).
6. روح المعاني (7 / 225).
7. زاد المسير (3 / 129).
8. عون المعبود (13 / 214 - 215).
9. العين (1 / 364).
10. الفائق في غريب الحديث (3 / 319).
11. فتح الباري (1 / 206، 311 كتاب العلم) و (2 / 590، 613 كتاب الأذان) و (12 / 188 كتاب الأدب).
12. الفروق اللّغويّة (735 الفرق بين الحسبان والزّعم).
13. القاموس المحيط (1 / 1443).
14. مجمع الحِكَم والأمثال (كتاب الزّاي / 3- الشّرّ والبغي).
15. المعجم الوسيط (ص394).
16. النّهاية (1 / 194، 196، 252، 319).
..................................................................................
الهوامش:
1- كما في اللّسان (12 / 264)، والصّحاح (4 / 1576)، ومختاره (ص272)، والقاموس المحيط (1 / 1443)، وتاج العروس (8 / 324)، والمصباح المنير (ص154 ز ع م) .
2- أعني ابن المنظور في اللّسان (12 / 264 ع2) .
3- التّغابن/7.
4- وفي اللّسان (12 / 267): قال شمر .
5- ويُروى عن ابن عمر كما في روح المعاني (28 / 122) .
6- رواه ابن سعد في الطّبقات (6 / 141) .
7- اللّسان (8 / 112)، وطبقات فحول الشّعراء (1 / 401)، ومغني اللّبيب (1 / 30 رقم 37) .
8- تاج العروس (21 / 6041) .
9- المصدر السّابق (12 / 541) .
10- السّابق (14 / 229).
11- معجم المقاييس في اللّغة (ص454 - 455) .
12- اللِّسان (12 / 264)، وتخليص الشّواهد (ص428) .
13- تخليص الشّواهد (ص428)، وأوضح المسالك (2 / 38 رقم 175)، ومعجم القواعد الإعرابيّة (كتاب الزّاي - زعم) .
14- اللّسان (12 / 265) .
15- تاج العروس (21 / 6124) .
16- تخليص الشّواهد (ص428)، ومعجم القواعد الإعرابيّة (كتاب الزّاي - زعم) .
17- رواه أبو داود [ 4 / 294 رقم 4972 محمد محي الدين عبد الحميد ]، وغيرُه.أفاده في معجم المناهي اللّفظية (ص290)، وقال في الفتح (10 / 551): " أخرجه أحمد وأبو داود ورجاله ثقات ". وهو في الصّحيحة (2 / 522 رقم 866)، وصحيح الجامع (1 / 547 رقم 2846) .
18- اللّسان (12 / 265 - 266) .
19- الإسراء/92 .
20- التّغابن/7 .
21- يوسف/72 .
22- اللّسان (12 / 267)، قال مصحِّحُه في الهامش1: " في معلّقة عنترة [ ديوانه (ص80) ]: زَعْمًا،لَعَمْرُ أبيكَ،ليس بمَزْعَمِ" .قلت:وهي كذلك في جمهرة أشعار العرب لأبي زيد القرشيّ/عنترة (ص42)، ومجالس ثعلب (ص99) من غير نسبة.
23- معجم المناهي اللّفظيّة (ص291) .
24- روح المعاني (5 / 67)، وشرح النّوويّ على مسلم (1 /1 / 169 - 170 رقم 10)، وفتح الباري (1 / 206 و 12 / 188 دار الفكر) .
يتبع / وكتب : محمد تبركان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ  مِن زَلاّتِ اللِّسانِ Empty
مُساهمةموضوع: رد: المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ   المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ  مِن زَلاّتِ اللِّسانِ I_icon_minitimeالجمعة 11 مايو 2012 - 9:41

بارك الله فيك أستاذنا



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

المقالة التّاسعة من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» المقالة الأولى من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ
» المقالة الثانية من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ
» المقالة الثالثة من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ
» المقالة الثالثة عشرة من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ
» المقالة الخامسة عشرة من : إيقاظُ الوَسنانِ مِن زَلاّتِ اللِّسانِ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: اللّغـــات و علومها :: اللغة العربيــة وعلومهـا-