[size=24]للاسف الشديد ان يصبح النظر الي العلم
والتعلم مجرد نظرة مشى حالك لا من رحمه ربه. في حين ان العالم من حولنا
يتقاتلون من اجل الحصول علي اهم الاختراعات والانجازات العلميه التي يفنون
في انجازها اعمارهم من اجل البشريه . ونحن نجد من يسخر من المعلم ولا يقيم
له وزن او اعتبار. ونجد ايضا من الجهه الاخرى معلمون غير قادرين علي تحمل
تلك الرساله العظيمة التي توازي رسالة الانبياء والرسول للعالم . ونجد
اولياء امور لا يستطيعون ضبط سلوكيات اولادهم داخل الصفوف الدراسيه وخارجها
الا من رحمه ربه . في حين ان هناك من يحرم نفسه من اشياء كثيره من اجل ان
يتم اولاده دراستهم . واولادنا يتعرضون الي الطرد من المدارس والانذارات
بالفصل وهم يضحكون .وهنا اريد ان اذكر بحديث عن الرسول
(ص) في حق المعلم قال صلى الله عليه وسلم ( ان الله والملائكه يصلون علي
معلم الناس الخير حتي النمله في جحرها والحيتان
في بطن البحر ) صدق رسول الله ( ص ) .........[/size]

بارك الله فيك اخي

اردت بهذا النقاش ان نردغعتبار المعلم ونقف امامه وقفة إجلال وتقدير

بارك الله فيك

بارك الله فيك

أين تفاعل الأعضاء

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الموضوع جدير بالنقاش ... أعتقد أن الأخ محمد علي 12 و الأخت أسماء كرامدي تحدثا في نقاط مهمة و ما أظنني أخالفهما الرأي فقط أقول أن الحديث في هذا الموضوع نسبي ... فمازال عدد لا بأس به من المعلمين فارض نفسه في القسم و خارج القسم ... و الحقيقة كما سبقني إليها الأخ و الأخت أن مسؤولية الوضع الذي آل إليه المعلم مسؤولية أطراف متعددة و في تقديري من حيث الترتيب تأتي مسؤولية الوالدين في المرتبة الأولى تليها بعد ذلك مسؤولية ***و في الأخير تأتي مسؤولية المعلم و بعدها مسؤولية المحيط

شخصيا و لي في التعليم أكثر من عشرون سنة لم أجد مشكلة مع تلاميذ تلقوا تربية صالحة على مستوى بيوتهم ... و ما أظن هذا الصنف تعرض لمشاكل مع المعلم؟؟؟

الجهة الوصية و للأسف، مع قطاع التعليم بالذات تعمل و لا تريد له خيرا فلا المعلم احترمت و لا المتعلم ... الأول سعت في إذلاله و الثاني سعت في إنسلاخه عن موروثه الحضاري و الثقافي و قد يحتاج الأمر إلى التفصيل ....

المعلم و للأسف أهان نفسه حينما أصبح أكبر همه أن يقتني سيارة بمال التلميذ و ... و ... هذا الصنف من المعلمين و للأسف لا يحمل مشروع و لا يؤمن بشيء اسمه رسالة ؟؟؟

و اخيرا المحيط و لكم أن تستنجوا إذا ما زرتم المؤسسات التربوية من المدرسة مرورا بالمتوسطة و الثانوية وصولا إلى الجامعة و ما يحدث على قرعات الطريق و على ملأ من الناس و لا احد يحرك ساكنا ؟؟؟

يا ناس ما عدنا نرتدي لباس التقوى ما عدنا نرتدي لباس الحياء و ما زاد الطين بلة اليوم الفضيلة تحارب جهارا نهارا

و إذا مـــا انبريت للوعــظ قالوا *** لســت ربـا و لا بعثـت رسولا
جــــل مـــن قلـــد الفرنجة منا *** قـد أســاء التقليد و التمثيـلا
نشروا الرجس مجملا فنشرناه *** كتـــابـا مفصـــــلا تفصيـــــلا  


اليوم إذا المعلم حدث التلاميذ حديث المربي اتهم بالإرهاب ؟؟؟ إذا قلت للبنت استحي و غطي جسدك احضرت والدها في الغد ليقول لك عملك يا استاذ ان تعلم البنت لا ان تربيها؟!

لا انكر ان هناك معلمون كالذئاب لا هم لها إلا اشباع غرائزهم كانهم حيوانات و ربما كانوا أضلوا سبلا ...

و حتى لا نلقي اللائمة على احد أقول أن المسؤولية مسؤولية الجميع .... فإذا لم نستدرك الأمر ... فسنجد انفسنا أمام خلف أضاعوا الصلاة و اتبعوا الشهوات ؟؟؟ و اعتقد أن بعض المسؤولين يحبذون هذا الصنف لدى فهم غير قليقين بشان مستقبل البلاد ... و الله المستعان قد اعود للموضوع ذلك انني كتبت من غير ترتيب للأفكار فمعذرة

جزاك الله خيرا اخي
وماشاء الله تبارك الله اهنىئك استاذنا الكريم على تادية مهمة التعليم ووفقك الله لما هو خير

اتمننى ان يكون التعليم اساسه التربية الصالحة والاحترام والتقدير اي ان يكون المعلم في مكانه والتلميذ في مكانه

نرجو تفاعل الجميع

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هنئك الله بالجنتين أختي أم الحسين ... أكيد أس العملية التربوية هو التربية بمفهومها الشامل و الصحيح ... المشكل اليوم الكثير لا يريدك أن تقوم بواجب التربية ... فقط يريدك ان تؤدي عملك المهني المحصور في تلقين المادة العلمية ليس إلا و مازاد الطين بلة أن بعض المعلمين بطريقة أو اخرى سلم لهذه الفكرة الغريبة فكانت النتيجة ان وجدنا معلمين أصبحوا يفكرون في الغش ( فلا يؤدي واجبه على الوجه الذي يرضي الله و رسوله ) ناهيك عن التصرفات الغير اللائقة بمهنة التربية و التدريس و طبعا و عملا بقاعدة :"... و لا يحيق المكر السيء إلا بأهله ... " سورة فاطر الآية 43.
يذيق الله الناس العذاب من جنس المعصية... أنت أهنت المهنة فلا تلمنا إلا نفسك النتيجة ستهان ... هذا بما كسبت أيدي المعلمين ... أما ما جاء بأيدي الغير عن طريق المكر فهو أدهى و امر ... و الله المستعان

بارك الله فيك

ولله المستعان وما خفي كان اعظم

لم يعد للتعليم ذاك الأثر على حياة الطلاب وأولياء أمورهم

قديما كان للمعلم هيبته لأن الطلاب بعد التخرج يتوظفون مباشرة

أما الآن يتعلم الطلاب لمجرد ان يكونوا مثل غيرهم بلا هدف
فعندما يرى التلميذ الأستاذ يدخن داخل الفصل
هل هذا المعلم سيكون قدوة للتلاميذ اكيد لاء
إذا المعلم أيضا لم يعد في نفسه قدوة

وكذلك أولياء الأمور وإدارة المدرسة

فهيبة المعلم ضحية ..للمجتمع بجميع أفراده بمافيهم المعلم ذاته


طريقة تربية هذا الجيل تربية فاشلة شكلاً ومضموناً فالبنت او الولد مدلل على الاخر
ويا ويلو الاستاذ اذا وجهلوا انتقاد او توبيخ او ربما تطور الامر الى الضرب عندها تقوم الدنيا ولاتقعد من قبل ولي امر هذا التلميذ والذي يتوجب عليه ان يكون مموناً لهذا المدرس

وسبب مهم أخر هو اتجاه المدرسين المادي فهو يحاول كسب رضا طلابه باي طريقة لمصلحته الشخصيةولن اقول الكل

فلله الحمد اصبح التعليم تجارة مربحة ومشروع ناجح لاي مدرس خاصةة المبتدأ او من الجيل المخضرم

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
بادئ ذي بدء اشكر الاخت على هذا الطرح والموضوع بصراحة مهم وشيق في آن واحد
مع العلم ان أي عامل وأي مسؤول في قطاع آخر اذا ساء أوأخطأ يعتبر أمر عادي جدا

أما المعلم المسكين أوالأستاذاذا اخطأ او وبخ تلميذ من اجل المصلحة العامة تقام القيامة
ويصبح في (( س - ج ))
لماذا ياجماعة كل هذا الاحتقار والاهانة للمعلم والمدير الذين افنوا سنوات عمرهم في التربية
لماذا ولي الأمر ضدهم؟
لماذا ادارات التعليم ضدهم؟
لماذا الوزارة والمجتمع ضدهم؟
لماذا تكرمون الطفل وتدافعون عنه وتهينون الرجل الذي اختلطت لحيته بالبياض؟
لماذا لاتوقرون هذا الشيب على الأقل؟
لماذا لاتجعلونه يدافع عن نفسه ويربي ويضرب؟

لاتربية بلا ضرب
ورد الضرب للتأديب في القرآن الكريم
وورد الضرب للتأديب بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
فلماذا لاتتبعوا امر ربكم ونبيكم في التربية
سامحوني ان أخطأت وعذرا على بعض العبارات

كتبَ الأخ محمد علي 12 :
لماذا لاتجعلونه يدافع عن نفسه ويربي ويضرب؟
لا تربية بلا ضرب
ورد الضرب للتأديب في القرآن الكريم
وورد الضرب للتأديب بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم

أخي الفاضل،
هل يضرب المعلم من أجل المصلحة العامة؟؟
هل حقا يضرب و يؤدّب من أجل التربية و حرصا على مصلحة التلميذ؟؟
الكثير من الاولياء لا يرى ذلك و لا يعتقده، و هم لا يرضون أن يُضرب التلميذ،
و أوافقهم في موقفهم، و لستُ ضدَّ المعلم إذ أقول هذا،
لا شكّ أنّ ثمة معلمين ما شاء الله يؤدون مهامهم و واجبهم كما ينبغي، و والله ذاك المعلم المربي الموجّه،
إنْ ضربَ التلميذَ فإنه يُعطَى له الحق كما تقول أمٌّ تشكو سوء معاملة بعض المعلمين لأبنائها،
و لكن المشكلة تكمن في كون "الضّرب" غالبا ليس في مكانه الصحيح!!
المعلم يضرب ليُفرغ غضبَه و شحنته على التلميذ، مصحوبا بعبارات بذيئة...
ثم هناك أمر آخر: أيّ ضرب هذا الذي ينتج عنه كسرا أو علّة أو ألما عند الطفل!؟
أضربٌ هذا؟؟؟
الضرب الذي ورد في القرآن "ضرب الناشز"، و ليس ضرب الطفل،
ثم إنّ المفسرين قد تحدثوا عن "نوع الضرب" و أنه ليس على إطلاقه...
و قد صحّ الحديث:
"ما ضرب رسول الله امرأة له و لا خادما قط و لا
ضرب بيده شيئا قط إلا في سبيل الله
أو تنتهك حرمات الله فينتقم لله "..
فأين نحن من هدي النبي صلى الله عليه و سلم؟
لسنا نلوم أخي الكريم المعلمَ أو المدير،و لكنا نشكو من "عدم مسؤولية" بعض المعلمين، و لسنا نتجنى عليهم، فقلْ لي بالله عليك
ألا تُشفق على طفلة تعرفها عاقلة هادئة 8 سنين، تأتيك تريك ضربَ معلمتها لها، لا لشيء إلا لأنها نسيت كراسها في البيت، و المسكينة تبكي و تقول أنها باتت تذاكر و تراجع و توصي أمها بأنْ تنهضها باكرا، حتى لا تُغضب معلمتها، و لما تلقي بعذرها للمعلمة ، تُكذّبُها معلمتها و لا تُصدقها، فتنهال عليها ضربا بالمسطرة 4 مرات ...أنا هنا أسرد مثالا واحدا مما نراه و نسمعه يوميا عن تصرفات بعض المعلمين هداهم الله..
من حقّ المعلم التأديب، و لكن أي تأديب هذا إذا كان "صنف" من المعلم أصلا فاقدا للكثير من الأدب...
أرجو أن تتفهموا وجهةة نظري

تعليق بسيط :

اقتباس :

- قال إبراهيم طوقان:
ويكاد يفلقني الأمير بقوله ... كاد المعلم أن يكون رسولا
لو جرب التعليم شوقي ساعة ... لقضى الحياة شقاوة وخمولا
يا من يريد الانتحار وجدته ... إن المعلم لا يعيش طويلا

الاخ العاصمي بارك الله فيك

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الضرب ممنوع في المؤسسات التربوية هذا من حيث القانون و لكن و مع ذلك فهو موجود من حيث الواقع ... و في اعتقادي نطرح على أنفسنا السؤال التالي :

هل الضرب هو الوسيلة الوحيدة التي ممكن ان يلجأ إليها المعلم لتقويم التلميذ؟

و هل من فائدة ترجى من الضرب؟

لا شك أن الوسائل كثيرة و متنوعة أمام المعلم ليحققمن خلاله ما ينشده في عمليته التربوية التقويمية لتلميذه ... و لكن نطرح سؤال ها هنا هل تزود المعلم بعلم النفس و التربية القدر الذي يمكنه من حسن اختيار العقوبة المناسبة لمعصية ما وقعها فيها التلميذ؟؟؟

لا شك أن الضرب له مساوءه و لكن لا احد ينكر أنه وسيلة للردع و قديما قال سيدنا عثمان إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن و هذه حقيقة لا يقوى على نكرنها احد فبعضهم قد تنفع معه الإشارة و الآخر قد تنفع معه الكلمة و لكن هناك صنف من الناس لا تنفع معه إلا العصا؟؟؟
و آخر الدواء هو الكي ... طبعا لسنا مع الضرب المبرح الضرب الذي يخلف آثارا مشوهة للجسد ... فما قلنا ذلك و لا نقوله ... و لكن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ... و الله المستعان

بارك الله في من قام بالرد

قال سيد الأمة أدبني ربي فأحسن تأديبي
لم يقل علمني ربي
و لم يقل له الله تعالى إقرأ إلا بعد 40 سنة من عمره
فلو لم يكن بالأدب يرقى العلم ماكان الله يعجل به و يؤجل العلم عليه
أحبتي أعضاء المنتدى
فقد المعلم إحترامه يوم بدأ يتخلى عن وقاره
يوم تأبط ذراع تلميذه و جالسه في المقاهي و الملاعب
يوم تبادل معه السجائر على طاولة الدومينو و الورق
يوم أخذ أوراق الفروض الى المقاهي
فقد المعلم(ة) هيبته يوم أصبح هندامه هندام عارضات الأزياء و يوم تنافست المربية مع تلميذتها من التي ترتدي أحلى و أفضح الثياب
بالله عليكم كيف تحترم أستاذة و مراقبة سافرة اللباس و وجهها علبة مكياج و كأنها بائعة هوى أكرمكن الله
حدث أن حضر والد تلميذة للثانوية تم إستدعائه من قبل أستاذة فهي واقفة أمامه و هو يبحث عنها
فقالوا له المراقبين هي أمامك يا والدي فخرج مهرولا و قال ظننتها فنانة مثل التي أشاهدها في حفلات الغنا و أوقف إبنته عن الدراسة و قال لمن أراد التدخل لإنقاض مستقبل التلميذة المسكينة
لا يا ولدي إذا كان باه تصبح مثل هذه المعلمة اللعنة على العلم الزواج أستر
هذا هو ماجعل المعلم يفقد إحترامه
عندما تضع المراقبة أثناء المداومة الغناء في هاتفها و تطلب سكوت النلاميذ
عندما تخرج الأستاذة الموقرة من الحصة و يمر نصف ساعة على الدرس و هي تحكي مع زميلتها في الرواق و تجعل تلميذ يحرس زملآئه حتى لا يتكلموا و العصى لمن خالفها
هي هيأت جيل بأكمله يغش و جعلته يتجرع الظلم
عندما سكت الأولياء على ذلك المعلم الذي يحكي قصة حياته و بطولاته و غرامياته في القسم و المدرج
عندما أصبحنا نرى مستقبل أبنائنا يدمر و نقول إذا عمت خفت
فقد المعلم إحترامه
عندما إلتزمنا الصمت و صاحبنا الشيطان و نحن نرى أستاذات و مراقبات بلباس يكاد جسدهن
ينفجر من ضيق ما يرتدين و نحن ساكتين فعلموا أبنائنا الإنحلال
صدقوني لا يقلد الإبن أباه و هو يصلي بل يقلده و هو يمسك السيجارة