الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 المسلم بين الإخلاص والرياء..

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أم سيرين

أم سيرين

عدد الرسائل :
1589

العمر :
56

تاريخ التسجيل :
21/02/2009


المسلم بين الإخلاص والرياء.. Empty
مُساهمةموضوع: المسلم بين الإخلاص والرياء..   المسلم بين الإخلاص والرياء.. I_icon_minitimeالسبت 13 مارس 2010 - 10:41

بسم الله الرحمن الرحيم

[b][b]يقول الله تعالى " قل انى أمرت ان اعبد الله مخلصاً له الدين"
ويقول تعالى " إنا انزلنا اليك الكتاب بالحق فأعبد الله مخلصاً له الدين
ألا لله الدين الخالص"
نعم يارب لك الدين مخلصاً لجلال وجهك وعظيم سلطانك.. ولمن يكون الاخلاص إلا
سواك وانت رب كل شئ ومليكه.. انخلص لغيرك وانت تملكه يا الله؟!!!!
معناً لنتعرف على الاخــــلاص



كيف تكون مخلصا؟


ان يكون قولك وفعلك وعملك وحياتك ومماتك لوجه الله وابتغاء
مرضــــــــــــــاته ورضاه عز وجل اى ان الاخلاص هو افراد الله سبحانه
وتعالى بقصدك فى كل تصرفاتك ...وكيف لا تفرده وانت تقول :لا اله الا الله
محمد رسول الله من اركان اسلامك؟؟ أتلفظه قولاً فقط وعملاً لا!!!!!
والإخلاص ليس فى العبادات فقط أو الأمور الدينيه فقط وانما هو امورنا
الحياتيه ايضاً كلامنا ..مأكلنا.. مشربنا..ملبسنا.....
قال تعالى "قل ان صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين "
وعن اخلاصنا فى العبادات فهو لا يعنى ان نؤديها فى السر ..لا ...فهناك من
الناس من يصلى ويبتهل ليلاً بكاءً لله عز وجل ولكن فى قلبه يتمنى لو يراه
الناس ليمدحه... فأين اخلاصه هنا؟؟؟؟
اتطلب شهيداَ على عملك؟؟؟؟ أتنتظر مدح من الناس على عملك؟؟
بالله عليك هل ينفعك كلام الناس ومدحهم لك وانت تقف بين يدى الرحمن؟؟؟؟ لا
والله لن ينفعك سوى عملك الخالص لوجه الله..
وهل يتقبل الله العباده التى تؤدى امام الناس؟؟؟ نعم ولما لا مادامت خالصه
من قلبك له وحده.... فهناك بعض الناس الذين من شد ة إخلاصهم لله تعالى
يؤدون العبادات وكأنهم لايرون الناس من حولهم وهم بذلك غير مرائين
والحمد لله ... وهنا فأعلم ايها المسلم ان الاخلاص اهم عباده تقبل بها
الاعمال
أمازلت لا تدرك اهميه ومعنى الاخلاص؟؟؟؟ فأنظر ماذا فعل الاخلاص مع انبياء
الله تعالى (عليهم افضل السلام)
فانظر كيف نجى الاخلاص يوسف عليه السلام بفضل الله تعالى
قال تعالى "ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى قرأن ربه كذلك نصرف عنه
السو ء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين"
فيامن تقول انك لا تستطيع ان تقاوم الفحشاء وانك تحاول البعد عنها
ولكنك تفشل تعلم من نبينا يوسف عليه السلام اخلاصه لله الذى نجاه من المصائب
...
و لذلك فقط... ألم تعلم ان إبليس اللعين ليس له سلطان على عباد الله
المخلصين؟؟؟
ألم تقرأ قوله تعالى "قال ربى فأنظرنى الى يوم يبعثون قال فإنك من
المنظرين الى يوم الوقت المعلوم قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين الا عبادك
المخلصين"
فيا من تدعو الله ان يعصمك من شرور الدنيا ومافاتنها ومن شياطين الانس
والجن ... اخلص حياتك لله تسلم منهم
أمازلت تريد المزيد عن الاخلاص؟؟ فلك هذه عن اخلاصنا فى العمل ...
جاء رجل الى الرسول (ص) وقال له يارسول الله: أرأيت رجلاً غزى يلتمس الاجر
والذكر (والذكر هنا ان يذكر الناس شجاعته) فقال النبى (ص) لا شئ لك ..
فأعدها الرجل عليه ثانيا .. يارسول الله أرايت رجلا غزى يلتمس الاجر والذكر
فقال الرسول(ص) لاشئ لك ..فأعادها عليه ثالثأً يارسول الله أرظايت رجلاً غزى
يلتمس الاجر والذكر فقال الرسول(ص) لاشئ لك ثم قال الرسول (ص): ان الله لا
يقبل من العمل الا ما كان له خالصاً وابتغى به وجهه"
فلماذا تضع نفسك فى مثل هذا الموقف؟؟؟ اتعمل الخير وتؤدى الفرائض وتفقد
ثوابها لانك لا توجهها لله وحده!!!!!!!!!!!
وأعلم اخى المسلم ان بالاخلاص تختلف درجات العباد عند الله سبحانه وتعالى
بحسب درجه اخلاصهم فيها..لهذا فالاخلاص سر عند الله وحده لا يعملمه ملك
فيكتبه ولا شيطان فيفسده
قال رسول الله من هم بحسنة ولم يعملها كتبت حسنة واذا عملها كتبت عشر
حسنات الى سبعمئة ضعف الى اضعاف مضاعفة
كيف تكون عشرا وكيف سبعمئة وكيف اضعاف مضاعفة يقول العلماء حسب الاخلاص فى
العمل
ورب عمل صغير تعظمه النية مثل درهم لفقير بكذا نية وهكذا تجد هذا العمل
البسيط لكن قيمته عظيمه ورب عمل عظيم صغرته المراءاة
وغابت عنه النية الخالصة
اتريد ان تخلص الأن؟؟؟؟؟ هنيئأً لك يا عبد الله المخلص ..ولكن كيف نخلص فى
كل شئ ؟؟؟؟



شروط قبول العمل:


ان يكون صواباً أى متطابقاً للسنه
الاخلاص فيه ولا تشرك فيه مع ربك احداً
والمدخل الأساسى الى الاخلاص هو النيه .. ان الرسول (ص) قال "إنما الاعمال
بالنيات وإنما لكل إمرئ ما نوى فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى
الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها او إمرأة ينكحها فهجرته الى ما
هاجر اليه"
ولذلك راجع نتيك أولا بأول حتى لا تتحول عباداتك الى عادات وتفقد
اخلاصك فيها ويفطر الايمان فى قلبك.
وعكس الاخلاص هو الرياء وهو مشتق من رؤيا اى ان ترائي الناس فى
كل اعمالك
قال الصحابة اتشرك امتك من بعدك يا رسول الله قال نعم او انهم لا يعبدون
شمسا ولا وثنا ولكن يراؤون الناس فى اعمالهم
واول من تصعر بهم جهنم يوم القيامة ثلاثة اصناف:
الاول رجل استشهد يأتي يوم القيامة ويقال له انعمت عليك بكذا وكذا فماذا
فعلت قال قاتلت فيك يا رب قال كذبت انما قاتلت ليقال شجاع
الثانى رجل تعلم العلم وعلمه ويقال له انعمت عليك بكذا وكذا فماذا فعلت
قال تعلمت العمل فيك قال كذبت انما تعلمته ليقال عالم
الثالث رجل انفق فى سبيل الله ويقال له انعمت عليك بكذا وكذا فماذا فعلت
قال انفقت فى سبيلك قال كذبت انفقت ليقال جواد
فلنحذر من الشرك الاصغر وهو الرياء
يقول الرسول الكريم تعوذوا من جب الحزن قالوا وما جب الحزن قال واد فى
جهنم تتعوذ منه جهنم فى اليوم أربع مئة مرة اعد للمرائين من حفظة القرأن



عقاب الرياء


اذا كنت اشركت فى اصل العمل ولا تبتغى به وجه الله فانت معاقب عقابا شديدا
ولكن اذا كنت تبتغى وجه الله فى عمل من الاعمال وكان هناك جزء رياء يخصم
هذا الجزء من قيمة العمل نفسه وتثاب عليه اذا كان العمل الصالح اكثر
اما اذا تساوى الرياء والاخلاص فلا نصيب لك ام اذا زاد الرياء فانت معاقب .
والله انها رحمة ربنا تخيل لو ان جزء رياء صغير فى عمل صالح كبير يبطل
هذا العمل تخيل كان جرى لنا ايه الحمد لله على كل شئ
قال تعالى "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يراه ومن يعمل مثقال ذرة شرا يراه "



كيف تنجو من الشرك الاصغر


بقولك 3 مرات صباحا ومساءا :
اللهم انى اعوذ بك ان اشرك بك شئ اعلمه واستغفرك من شئ لا اعلمه
كيف تعلم انك بذلك اخلصت او لم تخلص؟؟؟
من دلائل الاخلاص ان تنبعث قوياًُ على العبادات والطاعات ..عندما تجد نفسك
نشيطاً تؤدى الطاعه بحب ورضا فأعلم انك مخلص..
وعندما تجد نفسك والعياذ بالله فى وقت من الاوقات تشعر بضيق من امر امرنا
به الله او فرض علينا (مثل الحجاب للنساء) ثم تجد نفسك بعدها فخوراً بهذه
الطاعه والعباده وتؤديها برضا وسعاده فأعلم فى هذا الوقت انك اخلصت
النيه لله تعالى
ويقول العلماء : ما اخلص عبداً لله أربعين يوماً إلا ظهرت فى ينابيع الحكمه فى
وجهه ولسانه.
والان بعد ان اخلصت لله تعالى ... تريد ان تعلم درجة اخلاصك لتزيدها
وتتفانى فى اخلاصك لله تعالى ... ولكن كيف تعلم درجه اخلاصك؟؟؟؟
يقول الله تعالى "إن لكم فى الانعام لعبره نسقيكم مما فى بطونه من بين فرث
ودم لبناً خالصاً"
ويكون اللبن خالصاً عندما يخلو من الشوائب (الدم والفرث ولا يحدث ان جاء
لبن مخلتطاً بدم او فرث بهائم.. وتكون الاعمال خالصه عندما تخلص من
الشوائب ... ويأبى الله تعالى ان يسقينا لبناً إلا ان يكون خالصاً.. أفترضى
ان تقدم انت له العمل به ذره شوائب!!!!
[/b][/b]

مستجمع-م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


المسلم بين الإخلاص والرياء.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسلم بين الإخلاص والرياء..   المسلم بين الإخلاص والرياء.. I_icon_minitimeالسبت 13 مارس 2010 - 15:17

اللهم إنا نعوذ بك من السمعة والرياء في العمل


بارك الله فيك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

المسلم بين الإخلاص والرياء..

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» يجب على المسلم ان يحب لأخيه المسلم الخير
» أمور تنافي الإخلاص في الأضحية
» كيف نتعلم الإخلاص ؟؟؟
» الإخلاص فى العبادة
» خواطر المساء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: العــقيــدة الصحيحة-