الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الحليم توميات

عبد الحليم توميات

عدد الرسائل :
537

تاريخ التسجيل :
23/03/2009


شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56) Empty
مُساهمةموضوع: شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56)   شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56) I_icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر 2009 - 15:03

شـرح كتـاب الحـجّ (56)


تـابع: البـاب الخامـس عـشـر:


15- ( التّرغيب في سُكنى المدينة إلى الممات، وما جاء في فضلها، وفضل أُحُدٍ، ووادي العقيق ).


3- الفضل الثّالث من فضائل المدينة النّبويّة: أنّها بلد حرام.


الحديث الثّالث

1188-عَنْ سَعْدٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

(( إِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيِّ الْمَدِينَةِ أَنْ يُقْطَعَ عِضَاهُهَا، أَوْ يُقْتَلَ صَيْدُهَا )). وَقَالَ:

(( الْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ، لَا يَدَعُهَا أَحَدٌ رَغْبَةً عَنْهَا إِلَّا أَبْدَلَ اللَّهُ فِيهَا مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْهُ، وَلَا يَثْبُتُ أَحَدٌ عَلَى لَأْوَائِهَا وَجَهْدِهَا إِلَّا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا أَوْ شَهِيدًا

يَوْمَ الْقِيَامَةِ
)).

زَادَ رِواية:

(( وَلَا يُرِيدُ أَحَدٌ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِسُوءٍ إِلَّا أَذَابَهُ اللَّهُ فِي النَّارِ ذَوْبَ الرَّصَاصِ، أَوْ ذَوْبَ الْمِلْحِ فِي الْمَاءِ )).

[رواه مسلم].

· الشّـرح:

- قوله: ( لابَتَيْ المدينة ): قال المصنّف رحمه الله:" ( لاَبَتَا المدينة )- بفتح الباء مخفّفة -: هو حرّتاها وطرفاها " اهـ.

والحرّة: هي الأرض الّتي قد عليها حجارة سود.

وهذا الحديث يبيّن لنا حدود الحرم المدنيّ من الجهة الشّرقيّة إلى الجهة الغربيّة.

وحديث عليّ رضي الله عنهفي الصّحيحين: (( المَدِينَةُ حَرَمٌ، مَا بَيْنَ عَيْرٍ إِلَى ثَوْرٍ ))، يبيّن لنا حدود المدينة من الشّمال إلى الجنوب.

فمجموع الحديثين بيّن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم فيهما حدود الحرم المدنيّ من جهاتها الأربع.

وجبل ( عَير ): جبل ممتدّ من الغرب إلى الشّرق، ويشرف على ذي الحليفة.

وجبل ( ثور ): جبل صغير شمالَي أُحُد [وهو غير جبل ثور الّذي آوى إليه النبيّ صلّى الله عليه وسلّميوم هجرته، فذاك من جبال مكّة].

- قوله: ( عِضَاهُهَا ): قال رحمه الله:" و( العِضاه )-بكسر العين المهملة، وبالضّاد المعجمة وبعد الألف هاء-: جمع عضاهة، وهي شجرة الخمط، وقيل:

بل كلّ شجرة ذات شوك، وقيل: ما عظم منها " اهـ.

والنّبات الّذي يحرُم قلعه هو ما نبت بنفسه، لا ما يزرعه الإنسان، فذاك جائز نزعه.

- الشّاهد:

أنّ المدينة قد ساوت بلدَ الله الحرام في الحرمة، وستأتي أحاديث أخرى تزيد ذلك توكيدا، وممّا لم يذكره رحمه الله ما رواه البخاري ومسلم عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ

رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم قَالَ: (( إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ، وَإِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا )).

وفي رواية أحمد عن عَلِيٍّ رضي الله عنه أنّ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم قال في المدينة:

(( إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَإِنِّي أُحَرِّمُ الْمَدِينَةَ: حَرَامٌ مَا بَيْنَ حَرَّتَيْهَا وَحِمَاهَا كُلُّهُ، لَا يُخْتَلَى خَلَاهَا، وَلَا يُنَفَّرُ صَيْدُهَا، وَلَا تُلْتَقَطُ لُقَطَتُهَا إِلَّا لِمَنْ أَشَارَ بِهَا، وَلَا تُقْطَعُ

مِنْهَا شَجَرَةٌ
إِلَّا أَنْ يَعْلِفَ رَجُلٌ بَعِيرَهُ، وَلَا يُحْمَلُ فِيهَا السِّلَاحُ لِقِتَالٍ )).

وحرّم الله أن يُؤذِي أحدٌ ساكنيها، كما فقد روى مسلم عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّهُ قَالَ: قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ صلّى الله عليه وسلّم: (( مَنْ أَرَادَ أَهْلَ هَذِهِ الْبَلْدَةِ

بِسُوءٍ يَعْنِي الْمَدِينَةَ أَذَابَهُ اللَّهُ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ
))، وسيأتي مزيد من الأحاديث في ذلك.

- أمّا قوله: ( الْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ): فهذا ما يدلّ على الفضل الرّابع:

4- الفضل الرّابـع: أنّها خير البلاد بعد مكّة.

وساق رحمه الله في ذلك الأحاديث التّالية:

الأحاديث: الثّالث، والرّابع، والخامس، والسّادس، والسّابع

1189-وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

(( لَيَأْتِيَنَّ عَلَى الْمَدِينَةِ زَمَانٌ يَنْطَلِقُ النَّاسُ فِيهَا إِلَى الْأَرْيَافِ، يَلْتَمِسُونَ الرَّخَاءَ، فَيَجِدُونَ رَخَاءً، ثُمَّ يَأْتُونَ فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ إِلَى الرَّخَاءِ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا

يَعْلَمُونَ
)).

[رواه أحمد، والبزّار-واللّفظ له-، ورجاله رجال الصّحيح].

( الأرياف ): جمع ريف – بكسر الرّاء – وهو: ما قارب المياه في أرض العرب.

وقيل: هو الأرض الّتي فيها الزّرع والخصب، وقيل غير ذلك.

1190-وَعَنْ سُفْيَانَ بْنِ أَبِي زُهَيْرٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

(( تُفْتَحُ الْيَمَنُ، فَيَأْتِي قَوْمٌ يُبُسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَنْ أَطَاعَهُمْ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ.

وَتُفْتَحُ
الشَّامُ، فَيَأْتِي قَوْمٌ يُبُسُّونَ فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَنْ أَطَاعَهُمْ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ.

وَتُفْتَحُ الْعِرَاقُ، فَيَأْتِي قَوْمٌ يُبُسُّونَ فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَنْ أَطَاعَهُمْ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ )).

[رواه البخاري ومسلم].

( البسّ ): السَّوق الشّديد، وقيل: البسّ: سرعة الذّهاب.

1191-وَعَنْ أَبِي أُسَيْدٍ السَّاعِدِي رضي الله عنه قَالَ:

" كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَبْرِ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ، فَجَعَلُوا يَجُرُّونَ النَّمِرَةَ عَلَى وَجْهِهِ، فَتَنْكَشِفُ قَدَمَاهُ، وَيَجُرُّونَهَا عَلَى قَدَمَيْهِ، فَيَنْكَشِفُ

وَجْهُهُ
، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

(( اِجْعَلُوهَا عَلَى وَجْهِهِ، وَاجْعَلُوا عَلَى قَدَمَيْهِ مِنْ هَذَا الشَّجَرِ )).

قَالَ: فَرَفَعَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأْسَهُ فَإِذَا أَصْحَابُهُ يَبْكُونَ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

(( إِنَّهُ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَخْرُجُونَ إِلَى الْأَرْيَافِ، فَيُصِيبُونَ مِنْهَا مَطْعَمًا وَمَلْبَسًا وَمَرْكَبًا، أَوْ قَالَ: مَرَاكِبَ، فَيَكْتُبُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ: هَلُمَّ إِلَيْنَا، فَإِنَّكُمْ بِأَرْضِ حِجَازٍ

جَدُوبَةٍ
، وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
)).

[رواه الطّبراني في "الكبير" بإسناد حسن].

( النَّمِرَة ) - بفتح النّون وكسر الميم - وهي: بردة من صوف تلبسها الأعراب.

1192-وَعَنْ أَفْلَحَ مَوْلَى أَبِي أَيُّوبٍ الأَنْصَارِيِّ رضي الله عنه أَنَّهُ مَرَّ بِزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَأَبِي أَيُّوبٍ رضي الله عنهما، وَهُمَا قَاعِدَانِ عِنْدَ مَسْجِدِ الجَنَائِزِ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا

لِصَاحِبِهِ: تَذْكُرُ حَدِيثًا حَدَّثَنَاهُ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا المَسْجِدِ الَّذِي نَحْنُ فِيهِ ؟

قَالَ: نَعَمْ-عَنِ المَدِينَةِ-سَمِعْتُهُ يَزْعُمُ:

(( إِنَّهُ سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ تُفْتَحُ فِيهِ فَتَحَاتُ الأَرْضِ، فَيَخْرُجُ إِلَيْهَا رِجَالٌ يُصِيبُونَ رَخَاءً وَعَيْشًا وَطَعَامًا، فَيَمُرُّونَ عَلَى إِخْوَانٍ لَهُمْ حُجَّاجًا أَوْ عُمَّارًا، فَيَقُولُونَ:

مَا يُقِيمُكُمْ فِي لَأْوَاءِ العَيْشِ وَشِدَّةِ الجُوعِ ؟! فَذَاهِبٌ وَقَاعِدٌ،-
حَتَّى قَالَهَا مِرَارًا- وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ، لاَ يَثْبُتُ بِهَا أَحَدٌ فَيَصْبِرُ عَلَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا حَتَّى يَمُوتَ إِلاَّ كُنْتُ

لَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ شَهِيدًا أَوْ
شَفِيعًا
)).

[رواه الطّبراني في "الكبير" بإسناد جيّد، ورواته ثقات].

الشّاهد من الحديث:

أنّ النّاس يُهرعون ويسارعون إلى البلدان المفتوحة، والبقاع المفسوحة، لكثرة خيراتها، وسعة الرّزق بها، فأخبرهم النبيّ صلّى الله عليه وسلّمأنّ العبرة ليست

بسعة الرّزق، فهو نعيم زائل، ومتاع حائل، ولكنّ الخير كلّ الخير هو في العيش في مدينة العلم والسنّة، فإنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّمهو القائل: (( إِنَّكَ لَنْ

تَدَعَ شَيْئًا لِلَّهِ
عَزَّوَجَلَّ إِلَّا بَدَّلَكَ اللَّهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ )).

فإن عاش عاش في أمن وأمان، وإن مات حَظِي بشفاعة النبيّ العدنان صلّى الله عليه وسلّم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا رسول الله
Admin
عذرا رسول الله

عدد الرسائل :
3866

تاريخ التسجيل :
09/07/2008


شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56) Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56)   شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56) I_icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر 2009 - 15:41

يا لها من منقبة و ياله من فضل لمن يثبت على لأواء و شدة المدينة, و أنى لنا هذا الفضل, الله المستعان


بارك الله فيك شيخنا الفاضل على هذه الدرر و الفوائد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم الحارث.

أم الحارث.

عدد الرسائل :
414

تاريخ التسجيل :
14/05/2009


شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56) Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56)   شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56) I_icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر 2009 - 21:36

احسن الله اليكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (56)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» شرح كتاب الحجّ من " صحيح التّرغيب والتّرهيب " (31) [ما جاء في العشر الأوائل]
» شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (52) فضل بيت المقدس
» شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (43) [مسألتان تتعلّقان بماء زمزم]
» شرح " كتاب الحجّ " من صحيح التّرغيب والتّرهيب (61) الخاتمة نسأل الله حسنها
» شرح كتاب الحجّ من " صحيح التّرغيب والتّرهيب " (2)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: الخـــيمة الرّمضانية-