يقول الشاعر الجاهلي عنترة بن شدادالعبسيي مخاطبا عبلة
هلا سألت الخيل يا ابنة مالك
إن كنت جاهلة بمــا لم تعلمي
يخبرك من شهد الوقيعة أنني
أغشى الوغى وأعف عند المغنمي
ولقد ذكرتك والرماح نواهل
مني وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبــارق ثغرك المتبسم
وَإِذا ظُلِمتُ فَإِنَّ ظُلمِيَ باسِلٌ
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ

و أقول أن الاقرب الى الصواب الاتي

ايه لك يا عنتر....
دع عنك عبلة وأقبل..
إن الشيعة ابتدعوا دينا خرافيا
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ
باعوا دينهم بالمتعة
و هرولوا وراء زنيم معمم
هلا سئلت الخيل يا ابنة مالك
وما ينبئك مثل معمم
يكذبون كل حديث
ولا يعفون عند المغنم
تجدر الاشارة ان الشاعر عنترة لم يدرك الاسلام لكنه كان شهما و عفيفا والله أعلم
قواسمية لطفي
طالب علم

السلام عليكم و رحمة الله
أشكر الاخت سلسلة الغرباء التي تمضي اوقات فراغها في كتابة الفضبلة
ساكتب ان شاء الله قصيدة في مدح عنترة بن شدادالذي رغم من انه لم يدرك الاسلام الا انه قال البيت الاتي
وأغض طرفي إذا بدت لي جارتي
حتى يواري جارتي مأواها
ودمتم سالمين