الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الاسلام السلفية

نور الاسلام السلفية

عدد الرسائل :
178

الموقع :
http://www.dar-ketabsunah.com/salafi_sites.html

تاريخ التسجيل :
02/09/2009


ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت Empty
مُساهمةموضوع: ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت   ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت I_icon_minitimeالأربعاء 2 سبتمبر 2009 - 17:44

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

بالنسبة للضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، فيحضرني منها الآن ما يلي:
أ - عدم استخدام الصورة بأي حال:
أولاً: لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً، فالكتابة تغني وتكفي.
ثانياً: لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس.
وقد يستغرب بعض الإخوة، ويتساءل: وهل هذه الفكرة واردة أصلاً؟
والجواب: جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة، لكن الذي يعرف طرق الغواية، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً، بل وأكثر من ذلك.. إن النفس المريضة أحياناً تُلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن، نحن نخدع أنفسنا كثيراً.

ب – الاكتفاء بالخط والكتابة، دون محادثة شفوية، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفاً" [الأحزاب : 32].
وإذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكيف بغيرهن من النساء؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة، فكيف بعصور الشهوة والفتنة؟
ج – الجدية في التناول، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها، وبالصدق. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر، بغض النظر عن موضوع الحديث، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً، ويهم الأنثى مثل ذلك، فالنساء شقائق الرجال، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر، ولو كتابياً.
فليكن الطرح جاداً، بعيداً عن الهزل والتميّع.

د- الحذر واليقظة وعدم الاستغفال، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب، فالرجل يدخل باسم فتاة، والفتاة تقدم نفسها على أنها رجل، ثم ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما النية؟ ما الثقافة؟ ما العمل؟.. إلخ كل ذلك غير معروف.
وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف، وعن تجربة: فإن المرأة سرعان ما تصدق، وتنخدع بزخرف القول، وربما أوقعها الصياد في شباكه، فهو مرة ناصح أمين، وهو مرة أخرى ضحية تئن وتبحث عن منقذ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة، وهو رابعة مريض يريد الشفاء.

هـ – وأنصح بعناية الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن، بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير، ويتبادلن الخبرات، ويتعاون في المشاركة، والمرء ضعيف بنفسه، قوي بإخوانه، والله – تعالى - يقول: " والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر " [العصر : 1 – 3].
روى الطبراني في (معجمه الأوسط 5120)، والبيهقي في (شعب الإيمان 9057) عن أبي مليكة الدارمي، وكانت له صحبة، قال: كان الرجلان من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر، ثم يسلم أحدهما على الآخر، (الدر المنثور 8/621) .
كما أنصح الأخوات أن يجعلن جل همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن، وتقديم الخدمات لهن من خلال هذا الحقل، والسعي في إصلاحهن، وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة، فالتوجيه المباشر قد يستثير عوامل الرفض والتحدي في بعض الحالات؛ لأن الناصح يبدو كما لو كان في مقام أعلى وأعلم، والمنصوح في مقام أدنى وأدون، فليكن لنا من لطف القول، وحسن التأتي، وطول البال، والصبر الجميل، ما نذلل به عقبات النفوس الأبية، ونروض بها الطبائع العصية.
وللأخوات صالح الدعوات بالحفظ والعون والتوفيق.
جلست مرة مع نفسي فإذا بي أخط رسالة إلى نفسي
إلى النفس الجاحدة إلى النفس الغافلة


ترى أيتها النفس الغافلة اللاهية التائهة إلى أين المسير؟ وأين الطريق ؟ أتبصرين حقا دربا ومسلكا تسلكين فيه وتمشين عليه أم أنك تخطين خطوات التائهين على شباك العنكبوت تجبرين نفسك أن تعيشي عالم الخيال وأحلام اليقظة كأنه واقع وتنسجينه بكل أنواع الوهم والوهن........أيتها النفس هناك طريق غير هذا الطريق ودرب غير هذا الدرب ونور ساطع يبدد ظلمة الليل الطويل درب كله أنوار لا يعرف درب الظلام ولا الجهالة سبيلا ...يا نفسي إلى متى العصيان والجحود والنكران ؟ ومتى تعرفين درب الصالحين التائبين المستغفرين بالليل والنهار ؟ أيا نفسُ هل فكرت يوم بل ساعة بل لحظات من عمركِ الفان قريب الأجل أن هناك ربٌ جليل يحاسبك على ما تنطقينه وما تسرفين على حقكِ وحق غيركِ ...أيا نفسُ توبي قبل أن تموتي وأقيمي صلاتكِ قبل مماتكِ وأبكي على نفسك ومآلكِ حتى تنجين من عذاب قد كتب عليكِ وكفاكِ ...كفاكِ غيبة ونميمة وكفاكِ سماعا للهوى .أسركِ يا نفسي طول الأجل وفسحة الأمل ألم تدري أن أجلكِ لحظه وأن الأمل سم قاتل إذا لازمه التسويف ألم تسمعي قولهم
لقد ضيعت عمرك في التواني وفي ذكر الأغاني والغواني

والآن أيتها النفس ماذا أمليتِ على نفسكِ ؟ وماذا وسوستِ على صاحبكِ وما تراك فاعلة بعد كل هذا العمر من العصيان ....أين الذكر ؟ وأين التسبيح والتهليل والتعظيم والتمجيد وأين تلاوة آي القرآن وتحسين الصوت به ؟ أين كل هذا منكِ أهو بعيد بعد المشرق عن المغرب أم هو أبعد من ذلك بكثير.

يا نفسي التائهة .....هذه حروفي وهذه كلماتي جمعتها من قلب قد اعتصر ويعتصر بدموع الدم وسطرتها ونثرتها على فؤادكِ لعل وعسى يجدي وينفع وتكون خيطاً للمتاب والمآل ....هذه جملي قد عجزت عن إخراج ما في فؤادي ولكن أسأل الله لي ولكِ الهداية والسير على دربه ودرب رسوله ...ولتعلمي يا نفسي أنا أنتِ وأنتِ أنا فلنسير معاً حاملين فانوس التوبة نمسح به ظلمات الذنوب والآثام ولنسير معاً حاملين على أكتافنا صبر أيوب يلازمنا ومشعل الإرادة لا يفارقنا حتى نصل إلى مرادنا إلى الفردوس مآلنا.

وها أنا ألملم بقايا حروفي لأكون منها كلمات أخرى أصبها علي وعليكِ حتى تكون ذكرى
هذا وسلام المتقين في دار الصالحين أرسله عبر نسمات العبير يصلكِ وأنتِ في محراب التائبين .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين .
: بسم الله الرحمن الرحيم

اجتمعت عليكِ همومكِ....؟؟
وتفرق قلبكِ في كل واد وتفكيركِ..؟؟
احترتِ فيما نزل بك ِ...وما أشكل عليكِ....؟؟
اغلقتِ الأبواب في وجهكِ أينما اتجهتِ..؟؟
ضاقت عليكِ الأرض بما رحبتِ...؟؟
أنت ضعيفة ...أنسيتِ ذلك...؟؟
اتريدين الحل...؟؟
فوضي أمركِ إليه .....
فهو معنى التوكل عليه....
اعترفِ بأنك لاتملكِ حولا ولا قوة ولا علما....
وأن الله كافيكِ وقائم على أموركِ ومصالحكِ...
لينطرح قلبكِ بين يدي ربكِ ...ومولاكِ والعالم بأمركِ.....
كانطراح الميت بين يدي الغاسل يقلبه كيف يشاء...
واسترسلِِ مع الله فيما قدره لكِ وقضاه...
وسلمي لمولاكِ وأعلني رضاكِ ...
ورددي :
( فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ ٱلْقَـٰدِرُونَ )

...أختي...

إن توكلكِ على الله ليس باللسان ....
بل برضاكِ عن ربكِ بما فعل بكِ......
تعلقي به في كل حال لا في الشدائد فحسب ....
بل حتى في النعم إذ يرزقكِ من حيث لا تحتسبي...
سبحان الله...أتشكي في الله أن لا يختار لكِ ما هو أصلح بكِ...؟؟
إن هذا لا يليق بكِ مع الملوك ...فكيف بملك الملوك...؟؟
حركِ جوارحكِ واعملي الأسباب الظاهرة ...
ولكن ليسكن باطنكِ ... برضاكِ عن ربكِ..

...أختي...

لا توكلِ صحيح بدون عمل بالأسباب
وإنما المطلوب :
قطع علائق القلب بغير الرب ....وأن تبذل السبب...
توكلي عليه....وستجدي ما وعدكِ به...
وسلمي له...وسترى فعله...وفوضي أمركِ إليه وستشاهدي حكمته...

...أختي...

إن بداية الطريق إليه...وشرط التوكل عليه
أن تعريفيه إذ كيف تتوكلي على من تجهليه...؟؟
فهل عرفتِ قدرته...؟؟ وهل عرفتِ كفايته وقيوميته...
هل عرفتِ أن الأمور تبدأ منه وتنتهي إليه..
وهل عرفتِ أنه لا يكون شئ إلا بعلمه وحكمته...؟؟
وهل تعلق قلبكِ بأسمائه وصفاته...
تأملي وعلقي قلبكِ بصفات ربكِ :
الفتَّاح الوهَّاب الرزَّاق المعطي العفو الرحيم التواب
ستكتشفي بعدها أنكِ :
كلما قويتِ معرفتكِ بالله قوي توكلكِ عليه...

..أختي...

إن من شرط التوكل أيضاًُ :
أن تعملي بالأسباب ولا تنفيها ...
فقد قضى الله عزوجل بحصول أي أمر لكِ إذا فعلتِ سببه....
فقد قضى بالشبع لمن أكل وبالرِّي لمن شرب..
فمن اعتمد على الأسباب ضل وزل..
إذ لم يعتمد على الله عز وجل...
ومن نفاها وأنكرها لم يعرف طريق التوكل على ربه...
بل اتهمه في عقله....

...أختي...

من شرط التوكل عليه :
صحة التوحيد وسلامة المعتقد...
فبقدر توحيد القلب.... يكون التوكل على الرب....
ومتى التفت القلب لغير الله.... وكله إليه الله...

...أختي...

متى يسكن قلبكِ .... راضيا عن ربكِ فيما قضى لكِ...؟؟
إذا أقبلت إليك الدنيا فلا تبالي بها ولا تتعلقي بها ...!!!
فقد وكلَّتِ ربكِ في تدبير شؤونكِ...
وإذا أدبرت عنكِ وولت وتخلت....
فاعلمي أنكِ وكلتِ من بيده خزائن السماوات والأرض..
يا أيتها المتوكلة الراضية عن ربها...تذكري أنكِ في حفظ الله وحصنه..
فلماذا يضطرب قلبكِ عندما ترين عدوكِ...أنسيتِ أنك في الحصن..؟؟

...أختي..
أتذكرين أيام طفولتكِ...!!
لقد كان حال طفولتكِ خير من حال شبتكِ وقوتكِ ؟
كنت لا تعرفين شيئا تأويين إليه إلا ثدي أمكِ..
لقد وثقتِ به وتوكلتِ عليه..
واليوم لا تعرفين كيف تأويين إلى ربِك..؟؟
وقد عقلت دينه ...وعلمت قدرته...!!!
سبحان الله ....!!
ما نقص توكلكِ على الله إلا بسوء ظنكِ بالله...
وما قوي توكلكِ إلا بحسن ظنكِ في ربكِ...
فأحسن الظن فيه...يكن عند ظنكِ به..

...أختي...


هيا استسلمي لله فيما دبره لكِ وفيما فعله بكِ...
واعملي ما أمركِ بفعله واتركي ما دعاكِ لتركه...
لتكنين متوكلة عليه راضية به...
انظري إلى طفلكِ ...كيف تعلق بكِ ووكل كل أمره لكِ...
فضعفه وقلة حيلته وعجزه جعله يفوض فيكِ أمره...
ولعلمه بشفقتكِ به ورحمتكِ وحسن كفايتكِ وولايتكِ..
أعظم من عنايته هو بنفسه..
فكوني كذلك مع ربكِ.... وفوضي له جميع أموركِ...
وتذكري الطير في السماء وتوكله على الله..
قَالَ رَسُولُ الله: «لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى الله حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرُزِقْتُمْ
كَمَا تُرْزَقُ الطَّيْرُ تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً»

...أختي...

لمحة خاطفة سريعة...
في سيرة صاحب الشريعة..
تأملي معي فيها ما قاله سيد المتوكلين على الله ....
رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعاء الاستخارة :
(اللَّهمَّ إني أستخيرُكَ بعلمك، وأستَقدِرُكَ بقُدرَتِكَ، وأسألُكَ من فضلكَ العظيمِ،
فإنَّكَ تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلمُ ولا أعلَمُ وأنتَ علاَّمُ الغُيوب. اللَّهمَّ إن كنتَ تَعلمُ
أنَّ هذا الأمرَ خيرٌ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري ـ أو قال:
عاجِل أمري وآجلِهِ ـ فاقدُرْهُ لي، ويَسِّرْهُ لي، ثمَّ باركْ لي فيه.
وإن كنتَ تَعلمُ أنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري ـ أو قال:
في عاجل أمري وآجله ـ فاصرِفهُ عَنّي واصرفني عنهُ،
واقدُر لي الخيرَ حيثُ كان، ثمَّ أرضني به )
انظري إلى التوكل منه قبل الفعل ....
والرضا منه بعد الفعل...
انظيرالى التبرؤ من الحول والقوة والعلم...
نعم لقد توكل عليه في كل شئ
صلى الله عليه وسلم...
انظير إليه يقوم بالأسباب المنوطة به والواجبة عليه....
ثم يمد يديه : ( اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل )
وها هو يقوم ليله مناجٍ ربه:
(اللهمَّ لك أسلمتُ وعليك توكلتُ وبك آمنتُ وإليك أنبتُ )
وكَانَ إذَا رَكَعَ قَالَ: «اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَلَكَ أَسْلَمْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ
أَنْتَ رَبِّـي خَشَعَ سَمْعِي وَبَصَرِي وَدَمِي وَلَحْمِي
وَعَظْمِي وَعَصَبِـي للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ».
وكان يقول : «اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ. وَبِكَ آمَنْتُ. وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ . وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ.
وَبِكَ خَاصَمْتُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ، لاَ إِلٰهَ إِلاَّ أَنْتَ،
أَنْ تُضِلَّنِي. أَنْتَ الْحَيُّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ. وَالْجِنُّ وَالإِنْسُ يَمُوتُونَ».
كان إذا خرج من بيته قال: «بِسْمِ الله تَوَكَّلْتُ عَلى الله، اللّهُمَّ إنّي أَعُوذُ بِكَ
مِنْ أَنْ نَزِلَّ أَوْ نَضِلَّ أو نظلم، أَوْ نُظْلِمَ، أَوْ نَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيْنا» .

أخيراً...

اللهم اجعلنا من المتوكلين عليك برحمتك يا أرحم الراحمين
وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ

وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خيرالدين

خيرالدين

عدد الرسائل :
147

تاريخ التسجيل :
26/03/2009


ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت Empty
مُساهمةموضوع: رد: ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت   ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت I_icon_minitimeالجمعة 4 سبتمبر 2009 - 10:39


الله يجازيك


اللهم ارزقنا الاخلاص في القول والعمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://blkheirdine.e-monsite.com/accueil.html
almuraqib al3aam
Admin
almuraqib al3aam

عدد الرسائل :
2088

تاريخ التسجيل :
18/07/2009


ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت Empty
مُساهمةموضوع: رد: ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت   ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت I_icon_minitimeالأحد 6 سبتمبر 2009 - 20:17

الله المستعان.


بارك الله فيكم و نفع بكم الأمة
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الأحاديث النبوية في مواقع التواصل الإجتماعي
» كلمة لمستخدمي الإنترنت
» طرق لخدمة الإسلام عبر الإنترنت
» تحديد المكان عن طريق الإنترنت
» ضابط من ضوابط باب الصفات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: البيـــت المســــلم :: شؤون الأسـرة المسلمـة-