الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 عاجل جدا.. المنتجات الإسرائيلية يعاد تغليفها حتى لا يعرف العرب مصدرها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سليم عنابة

سليم عنابة

عدد الرسائل :
30

العمر :
45

تاريخ التسجيل :
12/01/2009


عاجل جدا.. المنتجات الإسرائيلية يعاد تغليفها حتى لا يعرف العرب مصدرها Empty
مُساهمةموضوع: عاجل جدا.. المنتجات الإسرائيلية يعاد تغليفها حتى لا يعرف العرب مصدرها   عاجل جدا.. المنتجات الإسرائيلية يعاد تغليفها حتى لا يعرف العرب مصدرها I_icon_minitimeالأحد 18 يناير 2009 - 22:22

دخولها إلى البلدان العربية يتم عبر تجار من الأردن ولبنان ومصر

المنتجات الإسرائيلية يعاد تغليفها حتى لا يعرف العرب مصدرها

أكدت مصادر إسرائيلية أنه يجري في إسرائيل سنويا إعادة تغليف بضائع بأغلفة مزورة تحمل أسماء أوروبية أو عربية بمئات ملايين الدولارات وتنقل عبر البحر والجو إلى الأسواق العربية في المشرق العربي وشمال إفريقيا.


*الرمز الرقمي الخاص بالمنتجات العبرية هو 729


وكشفت صحيفة "يديعوت احرونوت" إن البضائع الإسرائيلية الصنع الموجهة إلى الأسواق العربية، يتم نقلها إلى قبرص وتنطلق من هناك إلى الأسواق العربية، متجاوزة المقاطعة العربية وتصل إلى سوريا ولبنان والعراق والأردن ومصر وأيضا إيران والمغرب وتونس والجزائر وموريتانيا، عن طريق شركات وهمية مسجلة في لبنان ومصر والأردن، ونجح العديد منها في فتح فروع لها بالجزائر تحت غطاء شركات استثمارية في مجال الخدمات.

ومنذ بداية الحديث عن مسارات التسوية مع الكيان الصهيوني نجحت الضغوط الأمريكية في إرغام الدول العربية والجامعة العربية على التخلي عن المقاطعة الاقتصادية العربية لإسرائيل من الدرجة الثالثة (مقاطعة الشركات المتعاملة مع الشركات المتعاملة مع إسرائيل)، والتخلي أيضا عن المقاطعة من الدرجة الثانية (مقاطعة الشركات المتعاملة مع إسرائيل مباشرة)، لتبقى المقاطعة الاقتصادية من الدرجة الأولى، أي المقاطعة الاقتصادية العربية المباشرة لإسرائيل وبضائعها وخدماتها وشركاتها من أي نوع.

غير أن الواقع شيء آخر، حيث كشفت مصادر رسمية عبرية أن التجارة المباشرة مع لبنان على سبيل المثال، بدأت عام 1978 عن طريق النقطة الحدودية برأس الناقورة، بمعرفة الجيش الإسرائيلي الذي غض الطرف بعد معرفته أن تلك السلع كانت موجهة إلى تجار ببيروت، وبعدها تطورت الأمور إلى منح تأشيرات دخول من الهيأة الأمنية الإسرائيلية لمتعاملين من لبنان لعبوا دور الوسيط التجاري بين إسرائيل والأسواق العربية، وكانت شركة "بيرسل" التي يملكها الكولونيل
طوف عيني أول من أدركت الطاقات الكامنة بالتصدير للدول العربية.

وتقوم إسرائيل بكراء بواخر تحمل علم باناما لتصدير منتجاتها إلى الدول العربية والمتمثلة في الغالب في الملابس والمنسوجات وزيت الطعام وزيت الصوجا والمواد البلاستيكية والأسمدة والصفائح الفارغة والشوكولاتة التي يتم تغليفها بأغلفة تحمل عبارة شوكولاتة بطعم ايطالي وأن بلد المنشأ هو إيطاليا

وأكدت وكالة "الأسوشيتد برس" أن البضائع الإسرائيلية باتت تدخل الكثير من الدول العربية، على رغم أن قوانين المقاطعة المشددة لإسرائيل، ونجحت جمعية المصدرين الاسرائيليين في الولوج إلى الأسواق العربية من خلال تصدر تلك البضائع عبر دول ثالثة، مثل قبرص أو هولندا اللتين تصنفان الشحنات على أنها صادرات محلية.

وقال، جيل فيلر، أستاذ الاقتصاد في جامعة "بار أيلان" الإسرائيلية ومؤلف دليل الأعمال عن إسرائيل باللغة العربية، إن الصادرات الإسرائيلية إلى الدول العربية تتركز على ثلاثةتصنيفات: تجهيزات زراعية، مثل معدات الري التي تحتل إسرائيل فيها الموقع الأول عالمياً، اللقاحات الحيوانية و"تكنولوجيا المعرفة"، والبذور والمبيدات.

وأضاف فيلر الذي يشغل أيضا منصب مدير مركز "إينفو - برود ريسيرتش" للأبحاث المتخصصة بالأسواق العربية في تل أبيب، أن المنشأ الإسرائيلي للبضائع يتم إخفاءه عبر قواعد لا تقتصر على البلدان الثلاثة، ذلك أن لبنانيين يقيمون في إسرائيل يبيعون شهادات منشأ لبنانية مزيفة ممهورة بأختام لبنانية مزورة، فضلا عن اللجوء مباشرة إلى إزالة الكتابات بالعبرية وعلامات "صنع في إسرائيل" عن المنتجات الموجهة إلى الأسواق العربية، من قبل دوائر الجودة.

ومن المنتجات التي تسوق بشكل كبير في السوق الجزائرية حفاظات الأطفال من علامة "هيوغز" وهي عبارة عن مناديل معطرة خاصة بتنظيف الأطفال الرضع، وهي إحدى الماركات التجارية لشركة "كيمبري كلارك" العالمية المتخصصة في مواد الصحة والتنظيف، ومقرها بتكساس، وتبيع منتجات في أكثر من 150 دولة في العالم وهي شركة أمريكية إسرائيلية مختلطة، وتضم علاماتها التجارية العالمية منتجات مثل هوجيز وبول أبس والكوتيكس والديبند والكلينكس والسكوتيكس والبوبي والكيموايبس.

ارجو نشر الرسالة او يثبتها
وشكراً لادارة منتدى تبسة الإسلامي
ولله الموفق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عاجل جدا.. المنتجات الإسرائيلية يعاد تغليفها حتى لا يعرف العرب مصدرها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» كيف يعرف العلماء ؟
» (لمن لا يعرف) كيف تعرف ان موضوعك مكرر ام لا؟؟
» من يعرف دواء الرياء يدخل الجنة
» إلى الإخوة أعضاء المنتدى .. من يعرف شتام الشيخ فركوس ؟؟
» إستفسار حيال هذا التصرف مع ما يعرف بـ الإدماج المهني ؟ وهل هو تحايل ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: بيان المنهج الوسطي-