الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟ Empty
مُساهمةموضوع: سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟   سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟ I_icon_minitimeالأحد 28 ديسمبر 2008 - 15:30

أمام هذا الحدث الجلل والخطب العظيم الذي جرى في قطاع غزة المحاصر ، فإننا نقف هذه الوقفات:
1- لقد وعدنا الله عز وجل ومن أصدق من الله حديثا، ورسوله الصادق المصدوق بالنصر والتمكين والغلبة لدين الله في كل مكان، إلا فلسطين المباركة فقد وعدنا فيها بوعد خاص، قال صلى الله عليه وسلم: " لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود فيقول الشجر والحجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي تعال فأقتله، إلا الغرقد فانه من شجر اليهود" أخرجه البخاري.

2- المؤامرات على فلسطين ليست وليدة اليوم، بل هي معركة طويلة الأمد يقودها أشد الناس عداوة ويقف معهم أطراف متعددة من الداخل أو الخارج، وإن حجم المؤامرة وما يرصد لها إعلاميا وسياسياً وعسكرياً لتزول منه الجبال، ومع هذا فإنا لا نرى إلا قوة للصحوة وللمجاهدين، ويقف العقل البشري - سواءً من المحب أو العدو - عاجزاً عن التفسير، ولا تفسير لهذا الصبر والثبات وتحطم المؤامرات سوى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: " "لا تزال طائفة من أمتي على الحق، ظاهرين على من ناوأهم، وهم كالإناء بين الأكلة، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك، قلنا: يا رسول الله، وأين هم؟ قال: بأكناف بيت المقدس" أخرجه الإمام أحمد.

3- يجب أن ندرك جميعاً شعوباً ومسئولين أن العدو الصهيوني لا يستهدف حماس وحدها أو الشعب الفلسطيني، بل إن أطماعه تمتد لتطال الدول العربية، ولعلنا نكتفي بالإشارة إلى العملة الصهيونية الرسمية المتداولة في جميع البنوك العالمية والتي طبع عليها صورة ما يسمى بـ" إسرائيل الكبرى" والتي تضم فلسطين، ومصر حتى النيل، والعراق حتى الفرات، والأردن، ولبنان، وسوريا والكويت، وأجزاء من شمال السعودية حتى خيبر. أما على الصعيد العقدي فقد أخبرنا بهم العليم الخبير: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا..}، وإن مشهد شهداء المجزرة في لحظات احتضارهم مكبرين ورافعين للسبابة متشهدين (أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله) يظهر جانبا من تربية أولئك الأبطال، كما يظهر حقيقة المعركة، كما أن قصف المساجد، بل ومهاجمتها في الأيام الماضية وسب الرسول صلى الله عليه وسلم يظهر حقيقة الصراع وأبعاده وأهدافه.

4- اليهود والصهاينة كانوا في الماضي يملكون صناعة بداية الحدث ولديهم القدرة على صناعة نهايته، ولكنهم اليوم وإن كانوا لا يزالون يملكون القدرة على صناعة البداية لكنهم لا يملكون النهاية ، بل وليست لديهم القدرة على تحمل تبعات ونتائج أفعالهم، وستحمل الأيام القادمة شيئاً من نتائج تلك الجرائم، وأما الفساد فهو خلق ملازم لهم عبر تاريخهم، قال تعالى: {كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}.

5- لم يبق أي شرعية أو عذر أو مبرر أو غطاء يتستر به أولئك المتآمرين مع الاحتلال في الضفة الغربية أو غيرها، الذين طالما وصفوا الصواريخ بالعبثية، وسفن كسر الحصار باللعبة السخيفة، والقائمة السوداء لأقوالهم وأفعالهم طويلة، ولعل ما كشفه الأستاذ محمد نزال في برنامج (بلا حدود) الذي عرضته قناة الجزيرة يوضح أن خطر هؤلاء ليس مقتصراً على الشعب الفلسطيني، بل على الأمة العربية والإسلامية في كل مكان، وربما نحن بحاجة لتنشيط ذاكرة البعض ونذكرهم أنهم هم من نقل معركة فلسطين إلى خارجها تارة بالأردن وأخرى في بيروت وغيرها، وهم من بارك وساند حزب البعث عندما احتل الكويت ليرجع بالقضية الفلسطينية عشرات السنين للوراء، ويزيد من مأساة الشعب الذي وقف ضد الغزو العراقي،كيف لا! وهو من عانى مرارة الاحتلال، فهم جزء من المشكلة وليس جزء من الحل.

6- لا يمكن اعتبار حركة فتح بمجملها عميلة للاحتلال أو أن نتجاوز تاريخها وتضحيات أبنائها العظيمة، لكننا لا يمكننا كذلك اعتبار المشروع الحالي للحركة والقيادة الحالية لها قيادة وطنية، كما لا يمكننا أن نتحدث عنها وعن حماس ونضعهما في سلة واحدة، ليس من سخر بالله ورسوله ودينه، كمن يدافع عن دين الله وسنة رسوله، وليس المشروع العلماني كالمشروع الإسلامي، وليس من ساند الاحتلال ونسق معه كمن قاتله وقاومه، وليس لون الخمر ورائحته كلون دماء الشهداء وعبقها، وليس من كان وصوله للكرسي يعني المال والجاه، كمن يكون وصوله للكرسي يعني أن يكون في قائمة الاغتيال وهدفاً للطائرات الصهيونية.

7- لا يعني أخذ الدعم من طرف ما أن حركة حماس أصبح مذهبها كمذهب ذلك الطرف أو ذاك، ألم يدخل رسولنا صلى الله عليه وسلم في جوار المطعم بن عدي وهو من المشركين، كما أن الحركة لها مرجعياتها الشرعية التي تلتزم بآرائها وفتاويها، وتدرك خطر تلك الأطراف وليست المشكلة في التعامل معها ، لكن المشكلة في كيفية التعامل معها أو التأثر بها وهو ما لا نراه على أرض الواقع، بل على العكس، ولكن المصلحة الحالية تقتضي أن نقف ونتعلم فقه مرحلة الاستضعاف.

8- لم يكن الصهاينة بحاجة لمبرر للقيام بهذه المجازر، وليست هذه المجازر رداً على صواريخ، بل هي استحقاقات الانتخابات الصهيونية، فقبيل أي انتخابات يقدم الصهاينة على مثل هذه المجازر التي تروي عطش الناخب اليهودي للدماء، وإنا نحذر كل من يبرر لهذا العدوان بأنه سيقف أمام جبار السموات والأرض وسوف يسأل عن كل كلمة كتبها ، أو كاريكاتير رسمه، أو كلمة قالها يخذل فيها المرابطين والمجاهدين ويحاربهم. ولو اعتدى أحد على أرض أحدنا أو شيء من أملاكه، بل لو أوقف سيارته أمام منزلنا لغضبنا عليه وحاربناه ونازعناه ولم نتركه، أفلا نرضى من إخواننا أن يدافعوا عن مسرى رسول الله وأرض الأنبياء المباركة المقدسة بما استطاعوا.

9- وأخيراً: إننا ندعو الجميع للمشاركة في نصرة إخواننا في فلسطين، وإن الواحد منا إن حمل الهم وملك العزيمة والإرادة فلن يعدم الوسيلة لذلك، وإنا لندعو لأهلنا هنالك في الشام حيث مهجر إبراهيم عليه السلام ونسأل الله عز وجل أن يجعل تلك النار برداً وسلاماً عليهم، كما كانت على إبراهيم عليه السلام، قال تعالى: {قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ}.

سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟

وإني لا أخشى عليهم ولا على مسرى رسولنا الكريم، إنما أخشى على أنفسنا أن نخذلهم فيصيبنا ما حذرنا منه الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم بقوله: "مَا مِنْ امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ إِلَّا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ. وَمَا مِنْ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلَّا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَه" أخرجه أبو داود، والإمام أحمد في مسنده.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
نور اليقين

نور اليقين

عدد الرسائل :
55

تاريخ التسجيل :
26/11/2008


سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟   سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟ I_icon_minitimeالأحد 28 ديسمبر 2008 - 16:03

بسم الله الرحمن الرحيم
مشكور اخي على الموضوع المهم والطرح والمناقشة صحيح نخشى على انفسنا من ان نخذل اخوانا لنا في الدين والعروبة
ندعو الله سبحانه وتعالى ان يفرج عنهم كربهم ويفك حصارهم نطلب منهم الدعاء لله والرجاء من الله لا من العرب كما قالت احدى أمهات الشهداء نحن دفنا الحكام العرب قبل ان ندفن ابنائنا الشهداء

ربنا ينصرهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمة الغفار

أمة الغفار

عدد الرسائل :
1268

الموقع :
http://www.tvquran.com/sultan-alrukan.htm

تاريخ التسجيل :
20/08/2008


سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟   سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟ I_icon_minitimeالأحد 28 ديسمبر 2008 - 16:45

بسم الله الرحمان الرحيم

( مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِى ٱلأَرْضِ وَلاَ فِى أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِى كِتَـٰبٍ مّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٌ لّكَيْلاَ تَأْسَوْاْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلاَ تَفْرَحُواْ بِمَا ءاتَـٰكُمْ وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ)
[الحديد:22، 23].

حسبنا الله و نعم الوكيل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

سيبقى أهلنا على ثرى فلسطين المباركة لعدوهم قاهرون .. فما نحن فاعلون؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» فلسطين الجريحة
» أما العيد في فلسطين فله طعم آخر .....
» نصيحة موجزة لأحد الكتاب التبسيين المثقفين - زعموا- في تطاوله على الدعوة السلفية المباركة.
»  الجامية أسطورة إخوانية "تفنيد لشبهات اوإفتراءات فرقة الإخوان المسلمين حول الدعوة السلفية المباركة "
» وقفات تربوية مع شهر شعبان أيام مضت وشهور انقضت ودار التاريخ دورته ، فأقبلت الأيام المباركة تبشر بقدو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: بيان المنهج الوسطي-