الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إدارة المنتدى.

إدارة المنتدى.

عدد الرسائل :
139

تاريخ التسجيل :
30/10/2009


مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"  Empty
مُساهمةموضوع: مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"    مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"  I_icon_minitimeالسبت 5 مايو 2012 - 3:01

المقــــــــالة [10 نقاط]

اكتب مقالا من إنشائك لا يقلّ عن 30 سطرا ولا يزيد على 60 في بيان أنّ تحقيق التّوحيد هو أهمّ عامل من عوامل النّصر.


ـــــــ

لقد ابتليت الأمة الإسلامية ابتلوا في أغلى شيءٍ لديهم في دينهم، ولقد تداعت عليهم أمم الشر من كل حدب وصوب، ابتليت وأخذ من أخذ في مواجهتها وصدها الشرق والغرب، والعجم والعرب، ووجوه الكفر ووجوه الإسلام، بل ووجوه القومية التي قال فيها عليه الصلاة والسلام: [ دعوها فإنها ممتنة ]، ووجوه البعثية وهم في ذلك كله عبد لدنيا فانية ذلك كله مصداقا لما قال ابن القيم
هربوا من الرق الذي خلقوا له****** فبلوا برق النفس والشيطان
وان من جبلة الانسان البحث عن حقوقه في كل مكان و زمان باذلا النفس و النفيس مقابل الحصول عليه و هو في أحيان كثيرا يفضل العاجل عن الأجل و إن تفاوتت المصالح بينهما كما بين الثرى و الثريا و لكن لأن الإنسان خلق عجولا تراه لا يميز ما نفعه جم مما هو متعة زائلة و أعظم و أول تلك الحقوق ما صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( يا معاذ ابن جبل! قلت
لبيك رسول الله وسعديك؛ قال: هل تدري ما حق الله على العباد؟ قلت: الله ورسوله أعلم؛ قال: فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً؛ ثم سار ساعة، ثم قال: يا معاذ بن جبل! قلت: لبيك رسول الله و سعديك قال هل تدري ما حق العباد على الله إذا فعلوا ذلك؟ قلت: والله ورسوله أعلم؛ قال: ألاّ يعذبهم ))
إن الله سبحانه وتعالى خلقنا لعبادته وتحقيق هذه العبادة التي خلقنا لها يجلب تحقيق ما تضمنته نصوص الوعد، من النصر ودفع الضر، من النصر في الدنيا ومضاعفة الأجر في الأخرى، أمثال قوله جل وعلا: (( إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ))[غافر:51]، وقوله: (( وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ))[الروم:47]. إن النهضة بالأمة إلى المعالي والإمامة في كل الأمور يتطلب قوة حقيقية، وتمكيناً تاماً، وأماناً شاملاً، وهذا التمكين وعد الله قال تعالى {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا [الأنبياء: 105]عبادي الصالحونَ.
إن التمكين في الأرض وبقدر ما يكون نعمة ومنة إلهية لهذه الأمة حين تتمسك بشرعها ودينها، كما قال تعالى في معرض الامتنان: {وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5)وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ (6)} القصص-
وحيث وعد الله بالنصر المؤزر والتمكين التام وأكد ذلك بأكثر من مؤكد في الآية لكنه معلق بكون الأمة ناصرة لربها فهذا الوعد الرباني القاطع الجازم بالتمكين؛ شرطه: قوة العقيدة وصفاء التوحيد ونقاء العبادة؛ كما قال جل وعز: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ } [النور: 55
فلا والله؛ لا تمكين إلا بعقيدة وتوحيد، وعبادة وطاعة، وصلة بالله رب العالمين فوعد الله لعباده المؤمنين بالاستخلاف في الأرض والتمكين فيها وإتمام ذلك بحلة الأمن وكله معلق بالعبادة والخلوص من الشرك كما في قوله: (يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا
ثم عقب الله تعالى هذا الوعد بصفات أولئك القوم الذين يتنزل عليهم النصر الرباني فذكر جل ذكره ثلاثة لوازم من لوازم التوحيد، تتمثل في إقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، وإقامة شعيرة الحسبة والتناصح بطرفيها: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتخلف هؤلاء الثلاث يتبعه تخلف التمكين ووجودهما ضمانة تمكين من رب العالمين
إن تحقيق هذه العبادة لا يتم ولا يتحقق ولا يتأتى إلا بتحقيق توحيد الله سبحانه وتعالى توحيد علم ومعرفة، ينبثق منه انجذاب الروح إلى الله سبحانه وتعالى، بآثار ذلكم العلم علماً وعملاً واعتقاداً، انجذاب يتحقق به مسمى تحقيق التوحيد الذي هو تنقيته وتصفيته من شوائب الشرك والبدع والمعاصي فيجب على الإنسان أن يعرف عقيدته,و يَعْلمها علماً صحيحاً , و يعتقدها و يفهمها على منهج السلف الصالح كما فهـمها الصحابـة – رضي الله عنهم – و التابعون , و مَن سار على دربهم إلى يوم الدين , و هذا أهم المُهمات , و أوجب الواجبات في الدين
( الفقه الأكبر ص 5 ) قال الإمام أبو حنيفة – رحمه الله -:" الفقه في الدين أفضل مِن الفقه في العلم "
أراد بالدين التوحيد , و أراد بالعلم الشريعة , على هذا المنهج سار علماء الإسلام و أئمته , في سائر أحوالهم , و درج عليه المحققون مِن أهل العلم , و ذلك لأهمية التوحيد
و النبي – صلى الله عليه و سلم – مكث ثلاث عشرة سنة في مكة يعلِّم الناس التوحيد , و يصحِّح عقائدهم , لأنّ الحياة الإسلامية لا يمكن أن تستقيم إلا بعد تصحيح العقيدة فبالمنهج الربَّاني الذي قام به الأنبيـاء و الرسـل في دعوتهم , نستطيع أن نصحّح عقيدتنا , و عبادتنا , و سلوكنا , ومنهجـنا ,و أنْ نوحِّدَ كلمتنا , و يتحقق نصرنا على أعدائنا بإذن ربِّنا
قال شيخنا الألباني – رحمه الله - :" إنَّ هذا الواقع الأليم ليس شراً مما كان عليه واقع العرب في الجاهلية,حينما بُعِث إليهم نبينا محمد – صلى الله عليه و سلم – لوجود الرسالة بيننا و كمالها , ووجود الطائفة الظاهرة على الحق , و التي تهدي به و تدعو الناس للإسلام الصحيح , عقيدة ,وعبادة, و سلوكا ,و منهجا ,و لا شك بأنَّ واقع أؤلئك العرب في عصر الجاهلية , مماثل لما عليه كثير مِن طوائف المسلمين اليوم , بناءً على ذلك نقول : العلاج هو ذاك العلاج , و الدواء هو ذاك الدواء , فبمثل ما عالج النبي – صلى الله عليه و سلم – تلك الجاهلية الأولى , فعلى الدعاة , الإسلاميين جميعهم أنْ يعالجوا سوء الفهم لمعنى " لا اله إلا الله " , بذلك العلاج و الدواء نفسه –التوحيد أولا يا دعاة الاسلام ص7-8-
فنحن بحاجة ماسة إلى توحيد العقيدة قبل توحيد الكلمة و هذا منهج الأنبياء و الرسل في دعوتهم لأقوامهم .
قال تعالى :" وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ"
(36 سورة النحل)
و قال تعالى:" وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ"
(25 سورة الأنبياء )
بهذا نعلم مكانة "لا إله إلا الله " في الدين , و أهميتها في الحياة , و أنها أول واجب على العباد , لأنها الأساس الذي تُبنى عليه جميع العبادات , و الأعمال ,و الأقوال. فإلي الذين يسعون إلى توحيد الكلمة , و تقوية روابط الأخُوّة ضد أعداء الله
كل الروابط التي أُقيمت على غير التوحيد سرعان ما تنهار أمام أول زوبعة مِن زوابع هذه الدنيا الفانية المملوءة بالفتن , و المحن و الابتلاءات , الواقع يشهد بذلك .و كل هذا لوجود الخلل في العقيدة , الذي أدى إلى التفرق و التمزق , و التشرذم و التكتل بين المسلمين
قال شيخنا الألباني – رحمه الله - :" و لهذا أنا أقول اليوم : لا فائدة مطلقاً مِن تكتيل المسلمين , و مِن تجميعهم , ثم تركهم في ضلالهم , دون فهم هذه الكلمة الطيبة , " لا إله إلا الله " و هذا لا يفيدهم في الدنيا قبل الآخرة
( التوحيد أولاً يا دعاة الإسلام ص 17 )
إنَّ العقيدة الصحيحة التي يعتقدها المسلمون في نفوسهم , و أذهانهم , هي الضمان الوحيد ضد الفُرقة و الانقسام , و هي صمَّام الأمان و لا يمكن أنْ نعود إلى عزِّ أسلافنا و مجدهم إلا بالتوحيد , و لا يمكن أن يتحقق النصر و الأمن و الأمان إلا بالتوحيد .
و قال عبد المالك رمضاني في سؤال هل يشترط للنصر تحقيق التوحيد على الأعيان؟
الثالثة: في هذه الإعادة فائدة عظيمة تستفاد من قوله عزَّ وجلَّ: {كُلٌّ آمَنَ}، -إلى أن قال-ووجه الاستدلال أنَّ الله عزَّ وجلَّ كرَّر وصفهم بالإيمان؛ لأنَّه في الأول أراد وصف الرسول صلى الله عليه وسلَّم وأصحابه بالإيمان، ثمَّ وصف كلَّ واحدٍ منهم بذلك لدفع توهم الاكتفاء بصلاح عقيدة البعض دون البعض الآخر، أو تَوَهُّم أنَّ صلاح عقيدة الأغلب كاف لتحقيق النصر المذكور في الآخر، بل لا بدَّ من صلاح عقيدة كل المؤمنين خلافا لما يزعمه الحركيون الغاضون من حق الله عزَّ وجلَّ الزَّاعمون أن النصر حاصل ولو لم تسلم عقيدة الجميع، فدلَّ هذا على أنَّ استجابةَ الله لهم دعاءَهم بالنصر في قولهم: {فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} مرهونة بالوصف السابق، فليت الحركيين الطامعين في النصر الزاهدين في تصحيح العقيدة عرفوا موضع هذه الكلية في قوله: {كُلٌّ}! فما أعظم هذا الكتاب لمن تدبره وغاص في معانيه لاستخراج كنوزه والإطلاع على دُرَرِه؛ فإنه ما من حرف فيه إلا وهو دالٌ على معنى شريف، عَلِمَه مَن عَلِمَه، وجَهِلَه مَن جَهِلَه
المصدر: صفحة116 إلى 121 من كتاب: مقاصد سورة القرة - تأليف الشيخ عبد المالك بن أحمد رمضاني
و رحم اللهَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه حين قال
إِنَّا كُنَّا أَذَلَّ قَوْمٍ فَأَعَزَّنَا اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ فَمَهْمَا نَطْلُبُ الْعِزَّةَ بِغَيْرِ مَا أَعَزَّنَا اللَّهُ بِهِ أَذَلَّنَا اللَّهُ»
ختاما
إن التوحيد أولى الأولويات، وأهم الواجبات، وأول المطالب، فبه يتحقق الأمن -بمفهومه الشامل- بوعد الله عزوجل في قوله سبحانه:
{الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ} [الأنعام: 82وبه يحصل النصر والتمكين، ورضى رب العالمين، كما تقدم فأمرٌ جعله الله شرطَ التمكين، وسبيلَ النهضة، وطريقَ النصرِ والعزة، ويُحقِّقُ لأصحابه الأمنَ الشامل؛ كيف يُنحَّى ويُتخلَّى عنه، أو تُؤخر مرتبتُه؟

أم هيثم الارهاطية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا رسول الله
Admin
عذرا رسول الله

عدد الرسائل :
3866

تاريخ التسجيل :
09/07/2008


مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"    مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"  I_icon_minitimeالسبت 5 مايو 2012 - 18:19

هل هذا المقال قبل التصحيح أم بعده؟

بارك الله فيك يا أم هيثم و بارك في القائمين على هذا المنتدى المبارك بإذن الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"    مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"  I_icon_minitimeالأحد 5 يناير 2014 - 22:26

عذرا رسول الله كتب:
هل هذا المقال قبل التصحيح أم بعده؟


المقال كما وضعه صاحبه دون تغيير 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
 

مقالة الأخت أم هيثم في مسابقة المنتدى العلمية الثانية" تحقيق التّوحيد هو سبيل العزّ والتمكين"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» مقالة الأخت أم أيمن في مسابقة المنتدى العلمية الثانية " تحقيق التّوحيد هو أهمّ عامل من عوامل النّصر"
» مقالة الأخت سليلة الغرباء في مسابقة المنتدى العلمية الثانية " نُور التوحيد وظلام الشّرك "
» مقالة الأخ محمد بن براهيم في مسابقة المنتدى العلمية " التوحيد هو طريق النصر والتمكين"
» مقالة الأخ محمد عبد العزيز الجزائري في مسابقة المنتدى العلمية الثانية " فضل التوحيد "
» مقالة الأخ أبو حفص العمري السّوري في مسابقة المنتدى العلمية الثانية " التوحيد طريق النّجاة "

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: إسـهامات الأعضــاء-