تلك الخبيزات الشهية الساخنة تسمى الفطاير بلهجتنا و الفطائر لمن أرادها باللغة العربية وهي خبيزات يصنعها الفطايري صباحا لتناولها في فطور الصباح وهي جد شهية

الفطايري هذا هو صانع الزلابية الشهيرة وغيرها من الحلويات التقليدية المعسلة والتي يكثر تناولها في سهرات شهر رمضان بعد صلاة التراويح

روعة الله تجلت وجماله أشرق في تصوير حسن بديعه ،في بياض الثلج سبحانه وتعالى ومازال تساقط الثلج متواصلا وإن كان خفيفا لكن مع الجليد صارت كل حبة تسقط على الأرض تأخذ لها مكانا ولا تذوب حتى انتشر البياض في كل الجهات ، وعلى هذا الإحساس ووسط دفئ المنازل والتأمل في هذه المناظر التي تأخذ الألباب (( نشكر الله - يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )) نتذكر هؤلاء المشردين بلا مأوى خصوصا وقد تناقلت أخبار وفيات في هذا الجليد ،لا أريد أن افسد عليكم فرحة الثلج والإستمتاع بالمنظر الجميل لكن أمر لا بد منه ، يوجد أناس يبيتون على الجليد يأملون بصباح جديد لكنهم يصبحون متيبسين ومن يدري كيف ماتوا وهل سقطت عليهم أسقفهم الهشة القديمة أم ماتوا منكمشين على انفسهم في طريق لا غطاء ولا فراش ،مع هذا نوجه النداء إلى الحكومة ومن يقومون على إدارة هذه البلاد لتفقد المشردين والناس بلا مأوى والطرقات وقدر الله ماض لا راد لقضاءه سبحانه وتعالى

اللهم أدمها نعمة واحفظها من الزوال ومتع بها المسلمين كافة

ما شاء الله تبارك الله

جزاك الله كل خير

شكرا جزيلا على هذه الصور

استسمحك لنقل الصور

ماشاء الله والله صور جد جد رائعة

جزاكم الله خيراااا

الله يبارك

ليت الثلوج هذه تبقى و لا تذوب لتغطي فضائح المسؤولين
الذين إنغمسوا في العز و الفخفخة و نسوا أمانة المدينة العتيقة التي غيرو وجهها و أصبحت مداشر
لا قيمة لها فالبلد الجميل يترجم مدى رقي و حضارة مسؤوليه
إضمحل جمال مدينة تبسة بعد أن غاب رجال صدقو ما عاهدوا الله عليه
يا مسؤؤول تأتي يوم القيامة مربوط اليدين الى أن تبرئ ذمتك من 10 أشخاص
ويلي عليك ويلي
كم عدد سكان مدينة تبسة الغالية التي شوهتها بالدودانات و المجاري و النفايات
ولى عهدك يا تبسة الغالية الجميلة فالحمد له الذي جعلنا نحلم بهذه المناظر التي إهتزت لها أنفسنا فرحا
فبارك الله من كان سببا في فرحتنا هذه
و اجعل الستار ينزل و اتركها في القلب تجرح أحس من أن تخرج فتفضح
عزائنا ربا كريم لا ينسى و كتابنا محفوظ لا يمحى