الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 فضل تربية البنات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رميم

رميم

عدد الرسائل :
182

تاريخ التسجيل :
02/02/2011


فضل تربية البنات   Empty
مُساهمةموضوع: فضل تربية البنات    فضل تربية البنات   I_icon_minitimeالجمعة 18 مارس 2011 - 18:25


فضل تربية البنات

الحمد لله رب العالمين الملك الحق المبين إله الأولين والآخرين، أشهد أن لا إله معه ولا رب سواه وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله البشير النذير والسراج المنير صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحابته الكرام وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين.
أما بعد:
فمن المعلوم أن الهدي النبوي الشريف بحكمته البالغة وإشراقته الناصعة هو الذي يرسم أبعاد فضل تربية البنات فيبين الأصول والقواعد التي تقوم عليها التربية.
ومن المعلوم كذلك أن المنطلق الأول الذي تتمحور حوله الحركات الإيجابية أو السلبية في إطار البيت والأسرة هو: المسؤولية، وهي عظيمة جداً وذلك لأن الإنسان مسئول عن رعيته ما صنع فيها لحديث أنس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله سائل كل راع عما استرعاه أحفظ ذلك أم ضيع حتى يسأل الرجل على أهل بيته))1، فالسائل هو الله - تبارك وتعالى -، والمسؤول هو كل راع عما يقع تحت يده، وفي حوزته - الأمانة - الأدبية والمادية التي استرعي عليها واستحفظ، بشكل عام، يسأل: هل حفظ ما استرعاه الله أم ضيع؟ ليكون بعد ذلك الحساب ثواباً أو عقاباً، ويجيء تحديد الصورة الخاصة من بعد التعميم بسؤال الرجل الذي هو راعي البيت، عن أهله، زوجته وأبنائه وبناته، ماذا قدم لهم؟ وماذا عمل من أجلهم؟ وهل راعى ربه ودينه، وأدى الذي عليه من واجبات؟.
وليست إقامة الرجل في هذا المقام اختياراً أو تشريفاً، ولكنها قسر، وتكليف، قلده إياها دوره الطبيعي في الحياة ووظيفته الاجتماعية، وكلفه من سن لكل مخلوق سننه، ووضع له ناموسه ومنهجه،وأهله وهيأه، الله سبحانه وتعالى!!! فلا مناص من السؤال والحساب.
تتوزع مسؤولية الرعاية للبيت بين الرجل والمرأة، الزوج والزوجة، على ما خلفا وأنجبا، عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين وفرقوا بينهم في المضاجع))2، عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالإمام الذي على الناس راع وهو مسؤول عن رعيته والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عن رعيته والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسؤولة عنهم وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)) رواه البخاري برقم (6719).
فيا أيها الآباء والأمهات: {قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ}(سورة التحريم:6).، تعاونوا على القيام بهذه المسؤولية داخل بيوتكم وخارجها، تابعوا أولادكم أينما كانوا، مروهم بالمعروف وانهوهم عن المنكر علموهم أمور دينهم، أبعدوهم عن جلساء السوء وقرناء الفساد، طهروا بيوتكم من أدوات الفساد والدمار بجميع أشكالها، في الصحيح عن معقل بن يسار - رضي الله عنه - قال: سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة)) رواه مسلم برقم(4834).، فالزوجة تحمل نصيبها في الرعاية للبيت من خلال دورها ووظيفتها الطبيعية أيضاً، وهذا الدور، أو هذه الوظيفة لها جهاتها التي تتوجه إليها، وأهمها على الإطلاق تربية الأبناء والبنات، وليس من ريب في أن هذا التوجه وتلك المسؤولية من أعظم ما عرفت البشرية في نشاطاتها الإنسانية والاجتماعية من مهمات وواجبات، خارج نطاق الأسرة وداخلها.
ونحن إذ نقول بتربية الأبناء والبنات لا ننسى أهمية الزيادة المطلوبة في الأنثى، زيادة الاعتناء والملاحظة، لأننا ندرك دور الأمومة المفترض فيها مستقبلاً، ذلك الدور الذي يصنع الأجيال ويبني الأمم، ويحفظ على ديمومتها وبقائها، واستمرار رقيها وتحضرها، فالمرأة هي أم الرجال.
ولا يظنن إنسان أن هناك توافقاً معنوياً بين قول الله - تبارك وتعالى - عن أهل الجاهلية: {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ}(سورة النحل:58-59).، وبين حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: دخلت امرأة معها ابنتان لها تسأل فلم تجد عندي شيئا غير تمرة فأعطيتها إياها فقسمتها بين ابنتيها ولم تأكل منها ثم قامت فخرجت فدخل النبي - صلى الله عليه وسلم - علينا فأخبرته فقال: ((من ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من النار)) رواه البخاري برقم(1352)؛ ومسلم برقم(2629).، استناداً إلى كلمة -ابتلي -، فهذا محال، وذلك لأن معنى الابتلاء هنا: الامتحان والاختبار، على اعتبار ما يتطلبه موضوع تربية الأنثى من جهد ونصب، ولأنه ذو قيمة وأهمية بالغتين، ألست ترى قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((... فأحسن إليهن كن له ستراً من النار))؟!! ستراً من النار!!!، حفظاً من جهنم .
إن تربية البنات بالإحسان والإتقان، وعلى منهج الرحمن...، سبيل إلى الرضوان ووقاية من حمم النيران.
ويزيد النبي - صلى الله عليه وسلم - في بيان الأجر والثواب لمن يربي البنات ويحسن إليهن، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو وضم أصابعه)) رواه مسلم برقم(2631).، فأي أجر وثواب أكبر من أن يحشر هذا المربي مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الدخول إلى الجنة بفارق بسيط، هو ما بين الإصبع السبابة والوسطى؟!!.
كل ذلك بسبب الإعالة!!!
والإعالة تكون في الإنفاق والكسوة والإطعام، وفي التعليم والتوجيه، في المقتضيات الضرورية من الرعاية الإنسانية.
ويصور النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم - مدة الإعالة، حتى بينونتهن، بالدخول إلى بيت الزوجية، وبهذا تنتقل المسؤولية، أو يموت الرجل عنهن، فتنتقل المسؤولية أيضاً إلى من يلي أمرهن.
فليست المدة، أشهراً أو سنوات، أو زماناً معيناً محدداً، بل هي مطلقة، لا تنتهي وتتوقف إلا بتغير الموقع الاجتماعي، بالزواج، أو بفراق العائل لهن فراقاً أبدياً.
فيرتفع الأجر، ويعظم الثواب، كل ذلك بسبب الإعالة لهن.
ويبين لنا النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك تفصيل المجمل من السعي والتربية، والمقصود منهما كما في حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من كان له ثلاث بنات أو ثلاث أخوات أو ابنتان أو أختان فأحسن صحبتهن واتقى الله فيهن فله الجنة))3.
لقد علَّمنا من قبل المنزلة في الجنة، ونتعلم الآن أبواب وواجبات حسن العشرة، فلا بد من حسن الصحبة لهن، فهن بناته، وله عليهن الطاعة والاحترام، ولكن إنما يتأتى ذلك من خلال الإحسان إليهن، إذ أن رقة الشعور وشدة الحساسية فيهن شديدة لأنهن إناث فعلى الأب والأم اختيار الأسلوب والعبارة والإشارة، المناسبة التي تتفق مع طبيعتهن، والأم أكثر خبرة وأعظم تجربة في بنات جنسها، أضف إلى ذلك رابطة الأمومة وما يتولد عنها من حب وعاطفة.
وحسن الصحبة يكون في مرحلة ما بعد البلوغ، ويقوم على التواد والصراحة، والانفتاح الشعوري والنفسي المتبادل بين الطرفين.
وتقوى الله فيهن، هو المبدأ الثاني في التعامل معهن، إذ هي الميزان الذي يضبط به الأب والأم كفتي الحقوق والواجبات مع البنات، من غير إفراط، ولا تفريط، بل يكون ذلك منضبط بضوابط الشرع الحنيف.
ويكون الإحسان إليهن بالمساواة في الحقوق، وبإعطائهن ما يستحققن من النواحي الإنسانية، في العلم وحرية الاختيار، ويكون بتزويجهن ممن يكافئهن، ويرعاهن خلقاً وديناً، ويحافظ عليهن محافظته على ذاته.
فكان العائل بهذا قد أتم ما عليه من واجبات تجاه البنات، فاستحق الجنة!!!.
ويبين لنا كذلك النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً من الإحسان إليهن وثواب ذلك كما في حديث عقبة بن عامر - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يقول ((من كان له ثلاث بنات فصبر عليهن وأطعمهن وسقاهن وكساهن من جدته كن له حجابا من النار يوم القيامة حتى ولو كانت واحدة))4
وفق الله تبارك وتعالى الجميع لأداء الحقوق الواجبة عليه، وحسن الرعاية لكل من استرعاه الله عليه، ونسأله سبحانه الإخلاص في القول والعمل وأن يجنبنا الزلل في القول والعمل بمنه وكرمه والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


1 رواه النسائي في الكبرى برقم(9174), للإمام الحافظ أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي, تحقيق: د.عبد الغفار سليمان البنداري, سيد كسروي حسن, دار الكتب العلمية - بيروت, ط1, سنة النشر: 1411هـ - 1991م, ؛ وابن حبان في صحيحه مرسلاً برقم(4493), للإمام الحافظ محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي, تحقيق: شعيب الأرناؤوط, مؤسسة الرسالة - بيروت, ط2, سنة الناشر: 1414هـ - 1993م؛ وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم(1636).
2 رواه أبو داود برقم(495)؛ وصححه الألباني في صحيح أبي داود برقم(466).
3 رواه الترمذي برقم(1916)و قال: هذا حديث غريب؛ وابن حبان في صحيحه برقم(446) وقال الأرناؤوط: إسناده ضعيف لإضطرابه في تحقيقه تحقق: شعيب الأرناؤوط وآخرون, مؤسسة الرسالة, ط2, سنة النشر: 1420هـ - 1999م؛ وقال الألباني: صحيح لغيره في صحيح الترغيب والترهيب برقم(1973).
4 رواه ابن ماجه برقم(3669)؛ وأحمد في المسند برقم(17439) وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح؛ والحاكم في المستدرك برقم(7346) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه, من حديث أبي هريرة رضي الله عنه للإمام محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري, تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا, دار الكتب العلمية - بيروت, ط1, سنة النشر: 1411هـ - 1990م؛ وصححه الألباني في صحيح ابن ماجة برقم(2959)؛ وفي السلسلة الصحيحة برقم(294).
من
موقع امام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


فضل تربية البنات   Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل تربية البنات    فضل تربية البنات   I_icon_minitimeالأربعاء 23 مارس 2011 - 10:23

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يوسف بن علي

يوسف بن علي

عدد الرسائل :
364

العمر :
39

الموقع :
المدية

تاريخ التسجيل :
14/09/2010


فضل تربية البنات   Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل تربية البنات    فضل تربية البنات   I_icon_minitimeالأربعاء 23 مارس 2011 - 13:05

لا أقول إلا ما قاله عليه الصلاة و السلام :" استوصوا بالنساء خيرا .."
تربية البنات في وقتنا أصبحت أصعب و أعظم من أي وقت مضى ، فلا بديل لنا غير العودة إلى التربية الإسلامية السلفية التي تغنينا على كل ما يدعوا إليه العلمانيون والمنادون بحقوق الانسان و حرية التعبير ، و حرية المرأة و مساواتها مع الرجال ...إلى غير ذلك من الأفكار العلمانية .
ترى ...هل الرسول صلى الله عليه و سلم لم يكن يعرف حقوق الإنسان أو حرية المرأة ...إلخ؟؟؟؟ حاشاه ، حاشاه ،حاشاه .
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقنا بالزوجة الصالحة التي تعينني على ديني و دنياي ، و كافة شباب المسلمين ، فالدنيا متاع ، و خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة .
بوركتم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.nouralhuda.com
رميم

رميم

عدد الرسائل :
182

تاريخ التسجيل :
02/02/2011


فضل تربية البنات   Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل تربية البنات    فضل تربية البنات   I_icon_minitimeالأحد 27 مارس 2011 - 23:13

وجزاكم خيرا وبارككم على المرور الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو رفيدة البربري

أبو رفيدة البربري

عدد الرسائل :
688

الموقع :
http://nebrasselhaq.com/

تاريخ التسجيل :
17/03/2010


فضل تربية البنات   Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل تربية البنات    فضل تربية البنات   I_icon_minitimeالإثنين 28 مارس 2011 - 21:04

جزاكم الله خيراً .....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام نور

ام نور

عدد الرسائل :
953

العمر :
34

الموقع :
رياض الصالحين

تاريخ التسجيل :
10/03/2011


فضل تربية البنات   Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل تربية البنات    فضل تربية البنات   I_icon_minitimeالثلاثاء 29 مارس 2011 - 14:15

تربية البنات في هذا العصر صعبة جدا ولكن يحتسبوا الاباء الاجر عند رب العالمين
جزاك الله خير اختي رميم على هذا الموضوع المهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رميم

رميم

عدد الرسائل :
182

تاريخ التسجيل :
02/02/2011


فضل تربية البنات   Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل تربية البنات    فضل تربية البنات   I_icon_minitimeالخميس 31 مارس 2011 - 13:19

اقتباس :
جزاكم الله خيراً .....
جزاك الله خير اختي رميم على هذا الموضوع المهم
وجزاكم بالمثل وافضل
شاكرة لكم الردود الطيبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

فضل تربية البنات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تربية الأبناء
» دور المسجد في تربية الأبناء
» تربية تهدم ولا تبني
» يامن رزقت البنات ... ارفع رأسك
» طلب عـــــــــــاجل (الى كل رجل تربية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: البيـــت المســــلم :: تأهيل الطفــل المسلم-