الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 تربية الأولاد والعطلة الصيفية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


تربية الأولاد والعطلة الصيفية Empty
مُساهمةموضوع: تربية الأولاد والعطلة الصيفية   تربية الأولاد والعطلة الصيفية I_icon_minitimeالسبت 19 يوليو 2008 - 18:36

الحمد لله الذي جعل الليل والنهار آيتين، وجعلهما ظرفيْن للأعمال والأقوال، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المتصف بالجلال والكمال، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الهادي إلى أحسن الأقوال والأعمال، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فإن العطلة الصيفية فرصة للراحة والاستجمام ووقتا يبتعد فيه العامل والطالب عن الوظائف وما فيها من زحام، كمنا أن الإجازة الصيفية هاجِسٌ يؤرِّقُ مضاجع الآباء والأولاد على السواء فالأولاد يحتارون كيف يقضون إجازاتهم، والوالدان يصابون بالمخاوف والقلق والاضطراب، حيث يخافون على أولادهم من الإنحراف والضياع، ومن التفاف أصحاب السوء عليهم، ومن لُصوص الأوقات الذين يتخذون من العطلات فرصة للإفساد والإضلال، ومع هذه الرفقة السيئة تبدأ مسيرةُ التدخين، ومسيرةُ المُسْكِرَات والمخدّرات، ومسيرة العلاقاتِ المُحَرّمة، ومسيرة الانحطاط السلوكي، ومسيرة الغفلة والبُعْدِ عن طريق الخير والاستقامة. فيتساءل الآباء كيف السبيل إلى تجنب أولادهم ذاك المصير الخطير، وكيف يحمونهم من الأشرار.
أيها القرّاء الكرام، إن ديننا الإسلامي الذي جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، قد علّمنا وأحسن تعليمنا، وأدّبنا وأحسنَ تأديبنا، وحذّرنا من كل سوء وانحراف، وأعطى لنا المنهج الصحيح للوصول إلى السعادة والطمأنينة، والاستفادة من أوقات الليل والنهار، بما يعود علينا بالنفع الديني، والخير الدنيوي، وبما يقينا من الأخطار، ويُبعدنا عن الأشرار. وفي هذه السطور أقدّمُ مجموعة من النصائح والإرشادات في مسيرة التربية الإسلامية إذا أخذ بها الوالدان نجحوا، وإذا سار عليها الأولاد والطلاب سعدوا بإذن الله تعالى:

أولاً: الدعاء بصلاح الزوجة والذرية كما هو شأن عباد الرحمان حيث وصفهم الله بقوله (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) ]الفرقان 74 [، وكما كان يقول إبراهيم عليه السلام (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ) ]إبراهيم 40 [، وقال (رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) [البقرة 128 [، وقال أيضا ( وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنَامَ) [إبراهيم 35 [، وفي المقابل فقد حذرنا الله تعالى من الدعاء بالشر على الأولاد، فقد قال صلى الله عليه وسلم:" لا تدعوا علىأنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم، لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب لكم" رواه مسلم (3009). وجاء رجل على الإمام عبد الله بن المبارك رحمه الله فشكا ولده فقال له ابن المبارك: هل دعوت عليه؟ قال: نعم. فقال: أنتَ أفسدتَه.ومن وسائل إصلاح الأولاد رقيتهم بالقرآن الكريم، والأدعية والأذكار المأثورة فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يَرقي الحسن والحسين رضي الله عنهما، وهذا كلّه يدخل في الدعاء.

ثانيا: من الأمور التي لها أثر حسن في نفوس الأولاد تحسينُ أسمائهم واجتناب الأسماء السيئة والمحزنة والمُضحِكة. ثالثا: تعليمهم الإسلام الصحيح، والتوحيد الصريح، ومراقبة الله تعالى في السر والعلن والمحافظة على شريعة الله، وتحذيرهم من الشرك والخرافات، ومن البِدع في الدين والمحدثات كما قال تعالى في قصة لقمان عليه السلام (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ) [ لقمان 13 [، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنهما:" يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعن بالله، واعلم أن الأمّة لو اجتمعتْ على أن ينفعُوك بشيء لم ينفعُوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعت على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رُفِعَت الأقلام وجفّتِ الصحف" رواه أحمد والترمذي وغيرهما، وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني (7957).

رابعا: أَمْرُهم بالصلاة وإقامتها والمحافظة عليها كما قال تعالى في قصة لقمان (يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ) [ لقمان 17 [، وقال تعالى (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ) [ طه 32 [، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع" رواه أحمد وأبو داود وغيرهما، وهو حديث حسن، كما في صحيح الجامع للألباني (5868).

خامسا: تعليمهم الأخلاق الحسنة، والآداب الفاضلة من بِرّ الوالدين، وطاعتهم، واحترام الكبير، ورحمة الصغير، وإفشاء السلام، واحترام الجار والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والصبر لوجه الله تعالى، وغضّ البصر عن المحرّمات، وترك سماع الموسيقى وآلات الطرب، والأغاني الهابطة خاصة أغاني العشق والحب، والهيام والغرام التي ابتلي بسماعها كثير من الناس وهي محرّمة في كتاب الله، وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وقد اتفق الأئمة الأربعة (أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد) على تحريمها. سادسا: تحذيرهم من الأخلاق الفاسدة، كالتكبر، والفخر، والخيلاء ورفع الصوت لغير حاجة، والاعتداء على الناس، وإزعاجهم، وغير ذلك من الآفات السيئة، والأخلاق الغير حسنة.سابعا: تحذيرهم من التشبه بالكافرين والفاسقين في اللباس، والمشية، والهيئة، وترتيب الشّعر، وغير ذلك مما هو من خصائصهم ممّا يجعل المسلم غير متميّز عن غيره، فقد قال تعالى (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ) [ البقرة 120[، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من تشبه بقوم فهو منهم" رواه أحمد أبو داود وغيرهما وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني (6149) وقال صلى الله عليه وسلم:" إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم" رواه البخاري (5899)، ومسلم (2103)، وقال صلى الله عليه وسلم:" خالفوا المشركين ووفروا اللحى، واحفوا الشوارب" رواه البخاري (5891)، ومسلم (259) وقد جاءت الأوامر بمخالفة الكفار وترك التشبه بهم لكي يكون للمسلم شخصية متميّزة فلا يذوب في غيره، وحتى إذا رئي تذكّر الناسُ الله تعالى كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" أولياء الله تعالى الذين إذا رُؤُوا ذُكِر الله" رواه الحكيم الترمذي، وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني (2587).

مع تنبيه الأولاد إلى الاستفادة من غير المسلمين ما يفيد الأمّة الإسلامية من علوم ومعارف لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية.ثامنا: استغلال الوقت - خاصة العطلة الصيفية الطويلة – بعمل بدني مباح ومفيد يكتسب منه الولد مالاً وتجربة واعتمادًا على النفس.تاسعا: ممارسة رياضة نافعة، كالسباحة، وركوب الخيل، وتعلّم الرماية، ونحو ذلك من الرياضات المفيدة بشرط عدم مخالفة شيء من ذلك للشريعة الإسلامية ككشف العورات أو الإختلاط بين الرجال والنساء أو تضييع الصلوات الخمس أو صلاة الجمعة.عاشرا: القيام برحلة مفيدة نافعة مع أصحاب صالحين، كالذهاب إلى العمرة، أو زيارة الأرحام والأقارب، مع الحذر من الذهاب إلى الأماكن المشبوهة، والبلاد الفاسدة، والبيئة السيئة حيث تنتشر الرذائل والمحرمات كشرب الخمور والمخدرات، وممارسة الفواحش والمنكرات.حادي عشر: أن يكون الوالدان والأقربون والمعلّمون أسوة حسنة، وقدوة صالحة للأولاد، فإن الناس عموما والشباب خصوصا يتأثرون بالأعمال أكثر من الأقوال.ثاني عشر: تحذير الأولاد والطلاب من الأفكار الخطيرة المخالفة للإسلام والمدمّرة للفرد والمجتمع، والتحذير من أصحابها المروّجين لها، الذين يَرْمُون بالشباب في المهالك، سواء كانت هذه الأفكار المشبوهة باسم الدين أَوْ باسم غيره. وعليكم أيها المسؤولون عن الشباب أن تُوجهوهم إلى مصاحبة العلماء الكبار في العلم والكبار في السّنّ والتجربة وبُعْدِ النظر، حتى يتلقوا منهم العلم الصحيح مع الحكمة والتعقل، والبُعد عن الطيش والتهور، والبلبلة والفتنة، فقد قال تعالى ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) [النحل جزء من الآية 43 [، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" البركة مع أكابركم" رواه ابن حبان في صحيحه (559)، وقال صلى الله عليه وسلم:" هلك المتنطعون، هلك المتنطعون، هلك المتنطعون" رواه مسلم (2670)، وقال صلى الله عليه وسلم:" إياكم والغلوّ في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بأن غلوّ في الدين" رواه أحمد، والنسائي وغيرهما وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني (2680)، وبذلك إن شاء الله تعالى – لا يقع الشباب فريسة للتطرف والغلوّ، ولا صيدًا سهلاً للتسيب وتضييع الدين والتفريط فيه، بل يكونون وسطا بين الغلوّ والجفاء، وبين الإفراط والتفريط، كما قال الله تعالى (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) ]البقرة 143 [.أيها الآباء، أيتها الأمهات، أيها المربُّون، أيها المسؤولون، إن الأولاد والشباب نعمة من الله تعالى ومِنحة، فلا نجعلها مِحنة ونقمة، فأرشِدوا أولادكم إلى الخير، وعلّموهم كيف يستغِلّون أوقاتهم بما ينفعهم وينفع الأمّة، وذلك بإرشادهم إلى تلاوة وحفظ القرآن الكريم كلّه أو ما تيسّر منه، وبقراءة أحاديث رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم خاصّة الأربعين النووية التي جمعتْ أصول الإسلام، وقواعد الآداب مع دراسة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام رضي الله عنهم ليأخذوا منها العبرة النافعة والأُسوة الصالحة، ورغبوهم في حضور حلقات العلم النافع حيث يرفعون مستواهم العِلمي.أيها الشباب كونوا جِدّيّين في حياتكم، واحذروا التسيب والفشل، وابتعدوا عن العجز والكسل، واعتزّوا بدينكم الحق، وبوطنكم الإسلامي، وبانتمائكم إلى هذا الدين وكونكم مسلمين، فلا تأخذنكم عقدة النقص أَمَامَ غيركم، فمُسلم واحد خيرٌ من مِلْءِ الأرض من غير المسلمين، قال تعالى (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ ) ]سورة المنافقون 08 [، استفيدوا الحكمة وما ينفع الأمّة من كلّ أحد لكن بدون أن تذوبوا في غيركم، فحافظوا على شخصيتكم المسلمة، وارفعوا شأن أمة الإسلام، ولا تضيّعوا أوقاتكم فيما لا يفيد، فإن الإنسان محاسَبٌ على وقته فِيمَ صَرَفَه، وعلى شبابه فيما ضيّعه، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا تزول قدمُ ابنِ آدم يومَ القيامة من عند ربّه حتى يسأل عن خمسٍ: عن عُمره فيمَا أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وماذا عَمِلَ فيما علم" رواه الترمذي (2416)، وهو حديث حسن.أيها الشباب، كونوا فأل الأمّة، كما كنتم أملها، كما قال العلاّمة الشيخ عبد الحميد بن باديس الجزائري رحمه الله تعالى:

يا نشء أنت رجاؤنا وبك الصباح قد اقتـرب

خذ للحيـاة سلاحهـا وخذ الخطـوب ولا تهب

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كتبه أبو سعيد بلعيد بن أحمد

06 رجب 1429 هـ /03 جويلية 2008 م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
عذرا رسول الله
Admin
عذرا رسول الله

عدد الرسائل :
3866

تاريخ التسجيل :
09/07/2008


تربية الأولاد والعطلة الصيفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تربية الأولاد والعطلة الصيفية   تربية الأولاد والعطلة الصيفية I_icon_minitimeالثلاثاء 29 يوليو 2008 - 21:58

جزاك الله خيرا و بارك الله لك في وقتك.[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


تربية الأولاد والعطلة الصيفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تربية الأولاد والعطلة الصيفية   تربية الأولاد والعطلة الصيفية I_icon_minitimeالجمعة 29 يونيو 2012 - 2:52

جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
 

تربية الأولاد والعطلة الصيفية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تربية الأولاد في الاسلام
» من السنة ومنهج السلف تعليم الأولاد التوحيد قبل القرآن وليس العكس
» تربية الأولاد و أسس تأهيلهم للشيخ محمد علي فركوس
» فضل تربية البنات
» حسن التعامل مع الأولاد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: البيـــت المســــلم :: تأهيل الطفــل المسلم-