الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 وهل ستختنق اللغة العربية..؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أم سيرين

أم سيرين

عدد الرسائل :
1589

العمر :
56

تاريخ التسجيل :
21/02/2009


وهل ستختنق اللغة العربية..؟ Empty
مُساهمةموضوع: وهل ستختنق اللغة العربية..؟   وهل ستختنق اللغة العربية..؟ I_icon_minitimeالخميس 2 ديسمبر 2010 - 13:00


السلام عليكم ورحمــــــــــة الله وبركاتـــــــــــه


اللغة العربية تختنق، هذا شعوري كلما رأيتُ الناس يتداولون اللغات الأجنبيَّة في حديثهم

بدلاً من العربية، حتى نسوا اللغة الأُم، وصار درسُ اللغة العربية في مدارسنا منهجًا دخيلاً على حياتنا اليومية الحضارية

المتقدِّمة، فهل اللغة جزءٌ من الْهُويَّة؟! وهل يكون دفاعُنا عنها تعصُّبًا؟!


صحيح إنها جزءٌ من إرثٍ ومن تراث وتاريخ، وليس سهلاً استبدالُها أبدًا، لكني لا أُدافع عن العربية بصفتها إرثًا أو جزءًا من

تكوين أو هُوية، كما أنني لا أعادي الْهُويَّة العالمية، بل دفاعي عنها يعود لصفتها الجمالية النادرة، هذه اللغة السهلة المعقَّدة، لا

أدري بإمكانك أن تحكمَ عليها من عِدَّة جِهات وزوايا، ستراها بحُكم مختلفٍ في كل مرَّة تعتقد أنَّك وصلتَ لحلِّ شفرتها، وفكِّ

الطلاسم عنها، قاموسها الهائل حافل بالرموز والتعابير والمترادفات، يشير إلى تداخُل قديم لعِدَّة قُوَى غامضة، أسهمتْ في خَلْق لغتنا وبعثِها للحياة.

فمن أحبَّ الله - تعالى - أحبَّ رسوله، ومن أحبَّ الرسول العربي أحبَّ العربَ، ومَن أحبَّ العرب أحبَّ العربية التي بها نزَل

أفضلُ الكتبِ على أفضل العجم والعرب، ومَن أحبَّ العربية عُني بها، وثابَر عليها، وصَرَف هِمَّته إليها،
ومَن هداه الله للإسلام

وشرَحَ صدرَه للإيمان، وآتاه حُسن سريرة فيه، اعتقد أن محمدًا خيرُ الرُّسل، والإسلام خير الْمِلل، والعرب خير الأُمم، والعربية

خيرُ اللغات والألسنة، والإقبال على تفهُّمِها من الدِّيانة؛ إذ هي أداة العلم ومِفتاح التفقُّه في الدِّين، وسبب إصلاح المعاش والمعاد،

ثم هي لإحراز الفضائل، والاحتواء على الْمُروءة، وسائر أنواع المناقِب،
كالينبوع للماء، والزند للنار.

ولو لم يكنْ في الإحاطة بخصائصها والوقوف على مجاريها ومصارفها، والتبحُّر في جلائها ودقائقها، إلا قوَّة اليقين في معرفة

إعجاز القرآن، وزيادة البصيرة في إثبات النبوة، لكفى بهما فضلاً يَحسُن فيهما أثرُه، ويطيب في الدارين ثَمَرُه، فكيف وأيسر ما

خصَّها الله به من ضروب الممادح يُكلُّ أقلام الكَتَبَة، ويتعبُ أنامِل الحَسَبة؟!


ولَمَّا شَرَّفها الله - تعالى عزَّ اسمُه - وعظَّمها، ورفَعَ خطرها وكرَّمها، وأوحى بها إلى خير خَلْقه، وجعلها لسانَ أمينه على

وحْيه، وخلفائه في أرْضه، وأراد بقضائها ودوامها؛ حتى تكون في هذه العاجلة لخيار عباده، وفي تلك الآجلة لساكني جنانه

ودار ثوابه، قيَّض لها حَفَظة وخَزَنة من خواصِّه من خيار الناس، وأعيان الفضل، وأنْجُم الأرض، تركوا في خدمتها الشهوات،

وجابوا الفلوات، ونادموا لاقتنائها الدفاتر، وسامروا القماطر والمحابر، وكدُّوا في حَصْر لغاتها طباعهم، وأشهروا في تقييد

شواردها أجفانَهم، وأجالوا في نظم قلائدها أفكارَهم، وأنفقوا على تخليد كُتبها أعمارَهم، فعَظُمَتِ الفائدة، وعمَّت المصلحة،

وتوفَّرت العائدة، وكلما بدأتْ معارفها تتنكَّر أو كادت معالمها تتستَّر، أو عَرَض لها ما يُشبه الفَتْرَة، ردَّ الله - تعالى - لها الكرَّة،

فأهبَّ ريحها ونَفَق سوقها بفردٍ من أفراد الدَّهْر، أديب ذي صدر رحيب، وقريحة ثاقبة، ودِراية صائبة، ونفْس سامية، ذي همَّة

عالية، يحبُّ الأدب ويتعصَّب للعربية، فيجمع شملَها ويُكْرم أهلَها، ويحرِّك الخواطر الساكنة؛ لإعادة رونقها، ويستثير المحاسن الكامنة في صدور المتحلِّين بها.

إنَّ لسلامة اللغة العربية أثرًا في حِفظ كِيان الأُمَّة الإسلامية، بل وعلى بقائها إسلامية فعْلاً، وكان أسلافُنا يعرفون ما لها من أثرٍ

في المحافظة على ذلك، وقد بلَغ الحِرْص منهم في هذا المقام أن أصدرَ الوليد بن عبدالملك أمرًا بأن تكون الكتابة على الطراز؛

أي: الورق والنسيج باللغة العربية، ومَن يخالف ذلك، يقعْ تحت طائلة القانون.

ويروى أنهَّ دخل عالِمٌ على أمير المؤمنين هارون الرشيد وهو متَّكئ، فقال له أمير المؤمنين: اجلسْ، فقال العالم: بل اقعدْ يا أمير

المؤمنين، فقال هارون الرشيد: وما الفرق؟ قال: القعود من قيام، والجلوس من اتِّكاء؛ ولذا تقول الروايات عن النبي - صلى الله

عليه وسلم -: "فكان متَّكِئًا فجلس".

وكان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يرى أن الضَّعف في اللغة العربية شرٌّ من الضَّعف في التدريبات العسكرية، فكان إذا

سار في الطريق، فكلُّه عين ترْقُب، وآذان تسمع وتعي، فيصلح وهو في الطريق ما يراه فاسِدًا، ويقوِّم ما كان مُعوجًّا، وهكذا لا

يني يعمل ولو في منصرفه إلى مُستقرِّ راحتِه، مرَّ بقوم ذات يوم يرتمون فسمع أحدَهم يقول: أَسَبْتُ، يريد أَسَأْتُ، فبادرَه عمر


بشجاعته الأدبيَّة مُقوِّمًا: "سوءُ اللحْن أسوأ من سوء الرَّمي".

إن النبي - صلى الله عليه وسلم - عربيٌّ، والقرآن عربيٌّ، ولسان أهل الجنة عربيٌّ، فأي مسلمٍ هذا الذي يتنكر للغة العربية؟!


وباعتبارنا مسلمين، فلا شك أنَّ اللغة العربية فوق فصاحتها، فهي أشرفُ لغة؛ إذ نزل بها أشرف كتاب على أشرف رسول، في

أشرف بلد، بَدءًا من أشرف شهر،
كل ذلك واضح عند عمر، فيُصْدر تصريحًا على فَهم عميقٍ، فيقول للمسلمين في كلمة جامعة

مانعة: تعلَّموا اللغة العربية؛ فإنَّها من دينكم، يربط - رضي الله عنه - بين المحافظة على اللغة العربية والعقيدة، ويجعلها من

العناصر ذات الأَثَر البعيد في هذا الدين.

إن الحرص على اللغة العربية مِن أمْنَع الحصون التي يُراد تحطيمُها وصَرْفُ المسلمين عنها بكافَّة الوسائل؛ لذا ينبغي أن

نتمسَّك بها ونحافظَ عليها.

منقول بتصرف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسماء كرامدي

أسماء كرامدي

عدد الرسائل :
1331

تاريخ التسجيل :
18/04/2009


وهل ستختنق اللغة العربية..؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: وهل ستختنق اللغة العربية..؟   وهل ستختنق اللغة العربية..؟ I_icon_minitimeالخميس 2 ديسمبر 2010 - 22:36

موضوع أكثر من رائع يا أم سيرين
اثابك الله الجنة
لي عودة إليه..فقد عاجلني أمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسماء كرامدي

أسماء كرامدي

عدد الرسائل :
1331

تاريخ التسجيل :
18/04/2009


وهل ستختنق اللغة العربية..؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: وهل ستختنق اللغة العربية..؟   وهل ستختنق اللغة العربية..؟ I_icon_minitimeالجمعة 3 ديسمبر 2010 - 0:39

السلام عليك و رحمة الله يا أم سيرين
فقد جاء في صدر الموضوع:
"اللغة العربية تختنق، هذا شعوري كلما رأيتُ الناس يتداولون اللغات الأجنبيَّة في حديثهم.."
و أنا أحسّ بها "ميتة"!! إي والله..هي كذلك في محيطي و من حولي..حيث غلبة الفرنسية بقوة!
..و ذاك ما يزيد من غيرتي عليها,,قد صارت "العربية" رمزا للتخلف و "دناءة المستوى"!! و الله المستعان.
و إليك أختي ما سطّره المنافح عن لغة أمته "محمود شاكر" رحمه الله في "أباطيل و أسمار"، وهو يتحدث عن الوضع في مصر(التي بغلب عليها الحديث باللهجة العربية),, فما عساه يقول عن حالنا نحن أهل المغرب!؟:
"..و لأنّ أحكم عُروة كانت تربط العالمَ الإسلامي، على اختلاف ألسنتِه و أجناسِه في قارتَي آسية و إفريقية، هي لغة العرب التي بها نزل القرآن، كما قال القس المبشر "زويمر"، و كما أشار إلى بعض ذلك المؤرخ الانجليزي"توينبي"، فإنّ "التعليم" الذي فرضه الاستعمار الغازي على العالم الإسلامي، و الذي تولاّه التبشير بفتحِ مدارسِه في كل بلد من بلاد هذا العالم، اعتمد أوّل ما اعتمد على محاربة اللغة العربية حيث كانت، كما شهد بذلك الأستاذ الفاضل جرجس سلامة في كتابه عن التعليم الأجنبي في مصر في القرنَين التاسع عشر و العشرين، و كما يدلّ عليه أيضا ما انتهت إليه مدارسُنا من الاستهانة بشأنِ اللغة العربية، و ظهور ذلك ظهورا بيِّتا في جميع نواحي حياتنا التي نحياها اليوم. و سببُ هذا البلاء الذي نعانيه، إنما هو الهدفُ الذي اراده "دنلوب" بنظامه االذي سيّر عليه المدارس المصرية حينا طويلا، بأنْ يجعلَ اللغة الانجليزية هي السائدة في التعليم كلّه، و يجعل لغةَ البلاد كأنها لغةٌ أجنبية تُدرس في غُربة شديدة على نفوس الناشئة، فلا يكاد يطول زمنٌ، حتى ينحلّ الاهتمام بها شيئا فشيئا، حتى تكاد تصبح لغةً غريبةً على ابنائها و أهلِها، و هكذا كان.."
و قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:(*)
" وأما اعتياد الخطاب بغير العربية التي هي شعار الإسلام، ولغة القرآن، حتى يصير ذلك عادة للمصر وأهله، ولأهل الدار، وللرجل مع صاحبه، ولأهل السوق أو للأمراء أو لأهل الديوان أو لأهل الفقه؛ فلا ريب أن هذا مكروه فإنه من التشبه بالأعاجم ،وهو مكروه كما تقدم .
ولهذا كان المسلمون المتقدّمون لما سكنُوا أرضَ الشام و مصر و لغة أهلهِما رومية، وأرضَ العراق وخراسان ولغة أهلهما فارسية،و أهلَ المغرب و لغة أهلها بربرية، عوّدُوا أهلَ هذه البلاد العربية حتى غلبَتْ على أهلِ هذه الأمصار مسلمهم وكافرهم، وهكذا كانت خراسان قديمًا، ثم إنهم تساهلُوا في أمرِ اللغة و اعتادوا الخطابَ بالفارسية؛ حتى غلبت عليهم وصارت العربيةُ مهجورةً عند كثيرٍ منهم، ولا ريب أن هذا مكروه .
و إنما الطريق الحسَن اعتياد الخطاب بالعربية، حتى يتلقنها الصغار في الدور والمكاتب، فيظهر شعارُ الإسلام وأهلُه، ويكون ذلك أسهلَ على أهلِ الإسلام في فقهِ معاني الكتاب والسنة وكلامِ السلف، بخلافِ من اعتادَ لغةً ثم أرادَ أن ينتقِل إلى أخرى فإنّه يصعب عليه.
و اعلَمْ أنّ اعتيادَ اللغة يؤثِّر في العقل والخلق و الدين تأثيرًا قويًا بينًا، ويؤثر أيضا في مشابهة صدرِ هذه الأمة من الصحابة والتابعين، ومشابهتهم تزيدُ العقلَ والدين والخلق.
و أيضا فإنّ نفس اللغة العربية من الدّينِ ومعرفتها فرضٌ واجب، فإنَّ فهمَ الكتابِ والسنة فرضٌ، و لا يُفهم إلا بفهمِ اللغة العربية، وما لا يتِمُّ الواجبُ إلا به، فهو واجب.
ثم منها ما هو واجب على الأعيان ومنها ما هو واجب على الكفاية.
وهذا معنى ما رواه أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عيسى بن يونس عن ثور عن عمر بن يزيد قال: كتب عمر إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه : " أما بعد فتفقّهُوا في السُّنة وتفقّهُوا في العربية وأعرِبُوا القرآنَ فإنه عربيُّ ."
وفي حديثٍ آخر عن عمر رضي الله عنه أنه قال: "تعلّمُوا العربيةَ فإنها من دينِكم وتعلّمُوا الفرائضَ فإنها من دينِكم ".
وهذا الذي أمر به عمر رضي الله عنه من فقه العربية، وفقه الشريعة يجمع ما يحتاج إليه، لأن الدين فيه فقه أقوال وأعمال؛ ففقه العربية هو الطريق إلى فقه أقواله، وفقهِ السّنة هو الطريق إلى فقه أعماله. "
-------------------------------------
"اقتضاء الصراط المستقيم". 2/207
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم سيرين

أم سيرين

عدد الرسائل :
1589

العمر :
56

تاريخ التسجيل :
21/02/2009


وهل ستختنق اللغة العربية..؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: وهل ستختنق اللغة العربية..؟   وهل ستختنق اللغة العربية..؟ I_icon_minitimeالسبت 4 ديسمبر 2010 - 10:45

[color=green]بارك الله فيك "أسماء الغالية "على هذه الإضافة

القيمة التي ثمنت الموضوع ، والمشكل أنّ اللغة

أُهملت في المدارس وأماكن التبادل العلمي والثقافي

أماّ الشارع فحدث ولا حرج ، حتى أصبحنانرى من رَوَدوا

ألسنتهم على اللغات الأجنبية عندهم شيئا من الإفتخار

والتعالي على من سواهم...

والسؤال : هل هذا رفعا في الهوية أم هو السقوط

والانحدار ؟ هل هو فعلا رمزا للعظمة أم هو من تباشير

الهزيمة ؟

والله من لا ينصر لغته لا ينصر دينه ومن حافظ عليها

بالتأكيد سيُحافظ على دينه ومستوجبات وطنه ..[/
color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

وهل ستختنق اللغة العربية..؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» سلسلة مقالات : "إصلاح الأغلاط الشائعة في اللغة العربية" لعلاّمة الأدب و اللغة علي الجارم رحمه الله
» سعة اللغة العربية.
» من روائع اللغة العربية
» أثر اللغة العربية في صحة المعتقد.
» التوابع في اللغة العربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: اللّغـــات و علومها :: اللغة العربيــة وعلومهـا-