الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 احذروا ...((الاشاعة))......

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد علي 12

محمد علي 12

عدد الرسائل :
460

تاريخ التسجيل :
24/12/2009


احذروا ...((الاشاعة))...... Empty
مُساهمةموضوع: احذروا ...((الاشاعة))......   احذروا ...((الاشاعة))...... I_icon_minitimeالثلاثاء 20 يوليو 2010 - 0:36

احذروا إشاعة (يقولون)!

الإشاعة مرضٌ يُولد في مستنقعات النفوس
المريضة، ويتغذّى من (طفيليات) الكلام غير المسؤول. وهي بلاءٌ تصابُ به
كثير من الشعوب والمجتمعات دون استثناء، لا فرق بين عربها وعجمها، ولا بين
غنيها وفقيرها، لكنها تختلف من مكان إلى آخر.. في المضمون والغاية، وأسلوب
الإخراج.

وهي تنشط وفي السلم والحرب سواء.. وهي تزداد حضوراً وأذى
حين تحلُّ الفتن، فتكون كالشرارة التي تسبق النار، وكالنار التي تلتهم
الهشيم!

والمعنيون بالحروب والفتن يوظفون الإشاعة أحياناً وسيلة من
وسائل فتِّ عضد الخصوم، ولذا، تزدهر في زمن الحرب وتجد من يبررها، بل إن
هناك من قد يخلع عليها (ميكافيلياً) سمة (الشرعية) ترجيحاً للضرورة ودفاعاً
عنها!

لكن، تظل الحرب في كل الأحوال، ظرفاً إنسانياً استثنائياً
تبرز له أكثر من وسيلة، وتذلل في سبيله أكثر من غاية، وتُهمَّش من أجله
أكثر من قيمة ومثال.

* كفانا الله جميعاً حُمى الإشاعات، ما ظهر
منها وما بطن.. وصد عنا أذى مروجيها حيثما كانوا، ولأي غاية فعلوا!

(2)
همسة حب لجيلنا الشاب:

يفتنني أبد قول الشاعر:

وما نيلُ
المطالب بالتمني

ولكن تُؤخذُ الدنيا غِلاباً

في هذا القول
حكمة لا تبلى، وجيل اليوم الذي ولد كثيرون من أفراده وفي أفواههم (ملاعق
الرفاهية) لابد أن يدركوا أمرين هامين:

أولهما: ضرورة بناء قاعدة
قوية من التأهيل الجاد والنافع لأنفسهم.. كيلا يبقوا أسرى الرعاية
(الأبوية) من قبل أولياء أمورهم!

وثانيهما: أن عملية التأهيل هذه
طويلة الأجل، بطيئة الحركة، محفوفة بمفازات الصعاب، لكنهم لابد أن يبلغوا
بعون الله خطَّاً للنهاية تحدده قدراتهم.. وحصاد بذلهم، لينعموا بعد ذلك
(بثمرة) الشقاء بحثاً عن الفوز بالغِنى عن الحاجة.. والثقة بالنفس بعيداً
عن مهزلة الاعتماد السرمدي على الآخرين من ولي أمر أو حميم، وليتذكروا
أبداً أن زمنهم هذا قاسي المسار، والنجاح فيه صعب المنال، لكن لا شيء
مستحيلاً يحول دون خوض التجربة حتى النهاية!

(3) حبُّ الوطن في
البذل لا في القعود!

شبهتُ مرة حب الوطن بصقر عملاق زاهي الألوان
يحلق بعشاقه في آفاق الحلم بجناحين، يُرفرف أحدهما ولاء للوطن، ويرفرف
الثاني بَرَاءً مما يخلُّ بعقد الحب له!

ثم أضفت قائلاً إن الحب
الصادق للوطن لا يتأتى لمدِّعيه وهو (قاعد) يتمطى بعيداً عن سُبل البذل في
سبيله، وحديث كهذا ليس (غزلاً) من ضفائر القصيد، ولا (نسجاً) من حرير
النثر، وإنما هو شعور مطرز بعطر الانتماء إلى هذا الوطن المعطاء، حباً
وغيرةً وبذلاً!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

احذروا ...((الاشاعة))......

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» احذروا سوف
» احذروا اللسان
» موضوع: احذروا خلافاتكم امام ابنائكم
» احذروا ان تقولوا لابنائكم هذه العبارات
» احذروا اخواني واخواتي من هذه الكلمات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: البيـــت المســــلم :: شؤون الأسـرة المسلمـة-