الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 رحلة في رحاب القافية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أم سيرين

أم سيرين

عدد الرسائل :
1589

العمر :
56

تاريخ التسجيل :
21/02/2009


رحلة في رحاب القافية Empty
مُساهمةموضوع: رحلة في رحاب القافية   رحلة في رحاب القافية I_icon_minitimeالسبت 8 أغسطس 2009 - 15:34


بسم الله الرحمن الرحيم



القـافية :

القافية في اللغة مؤخر العنق ، وفي اصطلاح الخليل هي من آخر ساكن في البيت ، إلى أقرب ساكن يليه مع المتحرك الذي قبله . وهي تمثل العنصر الثاني ، بعد الوزن ، من عناصر الشعر ، والجزء الأساسي فيه ، فلا يصلح الشعر بدونها ، ولا يسمى شعراً حتى يكون له وزن وقافية ، فالشعر هو : " كلام موزون مقفى يدل على معنى " . ولذلك اهتم العلماء القدماء بعلم القافية وأولوها من العناية والدرس الشيء الكثير . وباستثناء عيوب القافية ، فإن الشاعر ، وليس الناقد أو الباحث ، غير ملزم بدراسة أو مراجعة هذا العلمً .
حروف القافية :

وحروف القافية ستة : الروي والوصل والخروج والردف والتأسيس والدخيل ... وهي كلها إذا دخلت أول القصيدة تلزم كل أبياتها وتحديد هذه الحروف وتسميتها يعتمد على أهم حرف فيها وهو الروي ، فالحروف التي تسبق الروي، ثلاثة، هي : الردف، التأسيس، الدخيل وهي حروف لا تجتمع في قافية واحدة ، مطلقاً لاختلاف شروطها ، فالقافية المتضمنة لالف التأسيس والدخيل، تخلو من الردف والعكس صحيح أما ما يلي الروي فحرفان، هما الوصل والخروج .

1 - الروي : تتكون القافية من حرف أساسي ترتكز عليه ، يعرف باسم الروي . وهو آخر حرف صحيح في البيت وعليه تبنى القصيدة وإليه تنتسب . فيقال : قصيدة ميمية أو نونية أو عينية ...إذا كان الروي فيها ميماً أو نوناً أو عينا كما يقال أن هذه القافية مقيدة إذا كان الروي فيها ساكناً ،أو مطلقة إذا كان الروي فيها متحركاً . وسمي رويا لأن الرواء الحبل الذي يشد على الأحمال والمتاع ليضمها . وكذلك هذا الحرف الروي ... ينضم ويجتمع إليه جميع حروف البيت ، فلذلك سمي رويّاً . وجميع الحروف تكون روياً ... إلاّ الألف والواو والياء والهاء إذ لا تكون روياً إلاّ بشرط أن تكون من أصل الكلمة ...وهي عادةتمثل حركة حرف الروي الصحيح الذي قبلها .

2 - الوصـل : هو حرف مد ، ينشأ عن إشباع الحركة في آخر الروي المطلق ، كقول الشاعر : ألفيت كل تميمة لا تنفعُ .فالوصل هو : الواو المتولدة عن اشباع الحركة بعد العين في (تنفع) فهي بمنزلة (تنفعو)

3 - الخروج : حرف لين ناتج عن اشباع حركة هاء الوصل ... كالياء المولدة من اشباع الهاء في (مساويهِ) عوض (مساويهي)

4- الردف : حرف لين ساكن يسبق الروي مباشرة فهو ألف أو ياء أو واو، تسبق الروي

5 - التأسيس والدخيل: التأسيس ألف، يفصل بينه وبين الروي حرف واحد متحرك يسمى الدخيل .
حركات القافية :

للقافية ، ست حركات هي :

المجرى : حركة حرف الروي في القوافي المطلقة .

التوجيه : حركة الحرف الذي يسبق الروي في القوافي المقيدة ، أي التي يكون رويها ساكناً .

الحذو : حركة الحرف الذي يسبق الردف .

الرس : هي حركة الحرف الذي يسبق الف التأسيس .

الإشباع : فهي حركة الدخيل .

النفاذ :حركة هاء الوصل .
أنواع القافية :

القافية ، باعتبار الروي ، لها نوعان هما :

أ – قافية مطلقة : وهي ما كان رويّها متحركاً ، ولها ستة أنواع :

1- مؤسسة موصولة بمد . مثل هياكلِ ، شدائدِ .

2-مؤسسة موصولة بهاء . مثل صنائعها ، سرائرهُ .

3- مردوفة موصولة بمد أو لين . مثل إيلامُ ، شبابا ، فعادِ .

4-
مردوفة موصولة بهاء . مثل توصهِ ، رجامها ، ركابهِ .

5- مجردة من الردف والتأسيس موصولة بمد . مثل صممِ ، يمنعُ ، جمُلا .

6- مجردة من الردف والتأسيس موصولة بهاء . مثل سيدهِ ، عوّدهُ .

ب – قافية مقيدة : وهي ما كان رويها ساكناً . ولها ثلاثة أنواع :

1- مؤسسة . مثل سحائبْ ، زوالْ .

2- مردوفة . مثل زحامْ ، يبيدْ ، نورْ .

3- مجردة . مثل الغلبْ ، جمعْ .
أسماء القافية :

للقافية ، من حيث حركاتها ، خمسة أسماء هي :

1 – المتكاوس : توالي أربع متحركات بين ساكنيها .

2 – المتراكب : توالي ثلاث متحركات بين ساكنيها .

3 – المتدارك : توالي حرفان متحركان بين ساكنيها .

4 – المتواتر : متحرك واحد بين ساكني القافية .

5 – المترادف : اجتماع ساكنين . مثل يموتْ ، جوادْ .
عيوب القافية :

أشهر عيوب القافية هي الايطاء التضمين الإقواء الأصراف السناد ...

أولا : الايطاء : ويعني تكرار القافية بلفظها ومعناها في بيتين متتاليين .

ثانيا : التضمين : ويعني هذا العيب أن ترتبط قافية البيت بصدر البيت الذي يليه .

ثالثا : الإقواء والإصراف : عيبان يتصلان بحركة الروي "المجرى" فإذا اختلفت هذه الحركة بين ضم وكسر في قافيتين متتاليتين ، فهو اقواء . أما إذا كان الاختلاف في غير هاتين الحركتين ، فهو إصراف .

رابعا : السناد : مجموعة عيوب تتعلق بالروي والحروف والحركات الأخرى وأهم هذه العيوب:

1-سناد التأسيس : ويعني أن تتضمن قافية البيت الف التأسيس ، وتخلو منه قافية البيت الذي يليه .

2- سناد الاشباع : ويعني اختلاف حركة الدخيل "الاشباع" كأن تأتي ضمة في قافية وكسرة أو فتحة في قافية أخرى .

3-سناد الردف : ويعني أن تتضمن قافية البيت ردفاً ، وتخلو منه قافية البيت الذي يليه .

4-سناد التوجيه : ويعني اختلاف حركة ما قبل الروي المقيد "التوجيه" بين ضم وكسر ، أو بين فتح وضم ، أو فتح وكسر وذلك في بيتين متتاليين .
التجديد في القوافي :

إن الذي دعا المحدثين والناظمين والمبدعين ، على مر التاريخ ، إلى الإفلات من قيود الوزن ومحاولة ايجاد أوزان جديدة ، قد دعاهم أيضاً إلى الإفلات من قيود القافية ، والبحث عن نغمات إيقاعية متنوعة ، والتمرد على النمط التقليدي الذي يلزم الشعراء بوحدة القافية في القصيدة كلها من البدء للختام . فظهرت أشكال محدثة للقافية ي الشعر العربي ... من أهمها :

1 - المزدوج : وهو أن يؤتى ببيتين من مشطور أي بحر مقفيين ، وبعدهما غيرهما بقافية أخرى وهكذا إلى آخر المقطوعة . واستعملت في نظم القصص الطويلة والحكم والأمثال ومسائل العلوم مما لا يراد به إلا مجرد الضبط لسهولة الحفظ .

2 – المسمط : وهو أن يبتديء الشاعر ببيت مصرع ، ثم يأتي بأربعة أشطر أو أقل من غير قافيته ثم يعيد شطراً واحداً من جنس ما ابتدأ به وهكذا إلى آخر المقطوعة .

3 – المخمسات والمربعات والمثلثات : وهو أن يؤتى بخمسة أشطر أو أربعة أو ثلاثة حسب اسمها ، كلها من وزن واحد ، ثم يأتي بشطر يلتزم بقافيته في المقطوعة كلها ... وهكذا .
القوافي المتحررة :

ثم وصلت محاولات التجديد في القوافي إلى ذروتها ... بالتحرر تماماً من القوافي . فظهرت القوافي الصوتية ، ثم مقطوعات شعرية بلا قافية أو على النظام الذي عرف حديثاً باسم الشعر المرسل .

**الضرورات أو الجوازات الشعرية :

الضرورات الشعرية ، أوالضرائر ، أو الجوازات الشعرية هي رخص أعطيت للشعراء دون الناثرين في مخالفة قواعد اللغة وأصولها المألوفة ، وذلك بهدف استقامة الوزن وجمال الصورة الشعرية ، فقيود الشعر عدة ، منها الوزن ، والقافية ، واختيار الألفاظ ذات الرنين الموسيقي والجمال الفني و ... فيضطر الشاعر أحيانا للمحافظة على ذلك إلى الخروج على قواعد اللغة من صرف ونحو و... .
هذه الضرورات لا تستوي في مرتبة واحدة من حيث الاستساغة والقبول ؛ فبعضها جائز
مقبول ، وبعضها الآخر مستقبح ممجوج ، ومنها ما توسط بين ذلك. فكلما أكثر الشاعر من اللجوء إليها قبح شعره.
والضرورات الشعرية كثيرة متنوعة ، فمنها ضرورات الزيادة ، وضرورات النقص ، وضرورات التغيير.

أولا : ضرورات الزيادة:
(1) تنوين ما لا ينصرف ، مثل :
ويومَ دخلتُ الخدرَ خدرَ عنيزةٍ ** فقالت : لك الويلاتُ إنكَ مُرْجِليْ
والأصل ( خِدْرَ عُنَيْزَةَ ) لكنه صرف للضرورة .

(2) تنوين المنادى المبنيّ ، مثل :
سلامُ اللهِ يامَطَرٌ عليها ** وليس عليكَ يامطرُ السلامُ
والأصل ( يامَطَرُ ) ، لكنه نوَّن للضرورة .

(3) مد المقصور ، مثل :
سيغنيني الذي أغناك عني ** فلا فقرٌ يدوم ولاغِناءُ
والأصل ( ولاغنى ) ، لكنه مدَّ للضرورة .

(4) إشباع الحركة ، فينشأ عنها حرف مد من جنسها ، مثل :
تنفيْ يداها الحصى في كلِّ هاجرةٍ ** نَفْيَ الدنانيرِ تَنْقَادُ الصيارِيفِ
والأصل ( الصيارف ) ، لكنه أشبع للضرورة .




ثانيا : ضرورات النقص:
(1) قصر الممدود ، مثل :
لابدَّ من صَنْعَا وإن طال السَّفَرْ ** وإنْ تَحَنَّى كلُّ عودٍ ودَبِرْ
والأصل ( صَنْعَاءَ ) ، لكنه قَصَرَ للضرورة .

(2) ترخيم غير المنادى مما يصلح للنداء ، مثل :
لَنِعْمَ الفتى تعشو إلى ضوء نارهِ ** طَرِيفُ بْنُ مَالٍ ليلة الجوع والخصرْ
والأصل ( مَالِكٍ ) ، لكنه رخَّم للضرورة .

(3) ترك تنوين المنصرف ، مثل :
وما كان حِصْنٌ ولا حابسٌ ** يفوقانِ مِرْدَاسَ في مَجْمَعِ
والأصل (مِرْدَاسًا ) لكنه ترك التنوين للضرورة .

(4) تخفيف المشدد في القوافي ، مثل :
فلا وأبيكِ ابْنَةَ العامريِّ ** لايدَّعيْ القومُ أنِّي أَفِرْ
والأصل ( أَفِرّ ) لكنه خفف للضرورة .




ثالثا : ضرورات التغيير:
(1) قطع همزة الوصل ، مثل :
ألا لا أرى إِثْنَيْنِ أحسنَ شيمةً ** على حَدَثََانِ الدهرِ منِّي ومِنْ جُمْلِ
والأصل (اثْنَيْنِ) لكنه قَطَعَ للضرورة .

(2) وصل همزة القطع ، مثل :
يَا ابَا المُغيرةِ رُبَّ أمرٍ معضلٍ ** فرَّجْتُه بالمكر منِّي والدها
والأصل (يَا أبَا) لكنه وَصَلَ للضرورة .

(3) فك المدغم ، مثل :
الحمدُ للهِ العليِّ الأجْلَلِِ ** أنتَ مليكُ الناسِ ربًّا فاقْبَلِ
والأصل ( الأجَلّ ) لكنه فَكَّ للضرورة .

(4) تقديم المعطوف ، مثل :
ألا يانخلةً من ذاتِ عرقٍ **عليكِ ورحمةُ اللهِ السلامُ
والأصل ( عليكِ السلامُ ورحمةُ اللهِ ) لكنه قَدَّم المعطوفَ للضرورة.

وإليكم بعض الإفادات الأخرى من أحكام الضرورات :

من "فيض الانشراح من روض طي الاقتراح" لابن الطيب

ينقسم الحكم النحوي إلى رخصة وغيرها، والرخصة ما جاز استعماله لضرورة الشعر، ويتفاوت حسنا وقبحا- وقد يلحق بالضرورة ما في معناها وهو الحاجة إلى تحسين النثر بالازدواج-؛ فالضرورة الحسنة ما لا يستهجن ولا تستوحش منها النفس كصرف ما لا ينصرف، وقصر الجمع الممدود ومد الجمع المقصور، والمقصود زيادة الياء قي فعالل وحذفها كصيارف وصياريف.
وأسهل الضرورات تسكين عين فعلة في الجمع بالألف والتاء حيث يجب الإتباع كقوله:
فتستريح النفس من زفْراتها.
والضرورة المستقبحة ما تستوحش منه النفس كالأسماء المعدولة بتغيير ما عنه من زيادة أو نقص، كقوله:
أصابهم الحِمَى وهم عواف ... أراد: الحِمَام
وقوله: وشتا بين قتلي والصلاح ... أراد: شتان.
وما أدى إلى التباس جمع بجمع كرد مطاعم إلى مطاعيم أو عكسه؛ فإنه يؤدي إلى التباس مطعم بمطعام.
قال حازم القرطاجني في منهاج البلغاء: وأشد ما تستوحش منه النفس تنوين أفعل من. قال: وأقبح ضرائر الزيادة المؤدية ما ليس أصلا في كلامهم كقوله:
من حيث ما نظروا فأنظور ... أي أنظر
وكقوله: وكأن في أنيابها القرنفول ... أي القرنفل.
أو الزيادة المؤدية لما يقل في الكلام كقوله: طأطأت شيمالي ... أراد شمالي
وكذلك يستقبح النقص المجحف كقول لبيد: درس المنا بمتالع فأبان ... أراد المنازل
وكقول الآخر: فكأنما تزكي سنابكها الحبا ... أراد الحباحب يعني نار الحباحب
وكذلك العدول عن صيغة لأخرى كقول الحطيئة:
جدلاء محكمة من نسج سلام ... أراد سليمان

******** أتمنى أن تكون الفائدة حصلت في هذا الباب خاصة لمن له شغف في نظم الشعر وضبط قافيته

ولا تنسونا من خالص دعائكم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


رحلة في رحاب القافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة في رحاب القافية   رحلة في رحاب القافية I_icon_minitimeالسبت 31 أكتوبر 2009 - 16:33

جزاك الله كل خير وأحسن عاقبتك في الدنيا والأخرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
أم سيرين

أم سيرين

عدد الرسائل :
1589

العمر :
56

تاريخ التسجيل :
21/02/2009


رحلة في رحاب القافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة في رحاب القافية   رحلة في رحاب القافية I_icon_minitimeالسبت 31 أكتوبر 2009 - 23:10

الله يجازيك ويحسن إليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

رحلة في رحاب القافية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» جولة مع حروف القافية
» في رحاب العقيدة
»  يا لها من رحلة ومن بطن ا
» رحلة ..........مع الموصول
» أمي ...رحلة صبر و ابتلاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: اللّغـــات و علومها :: اللغة العربيــة وعلومهـا-