الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية   الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية I_icon_minitimeالثلاثاء 21 يوليو 2009 - 13:54




الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على محمد النبي الأمين، ثم أما بعد :

إن من الأمور التي عمت بها البلوى في زمننا ظهور هذه الأشكال المتنوعة من الألعاب الإلكترونية الفاتنة التي تلهي الأطفال والفتيان، وتسرق عقولهم النقية، وتعبث ببراءتهم البريئة، وتغذي فطرهم بالكراهية المفرطة، وتجرهم إلى اللهو الباطل، وتبعدهم عن واجباتهم الدينية، وفروضهم المدرسية، وأخلاقهم العائلية، وتزلزل نظمهم القبائلية، وتهز عاداتهم الأسرية، وغير ذلك من المفاسد المبكرة التي تؤثر على حياة الطفل الصغير وتخلخل دماغه، وكثير من الأطفال الصغار وحتى الشبان تأثروا بهذه اللعب الفاتنة المؤثرة، فتغيرت سلوكياتهم الطيبة وعاداتهم الكريمة، وآدابهم الحميدة، ومعاملتهم البريئة، وتبدلت تصرفاتهم فأصبحت طائشة، وتغيرت أخلاقهم فأضحت غريبة وغربية، ومن أطفالنا من تغيرت حتى مفاهيمهم و رؤيتهم للطفولة والأسرة والمجتمع منذ صغرهم، وفي الحقيقة إن صالحي الأسرة يعانون أزيد في تربية وتهذيب أبنائهم، لأن الأولاد الصغار يفكرون بمعطيات محيطهم ويتصرفون في حدود علومهم، وهذا المكر المبرمج يدفعنا أن نضاعف ونجتهد في الدعوة أكثر، وذلك بإزالة شبهات الحرب الفكرية على نشأنا وبراءة أطفالنا، وهذه الألعاب الإلكترونية الصليبية هي نوع من أنواع الغزو الصليبي لأطفالنا عبر صورهم الفاسدة، وأصواتهم المحرمة، وأهدافهم الماكرة التي يهدفون عبرها إلى تغيير مفاهيم أولاد المسلمين اتجاه دينهم وأعرافهم وأصولهم وتقاليدهم الشرعية، فالله المستعان على جيل [بليستيشن] ونشأ الفضائيات، فقياما بالواجب الديني الذي أوجبه الله على طلبة العلم والدعاة يجب علينا أن نقوم بواجب النصح الشرعي في التبصير والتعليم وتقديم النصائح وبذل الوصية للطفل المسلم منذ الصغر حتى نبنى على براءته سياج الحرمة والشرف والعفة والطهارة والنقاء لكي لا يكون لعبة في يد اليهود والنصارى يغذونه بألبانهم الكفرية ليصير في المستقبل جنديا لهم يخدم مصالحهم وأهدافهم، وبناء هذا السد والسياج المنيع الواقي يدخل في صميم الحفاظ على ديننا وأبنائنا، وهو من جنس الإعتناء بهم وتربيتهم والمحافظة على دينهم ومصالحهم وأخلاقهم وقلوبهم وعقولهم وفطرهم، وإن من المسلمات الأساسية التي لا تقبل النقاش ولا الجدال في الإسلام : الحفاظ على هوية الولد المسلم الصغير منذ صباه وإلى أن يكبر ويترعرع على العقيدة الصحيحة التي لا خلل فيها ولا عوج، فيتعلم الصبي من أهله و والديه وإخوته وجيرانه قبل كبار وهيئات وأساطين القوم كيف ينمو ويترعرع ويتصرف في صغره قبل كبره، ولقد وضع الإسلام أسسا لمرحلة الطفولة وجعل لها قواعد للتعامل مع هذه الفئة والشريحة من المجتمع المسلم الفتية، فالكبير يرحم الصغير والصغير يوقر الكبير، والكل يعيش مع الكل في أداب وتوقير وتقدير واحترام وتبادل وعطاء صالح، كما روى أحمد في مسنده بسند صحيح عن ابن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا، ويعرف لعالمنا حقه]، ولقد أمرنا الله تعالى في كتابه العزيز أن نحافظ على دين ودنيا أبنائنا وأهلنا كما قال سبحانه وتعالى :

{ يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا } ، روى البيهقي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه : [علموهم وأدبوهم]، فتعليم وتأديب الأهل من الوصايا الربانية التي أوصانا بها في كتابه العظيم، فكيف تفلح أمة أو قوم أو جيل يأخذون ثقافتهم وتعاليم حضارتهم من هذه المصادر الفاسدة ( البليستيشن) والفضائيات الماكرة ؟ وكيف تكون هذه الفضائيات التي لا توحد الله تعالى مرجعا لأولدنا وأهلنا، فكثير من هذه ؟ الألعاب غير هادفة لتربية ولا تعترف بمنهج الأخلاق الصالح ولا تدعو إلى الأعمال النافعة ؟ بل جلها تدعو إلى الخروج عن القيم والتدمير والقتل وغير ذلك من المفاسد، فبالله عليكم يا معشر المسلمين كيف نريد أن نغلب قوما محاربين من يهود ظالمين وصليبيين غزاة إذا أعطايناهم أفلاذ أكبادنا يربونهم على الفساد العقدي والخلقي؟ وهذه الألعاب تنشر ثقافة العنف الفاجر، وهواية الجنس الفاحش، ومفاهيم الخبث المتحضر، وثقافة وحدة الأديان، وتزيل الغيرة والرجولة للصبي بداية من مرحلة طفولته، وتغير مبدأ الولاء والبراء، وتحارب الفضيلة والشرف، فمفاسدها مشهودة وأضرارها معلومة عند العقلاء، فهذه الألعاب الإلكترونية تعلم الأطفال تربية غير صالحة، وتنشر عادات أهل الكفر السيئة بين أبناء الأمة كالكلام الفاحش، والفعل المخل بالحياء، وغير ذلك من القبح الكفري والشرك الوثني، فينتقل الطفل من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ والكهولة قبل الوقت! ويتعلم ما لا يمكن للطفل أن يتعلمه في صغره من أمر الكبار، ويترك ما يجب أن يتعلمه من قرآن وأحاديث نبوية على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم، فهذه الغزوة الصليبية الإلكترونية الجديدة الماكرة تغرس في نشء الإسلام السب والشتم والعصبيات المقيتة، وسوء التربية وتحببهم في السرقة من حيث أن هذه الألعاب تعلم الصبي السرقة وتمجد أصحابها، وتصف لهم السارق بطلا قد حقق هدفه المعيشي و وصل إلى غايته بعد اجتياز كل مرحل السطو والسرقة، وتعلم الألعاب الطفل الصغير العنف غير المبرر، وتنمي لديه نزعة الإجرام، وثقافة القتل لأتفه الأسباب، وقد وقعت كثير من المفاسد بين الأطفال بسبب هذه الألعاب، فالمستشفيات مملوءة بالمشاهد المؤلمة، وإذا سئل الطفل عن مرجع فعلته يقول الرسوم المتحركة والأفلام، والألعاب الإلكترونية، والموسيقى الصاخبة التي تصحب هذه المشاهد العنيفة تعلب على الأعصاب، وتزيد في الغضب، وتقوي ثقافة العنف لدى الصغير، وتحرض أعصابه على الإنتقام، فينشأ الصبي الصغير على هذا الطبع العنيف والسجية الغليظة، ويتعلم الولد العزلة والوحدة والخلوة قبل آوانها ليتفرغ لمعصية الله تعالى سرا، وهذه الألعاب الفاسدة تساعد الولد على ترك التزاماته الدينية، وواجباته الدراسية، وتجعله ينطوي ويعتزل أهله وأمته، ويعيش في غير بيئته ويتقمص غير شخصيته، ويفكر في غير زمانه، فيكون الكافر الفاجر أحب إليه من صالح المؤمنين فيضعف في القراءة والبحث والإجتهاد وإن لم يتخلى عن الدراسة كلية، ويعيش في الأوهام والخيال والأفلام، وأما الإنعكاس السلبي الصحي على الغلام فحدث ولا حرج فالإشعاعات الضوئية الضارة التي تطلقها هذه الألعاب مع الأصوات المزعجة المنسجمة مع لقطات الألعاب مما يؤثر على دماغ الطفل ومخه الصغير الذي لا يتحمل تلك الشحن المؤثرة القوية، وزد على ذلك الألوان المقلقة التي تلعب على العقل وتساهم في التركيز أو الإنتقام والفعل المضاد مع تسلسل الأمواج الكهروبائية مغنطيسية مما يؤثر على فكر الطفل وعقله، فتحدث له التشنجات العصبية وقد سجلت حالات الشلل المخي في بعض النواحي من العالم للأولاد بسبب هذه الألعاب القوية، ووقعت إصابات وأمراض وهمية بسبب الإفراط في ممارسة هذه الألعاب، وأما تضييع الوقت وإتلاف أيام الصبا في أول العمر في غير نفع ولا فائدة مما لا يرقع أبدا العمر، لأن حفظ في الصغر كالمنقوش على الحجر، وكذلك ما يصحب هذه المؤثرات العقلية من قلة الحركة مما يعوق الولد بترك ممارسة الرياضة وحبس نفسه في البيت بين أربعة جدران، ويمنعه من المشيء المعتدل المطلوب مما يعطل حركات عضلاته وحبس طاقته، فيؤثر ذلك في نمو جسده ويساهم في خلخلة نظام نموه، فينبغي على العقلاء و ولاة أمر البيوت أن يبادروا إلى علاج أبناءهم وتخليصهم من هذه المشاكل العويصة، لأن أكثر هذه الألعاب محرمة شرعا وممنوعة طبيا بسبب ما تحويه في مسلسلاتها من مخالفات عقائدية وفطرية من فحش لما فيها من صور نساء عاريات أو شبه عاريات، وفي الحقيقة هذه الألعاب لا بد أن تضبط بميزان الشرع الإسلامي القويم، للحفاظ على العقيدة الحنيفية الصحيحة وحتى يضبط الطفل أوقات الصلاة، لأن كثيرا من الأطفال اختفوا من المسجد بسبب إدمانهم على هذه الألعاب الفاسدة، فأبعدتهم هذه السخافات عن بيت الله، وقراءة القرآن، ومصاحبة الصالحين، وتعلم القرآن الكريم، وممارسة الرياضة النافعة، وفي الختام ننصح أولياء الأطفال بهذه النصائح الخلقية فنقول وبالله نستعين :

1- يجب عليكم متابعة الطفل خلقيا وتربويا حتى ينمو بكل عافية

2- يجب زجر الولد بدون عاطفة عند كل مخالفة تضره في دينه.

3- يجب تعليم الطفل الدين الحنيف وهوية أجداده أصالتهم.

4- يجب مراقبة أنشطة الولد و خاصة البنت بلا تهوان ولا تردد.

5- يجب متابعة تصرفات الأطفال وأفعالهم وأخلاقهم.

6- يجب فحص أقراص البيت، وضبط أوقات لعب الطفل.

7- يجب تفتيش محتويات اللعب العصرية والتدقيق محتواها.

8- يجب متابعة مصادرة الألعاب غير الشرعية بقوة قوانين الإسلام.

يجب الحفاظ على ثوابت الأمة وتلقينها للطفل المسلم الصغير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية   الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية I_icon_minitimeالثلاثاء 21 يوليو 2009 - 13:56

الموضوع منقول للامانة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
almuraqib al3aam
Admin
almuraqib al3aam

عدد الرسائل :
2088

تاريخ التسجيل :
18/07/2009


الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية   الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية I_icon_minitimeالثلاثاء 21 يوليو 2009 - 16:27

بارك الله فيكم

اللهم إحفظ أبنائنا و سلمهم من كل سوء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا رسول الله
Admin
عذرا رسول الله

عدد الرسائل :
3866

تاريخ التسجيل :
09/07/2008


الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية   الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية I_icon_minitimeالثلاثاء 21 يوليو 2009 - 16:28

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق الجبل الأبيض

عاشق الجبل الأبيض

عدد الرسائل :
559

العمر :
44

تاريخ التسجيل :
08/06/2009


الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية   الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية I_icon_minitimeالثلاثاء 21 يوليو 2009 - 16:37

مؤامرة تدور في كل بيت لتجعله ركاما من تراب
شيوعيون جذر من يهود صليبيون في مكر الذئاب
انها حرب قذرة تستهدف اكبادنا التي تمشي على الارض في محاولة تشويه افكارهم وتشويش براءتهم للنيل من الجيل الصاعد ولكن لن يتأتى لهم ذلك *فالله خير حافظا وهو ارحم الراحمين*
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الغزو الصليبي الموجه لأبناء المسلمين عبر الألعاب الإلكترونية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» مشاركة المرأة في الألعاب الأولمبية
» إحذروا المصاحف الإلكترونية
»  المكتبة اللغوية الإلكترونية - الإصدار الأول
» أحدث إصدار من أقوي برنامج لتشغيل الكتب الإلكترونية | Adobe Reader 9.3.0 |
» اهتمام قراصنة الإنترنت اليهود بالعربية للتمكن من مهاجمة المواقع العربية الإلكترونية !!؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: عالم التـــقنيـــة و الأنترنت-