الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الحور

عاشق الحور

عدد الرسائل :
62

الموقع :
www.paldf.net

تاريخ التسجيل :
13/04/2008


قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟ Empty
مُساهمةموضوع: قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟   قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟ I_icon_minitimeالخميس 19 مارس 2009 - 19:38

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

أخي المسلم، أختي المسلمة، من الملاحظ في هذه الأيام أن عدداً من نساء المسلمين المحجبات يرتدين الصنادل المفتوحة في الأماكن العامة و الأسواق بدون جوارب ساترة للقدمين، فتنكشف أقدامهن بوضوح أمام الرجال لأن الجلباب أو البنطال لا يستر قدمي المرأة عند المشي و الحركة، وفي هذا مخالفة لأحكام الشريعة، فقدمي المرأة من العورة التي يجب سترها تماماً أمام الرجال.



و نبدأ أولا بذكر الأدلة الواضحة الكثيرة من القرآن و السنة على تحريم كشف القدمين، و لو ذكرنا دليلاً واحداً لكفى، ثم نذكر أقوال أكابر العلماء من المذاهب الأربعة، و أقوال عدد من كبار العلماء المعاصرين.

أولاً: الأدلة من القرآن و السنة التي تؤكد أن قدم المرأة من العورة
1) قال تعالى في سورة النور : "و لا يبديبن زينتهن إلا ما ظهر منها" سورة النور آية 31
قال ابن عباس أن تفسير قوله "إلا ماظهر منها" هو الوجه و الكف و الخاتم، و روي مثله عن ابن عمر و أنس و عائشة و أبي هريرة و جماهير التابعين مثل عطاء و سعيد بن جبير و مجاهد و الضحاك و غيرهم بأسانيد صحيحة و طرق عديدة رواها المحدثون و أصحاب التفسير في كتبهم، و احتج به فقهاء المذاهب الأربعة.

و بحسب ما تقتضيه اللغة فهذا تنصيص واضح أن كل ما سوى الوجه و الكفين عورة بما في ذلك الظهر و البطن و الذراعين و القدمين. فإن "إلا" في اللغة العربية هي أداة حصر و استثناء.
و من غير الممكن أن يضيف أحد إلى الزينة المستثناء شيئا جديداً من دون أن يتعارض ذلك مع أصل العبارة التي تنص أن كل ما سوى هذين العضوين عورة.

2) عن عائشة رضي الله عنها أن أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله وعليها ثيابٌ رقاق، فأعرض عنها رسول الله صلى الله عليه و سلم، وقال: «يا أسماء، إن المرأة إذا بلغت المحيض، لم يصلح أن يرى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهه وكفيه» رواه أبو داود و البيهقي
و هذا الحديث إسناده فيه ضعف و لكن حسنه بعض المحدثين لشواهده، و هكذا قامت به الحجة.

و يقال في هذا الحديث نفس ما قيل في التعليق على الاية السابقة بأن هذا تنصيص على أن القدم عورة، لأن النيي صلّى الله عليه و سلم لم يستثنها و أشار فقط إلى وجهه و كفيه، و لو كانت القدم مستثناة لذكر النبي ذلك في هذا الموقف، فلا يجوز أن يتخيل أحد أن النبي مقصر في تبليغ الرسالة! أو أنه نسي أن يذكر القدمين و هو المعصوم !!

3) عن عبد الله بن مسعود عن النبي قال: «المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان». رواه الترمذي، وابن خزيمة، وابن حبان.

و هذا دليل واضح و صريح يؤكد أن الأصل هو أن المرأة كلها عورة إلا ما استثناه الشرع و هو العضوان، و ما لم يستثنه الشرع فهو باق على أصله أنه عورة بما فيه القدمان.
و لا يجوز لأحد أبداً أن يخالف الحديث بآراء شخصية خاطئة، فيقول مثلاً: إن الرقبة تفتن أقل من الوجه، و الإسلام سمح بكشف الوجه، إذن فيجوز كشف الرقبة قياساً على الوجه! و كذلك الأذنين و الساعدين و القدمين!، فهذا تلاعب صريح بحديث رسول الله لا يقبل به عاقل.

4) عن ابن عمر رضي عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة». فقالت أم سلمة فكيف يصنع النساء بذيولهن؟ (أي ما يجرّعلى الأرض من ثيابهن) قال: «يرخين شبراً». قالت إذن تنكشف أقدامهن!. قال: «فيرخينه ذراعاً ولا يزدن عليه».
أخرجه النسائي والترمذي و أحمد و مالك و أبو داود و ابن ماجة و الدارمي في صحاحهم. (حديث في غاية الصحة) و صححه الأباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (رقم 460)

وهذا دليل واضح و صريح استشهد به العلامة النووي و غيره على أن القدمين عورة لا يجوز أن تنكشف أمام الرجال، و لولا أن ذلك معروف و واضح لما قالت: أم سلمة إذن تنكشف أقدمهن، و لما أقرّها النبي على ذلك، و أعطاها المجال لتجر ثوبها ذراعاً، بل لو كان في الأمر سعة لوضح ذلك النبي صلى الله عليه و سلم في هذا الموضع لأنه مأمور بتبليغ الرسلة على أكمل وجه و قد فعل! (و في عصرنا الحالي يمكن لبس الجوارب للستر بدل جر الثوب ذراع على الأرض)

5) عن أم سلمة أنها سألت النبي «أتصلي المرأة في دِرْع (أي قميص) وخمار (غطاء الرأس) ليس عليها إزار؟». فقال: «لا بأس إذا كان الدرع سابغاً يغطي ظهور قدميها ».
أخرجه أبو داود والحاكم و وافقه الذهبي
و لقد أخرجه مالك موقوفاً في كتابه "الموطأ" عن محمد بن زيد بن قنفذ عن أمه أنها سألت أم سلمة زوج النبي «ماذا تصلي فيه المرأة من الثياب؟». فقالت: «تصلي في الخمار والدرع السابغ، إذا غيّب ظهور قدميها». ورجح هذه الرواية الحافظ بن حجر و قال إنه الصواب.

فإذا كان مطلوباً من المرأة أن تغطي ظهور قدميها إن كانت تصلي لوحدها و لا يراها أحد، فمن باب أولى أن ستر القدمين مطلوب أمام الرجال لمنع الفتنة. (و لهذا سمح بعض العلماء انكشاف بطن القدمين للمرأة في الصلاة فقط)

6) قال تعالى في سورة النور: "ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن" الاية 31،
و ذهب المفسرون أن المقصود هو الزينة التي توضع على كعب قدم المرأة و هي الخلخال الذي قد يحدث صوتا عند تحريك الرّجل بقوة، فإذا كان مجرد إصدار صوت الخلخال و هو مخفي عن الأنظار حرام، فمن باب أولى أن كشفه على القدم العارية للمرأة أمام الرجال أكثر حرمة و أشد منعاً !!، إذ لوكان كشف القدمين مسموحا لما كان هناك أي داعي للمرأة لأن تضرب الأرض برجلها لأن الخلخال في هذه الحالة ظاهر للعيان!

7) روى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنه قوله في لباس المرأة عند الإحرام للحج أو العمرة: ((.. و لا تنتقب، و لا تلبس القفازين،..)) و في ذلك مؤازرة للأحاديث التي تربط الوجه بالكفين فقط، و لو كانت القدم ليست عورة لأتى الأمر بكشفها في الإحرام، ولكن من الواضح أن القدم ليست مما يجوز كشفه، فهي كالساق و الرقبة و الذراع.





ثانياً : أقوال أكابر الفقهاء في المذاهب الأربعة (التي تستثني فقط الوجه و الكفين من العورة)-
قال الإمام القدوري الحنفي (في كتابه "الكتاب" و الذي يعد من أهم و أشهر مراجع الكتب الحنفي) قال في الكلام عن عورة النظر:
(ولا يجوز أن ينظر الرجل من الأجنبية إلا إلى وجهها وكفيها..)

- قال الإمام الموصلي الحنفي (في كتابه الشهير في الفقه الحنفي " الاختيار لتعليل المختار"):
(... ( وفي القدم روايتان ) الصحيح أنها ليست بعورة في الصلاة وعورة خارج الصلاة)
و في هذا إشارة إلى قول عند علماء الحنفية يسمح للمرأة بكشف قدميها في الصلاة فقط كما في هذا النص، إذ أن الأحناف اعتبروا القدم ليست عورة في الصلاة (أي تصح الصلاة إذا انكشفت القدمان فالأدلة التي تفيد وجوب التغطية تتحدث عن العورة أمام الرجال الأجانب و ليس في الصلاة) و هذا القول مرجوح.

- قال الإمام النفراوي المالكي (في كتابه " الفواكه الدواني" في الفقه على المذهب المالكي)
(... و أن عورة الحرة مع الذكورالمسلمين الاجانب جميع جسدها إلا وجهها و كفيها...) و هذا تنصيص أن القدم عورة.

قال الإمام الشيرازي الشافعي في كتابه "المهذب" : (... وأما الحرة فجميع بدنها عورة إلا الوجه والكفين...)

- قال الإمام ابن قدامة (في كتابه "المغني" على المذهب الحنبلي):
(...و قال بعض أصحابنا: المرأة كلها عورة لأنه قد روي في حديث " المرأة عورة" رواه الترمذي و قال حديث حسن صحيح و لكن رخص لها في كشف وجهها وكفيها لما في تغطيته من المشقة...)

ثالثاً: أقوال أكابر العلماء المعاصرين

- الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي : قال في فتواه المنشورة على موقعه بالانترنت : ((لا يجوز للمرأة أن تبدي قدميها أمام أنظار الأجانب إلا أن تكونا مستورتين بجورب سميك، ذلك لأن قدم الأنثى عندما تكون عارية مظهر من مظاهر الإغراء فيها))

- الشيخ ناصر الدين الألباني : - قال في كتاب "جلباب المرأة المسلمة" صفحة 80 : (( ... ثم إن قوله تعالى : ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) [ النور : 31 ] يدلّ على أن النساء يجب عليهنّ أن يسترن أرجلهنّ أيضا . وإلا لاستطاعت إحداهن أن تبدي ما تخفي من الزينة (وهي الخلاخيل) ولاستغنت بذلك عن الضرب بالرجل ولكنها كانت لا تستطيع ذلك لأنه مخالفة للشرع مكشوفة))

- قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين في رسالته "رسالة الحجاب": ((.. ففي هذا الحديث [رقم 4] دليل على وجوب ستر قدم المرأة وأنه أمر معلوم عند نساء الصحابة رضي الله عنهم))

أما من الناحية العقلية التي لا يعرفها البعض، فإن القدمين العاريتين للمرأة تسبب فتنة لعدد من الرجال بنسبة متفاوتة، لذلك فإن سترهما مطلوب لمنع هذا الفتنة و سد الذرائع.

رابعاً: الخاتمة

بعد ما ذكرناه من الأدلة الشرعية الواضحة، و أقوال أكابر العلماء التي تنصص أن القدمين عورة حرام كشفها نقول: عند وجود النصوص الشرعية الواضحة لا يجوز لأحد أن يتبع الهوى أو قول فلان أو( قيل و قال)، بل يتبع الأدلة الشرعية الواضحة الواردة عن رسول الله، و هو مسؤول و محاسب عن ذلك أمام الله.

و بما أن إطالة الجلباب أو العباءة ذراعاً كاملاً على الأرض (كما في الحديث رقم 4) أمر صعب التطبيق في عصرنا الحالي، و لا تستطيع أن تفعله النساء خصوصاً في أماكن الزحام و الأسواق، لذلك فلا بدّ من لبس الجوارب التي لا تشف لتحقيق الستر.

فهل من الممكن أن امرأة تحب رسول الله المحبة الصادقة و تعصيه من أجل عدم رغبتها في لبس الجوارب ؟! إن صحابة رسول الله قدموا أنفسهم و أموالهم في سبيل الله، و هذه المرأة لا تستطيع أن تلبس الجوارب من أجل طاعة الله ؟!



كم من السيئات ستتراكم في صحيفة أعمال هذه المرأة في اليوم الواحد عندما تخرج من المنزل وهي تلبس صندلاً بدون جوارب؟! و كم من السيئات ستجد هذه المرأة في صحيفة أعمالها يوم القيامة ؟! خصوصا أن هذه المعصية (كشف القدمين) قد تسبب فتنة لعدد من شباب المسلمين؟

ماذا ستجيب الله هذه المرأة عندما تسأل يوم القيامة عن سبب ارتكابها لهذه المعصية مع أنها قد علمت كل الأدلة الشرعية المذكورة سابقا ً؟! و بأي وجه ستلقى رسول الله و قد أصرت على مخالفة أحاديثه الشريفة و كشف قدميها في الدنيا ؟!

فهذه رسالة إلى كل مسلمة ملتزمة لكي تنتبه إلى هذا الأمر، و تعاهد الله على أن تستر قدميها دائماً عن الرجال كما تستر سائر عورتها، وتتذكر الأجر و الثواب الدائم الذي ستناله في كل مرة تسترقدميها عن الرجال في الأماكن العامة، فهذا أفضل من الوقوع في الحرام في كل مرّة تقع عيني أحد الرجال على قدميها المكشوفتين.

و هذه رسالة إلى كل مسلم ملتزم يغار على دينه و عرضه لكي لا يرضى لزوجته أو محارمه أن يلبسن هذه الصنادل بدون جوارب ساترة أمام الرجال حتى لا يكون حجابهن ناقصاً، لأنه يرجو ما عند الله من خير و ثواب له و لأهله و يخاف عقابه.

و لنتذكر أنه لا يجوز التهاون بأي أمر من أوامر الإسلام أو اعتباره غير مهم، فقد قال تعالى: (( إن الله كان على كل شيء حسيباً)) النساء آية 19

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم يحى

أم يحى

عدد الرسائل :
1007

تاريخ التسجيل :
23/01/2009


قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟   قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 7 أبريل 2009 - 0:13

السلام عليكم

بارك الله فيك وأحسن إليك الاخ الكريم

اقتباس :
و بما أن إطالة الجلباب أو العباءة ذراعاً كاملاً على الأرض (كما في الحديث رقم 4) أمر صعب التطبيق في عصرنا الحالي، و لا تستطيع أن تفعله النساء خصوصاً في أماكن الزحام و الأسواق، لذلك فلا بدّ من لبس الجوارب التي لا تشف لتحقيق الستر.

ولكن الحمد لله فقد منّ علينا بجرّ الذيل ولبس الجوارب معا ....فنحن نعتقد بوجوب جرّ الذيل كما جاء في الحديث ....نسأل الله الاجر على ذلك وخاصة ونحن في زمان غربة ..والصعب يصبح سهلا بتوفيق الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟   قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟ I_icon_minitimeالسبت 27 فبراير 2010 - 10:04

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قدم المرأة عورة حرام كشفها، و لا تزال بعض المحجبات تتهاون في لبس الجوارب !؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قدم المرأة عورة ..و لا تزال بعض المحجبات لا يسترنها !؟
» يقال بأن صوت المرأة عورة ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» محاضرة للشيخ الألباني رحمه الله عن عورة المرأة.
» أعذار من لا ترتدي الحجاب وبيان تهافتها؟؟
» المرأة الإسفنجية و الهم القاتل.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: البيـــت المســــلم :: شؤون الأسـرة المسلمـة-