الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أسامة خضر

avatar

عدد الرسائل :
88

تاريخ التسجيل :
27/09/2011


سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله Empty
مُساهمةموضوع: سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله   سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله I_icon_minitimeالثلاثاء 11 ديسمبر 2012 - 7:21

سؤال عن ظلم النفس
سائلة فاضلة جزاها الله خيرا تسأل صاحب الفضيلة الشيخ: فؤاد بن يوسف أبو سعيد حفظه الله تعالى سؤالا عبر صفحة موقع: (ملتقى أحبة القرآن) تعليقا على خطبة الجمعة: (أيها المظلومون! لكم الله جل جلاله)، تقول فيه:

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله خيرا شيخنا؛ لدي استفسار بخصوص ظلم النفس, هل هناك تفصيل عن ظلم الإنسان لنفسه؟ وما حكم ظلم الإنسان لنفسه؟

{وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ}، جعلنا الله جميعا من أهل الجنة.

فأجاب فضيلته فتح الله عليه بقوله:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وآله، ومن والاه إلى يوم الدين، وبعد:

ظلم النفس يكون بمخالفة الأوامر وارتكاب النواهي الشرعية، فكلُّ معصية فهي ظلم للنفس، {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110) وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا}. [النساء: 110، 111]

ورد في تفسير السعدي (ص: 200): [أي من تجرأ على المعاصي واقتحم على الإثم، ثم استغفر الله استغفارا تاما، يستلزم الإقرار بالذنب والندم عليه، والإقلاع والعزم على أن لا يعود. فهذا قد وعده من لا يخلف الميعاد بالمغفرة والرحمة.

فيغفر له ما صدر منه من الذنب، ويزيل عنه ما ترتب عليه من النقص والعيب، ويعيد إليه ما تقدم من الأعمال الصالحة، ويوفقه فيما يستقبله من عمره، ولا يجعل ذنبه حائلا عن توفيقه، لأنه قد غفره، وإذا غفره غفر ما يترتب عليه.

واعلم أن عمل السوء عند الإطلاق يشمل سائر المعاصي؛ الصغيرة والكبيرة، وسمي "سُوْءًا" لكونه يسوء عامله بعقوبته، ولكونه في نفسه سيئًا غير حسن.

وكذلك ظلم النفس عند الإطلاق يشمل ظلمها بالشرك فما دونه. ولكن عند اقتران أحدهما بالآخر قد يفسر كل واحد منهما بما يناسبه، فيفسر عمل السوء هنا بالظلم الذي يسوء الناس، وهو ظلمهم في دمائهم وأموالهم وأعراضهم.

ويفسر ظلم النفس بالظلم والمعاصي التي بين الله وبين عبده، وسمي ظلم النفس "ظُلما" لأن نفسَ العبد ليست ملكًا له يتصرف فيها بما يشاء، وإنما هي ملك لله تعالى قد جعلها أمانة عند العبد، وأمره أن يقيمها على طريق العدل، بإلزامها للصراط المستقيم علمًا وعملا فيسعى في تعليمها ما أمر به ويسعى في العمل بما يجب، فسعيه في غير هذا الطريق ظلم لنفسه وخيانة وعدول بها عن العدل، الذي ضده الجور والظلم.

ثم قال: {وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ} وهذا يشمل كل ما يؤثم من صغير وكبير، فمن كسب سيئة فإن عقوبتها الدنيوية والأخروية على نفسه، لا تتعداها إلى غيرها..] أهـ

ولما أكلَ أبوانا من الشجرة {قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ}. [الأعراف: 23]

فـ{إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}. [يونس: 44]

فالكفر والشرك وعدم طاعة الأنبياء ظلم للأنفس، {أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}. [التوبة: 70]

واتخاذ إلهٍ غير الله ظلم للنفس، {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ}. [البقرة: 54] فبنو إسرائيل أكثر الناس ظلما لأنفسهم، لذا عاقبهم الله بشتى العقوبات: {وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}. [الأعراف: 160]

وتدمير الأمم وهلاك البلدان ليس ظلما لأهلها، بل أهلها هم الظالمون بشركهم وكفرهم: {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْقُرَى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَائِمٌ وَحَصِيدٌ (100) وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ}. [هود: 100، 101]

قال القاسمي في محاسن التأويل (6/ 130): [وَما ظَلَمْناهُمْ بإهلاكنا إياهم؛ وَلكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ؛ أي بتعريضها لما أوجبه من الشرك، وعبادة الأوثان، والظلم، فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ أي إهلاك وتخسير]. أهـ

والمعاصي والذنوب ظلم للنفس: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ}. [آل عمران: 135]

قال القاسمي في تفسيره محاسن التأويل (2/ 414): [وَالَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً: من السيئات الكبار، أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ: أي بأي نوع من الذنوب، ذَكَرُوا اللَّهَ: أي تذكروا حقه وعهده فاستحيوه وخافوه، فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ: أي لأجلها بالتوبة والإنابة إليه تعالى]. أهـ

ومن ظلم النفس؛ الحكم على بعض الأشياء بالتحليل أو التحريم كذبا دون برهان من الرحمن، القائل: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ (116) مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (117) وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا مَا قَصَصْنَا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}. [النحل: 116 - 118]

جاء في تفسير الطبري (17/ 315): [(وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) فجزيناهم ذلك ببغيهم على ربهم، وظُلمِهم أنفسهم بمعصية الله، فأورثهم ذلك عقوبة الله]. أهـ

وبلقيس ظلمت نفسها ببعدها عن منهج الأنبياء، واعترفت أخيرا: {قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}. [النمل: 44]

وكفران النعم ظلم للنفس، فمن منَّ الله عليهم بالأمن والأمان وكثرة الأرزاق، كما حدث مع سبأ {فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ}. [سبأ: 19]

قال الطبري في تفسيره جامع البيان (20/ 389): [قالوا: يا ربنا باعدْ بين أسفارنا؛ فاجعل بيننا وبين الشأم فلوات ومفاوز، لنركب فيها الرواحل، ونتزود معنا فيها الأزواد، وهذا من الدلالة على بطر القوم نعمة الله عليهم وإحسانه إليهم، وجهلهم بمقدار العافية، ولقد عجل لهم ربهم الإجابة..] أهـ

ومن طلق زوجته؛ ولكنه أمسكها إضرارا بها وهو لا يريدها، فإذا اقتربت نهاية عدتها ارتجعها فهو ظالم لنفسه، {وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا }. [البقرة: 231]

ومن تلاعب بأحكام الطلاق والعدد ونحو ذلك فهذا تعدٍّ لحدود الله وظلمٌ للنفوس {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}. [الطلاق: 1] [فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ أي: بخسها حظها، وأضاع نصيبه من اتباع حدود الله التي هي الصلاح في الدنيا والآخرة]. تفسير السعدي (ص: 870)

في كتاب (أدب الدنيا والدين) (ص: 139) قال الماوردي: [فَأَمَّا عَدْلُهُ فِي نَفْسِهِ؛ فَيَكُونُ بِحَمْلِهَا عَلَى الْمَصَالِحِ، وَكَفِّهَا عَنْ الْقَبَائِحِ، ثُمَّ بِالْوُقُوفِ فِي أَحْوَالِهَا عَلَى أَعْدَلِ الْأَمْرَيْنِ؛ مِنْ تَجَاوُزٍ أَوْ تَقْصِيرٍ. فَإِنَّ التَّجَاوُزَ فِيهَا جَوْرٌ، وَالتَّقْصِيرَ فِيهَا ظُلْمٌ. وَمَنْ ظَلَمَ نَفْسَهُ فَهُوَ لِغَيْرِهِ أَظْلَمُ، وَمَنْ جَارَ عَلَيْهَا فَهُوَ عَلَى غَيْرِهِ أَجْوَرُ.

وَقَدْ قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: مَنْ تَوَانَى فِي نَفْسِهِ ضَاعَ].

والله تعالى أعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله   سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله I_icon_minitimeالأربعاء 12 ديسمبر 2012 - 9:50

حفظ الله الشيخ وجزاك الله خيرا على جلب هذه الفوائد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسامة خضر

avatar

عدد الرسائل :
88

تاريخ التسجيل :
27/09/2011


سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله   سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله I_icon_minitimeالأربعاء 12 ديسمبر 2012 - 14:08

كل ذلك بفضل الله الذي ييسر لنا الخير

والحمد لله أنكم أناس طيبون تستحقون كل خير

نفع الله بنا وبكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

سؤال عن ظلم النفس. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» سؤال عن صلاة الوتر. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله
» سؤال عن الوتر بعد الفجر. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله تعالى
» سؤال: الزواج من الشخص بعينه من القدر أم لا؟. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله
» سؤال عن حقوق الزوجة الثانية عند الزفاف. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله
» حكم بيع التصريف؟ الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: الأســئلة والإستفســارات :: الأسئلة المُجاب عنها-