الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو اسحاق التلمساني

ابو اسحاق التلمساني

عدد الرسائل :
77

تاريخ التسجيل :
17/05/2009


جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر Empty
مُساهمةموضوع: جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر   جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر I_icon_minitimeالسبت 19 مارس 2011 - 16:48

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمته تعالى و بركاته
اولا قبل البدأ بالموضوع ساقتبس تعريف لهذا النادي من الموقع الرسمي له :

http://www.rotary.org
روتاري العالمية (بالإنجليزية: Rotary International‏) أول نادي عالمي للخدمة أسسه في شيكاغو في عام 1905 بول هاريس (محامي) وثلاثة من أصدقائه هم: سيلفستر شيلي (تاجر فحم)وجوستافوس لوير (مهندس مناجم) وحيرام شوري (خياط). ويعني اسمه التناوب لكون الاجتماعات كانت تعقد بصورة دورية في منازل الأعضاء بالتناوب. ويهدف إلى خدمة المجتمع الذي يقع النادي في دائرته، وخدمة أعضائه من خلال توثيق الصلات بين الأعضاء الذين ينتمون لمهن مختلفة. اتسعت عضوية النادي بمرور الوقت لتشمل في 2006 حوالي مليون ومائتي ألف عضو في 32 ألف نادي من 200 بلد. ويتم ضم الأندية في مقاطعة معينة إلى ما يعرف بمنطقة الروتاري.

ثانيا فروعه في الجزائر :
لديه 12 نادي على الاقل في الجزائر موزعين على عدة ولايات و كلها تنشط بشكل رسمي و قائمة هذه النوادي تجدها في الموقع الرسمي من هنا :

http://www.rotary.org/en/AboutUs/Sit...eCountries=517

ثالثا تاريخ نوادي الروتاري :

جاء فى المصادر التى كتبها المنتسبون إلى الروتارى ، والمعلقون عليه أن المحامى اليهودى " بول هاريس " الذى كان يعيش فى شيكاغو أحس بالوحدة وبحاجته الملحة إلى الزمالة والصداقة ، ففكر فى جمع بعض الأصدقاء فى مكتبه فى روح أخوية، ليتدارسوا كيفية رفع مستوى كل منهم .‏
وأول اجتماع كان فى ‏23 من فبراير سنة ‏1905 م حضره أربعة من الأصدقاء ، واتفقوا على أن يكون الاجتماع أسبوعيا فى مكان عمل واحد منهم ، ومن هنا جاء اسم :‏ " الروتارى " .‏ ولما كثر عددهم وضاقت بهم أماكن العمل أصبحت اجتماعاتهم حول موائد للطعام ، مع مناقشة ما يرون من مسائل .‏
ثم أنشأوا ناديا ثانيا فى " فرنسيسكو " سنة ‏1908 م ، وتكونت نواد خارج أمريكا ، كان أولها نادى " وينينج " فى كندا سنة ‏1912 ، ثم انتشرت فى كثير من البلاد ، حتى صار عددها ‏17800 فى ‏154 دولة ومنطقة جغرافية حسب إحصاء نوفمبرسنة ‏1978 م .‏
وهذه النوادى تعقد مؤتمرات كان أولها فى شيكاغو سنة ‏1910 م وكان أول مؤتمر خارج أمريكا سنة ‏1921 م فى " أدنبرة " باسكوتلاندا حيث أطلق عليه اسم :‏ الروتارى الدولى .‏ وفى سنة ‏1922 م عقد المؤتمر فى " لوس أنجلوس " بأمريكا ، واستمرت المؤتمرات تنعقد سنويا منذ ذلك التاريخ ، وكان آخرها رقم ‏69 فى طوكيو سنة ‏1978 م .‏
ونوادى الروتارى تعتبر أعضاء فى مؤسسة الروتارى الدولية ، ومقرها مدينهَ " أفنسنون " بولاية " ألينوى " بالولايات المتحدة الأمريكية .‏
تبين أن فكرة النادى نبعت من الحاجة إلى، طرد شبح الوحدة والعزلة وإلى الاندماج مع الناس ، والتفكير فى تحسين حال الزملاء الذين يجمعهم النادى ، ثم وضح نادى الروتارى فى مصر الغرض من إنشائه وركزه فى أمور أربعة :‏
‏1 -‏ توسيع مدى التعارف لإتاحة الفرصة للخدمة .‏
‏2-‏ بلوغ مستوى خلقى سام فى الأعمال والمهن .‏
‏3 -‏ تمسك كل روتارى بمبدأ الخدمة فى حياته الشخصية العملية والاجتماعية .‏
‏4 -‏ تعزيز روح التفاهم الدولى والنية الصادقة وحب السلام ، وذلك بتوثيق أواصر الزمالة فى العالم بين الروتاريين أصحاب الأعمال والمهن .‏
وهذه الأغراض فى شكلها وفى جملتها قد تغرى بالانضمام إلى هذه النوادى ، أو على الأقل عدم التعرض لنشاطها ما دام يستهدف تحقيق هذه الأغراض .‏
ومن المعلوم أن هناك صلة بينها وبين الماسونية ، ومن شواهد ذلك :‏
‏1 -‏ أن شعار جميع الأعضاء هو " الأديان تفرقنا و الروتارى يجمعنا" وهو شعار الماسونية .‏ وقد قرر مجلس إدارة الروتارى الدولى فى اجتماع عام ‏40 / ‏1941 م أن نوادى الروتارى تضم أعضاء من مختلف الأديان والمبادئ ، ولكل أن يتمسك بعقيدته الدينية ، مع الاحترام الكامل لعقيدة الآخرين .‏
وقد وضع الأديان كلها فى مستوى واحد من الاحترام ، بصرف النظر عما هو سماوى أو أرضى ، وفى ذلك -‏كما يقال -‏غسل القلوب والعقول تمهيدا لغرس ما يراد فيها مما تخطط له الماسونية من سيطرة الدين اليهودى وأفكار التلمود التى استغنوا بها عن التوراة .‏
‏2 -‏ أن المجموعة الأولى التى اشتركت مع "بول هاريس " فى تأسيس الروتارى كانت أعضاء فى المحافل الماسونية ، بل إنه فى بعض الحالات قصرت عضوية النادى على الماسون فقط مثل نادى "أدنبرة " فى بريطانيا سنة ‏1921 م .‏
‏3 -‏ يقول الصحفى التركى (‏ شهاب طان )‏-‏كما جاء فى كتاب "فى زنزانات إسرائيل " -‏ .‏ ولكن المحافل الماسونية غيرت اسم بعضها إلى جمعيات الروتارى بعد أن عرفت أسرارها وأهدافها .‏
‏4 -‏ حذر الفاتيكان من خطر هذه الأندية ، فصدر مرسوم من المجلس الأعلى فى ‏0 ‏2 من كانون أول سنة ‏1950 م قرر فيه الكرادلة ما يأتى :‏ " دفاعا عن العقيدة والفضيلة تقرر عدم السماح لرجال الدين بالانتساب إلى الهيئة المسماة بنوادى الروتارى ، وعدم الاشتراك فى اجتماعاتها " .‏
‏5 -‏ أن بعض الجمعيات والتنظيمات الحديثة التى دخلت المحيط الإسلامى ظهر أن لها صلة قوية بتنظيمات غربية تستهدف مصالح الغرب وبخاصة اليهود ، كجمعية :‏ " أصدقاء الشرق الأوسط الأمريكية " التى يعمل " هوبكنز " نائبا لرئيسها ، وقد كان قسيسا ومنتسبا لطائفة خطيرة ، وله نشاط واسع فى السياسة لصالح أمريكا وبريطانيا ، وقد قاطعت شخصيات إسلامية هامة مؤتمره الذى عقد سنة ‏1954 م .‏ فى " بحمدون " بلبنان ، معلنة أن الإسلام ليس فى حاجة إلى توجيهات أجنبية .‏
إن أقل ما يقال فى الروتارى وأمثاله أنها تشكيلات تحوم حولها الشبهة لما يأتى :‏
‏1 -‏ أن المؤسسين الأول يهود ، ونحن نعرف ماضيهم وما ارتكبوه من جرائم فى حق الإنسانية كلها ، وسجل القرآن كثيرا منها ، وما يزال العرب والمسلمون يعانون منهم إلى اليوم .‏
‏2 -‏ هل عقمت تعاليم الإسلام وأفكار المسلمين أن تضع أهدافا إنسانية كالتى يدعيها المؤسسون للروتارى ؟ وهل نحن فى حاجة إلى ما يضعه لنا الأجنبى المعروف بعدائه ، والذى يصبغه بألوان ينخدع بها المصابون بعقدة الخواجة ؟ .‏
‏3 -‏ إن اللمسة الروحية تنقص هذه النوادى فالاهتمام كله فى الخدمة بالمفهوم الذى يعرفه من تورط فيها وقتا أو راقب نشاطها ، دون اهتمام بالثواب الأخروى فهو أمر ثانوى ، وقد فطن لخطرها آباء الكنيسة المسيحية ، فقد خطب " تشيسترون " فى حفل أقيم سنة ‏1931 م فى نيويورك ، ووصف منظمة الروتارى بأنها تنقصها اللمسة الروحية وأن شيئا غير أخلاقى يهيمن عليها وعلى علاقات أفرادها .‏ انتهى .‏
‏4 -‏ جاء فى جريدة "الشهاب " بتاريخ ‏13 / ‏5 / ‏1964 م أن أول مؤتمر ماسونى روتارى عقد فى " رامات غان " بفلسطين المحتلة ، وامتدحوا فيه إسرائيل .‏
هذه هى نوادى الروتارى من كلام أعضائها والمتصلين بها ، والمسلمون بالذات ليسوا فى حاجة إليها ، وإذا كان لبعض أعضائها نشاط دينى فهو ليس نتيجة الانتساب إليها ، وإذا كان لبعض الشخصيات اتصال بها فى مناسبة ما فليس ذلك شهادة بأنها بعيدة عن الشبهة ، ومن أراد أن يباشر نشاطا اجتماعيا لا شبهة فيه فما أكثر ميادينه البريئة ، ولتكن لنا شخصية مستقلة فى فكرها وسلوكها ، تتخذ مقوماتها من الدين الذى أكمله الله وأتم به النعمة ، ووعد على التمسك به حياة طيبة فى الدنيا والأخرى .‏

المصدر : اسلام اونلاين

رابعا راي علماء المسلمين في هذا النادي :

التالي اقتباس من اجابة للاستاذ وسام فؤاد على سؤال حول الماسونية و نادي الروتاري من موقع اسلام اولاين :

حول الماسونية والروتاري

... بعد أن أوضحت ما سبق أود أن ألفت نظرك إلى أن ما قيل عن الماسونية ليس وهنًا كله، والعجيب أن تجد مذهبا يتفق على سلبيته عالم مؤرخ كالدكتور أحمد شلبي، وعالم فيلسوف كالدكتور عبد الوهاب المسيري، وعالم شرعي كالدكتور يوسف القرضاوي. وأنا ضربت مثالا بهؤلاء الثلاثة لأنهم من مشارب مختلفة؛ فالدكتور يوسف القرضاوي عالم شرعي مشربه كتب الأصول، والدكتور عبد الوهاب المسيري أستاذ في الأدب الإنجليزي ومطلع على الأطروحات الفلسفية الغربية المختلفة، والدكتور أحمد شلبي متخصص في التاريخ وتدقيق رواياته وتأصيل مسيرتها. وكل من هؤلاء الثلاثة عَلَم في مجاله. وكل منهم مسلم معتز بإسلامه معتدل التوجه. وليس بينهم من يرفض الآخر أو يقصيه.

ويصر بعض المؤرخين على اعتبار المحافل الماسونية ونوادي الروتاري والليونز مؤسسات يهودية، مدللين على ذلك بأن تاريخها ودرجاتها وتعاليمها وكلمات السر فيها وشروحها ليست إلا أفكارا يهودية. وهناك دلائل تشير إلى أن أربعة من بين الخمسة الذين أسسوا أول محفل ماسوني في الولايات المتحدة عام 1734 كانوا يهودا، كما أن أول من أسس محفلا ماسونيا في إنجلترا عام 1793 كان يهوديا، أما في فرنسا فقد أصبح السياسي الفرنسي اليهودي أودولف كرمييه (1869) البنَّاء الأعظم للمحفل الأكبر على الطريقة الأسكتلندية.

ويسوي الدكتور شلبي بين كل تلك المنظمات السرية (الروتاري والليونز والمحافل الماسونية)، ويرى أن هذه المؤسسات جميعا تتفق في طرح فكر لاديني تستهدف به تخليص أعضائها من الحماسة الدينية، وتتدرج في ذلك حتى يصبح نظام الروتاري أو الليونز أهم عند العضو من الأديان، وحتى يحقق القول الذي اعتنقوه وهو: "الأديان تشتتنا، والروتاري يجمعنا". وتتفق هذه المؤسسات في محاربة الشعور بالوطنية؛ بالدعوة لأخوة عالمية يصبح بموجبها العالم وطنا واحدا لكل الناس. كما أنها تدفع ببعض أتباعها إلى الانحلال الخلقي، وتزين لهم الاندماج في حفلات الخلاعة والمجون.

وقد انتشرت في المدن الكبرى بالعالم أندية الروتاري والليونز، والغرض الظاهري منها هو النظر في الشئون الاجتماعية والاقتصادية بإلقاء المحاضرات والخطب والعمل على التقارب بين أتباع الديانات المختلفة، أما الغرض الحقيقي فهو أن يمتزج اليهود بالمجتمع باسم الإخاء والود، ثم يحاولون عن هذا الطريق أن يصلوا إلى جمع المعلومات التي تساعدهم في تحقيق أغراضهم، اقتصادية كانت أو صناعية أو سياسية.

ويشير الدكتور أحمد شلبي إلى أن الماسونية وأندية الروتاري تتفقان في أن أبوابهما ليست مفتوحة لكل الناس، وإنما يُختار لهما أحد نوعين:

النوع الأول: جماعة المشاهير الذين لا تحوم حولهم شبهات، والذين لهم مراكز عظمى في المجتمع، ويوضع هؤلاء في الدرجات الأولى أي الدرجة التي لا ترى إلا الحفلات والرحلات ومظاهر الإخاء الإنساني. ومهمة هؤلاء أن يضمنوا السلامة وإبعاد الشبهات عن الجمعية من جانب، وأن ينخدع بهم آخرون فينضموا لهذه المؤسسات من جانب آخر.

أما النوع الآخر ممن يختارون للماسونية والروتاري وأمثالهما؛ فهي جماعات تجيء منجذبة بالأسماء اللامعة السابقة، وتوضع عقب دخولها تحت الاختبار.

وكما ترى أخي الحبيب، فإن أغلب المروي عن هذه الجمعيات أتى من تسريبات إعلامية عن أعضاء هذه المحافل من تركيا وأسكتلندا، من خلال أناس احتكوا بهذه المحافل، وكتبوا مذكراتهم بعد ذلك؛ وهو ما نشر الأمر. والأهم من هذه المذكرات أن علماء ثقات تحدثوا عن هذا الأمر ودرسوه وتعمقوا فيه.

وقد يكون رأيك بعد ذلك أن ما قيل قد لا يعدو كونه روايات غير يقينية. وأقول لك: لهذا أنا دعوت لأن يكون احترام الرأي الآخر وتهذيب التعامل معه والانفتاح عليه بمثابة المنهج الذي لا يغفل أن هناك من يرفض الإسلام وهناك من يكيد له وهناك من يجهله، وقد يكون لأي منهم مسالك سلبية حيال الإسلام، علينا أن نعيها، وأن نذود عن الإسلام بما لا يسبب له مزيد ضرر"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو اسحاق التلمساني

ابو اسحاق التلمساني

عدد الرسائل :
77

تاريخ التسجيل :
17/05/2009


جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر   جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر I_icon_minitimeالسبت 19 مارس 2011 - 22:51

مع التحفظ عن منهج القرضاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر   جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر I_icon_minitimeالأحد 20 مارس 2011 - 10:12

ابو اسحاق التلمساني كتب:
مع التحفظ عن منهج القرضاوي


1 -‏ توسيع مدى التعارف لإتاحة الفرصة للخدمة .‏
‏2-‏ بلوغ مستوى خلقى سام فى الأعمال والمهن .‏
‏3 -‏ تمسك كل روتارى بمبدأ الخدمة فى حياته الشخصية العملية والاجتماعية .‏

ماجاء في هذه النقاط هو جذب وشد انتباه من يقرأن عن هذه الجمعيات ويسارع بمساندتها لأن الهدف الذي توضحه نقاطها هو نبيل وخيري هذا ظاهريا ، ولأجل هذا وجب التغيير بعمل بديل يغني المسلمين هن مثلت تلك الجمعيات ، فما سريان التبشير إلا تحت وطأة الحاجة واستغلال المبشرين لحاجة الناس تلك من فقر وعوز ومرض وحقرة وتهكميش وغيره لبث سمومهم وتغيير عقائد بعض العامة

فالمطلوب دائما العمل على إيجاد بديل مثلما نجدهم يعملون على ترسيخ افكارهم ، وقد ينجحوا في ذلك تحت شعار خيري لعدم وجود البديل

فأين نحن من التغيير ؟




عدل سابقا من قبل سليلة الغرباء في الثلاثاء 29 مارس 2011 - 10:23 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو اسحاق التلمساني

ابو اسحاق التلمساني

عدد الرسائل :
77

تاريخ التسجيل :
17/05/2009


جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر Empty
مُساهمةموضوع: رد: جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر   جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر I_icon_minitimeالثلاثاء 29 مارس 2011 - 17:15



لا نريد التعرض لأي عالم أو شيخ بارك الله فيك

ويبقى أمره لله سواء ضال أو غير ذلك

مرور المشرف


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

جمعية الروتاري الماسونية في الجزائر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» فضيحة الهلال الماسوني وبعض الشعارات الباطلة
» -مطوية للتحميل والنشر-هل السلفية خطر على الجزائر لمجموعة من دعاة الجزائر؟
» قصيدة : ( يا نساء الجزائر ) لأمير شعراء الجزائر الأستاذ محمد العيد آل خليفة
» أختاه يا بنت الجزائر!وقصيدة : ( يا نساء الجزائر )
» بشرى لكل الجزائريين " موقع صوت الجزائر " صوت الدعاة في الجزائر الحبيبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: بيان المنهج الوسطي-