الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمزة الجزائري

حمزة الجزائري

عدد الرسائل :
240

تاريخ التسجيل :
02/04/2009


( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالأحد 23 يناير 2011 - 22:34


المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ

للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري

حفظه الله تعالى


إنّ الحمد لله نحمده ونستينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلاّ الله وحدهُ لا شريك له، وأشهد أنّ محمّدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم. أمّا بعد فإنّ أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمّد صلى الله عليه وسلم ، وشرّ الأمور محدثاتها، وكلّ محدثة بدعة، وكلّ بدعة ضلالة، وكلّ ضلالة في النّار ، وبعد :

لقد أكرم الله الإنسان وفضّله على كثير ممن خلق تفضيلا، كما قاله تعالى {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلا} [الإسراء:70]، ولقد سخّر الله كل ما في هذا الكون لخدمة هذا الإنسان الذي خلقه الله لعبادته وحده لا شريك له، قال الله تعالى {وَسَخَّرَ لَّكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهً} [الجاثية:13]. ولقد عظَّم الله نفس الإنسان وحرّم الاعتداء عليها، وحذّر مِن قتلها بغير حق، سواء كان ذلك عمدًا، أو خطأ، أو قَتْلَ الإنسان نفسَه، فقال سبحانه {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون}[الأنعام:151]، وقال تعالى {وَالَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلاَ يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا(68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (70)}[الفرقان:68-70]، وقال تعالى {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاء تْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُون} [المائدة:32].


إن قتل النفس بغير حق جريمة كبيرة، وهو من كبائر الذنوب فليحذر الإنسان من التورط في تلك الجريمة الشنيعة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«اجتنبوا السبع الموبقات –أي المهلكات- وذكر منها:«قتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق» رواه البخاري (2766)، ومسلم (89). وقال صلى الله عليه وسلم:«لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق» رواه ابن ماجة (2121) وصححه الألباني. وقال صلى الله عليه وسلم:«لو أن أهل السماء والأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار» رواه الترمذي (1398)، وصححه الألباني. وقال صلى الله عليه وسلم: «كلُّ ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت كافرًا، أو الرجل يقتل مؤمنا متعمدا» رواه أحمد، وأبو داود، وغيرهما، وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع الصغير (4524).

على الإنسان أن يلجأ إلى الله ليقضي له الحاجات، ويفرِّج عنه الكربات، فإن الله تعالى رحيم يرحم عباده حتى الكفار يرحمهم في الدنيا بالرزق والحياة، لكن من مات كافرًا فإن الله لا يرحمه يوم القيامة، فليحذر الإنسان من الوقوع فريسة لليأس والقنوط، لأن الله تعالى يفرج الكربات ويزيل الهموم والحسرات، قال الله تعالى { وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرًا (30)} [النساء:29-30]. وأما من يلجأ إلى قتل نفسه فإنه لم ينج من مشكلته،بل إنه قد وقع في مشكلة أخرى أشدّ وأخطر، فيها خسارة الدنيا والآخرة، فلا يجوز أن يقتل نفسه بأي وسيلة، بحديدة كسكّين، أو رصاص، أو يتحسِّى السمّ، أو بأن يحرق نفسه، أو يُغرق نفسه، أو يخنق نفسه، أو يُلقي بنفسه من مكان عال فيموت، أو يُضْرِب عن الطعام حتى يموت، فإن مثل هذا قد أعدّ الله له عذابًا عظيما يوم القيامة، ردعًا لجريمة القتل، فقد قال رسول اله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ يَتَرَدَّى فِيه خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ تَحَسَّى سُمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَسُمُّهُ فِي يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَجَأُ بِهَا في بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا » رواه البخاري (5778)، ومسلم (109). وقال صلى الله عليه وسلم: «الَّذِي يَخْنِقُ نَفْسَهُ يَخْنِقُهَا فِي النَّارِ، والَّذِي يَطْعَنُهَا يَطْعَنُهَا فِي النَّارِ» رواه البخاري (1365). وقال صلى الله عليه وسلم: «كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ بِهِ جُرْحٌ فَجَزِعَ، فَأَخَذَ سِكِّينًا فَحَزَّ بِهَا يَدَهُ، فَمَا رَقَأَ الدَّمُ حَتَّى مَاتَ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ حَرَّمْتُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ» رواه البخاري (3463)، ومسلم(113).

أيها الناس: اعلموا –عافاني الله وإياكم- أن المنتحر قاتل للنفس التي حرم الله تعالى قَتْلَهَا، وهو من أهل النار، وهو يظنّّ بعمله ذلك، وبانتحاره أنه يستريح من هموم الدنيا، وما عَلِمَ أنه ينتقل من الدنيا إلى عذاب أليم نسأل الله العفو والعافية.

فإيّاك إيّاك أيها الإنسان أن تقع في قتل النفس بغير حق، فإن وجودك في هذه الحياة نعمة من الله تعالى، وفُرصة منحك الله إيّاها لتقوم بما خلقك لأجله وهو عبادة الله وحده لا شريك له.

أيها الناس: إننا في زمن انقلبت فيه الموازين، حيث نسمع بعض الناس يطلقون اسم الشهيد على من ينتحر من أجل قضيّة خاصّة أو عامّة، وهذا خطأ، فإن للشهادة شروطا منها: أن يكون مسلما، وأن يجاهد لتكون كلمة الله هي العليا في الجهاد في سبيل الله وهذا هو الشهيد الحقيقي الذي هو حي عند ربه يُرزق.

وهناك من حكمت له الشريعة بالشهادة الحُكْمية ويُسمّى الشهيد حُكما، وقد جاء ذكرهم في أحاديث كثيرة منها قوله صلى الله عليه وسلم: « الشَّهَادَةُ سَبْعٌ سِوَى الْقَتْلِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، الْمَطْعُونُ شَهِيدٌ، وَالْغَرِيقُ شَهِيدٌ، وَصَاحِبُ ذَاتِ الْجَنْبِ شَهِيدٌ، وَالْمَبْطُونُ شَهِيدٌ، وَصَاحِبُ الْحَرِيقِ شَهِيدٌ، وَالَّذِي يَمُوتُ تَحْتَ الْهَدْمِ شَهِيدٌ، وَالْمَرْأَةُ تَمُوتُ بِجُمْعٍ شَهِيدَةٌ » رواه مالك، وأحمد وغيرهما، وهو حديث صحيح، كما في صحيح الجامع الصغير للألباني (3739). ومعنى (بِجُمْعٍ): أن تموت المرأة وفي بطنها ولد، أو تموت من الولادة.

أما من يُغرق نفسه، أو يحرقها، أو يجلس أو ينام تحت سقف سينهدم لا يكون شهيدًا لا حقيقة ولا حكما، بل هو منتحر، ومهما كانت الأسباب والمسوّغات والمبرّرات، قال رسول الله صلى عليه وسلم: « مَنْ بَاتَ فَوْقَ بَيْتٍ لَيْسَ لَهُ إجَّارٌ فَوَقَعَ فَمَاتَ ، فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ ، وَمَنْ رَكِبَ الْبَحْرَ عِنْدَ ارْتِجَاجِهِ فَمَاتَ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ » [رواه أحمد (20748)، وأبو داود (5041)، وغيرهما وهو حديث صحيح]. ومعنى إجّار: الجدار المحيط بالسطح، فمن مات في مثل هاتين الحالتين فليس بشهيد. والحلّ ليس بالهروب من الهموم إلى العذاب، وليس بعلاج الخطأ بالخطأ، بل يُعالج الخطأ بالصواب، وبالطرق المشروعة والمفيدة، وباللجوء إلى الله الرحيم، ربّ السماوات والأرض، الذي يقول {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60]، وقال سبحانه {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُون} [النمل:62].

كتبه أبو سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري : 17 صفر 1432هـ الموافق لـ 22جانفي 2011م


منقول من موقع الرسمي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالإثنين 24 يناير 2011 - 10:31

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

مع أن الذي قتل في حرب يقال نحسبه عند الله شهيدا

لكن كلمة الشهيد صارت مستسهلة عند كل الناس

هناك تساؤل عن من أحرق نفسه وعاش لحظات بعد ارتكابه هذا الجرم في حق نفسه وتاب

هل يعتبر منتحرا مع أن رحمة الله وسعت كل شيء والتوبة تجب ما قبلها ؟؟؟


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جزائري

جزائري

عدد الرسائل :
326

العمر :
54

الموقع :
abusaid.net

تاريخ التسجيل :
12/12/2010


( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالإثنين 24 يناير 2011 - 11:03

ومن يلاحظ من حرق نفسه كلهم من اجل الدنيا اللهم لاتفتناولا تجل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ عمنا
امين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
almuraqib al3aam
Admin
almuraqib al3aam

عدد الرسائل :
2088

تاريخ التسجيل :
18/07/2009


( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ )  للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالخميس 3 فبراير 2011 - 13:53

امين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» -أحكام- العيد للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري
» الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري
» صدور كتاب جديد للشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري حفظه الله
» أين يُدفن المرتد عن الإسلام للشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري (توضيح حول ما نُسب للشيخ)
» فضائل التوحيد : للشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري * حفظه الله *

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: الدعوة والدعاة في الجزائر :: الاخبار والمستجدات-