بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

فقط اعذروني على التصحيح فان مساحة الجزيرة العربية تزيد على 3 ملايين كيلومتر وليس مليون وهي بالضبط 3,216,551

وللزيادة فان السعودية تزيد مساحتها على المليونين كيلو متر وتقع في المرتبة الثانية عربيا بعد السودان حفضها الله ووحد بين شعبها الذي ان يقسمها ثم تاتي بعد ذلك الجزائر بمليونين وقليل


بارك الله فيك وارجوا ان تكملي لنا السلسلة فقد استفدنا منها كثيرا
وجزاك الله خيرا

ما شاء الله
بارك الله فيكنٌ على هذا الجهد الجبار

متٌشغف للباقي

السلام عليكم عمل متميز بارك الله فيكم
انا المشركين كانوا اعلم برسالة منا ولكن كبر و حسد هما حال بينهم وبين الاسلام
1 الكبر كانو من كبار القوم ولهم صلاحيات كثيرة ومتيزات
2 الحسد كيف تكون النبوة في بينى هاشم لا تكون في عبد مناف وغيرها من الطوائف

بارك الله ومشاء الله

واصلي اختي سليلة واثابك الله

بارك الله فيك أختنا الكريمة
وجعل سعيك مشكورا

ونحن في انتظار الدرس الرابع

[b]2. الاوساط الاخرى

[/b]

[b]ثانيا : النكاح فى الجاهلية

كما روى روى البخارى وغيرة عن عائشة رضى الله عنها كان النكاح ينقسم الى اربعه اقسام

[/b]

حملها لحق العار هذا الولد

;معاملة العرب مع افراد عائلته : أي

العشيرة من ابناء عم واخوة كانت وطيدة قوية وتميل الى العصبية القبلية أي

كانوا يعملون بالمثل القائل ‏(‏انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا‏)

الا ان عدل الاسلام هذا المعنى من ان ( نصر الظالم كفه عن ظلمه)

[/center]

خامسا: العلاقة بين القبائل

& شدة التنافس بين زعماء القبائل :على سيادة والشرف مما يؤدي الى اندلاع الحرب بين القبائل التى يجمعها أب واحد كما بين الاوس والخزرج ،وكذلك بين بكر وتغلب مثلا.‏

& العلاقة

بين القبائل المختلفه مفككة تماما وكان معظم قوتهم تستهلك في الحروب إلا

أن الرهبة من بعض التقاليد والعادات المشتركة بين الدين والخرافة ربما كان

يخفف من حدتها وأحيانًا كانت الموالاة والحلف والتبعية تفضى إلى اجتماع

القبائل المتغايرة‏

& وكانت

الأشهر الحرم رحمة وعونًا لهم على حياتهم وحصول معايشهم‏.‏ فقد كانوا

يأمنون فيها تمام الأمن؛ لشدة التزامهم بحرمتها، يقول أبو رجاء

العُطاردي‏:‏ إذا دخل شهر رجب قلنا‏:‏ مُنَصِّلُ الأسِنَّة؛ فلا ندع رمحًا

فيه حديدة ولا سهمًا فيه حديدة إلا نزعناه، وألقيناه شهر رجب‏.‏ وكذلك في

بقية الأشهر الحرم‏.‏

ملخص الحالة الاجتماعية للعرب

كانت في الحضيض من الضعف والعماية،

فالجهل ضارب أطنابه، والخرافات لها جولة وصولة، والناس يعيشون كالأنعام،

والمرأة تباع وتشترى وتعامل كالجمادات أحيانا، والعلاقة بين الأمة واهية

مبتوتة، وما كان من الحكومات فجُلُّ همتها ملء الخزائن من رعيتها أو جر

الحروب على مناوئيها‏.‏

الحالة الاقتصادية

&كانت

التجارة هي الوسيلة الوحيدة لكسب الرزق ، والجولة التجارية لا تتيسر إلا

إذا ساد الأمن والسلام، وكان ذلك مفقودًا في جزيرة العرب إلا في الأشهر

الحرم، وهذه هي الشهور التي كانت تعقد فيها أسواق العرب الشهيرة من عُكاظ

وذي المجَاز ومَجَنَّة وغيرها‏.‏

& وأما

الصناعات فكانوا أبعد الأمم عنها، ومعظم الصناعات التي كانت توجد في العرب

من الحياكة والدباغة وغيرها كانت في أهل اليمن والحيرة ومشارف الشام.

& كان في داخل الجزيرة شيء من الزراعة والحرث واقتناء الأنعام

& وكانت نساء العرب كافة يشتغلن بالغزل، لكن كانت الأمتعة عرضة للحروب، وكان الفقر والجوع والعرى عامًا في المجتمع‏.‏

الأخلاق

لا[b]شك أن أهل الجاهلية كانت فيهم دنايا ورذائل وأمور ينكرها العقل السليم

ويأباها الوجدان، ولكن كانت فيهم من الأخلاق الفاضلة المحمودة ما يروع

الإنسان ويفضى به إلى الدهشة والعجب، فمن تلك الأخلاق‏:‏

[/b]

يتبارون في ذلك ويفتخرون به، وقد استنفدوا فيه نصف أشعارهم بين ممتدح به

ومُثْنٍ على غيره، كان الرجل يأتيه الضيف في شدة البرد والجوع وليس عنده من

المال إلا ناقته التي هي حياته وحياة أسرته، فتأخذه هزة الكرم فيقوم

إليها، فيذبحها لضيفه‏.‏

[b]ü من نتائج الكرم

1. ومن

آثار كرمهم أنهم كانوا يتحملون الديات الهائلة يكفون بذلك سفك الدماء،

وضياع الإنسان، ويمتدحون بها مفتخرين على غيرهم من الرؤساء والسادات‏.‏

2. أنهم كانوا يتمدحون بشرب الخمور، لا لأنها مفخرة في ذاتها؛ بل لأنها سبيل من سبل الكرم، ومما يسهل السَّرَف على النفس

ولأجل ذلك كانوا يسمون شَجَرَ العنب بالكَرْم، وخَمْرَه بِبِنْتِ الكرم‏.‏

3. اشتغالهم

بالميسر، فإنهم كانوا يرون أنه سبيل من سبل الكرم؛ لأنهم كانوا يطعمون

المساكين ما ربحوه أو ما كان يفضل عن سهام الرابحين؛ ولذلك ترىالقرآن لا

ينكر نفع الخمر والميسر وإنما يقول‏:‏ ‏{‏وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏219‏]‏

2 ـ الوفاء بالعهد

& فقد

كان العهد عندهم دينًا يتمسكون به، ويستهينون في سبيله قتل أولادهم،

وتخريب ديارهم، وتكفي في معرفة ذلك قصة هانئ بن مسعود الشيباني،

والسَّمَوْأل بن عاديا، وحاجب بن زرارة التميمي‏.‏

3 ـ عزة النفس والإباء عن قبول الخسف والضيم‏:‏

& وكان

من نتائج هذا فرط الشجاعة وشدة الغيرة، وسرعة الانفعال، فكانوا لا يسمعون

كلمة يشمون منها رائحة الذل والهوان إلا قاموا إلى السيف والسنان، وأثاروا

الحروب العوان، وكانوا لا يبالون بتضحية أنفسهم في هذا السبيل‏.‏

4 ـ المضي في العزائم‏:‏

[size=21]& فإذا عزموا على شيء يرون فيه المجد والافتخار، لا يصرفهم عنه صارف، بل كانوا يخاطرون بأنفسهم في سبيله‏.‏

5 ـ الحلم، والأناة، والتؤدة‏:

& كانوا يتمدحون بها إلا أنها كانت فيهم عزيزة الوجود؛ لفرط شجاعتهم وسرعة إقدامهم على القتال‏.‏

6 ـ السذاجة البدوية، وعدم التلوث بلوثات الحضارة ومكائدها‏:‏

& وكان من نتائجها الصدق والأمانة، والنفور عن الخداع والغدر‏.‏

نرى أن هذه الأخلاق الثمينة ـ مع ما كان لجزيرة العرب من الموقع الجغرافي

بالنسبة إلى العالم ـ كانت سببًا في اختيار الله عز وجل إياهم لحمل عبء

الرسالة العامة وإصلاح المجتمع البشرى؛ لأن هذه الأخلاق وإن كان بعضها يفضى

إلى الشر إلا أنها كانت في نفسها أخلاقًا ثمينة، تدر بالمنافع العامة

للمجتمع البشرى بعد شيء من الإصلاح، وهذا الذي فعله الإسلام‏.‏

ولعل أغلى ما

عندهم من هذه الأخلاق وأعظمها نفعًا ـ بعد الوفاء بالعهد ـ هو عزة النفس

والمضي في العزائم؛ إذ لا يمكن قمع الشر والفساد وإقامة نظام العدل والخير

إلا بهذه القوة القاهرة وبهذا العزم الصميم‏.‏ ولهم أخلاق فاضلة أخرى دون

هذه التي ذكرناها، وليس قصدنا استقصاءها‏.‏

[/b]

تم بحمد الله وفضله ومنته الفصل الأول وسنبدأ من الدرس القادم إن شاء الله فى نسب النبى صلى الله عليه وسلم

بارك الله لك في هذا الجهد

بارك لله فيك أختنا الكريمة وجعل سعيك مشكورا على هذه السلسلة الماتعة حقيقة

وجزاك الله خيرا

وفيكم بركة أختنا الكريمة

السلام عليكم

أخت سليلة تأخرت علينا في إيراد ايراد الدرس الخامس

بوركت على الجهد إختنا وجعله سعيا مشكورا

بارك الله فيك من المشوق طرح الدرس بهذه الصفة وهذه التفضيل التى توضح حال العرب في ذاك الوقت بارك الله فيكم

كما ارجوا من الادارة تثبيت الموضع