الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 عودة موقع راية الاصلاح للعمل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمزة الجزائري

حمزة الجزائري

عدد الرسائل :
240

تاريخ التسجيل :
02/04/2009


عودة موقع راية الاصلاح للعمل Empty
مُساهمةموضوع: عودة موقع راية الاصلاح للعمل   عودة موقع راية الاصلاح للعمل I_icon_minitimeالسبت 7 أغسطس 2010 - 0:43

رجع موقع راية الاصلاح للعمل بعد انقطاع بحلة جديدة

أسأل الله أن يجزي القائمين عليه خير الجزاء وبارك الله في جهودهم الخيّرة في نشر الدعوة السلفية .


رابط الموقع :

http://www.rayatalislah.com/index_new.php

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


عودة موقع راية الاصلاح للعمل Empty
مُساهمةموضوع: رد: عودة موقع راية الاصلاح للعمل   عودة موقع راية الاصلاح للعمل I_icon_minitimeالسبت 7 أغسطس 2010 - 1:03

أحسنت أخي

وهذه الكلمة الشهرية للموقع

كيف يَستقبلُ المسلمون شهرَ رمضانَ المُبارَكِ ؟

للشيخ عمر الحاج مسعود

الحمد لله العليِّ الأعلى ، له الصفاتُ العُلا والأسماءُ الحسنى ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على محمد عبدِ الله ورسولِه المصطفى ، وعلى آله وأصحابه أولي الأحلام والنُّهى ، وعلى التَّابعين لهم بإحسان إلى يوم المنتهى

أما بعد ، فعمَّا قليل يَحُلُّ بنا شهرُ رمضان المبارك ، موسمُ العابدين وشهرُ المحسنين وميدانُ المنافسة في التِّجارة مع الله ربِّ العالمين ، وعمّا قليل يُهِلُّ في العالمين هلالُه ، ويَبزُغُ للعابدين فجرُه ، ويَعظُمُ في قلوب المؤمنين لقاؤُه .

كم طال انتظارُهم لأيّامه وتَاقَت نفوسُهم إلى لياليه واشتاقت قلوبُهم إلى صيامه وقيامه ، وتناهى فرحُهم بقدومه ، إذ الفرحُ بالعلم والإيمان والقرآن والسنَّة والعبادة - ومنها صوم رمضان - من حقيقة الإيمان ولُبِّه ، قال الله تعالى ﴿: قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) ﴾يونس (58 ، قال ابن عباس رضي الله عنه وغيرُه من السَّلف : فضلُه الإسلامُ ، ورحمتُه القرآنُ 1 .

وقال معلى بن الفضل رحمه الله : كانوا يدعون الله عزَّ وجلَّ ستّة أشهر أن يُبَلِّغَهم شهر رمضان ، ويدعون الله ستّة أشهر أن يتقبَّلَ منهم 2 .

وهذا ، لأنَّه يَجْتَمع للمؤمنين فيه من العبادات والابتهالات ما لا يكون في غيره من الشهور ، وتُيَسَّر لهم الأعمال الصالحة وتُسَهَّل أسبابُها وتُفَتَّح أبوابُها ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم » : إِذا كان أَوَّلُ لَيْلَةٍ من شَهْرِ رمضانَ صُفِّدَتِ الشَّياطينُ وَمَرَدَةُ الجِنِّ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ ، وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ ، وَيُنَادِي مُنَادٍ : يَا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ ، وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ ، وَذلك كُلّ لَيْلَةٍ 3 «.

وهذا النّداءُ المذكورُ في هذا الحديث يظهر أثرُه في عمل العابدين وبِرّ المحسنين ودعاء المبتهلين .

فيكون التفرغُ للعبادة والذكر والاستغفار والمناجاة قرةَ عيونهم ونعيمَ أرواحهم ، وتلاوةُ القرآن حياةَ قلوبهم ، والصَّلاةُ والقيامُ نورَهم والصيامُ طَهورَهم ، والدّعاءُ سلاحَهم ، والصدقةُ والإحسانُ وطِيبُ الكلام شعارَهم ، والمسارعةُ إلى الخيرات والدرجات همَّهم ، قال الله تعالى ﴿ :إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُور) ﴾ فاطر(29 ، وقال﴿ : التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) ﴾التوبة (112 ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل رضي الله عنه » : أَلاَ أَدُلُّكَ على أَبْوَابِ الخَيْرِ الصَّوْمُ جُنَّةٌ وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ وَصَلاَةُ الرَّجُلِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ ، قَالَ : ثُمَّ تَلاَ ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ﴾، حَتَّى بَلَغَ﴿ يَعْمَلُونَ 4 «﴾، وقال: » إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرْفَةً يُرَى ظَاهِرُهَا مِنْ بَاطِنِهَا ، وَبَاطِنُهَا مِنْ ظَاهِرِهَا أَعَدَّهَا اللَّهُ لِمَنْ أَطْعَمَ الطَّعَامَ ، وَأَلاَنَ الْكَلاَمَ ، وَتَابَعَ الصِّيَامَ وَصَلَّى وَالنَّاسُ نِيَامٌ 5 «.

وهذه الأعمال المذكورة تجتمع للصائمين ويُوَفَّقُون إليها وبخاصَّة في شهر مضان .

وفي هذا الشهر تُساق لهم الخيراتُ والبركاتُ من حيث لا يحتسبون ، فتَدُرُّ أرزاقُهم وتَنْمُو أموالُهم ، وتكثُر نفقاتُهم ويزداد تواصلُهم ، ويأكل جائعُهم ويُطعَم غريبُهم ويُنفِق بخيلُهم .

إنَّ رمضان مدرسة يتعلَّم الصَّائم فيها المحافظةَ على الواجبات والمسارعةَ إلى الخيرات ، ويتقرّب إلى مولاه بترك الشَّهوات المباحةِ بَلْهَ المحرّمة ، ويتمرَّنُ على الصَّبر والشَّجاعة والخلق الحسن ومجاهدة النّفس ومخالفة الهوى وكفّ الأذى وغضّ البصر وملك اللّسان ، ويستعين بصومه على التَّخلُّص من الكذب وقول الزور والغشِّ والزّنا والاستمناء والمخدِّرات والدُّخَان وأكل أموال النَّاس بالباطل ، ويتطهّر به من الأَدْرَان والأَوْضَار ، ويَظْفَرُ بالحكمة الكبرى من مشروعيّته ، ألا وهي تقوى الله ، قال عزَّ وجلَّ﴿ : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ﴾ البقرة (183

فحَقِيقٌ بكل مسلم أن يفرحَ بقدومه ، ويستبشرَ بفضائله ويغتنمَ لحظاتِه ، فقد كان النَّبيُّ عليه الصّلاة والسّلام يبشّر أصحابه رضي الله عنهم بقدومه ، كما قال أبو هريرة رضي الله عنه : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم - يُبَشِّرُ أصحابَه» : قَدْ جَاءَكُمْ رَمَضَانُ ، شَهْرٌ مُبَارَكٌ ، افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الجَنَّةِ وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّياطينُ ، فيه لَيْلَةٌ خَيْرٌ من ألفِ شَهْرٍ ، مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَد حُرِمَ 6 «.

قال بعض العلماء : هذا الحديث أصل في تَهْنِئَة النّاس بعضهم بعضا بشهر رمضان 7 .

وها هو شهرُ رمضان لهذا العام قد هبَّت نَسْمتُه ، وفاحت أَرِيجَتُه ، وأشرقت شمسُه ، فهل نحن في المستوى المطلوب والفهم المرغوب لاستقباله واغتنام ساعاته ، وجعلِه وسيلةً للوصول إلى الحكمة العظمى من مشروعيَّتِه؟

وهل يجعلُه المسلمون مناسبةً للتَّوبة النَّصُوح ، والعبادة الصَّحيحة ، والرَّجوع الصَّادق إلى الدّين والاعتصام به والاجتماع عليه عقْدا وقولا وعملا ودعوة وخُلُقا وسلوكا ؟

هل يصومونه إيمانا واحتسابا مهتدين بنبيِّهم عليه الصَّلاة والسَّلام ، ومقتدين بأصحابه والسَّلف الصَّالح الكرام ؟ قال جابر بن عبد الله رضي الله عنهما : إذا صُمْتَ فَلْيَصُمْ سَمْعُك وَبَصَرُك وَلِسَانُك عَنِ الْكَذِبِ وَالْمَأثم ، وَدَعْ أَذَى الْخَادِمِ ، وَلْيَكُنْ عَلَيْك وَقَارٌ وَسَكِينَةٌ يَوْمَ صِيَامِكَ ، وَلاَ تَجْعَلْ يَوْمَ فِطْرِكَ وَيَوْمَ صِيَامِكَ سَوَاءً 8 ، وكان أبو هُرَيْرَةَ وَأَصْحَابُهُ إذَا صَامُوا جَلَسُوا فِي الْمَسْجِدِ 9 .

هل يُفيقُ فيه الغافلون من غَفلتهم ويُقلعُ المجرمون عن إجرامهم ؟ هل يتوبُ فيه شبابُنا وتجّارُنا ونساؤُنا ، ويعرفون قدْرَه ويُعَظِّمون حرمتَه ؟ فيُقلعون عن المسكرات والمُخدِّرات والغشِّ والتَّطفيف والتبرُّج والعُرْي ، وغير ذلك من المحرَّمات ، ويحافظون على صلاتهم ويَحْفَظون صومَهم ، ويستغفرون ربَّهم ، ويُخْلِصون له النَّدمَ والتوبةَ ويطلبون منه إقالةَ العَثْرة ويسألونه قبولَ الدَّعوة لعلهم يفلحون وبرضوانه يفوزون ، قال الله تعالى﴿ :وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ﴾النور (31 ، وقال﴿ :ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما) ﴾ الأحزاب(71

إنَّ هذا أَوَانُ ذلك كلِّه ومناسبتُه وفرصتُه لمن كان يرجو رحمةَ ربّه ، ويريد مغفرةَ ذنبِه ، فإنَّه من لم يُغْفَرْ له في شهر رمضان فهو من المحرومين ، ومن لم يَرْبَحْ فيه فهو من المغبونين ، ومن أخطأ طريقَ المغفرة والرحمة فقد لَحِقَه الشقاءُ والخيبة ، وباء بالخُسران والهَلَكة ، قال النَّبِيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم لما صعد يومًا المنبر » :إن جبريل أتاني فقال : من أَدْرَكَ شهرَ رمضان ولم يُغْفَرْ له فدخلَ النّار فأَبْعَدَه اللهُ، قل : آمين ، فقلتُ : آمين 10 «.

وقال الحسن رحمه الله تعالى : إنَّ الله جعل شهر رمضان مِضْمَارًا لخلقه يستبقون فيه بطاعته إلى مرضاته فسَبَق قوم ففازوا ، وتخلَّف آخرون فخَابوا ، فالعجبُ من اللاّعب الضَّاحك في اليوم الذي يفوز فيه المحسنون ويخسَر فيه المبطلون 11 .

فَلْنَحرِصْ على أن نكون من أولئك المحسنين الفائزين ، ولْنَجْتَهِدْ في مثل عملهم ، ولنُشَمِّرْ عن ساق الجِدّ للَّحَاق بهم ، ولا نضيِّعْ هذه النَّفْحةَ الرَبَّانِيَّةَ والمِنْحةَ الإلهيّةَ ، فلقد فُتِحت لنا الأبوابُ ، ويُسّرت لنا الأسبابُ ، وفُسِحت لنا الرِّحابُ ، ولا يَهلِكُ على الله إلا هالكٌ .

ونحن في هذا الموقع - رايةِ الإصلاح – نُهنِّئُ المسلمين عموما وأهلَ بلدنا الجزائر خصوصا بحُلُول شهر رمضانَ المبارَكِ ، سائلين اللهَ عزَّ وجلَّ أن يُعينَنا على صيامه وقيامه إيمانا واحتسابا ، إنّ ربّنا لسميعُ الدُّعاء ، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على عبده ونبيّه محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .



-1 تفسير الطبري 196 /12



-2 رواه الأصبهاني في الترغيب والترهيب 1761



-3 رواه الترمذي 682 ، وصححه الألباني



4 رواه أحمد 22016 والترمذي 2616 ، وقال : هذا حديث حسن صحيح ، وصححه الألباني



-5 حديث حسن : رواه أحمد 22905 وابن خزيمة 2137 وابن حبان 509 ، انظر صحيح الجامع 2123



6 حديث صحيح ، رواه أحمد 8991 والنسائي 2106 ، انظر صحيح الجامع 55



-7 لطائف المعارف 235



-8 رواه ابن أبي شيبة 8973



9 رواه ابن أبي شيبة 8974



-10 رواه ابن خزيمة 1888 وابن حبان 907 ، انظر صحيح الترغيب 997



-11 لطائف المعارف لابن رجب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
 

عودة موقع راية الاصلاح للعمل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» اعلان من موقع راية الاصلاح
» عودة الموقع الرسمي للشيخ الفقيه بن حنفية العابدين الجزائري - حفظه الله - للعمل
» موقع قطوف دانية موقع خاص بمرئيات دعاة ومشايخ و قراء القطر الجزائري الحبيب
» هيا للعمل يا اخوات
» أيا عمر الفاروق هل لك عودة...؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: الدعوة والدعاة في الجزائر :: الاخبار والمستجدات-