الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله....

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو همام عبد الحميد

أبو همام عبد الحميد

عدد الرسائل :
261

تاريخ التسجيل :
14/05/2009


ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... Empty
مُساهمةموضوع: ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله....   ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... I_icon_minitimeالإثنين 2 أغسطس 2010 - 13:18

أخبار الشيخ فركوس ...

لما كنت في السنة النهائية بالثانوية ، كانت الأخبار تترى عن شيخ أصولي و أستاذ جامعي متمكن في الفقه و قواعده ، درس في الجامعة الاسلامية بالمدينة النبوية ، و استقر في جامعة خروبة يعلّم و يربي الشباب و الطلاب على منهج فريد أساسه الكتاب و السنة بفهم سلف الأمة.....

قيل لي أنه يدعى : الشيخ محمد علي فركوس....

بصراحة ، تشوقت إلى سماعه و رؤيته و الاستفادة منه ، و مما زادني شوقا إليه قولهم أن للشيخ أسلوبا متميزا في تحرير الفتاوى حيث يربط كل مسألة بالقاعدة الأصولية أو الفقهية و يذكر الأدلة من الكتاب و السنة و أقوال السلف ، فكلام الشيخ مؤسس على الأصول و القواعد ، و لا يعدم الطلابُ منه فائدةً أصولية أو قاعدةً فقهية كل ما سمعوا جوابا له على أسئلتهم الكثيرة و المتنوعة....

يتحرى الحق و الصواب في كل مسألة ، و لا يحابي أحدا ، و ذلك ما يجذب الناس إليه مهما كانوا ،

و كما قيل : الحق عليه من الله نور.....

و قولهم أيضا : الحق أبلج و الباطل لجلج !

كان أول شريط سمعته له بعنوان (آداب الفتيا) ، لاحظت فيه من علم الشيخ و حلمه و أناته الشيء الكثير ....

و تتوالى الأيام و الليالي و يزداد يقيني بمكانة الشيخ العلمية و علو كعبه ، من خلال رجوع طلبة العلم الكبار و الأئمة و الأساتذة إليه في الأمور الملمة ، و المسائل الشرعية المهمة ...

فاللهم اكتب له القبول في هذه الأمة ....

الطريق إلى مجلس الشيخ فركوس !...

لطالما راودتني فكرة زيارة الشيخ أو حضور مجلس من مجالسه في جامعة خروبة ، ولكن كيف السبيل إلى ذلك ؟

فالجامعة التي أدرس فيها بعيدة و الدروس فيها كثيفة ...

و تمضي الأيام و الشهور ، حتى يأتيني خبر من صاحبي في الجامعة أن الشيخ يعقد حلقة كل يوم أربعاء بعد العصر بمسجد الهداية بحي المنظر الجميل بالقبة حرسها الله...

و وصف لي أن مجلسه مهيب حفظه الله...

عزمت على الذهاب إلى مجلسه من الأربعاء القادم ، و لما جاء اليوم الموعود ركبنا القطار من الجامعة باتجاه محطة الحراش و كلنا شوق إلى لقاء الشيخ....

و راح يختلج في صدري كمٌّ من الخواطر و المشاعر المختلفة ....

كيف هو مظهر الشيخ ؟

كيف سيتحدث إلينا ؟

ما موضوع الأسئلة و الأجوبة يا ترى ؟

كيف هو المجلس ؟

كيف هو المسجد ؟

كيف هي الطريق إليه ؟

و قطع تفكيري صفير القطار فقد وصلنا....

و نزلنا بمحطة الحراش...

و توجهنا صوب حافلات باش جراح...

و من باش جراح قصدنا إلى محطة القبة أو إن شئت فقل محطة "بن عمر"....

كان وقت صلاة العصر يقترب....

سألت صديقي : أي طريق سنأخذ ؟

فقال لي : هناك طريقان....

إما أن نشق الطريق عبر المدرسة بين الشوارع و المساكن الكثيرة فنصل إلى مسجد الشيخ من الجهة العلوية....

أو نسير مباشرة عبر المستشفى و نأخذ جهة اليمين عبر طريق المنظر الجميل و نصعد عبر زقاق على اليمين ثم نستدير إلى اليسار لنصل إلى المسجد من الجهة السفلية..

فاخترنا حينها الطريق الثانية المباشرة لأتذكر بسهولة، و لكن في المرات الأخرى صرت أقصد الطريق الأولى لقصرها بحمد الله...

وصلنا أخيرا إلى المسجد ، كان لونه أخضر فاتحا ، متوسط الحجم ، متواضع البناء...

أحسست بسعادة لا توصف و أنا ألج مسجد الهداية...

هاأنذا على بعد خطوات من فضيلة الشيخ فركوس....

لاحظت أمرا غريبا ، كانت الجهة اليمنى من المسجد ممتلئة و مكتظة بالطلاب ، أما الجهة الشمالية فتكاد تكون فارغة...

فرحت لأنني وجدت مكانا متقدما ، و انتظرنا حتى أقيمت الصلاة ، و صلينا صلاة العصر بإمامة الشيخ فركوس حفظه الله...

كانت صلاته خاشعة مترسلة موافقة للسنة....

فقد كان حفظه الله يقارب بين القيام و الركوع و الرفع من الركوع و السجود و الجلوس بين السجدتين ...

فكانت أفضل صلاة صليتها في مسجد...

و أحسست بنشوة الائتمام بأهل العلم ، و التأسي بهم عمليا لا نظريا فقط !!

و لما سلّم الشيخ ، توجه فجأة أغلب من كان في جهة اليسار إلى جهة اليمين بسرعة فائقة أفزعتني !

حينها فهمت الخطة !!

و أن الشيخ سيجلس عن يمين المسجد ، و أن الطلاب يفقهون هذا جيدا لذلك حجزوا لهم الأماكن في بادئ الأمر...

و قلت في نفسي : (ما أذكى الجزائريين !!)

لهذا كانت جهة اليسار شبه فارغة قبل الصلاة و بعدها ،

و أدركت حقيقة الأمر حين سماع الشيخ ، حيث كان صوته خافتا و هادئا ، إذ الشيخ لا يرفع صوته ، لذلك يتنافس الطلاب على الدنو منه لسماعه جيدا ...

و يأتي الشيخ ليأخذ مكانه وسط المجلس ، حيث الكرسي أمام النافذة المضيئة بأشعة الشمس الذهبية وقت العصر...

فكان المنظر جميلا ، حيث اجتمع نوران ، نور العلم و نور الشمس .....

نور على نور..... يهدي الله لنوره من يشاء....

أخذت أمتع ناظِرَيَّ برؤية الشيخ و أخيرا اكتحلت عيناي بالنظر إلى مفتي السلفيين و تَشَنَّفَ سمعي بصوت أستاذنا الدكتور الأصولي السلفي مفخرةِ القبة و الجزائر كلها حفظه الله و بارك فيه و في سائر دعاتنا الطيبين....

لقد أوتي الشيخ أبو عبد المعز محمد علي فركوس بسطة في العلم و الجسم ـ بارك الله فيه ومتعه بالصحة ـ ....

كان مهيبا مليحا ، أبيضَ مُشْرَباً بحمرة ، لين الجانب ، طيب الكلام ، هادئا جدا ، يألفه و يحبه الناس.....

حين تسأله يقول : أهلا و سهلا...

و حين تكمل سؤالك يقول أيضا : أهلا و سهلا ، زيادة في المؤانسة و حسن المعاشرة...

( لاحظت هذا في مجالسه بتسجيلات الرغائب و النفائس ، قبل أن يتوقف و الله المستعان...)

لا زلت أذكر بعض المسائل التي سمعتها و سجلتها في آخر كراس مادة الاعلام الآلي الذي كان بحوزتي في الجامعة يومئذ! حيث لم أجد أوراقا غيرها ...

ما زالت لحد الآن ذكرى أعتز بها....

سئل الشيخ عن معنى الكرسي في آية سورة البقرة ، و هل يصح ما ينسب إلى ابن عباس رضي الله عنهما أنه فسره بالعلم ؟....

تكلم الشيخ في سياق الجواب عن تفسير السلف للآية : (يوم يكشف عن ساق...) و هل هي صفة لله أم أنها ذلك المعنى اللغوي المعروف عند العرب إشارة إلى الكربة و الشدة ، و كان جواب الشيخ مفصلا و مما أذكر أن الجمع ممكن بين ذينك التفسيرين....

بمعنى : أنه يوم يكشف الله عن ساقه حقيقة يكون يوم شدة و كربة.....فنجمع هنا بين إثبات الصفة لله تعالى حقيقة دون تمثيل أو تشبيه و نثبت المعنى المسلكي العام للآية ، و هذه طريقة الشيخ العثيمين رحمه الله في كتابه شرح الواسطية.....

و صفة الساق دل عليها الحديث المعروف كذلك....

سئل الشيخ عن حكم الوالد الذي يقتل ولده ؟

فذكر الحديث : (لا يُقتل والد بولده)....

كما سئل عن مسألة العذر بالجهل ؟

فأجاب بجواب طويل ، كان منه ذكر جملة من الأحاديث الكثيرة منها حديث الصحابي الذي سجد للنبي صلى الله عليه و سلم تحية له فنهاه عن ذلك و أنه لا ينبغي السجود إلا لله بخلاف الأمم السابقة ، و حديث الرجل الذي لم يعمل خيرا وجهل قدرة الله عليه فأوصى أهله بإحراقه و ذر رماده في يوم شديد الريح و قال : لئن قدر الله علي ليعذبني عذابا شديدا !!

فعذره الله بجهله و خوفه الشديد فغفر له....

و حديث المرأة التي قالت للنبي صلى الله عليه و سلم : أيعلم الله ما في الصدور ؟؟

فأجابها أن نعم ، و لم يحكم عليها بالكفر ، و عذرها بجهلها و علّمها....

إلى ما هنالك من الأحاديث...

لكن الشيخ بين الضوابط التي تضبط مسألة العذر بالجهل ، و أنها ليست على إطلاقها ، كمن يفرط في سؤال أهل العلم ، أو يعيش في بلد ليس فيه أهل العلم و هو قادر على الرحيل....

و غيرها من المسائل التي لا تحضرني الآن...

كان الشيخ يجيب على كل منها بكلام محرر و مفصل جدا مع الأدلة ....

كل ذلك من كيسه حفظه الله....

كان الكثير يكتب و كان البعض يسجل له بالمسجلات ، (لم يكن حينها المشغلات الصوتية و المرئية الرقمية كما هو الآن كالإمبيثري و الإمبيفور و الأيبود و الأيفون و البلاكبيري....و لست أدري ماالذي سيصنع بعد هذا!)

نصح الشيخ بالتقليل من التسجيل و أن يقتصر الأمر على اثنين أو ثلاثة ليتسنى للشيخ مراجعة الفتاوى قبل انتشارها....

لم يكن الموقع قد ظهر بعد ، و لم نسمع بالفكرة حتى !

و بعد قرابة عقد من الزمن ، هانحن بحمد الله نرفل الآن في نعم الله العظيمة ، فموقع الشيخ بين أيدينا بكبسة زر ، و الفتاوى حاضرة في كل وقت و في كل مكان....

مما أسعدني في ذلك اليوم ، رؤية أستاذ الشريعة السلفي الذي حدثتكم عنه إخوتي الكرام ، الذي كان قدوتنا في الثانوية ، فقد كان يحضر مجالس الشيخ فركوس ، و كما يقول المثل الجزائري السائر : "غِيْر لَجْبال لي ما يَتْلاقَاوْش" ، و أنعم به من مكان للقاء ، مجلس علم عند الشيخ فركوس ، في مسجد من مساجد الرحمن....

كما لاحظت حضور الكثير من النخبة من الطلاب ، و لا شك أن بينهم الكثيرَ من الأئمة و الأساتذة الذين ينهلون من علم الشيخ و فقهه...

فكان مجلس الشيخ عامرا و مهيبا ، و يكفيك من ذلك منظرُ المسجد و هو يمتلئ تماما بالطلاب عن آخره كأنك و الله في يوم جمعة !!

فقد كان الطابق الأرضي ممتلئا و السدة كذلك و نحن في يوم أربعاء بعد صلاة العصر و الصورة غنية عن التعليق !!

و من المشاهد التي نقشت في ذاكرتي....

مشهد خروج الطلاب المهيب بعد الحلقة....

لم أر في حياتي منظرا كهذا ....

جماهير كثيفة على مد البصر من الطلاب بالزي الاسلامي السني على طول الرصيف.....

و جماهير أخرى من الطالبات المتجلببات الوقورات على مد البصر على طول الرصيف الآخر....

أغلبهم و أغلبهن بالمحافظ و الحقائب.......

في مشهد عظيم يبعث على العزة و الافتخار بهذا الدين و هذه الدعوة المباركة.....

كان منظرا منقطع النظير لن أنساه طول حياتي ...

أذكر أنه مر بنا حينها موكب لعرس صاخب مليئ بالمتبرجات السافرات هداهن الله ، قد هالهن ما رأوه!!

و هن في قمة الغفلة ...

شعرت حينها و نحن في قمة الاجتماع و العزة و الايمان..

كأننا في موقعة تاريخية....

يُعِزُّ اللهُ فيها أهلَ الطاعة و السنة ، و يوقظ فيها أهلَ الغفلة و اللهو و الغنا....

آه على تلك الأيام السالفات...

ليتها تعود ....

و بالخير تجود...

فنسعد فيها و نجتمع و نسود...

آه على حاضرنا كيف أمسى....

اللهم نعوذ بك من السلب بعد العطاء....

(و ما أراه إلا بسبب ذنوبنا و ما كسبت أيدينا ، كما ورد في الآية الكريمة المعروفة ...)

ها قد منع الشيوخ من التدريس...

فاللهم عجل لهم بالفرج و التنفيس...

و أعزهم و سخر لهم الولي و الرئيس....

و افتح عليهم كما فتحت على الابراهيمي و ابن باديس..

من دعوة و تعليم وفتح مدارس و تأسيس....


في زمانهم... زمان احتلال الفرنجة و الفرنسيس !!...
فاللهم انصرهم في زمان قل فيه النصير و الأنيس......


اللهم آمين....اللهم آمين...اللهم آمين...


عدل سابقا من قبل أبو همام عبد الحميد في الإثنين 2 أغسطس 2010 - 13:51 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله....   ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... I_icon_minitimeالإثنين 2 أغسطس 2010 - 13:48

أحسنت الوصف اخي

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
يوسف الجزائري
Admin
يوسف الجزائري

عدد الرسائل :
2754

الموقع :
http://nebrasselhaq.com/

تاريخ التسجيل :
21/01/2009


ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله....   ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... I_icon_minitimeالأربعاء 4 أغسطس 2010 - 20:44

جزاك الله خيرا أخي الفاضل
و حفظ الله الشيخ العلامة محمد علي فركوس و كثّر من أمثاله و نفع به

و كم يشبه الشيخ حفظه الله شيخنا العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله

بارك الله في الشيخ فركوس و زاده علما و نفعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nebrasselhaq.com/
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله....   ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... I_icon_minitimeالأربعاء 30 مارس 2011 - 13:50

طال غيابكم أخي عبد الحميد , وأخالني سأبدأ في تدوين ذكرياتنا معك ...- إبتسامة -
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
أبو همام عبد الحميد

أبو همام عبد الحميد

عدد الرسائل :
261

تاريخ التسجيل :
14/05/2009


ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله....   ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله.... I_icon_minitimeالسبت 2 أبريل 2011 - 13:04

حفظك الله أخي سمير.....

أضحك الله سنك أخي.....

هل صرتٌُُُ من أهل الماضي ؟ ، هذه عقوبة شديدة من حضرة القاضي !!؟؟(ابتسامات)

لكن على نفسها جنت براقش ، لذلك لن أمانع و لن أناوش !!....

و لهذا بإذن الله لن أغادر، لأثبت أنني من الحاضر ، و أشارك إخوتي الكتابة و أشاطر....

فاللهم احفظ إخوتي في تبسة و سائر مدن الجزائر...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ذكريات لا تنسى مع الشيخ فركوس أعزه الله....

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» موقع الشيخ فركوس - أعزه الله - بحلة جديدة جميلة وانيقة .
» التلازم الحقيقي بين الطائفة المنصورة وعملها الجهادي .بقلم الشيخ فركوس - أعزه الله -
» ثناء الشيخ عبد المالك رمضاني على الشيخ محمد على فركوس - حفظهما الله -
» دفاع الشيخ عز الدين رمضاني عن الشيخ فركوس مما نسب إليه - الله المستعان -
» كتب الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: إسـهامات الأعضــاء-