طيب ننتظر أم سيرين ولكن أغلب الظن في رأيي أنها حال، رتبي الجملة هكذا: مد ذراعيه ممتطيا.. والله أعلم
ننتظر أم سيرين...

اقتباس :

طيب ننتظر أم سيرين ولكن أغلب الظن في رأيي أنها حال، رتبي الجملة هكذا: مد ذراعيه ممتطيا.. والله أعلم
ننتظر أم سيرين...

بارك الله فيك اختي بلقيس

الجملة مرتبة

لو عندك علم اخبريني به

اقتباس :

يقول علماءالنحو: الإعراب تابع للمعنى


والذي يظهر في الجملة والله أعلم أن كلمة (ممتطيا) متعلقة بالفاعل المستتر المقدر بـ (هو) وهو فاعل (مدَّ) ولا يتعلق بالمفعول به


الذي هو (ذراعيه) لأن معنى الامتطاء والركوب لا يكون إلا للفاعل لا لذراعيه.



وشروط الحال هنا مستوفاة, فالفاعل وهو الضمير المستتر معرفة ما هو معروف, والوصف نكرة.


وأو د تنبيهك إلى أن كلمة (صفة) تنطبق على (الحال) و(النعت) كليهما



ولذلك إذا أطلق الوصف أريد بها أحدهما على حسب موقعه من الجملة أما إن ترددر الأمر بينهما فلا بد من التمييز بينهما بمصطلحي



(النعت)و(الحال)


ومعنى الجملة أن ذالك الراكب يستطيع أن يمتطي الفرس وهو ماد يديه غير ممسك بالعنان.والله أعلم

بارك الله فيك اخينا الفاضل على الشرح

و استفدت منه كثيرا

فالكلمة هكذا قراتها و اختي كانت تريد اعرابها

و هي في كتاب الثانية متوسط

لم افهم التمييز هل الاعراب هو حال ام صفة ؟

[quote]

اقتباس :

السّلام عليكم إذا أذنتم لنا بالمساهمة في الجواب:

فإنّ كلمة ( ممتطيا ) حال من الفاعل المستتر في الفعل (مدّ).

ولا يمكن أن تكون نعتا، لأنّ النعت لا يسبق المنعوت أبدا، إنّما هو تابع.

والله أعلم

بارك الله فيك اختنا الفاضلة

اشكر كل من رد و اجاب على السؤال

استفدت منها كثيرا فجزاكم الله كل خير

السلام عليكم

ما شاء الله ما شاء الله ، مجلس علمي فاتني وهذا كله بسبب النت وأعمال أخرى
أرى آراء قوية اندفعت لتحسم الامر

وقد حسم ولكن بصورة متداخلة في الإجابات فقط والكل كمل بعض

ونعود للإجابة :

مد : فعل ماض مبني على الفتح

والفاعل ضمير مستتر تقيره "هو"

ممْتطيّا :حال منصوب

ذراعيْ :مفول به لاسم الفاعل " ممتطيا" والذي أصل الكلام : امتطى فلانُ ُ ذراعيه


منصوب بالياء لأنه متنى وهو مضاف والهاء :::: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جرمضاف إليه

ملاحظة : كل من " الخبر والنعت والحال " يحمل معنى الصفة إلا أن كل واحد ينفرد بميزته التي تخالف الآخر كما ذكر الأخ ألعذق مثلا النعت يتبع المنعوت في الأمور الأربع : النوع والعدد والحركة الإعرابيةوالتعريف والتنكير

والحال يبن هيئة صاحبه وقد ييكون مفرد أو جملة أما التمييز الشرح فيه يطول سأفرد له درسا مبسطا إن شاء الله
وكما قالت ؛دى الأخوات هذه الجملة مركبة من جملتين وليست بسيطة فجملة مد لا يتم معناها إلا بجملة أخرى وهي الجملة الإسمية التي عمل اسمها المشتق عمل فعله " ممتطيا "

وإن كان هذه الجملة بلاغتها أثرت على نحوها بما قدم وأخر فكانت قمة في البيان من استعارة مكنية في ممتطيا ذراعيه والتقديم والتأخير في ممتطيا والغرض منه الأهتمام بأمر المتقدم وأصل الجملة : مد ذراعيه ممتطيا ذراعيهفطبعا الجملة ثقيلة وغير بليغة كما ترون

واستغفر الله العظيم إن أخطأت فمن نفسي وإن أصبت فمن الله ...والحمد لله رب العالمين

اقتباس :

السلام عليكم

ما شاء الله ما شاء الله ، مجلس علمي فاتني وهذا كله بسبب النت وأعمال أخرى
أرى آراء قوية اندفعت لتحسم الامر

وقد حسم ولكن بصورة متداخلة في الإجابات فقط والكل كمل بعض

ونعود للإجابة :

مد : فعل ماض مبني على الفتح

والفاعل ضمير مستتر تقيره "هو"

ممْتطيّا :حال منصوب

ذراعيْ :مفول به لاسم الفاعل " ممتطيا" والذي أصل الكلام : امتطى فلانُ ُ ذراعيه


منصوب بالياء لأنه متنى وهو مضاف والهاء :::: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جرمضاف إليه

ملاحظة : كل من " الخبر والنعت والحال " يحمل معنى الصفة إلا أن كل واحد ينفرد بميزته التي تخالف الآخر كما ذكر الأخ ألعذق مثلا النعت يتبع المنعوت في الأمور الأربع : النوع والعدد والحركة الإعرابيةوالتعريف والتنكير

والحال يبن هيئة صاحبه وقد ييكون مفرد أو جملة أما التمييز الشرح فيه يطول سأفرد له درسا مبسطا إن شاء الله
وكما قالت ؛دى الأخوات هذه الجملة مركبة من جملتين وليست بسيطة فجملة مد لا يتم معناها إلا بجملة أخرى وهي الجملة الإسمية التي عمل اسمها المشتق عمل فعله " ممتطيا "

وإن كان هذه الجملة بلاغتها أثرت على نحوها بما قدم وأخر فكانت قمة في البيان من استعارة مكنية في ممتطيا ذراعيه والتقديم والتأخير في ممتطيا والغرض منه الأهتمام بأمر المتقدم وأصل الجملة : مد ذراعيه ممتطيا ذراعيهفطبعا الجملة ثقيلة وغير بليغة كما ترون

واستغفر الله العظيم إن أخطأت فمن نفسي وإن أصبت فمن الله ...والحمد لله رب العالمين

جزاك الله كل خير امنا الفاضلة

و هاقد لحقتي لان المجلس لم يفتك

فقد كنتِ اول من انتظرتها ( ابتسامة ) .

و افدتينا كثيرا بما قلتي

ربي يبارك فيك و يحفظك امنا الفاضلة و جزاك الله خير الجزاء