الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 حوار شعري بين شيعي ونصرانى وسلفى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


حوار شعري بين شيعي  ونصرانى وسلفى Empty
مُساهمةموضوع: حوار شعري بين شيعي ونصرانى وسلفى   حوار شعري بين شيعي  ونصرانى وسلفى I_icon_minitimeالخميس 4 سبتمبر 2008 - 1:36

حوار شعري بين صوفى ونصرانى وسلفى

--------------------------------------------------------------------------------

في احد الايام تقابل صدفة الصديقان الحميمان عبد الحسين وعبد المسيح فدار بينهما حوار:



عبد الحسين:






ايــا عـبـد المـسـيـح بـكــل ود




اتيـتـك يـــا صـدقــي بالـدلـيـلْ




عـبـدت ثـلاثـة ... ربُّ وإبــنٌ




وروح القدس ... هذا مستحيلْ




وحـرفـتــم كـتـابـكـم بـجــهــل




وسرتم خلف من ضل السبيـلْ




ألا فاتـرك خرافـات النصـارى




وفي الاسـلام يـا صـاح البديـلْ




عبد المسيح:






ايا عبـد الحسيـن اليـك ردي




فلا تعجل ... رويدك يا خليـلْ




ايا من تعبد اثنـي عشـر ربـا




ائمتكم ... اهـم خيـر البديـلْ؟




وسـل كافِيُّـكُـمْ ينْبِـئْـكَ حتـمـا




عن التحريف في قول الجليلْ




طعنتم في النبي وفي الرفـاق




وفي ازواجـه ... ديـنٌ عليـلْ




عبد الحسين





فمـا بـال الزنـا قــد عــمَّ فيـكـم




وزاد ... وفي الزواج لكم بديلْ




اترضون الفواحش دون خوف




وترضـون الرذيلـة يــا زمـيـلْ




عبد المسيح:






فـإن كنـا زنينـا يــا صديـقـي




فـهــذا عـنـدنـا اثـــم وبــيــلْ




وانـتـم قـــد تمتـعـتـم بـأجــرٍ




وترجون الثواب من الجليلْ!!




فمر عليهم اخوهم بنيامين وشاركهم حوارهم:


بنيامين:






نـسـيـتـم او تـنـاسـيـتـم بــأنّـــا




علـى نفـس الطريقـة والسبـيـلْ




وأن عـدونــا (الـسـنـي) حــقــا




وهــم اهــل الـدرايــة والـدلـيـلْ




فـسـمـوه اذا شـئـتـم (وهـابــي)




و (ارهابي) ... ومن ذاك القبيلْ




فـإنـا نبتـغـي ثـــارات كـســرى




وقـيـصـر والـــولاء لإسـرائـيــل




فوصل خبرهم الى عبدلله الذي قال:


عبد الله:






ولن ترضى اليهود ولا النصارى




وهـــذا الـرافـضـي لـهــم يـمـيـلْ




عليـنـا غـيـر ان نـرضــى بـــذل




ونتـبـعـهـم وهـــــذا مـسـتـحـيـلْ




الله اكبر بالدفاع سابتدي وهو المعين على نجاح المقصدِ
وهو الّذي نصر النبيَّ محمّدً
وسينصر المتتبّعين لأحمدِ
وبه أصول على جميع خصومنا
وأعدّه عونًا على من يعتدي
سأرسل سهمًا من كنانة وحيه
وبه أشدّ على كتائب حُسَّدي
وبه سأجدع أنف كلّ مكابر
وبه سأرصد للكفور الملحدِ
وسأستجير بذي الجلال وذي العلا
لا لن أُضام إذا استجرتُ بسيّدي
وسأستمدّ العون منه على الّذي
لمز الأحبّة بالكلام المفسدِ
حتّى أشتّت شملهم بأدلّةٍ
مثل الصواعق في السحاب الأسودِ
وبنور وحي الله أكشف جهلهم
حتّى يَبين على رؤوس المشهدِ
لا تلمزونا يا خفافيش الدجى
بتطرّفٍ وتسرّعٍ وتشدّدِ
لا تقذفونا بالشذوذ فإنّنا
سرنا على نهج الخليل محمّدِ
ولكلّ قولٍ نستدلّ بآيةٍ
أو بالحديث المستقيم المسنَدِ
والنسخَ نعرف والعمومَ وإنّنا
متفطّنون لمُطلَقٍ ومقيَّدِ
ونصوص وحي الله نتقن فهمَها
لا تحسبون الفهم كالرأي الردي
وإذا تعارَضَت النصوصُ فإنّنا
بِأُصولِ سادتنا الأئمّة نهتدي
ونحارب التقليدَ طولَ زماننا
مع حبّنا للعالِم المتجرّدِ
وكذا الأئمّة حبُّهم متمكّنٌ
من كلّ نفسٍ يا بريّةُ فاشهدي
وترقّ أنفُسُنا لرؤية مَن غدا
في ربقة التقليد شبه مقيَّدِ
إنّا نرى التقليدَ داءً قاتلًا
حجب العقولَ عن الطريق الأرشدِ
جعل الطريقَ على المقلِّدِ حالكًا
فترى المقلّدَ تائهًا لا يهتدي
فلذا بدأنا في اجتثاث جذوره
من كلّ قلبٍ خائفٍ متردّدِ
ولسوف ندمل داءه وجراحَه
بمراهمِ الوحي الشريف المرشِدِ
ندعو إلى التوحيد طولَ حياتنا
في كلّ حين في الخفا والمشهدِ
ونحارب الشرك الخبيث وأهله
حربًا ضروسًا باللسان وباليدِ
وكذلك البدع الخبيثة كلّها
نقضي عليها دون باب المسجدِ
هذي طريقتنا وهذا نهجنا
فعلامَ أنتم دوننا بالمرصدِ
لِمَ تطعنونا وتلمزونا كأنّنا
جئنا برأيٍ للعقيدةِ مفسِدِ
أَلِمَذْهَبٍ وَلِعادَةٍ وَحُكُومَةٍ
تتهرّبون من الحديثِ الجيّدِ
هذا الحديث تلألأت أنواره
رغم الجهول ورغم كلّ مقلِّلدِ
إنْ كنتمو تتضرّرون بنورهِ
فالشمس تطلع رغم أنف الأرمدِ
باللهِ قولوا ما الّذي أنكرتمو
علَّ البريّةَ للحقيقةِ تهتدي
هدّدتمونا بالمذاهب بعدما
وضح الدليل فبئس من متهدِّدِ
وبهتّمونا بالقبائحِ كلِّها
وعرضتمونا بالقناع الأسودِ
ورفعتمونا للولاة تشفّيًا
وفرحتمو بتهدّدٍ وتوعّدِ
لكنّنا لُذْنا ببابِ إلهنا
فأراحَنا مِن كلّ خصمٍ معتدي
وجلا الحقيقةَ للملا فَخَسِئْتُمُو
والسوءُ يظهر من خبيثِ المقصدِ
يا معشر الإخوان سيروا وأبشروا
وثقوا بنصر الواحدِ المتفرّدِ
سيروا على نهج الرسولِ وصحبِهِ
لا تعبؤوا بالآثم المتمرّدِ
ولْتعلنوها للبريّة كلّها
إنّا بغير محمّدٍ لا نقتدي
لا نطلب الدنيا ولا نسعى لها
اللهُ مقصدنا ونعم المقصدِ
ليس المناصب همَّنا ومرادَنا
كلّا ولا ثوب الخديعة نرتدي
إنّا لَنسعى في صلاح نفوسنا
بعلاج أنفسنا المريضة نبتدي
ونحبّ أن نهدي البريّةَ كلَّها
ندعو القريب قبيل نصح الأبعدِ
وبواجب المعروف نأمر قومنا
ونقوم صفًّا في طريق المفسدِ
لو تبصر الإخوان في حلقاتنا
مِن عالِمٍ أو طالبٍ مسترشدِ
لرأيتَ عِلمًا واتّباعًا صادقًا
للسنّة الغرّاء دون تردّدِ
أنعِمْ بطلّاب الحديث وأهلِهِ
وأجلّهم عن كلّ قولِ مفنّدِ
هم زينة الدنيا مصابيح الدجى
طلعوا على الدنيا طلوع الفرقدِ
ورثوا النبيَّ وأحسنوا في إرثهِ
وحَمَوْهُ من كيد الخبيث المعتدي
سعدوا بهَدْي محمّدٍ وكلامِهِ
وسواهمو بكلامه لم يسعدِ
والدين قال الله قال رسوله
وهمو لدين الله أفضلُ مرشدِ
والفقه فهم النصّ فهمًا واضحًا
من غير تحريفٍ وتأويلٍ ردي
لا تحسبنّ الفقه متنًا خاليًا
من كلّ قولٍ للمشرِّع مسنَدِ
أو قال عالِمُنا أو قال إمامُنا
أو ذاك مذهب أحمدٍ ومحمّدِ
هذا كلامٌ ليس فيه هدايةٌ
مَن سار في تحصيله لا يهتدي
فعليك بالوحيين لا تعدوهما
واسلك طريقهما بفهمٍ جيّدِ
فإذا تعّذر فهم نصٍّ غامضٍ
فاستفتِ أهلَ الذكر كالمسترشدِ
بالبـيـّنـات وبالزبـور فإنّه
من أمر ربّك في الكتاب فجوِّدِ
واعلم بأنّ مَن اقتدى بمحمّدٍ
سيناله كيدُ الغواةِ الحُسَّدِ
ويذوق أنواعَ العداوةِ والأذى
مِن جاهلٍ ومكابرٍ ومقلّدِ
فاصبر عليه وكن بربّك واثقًا
هذا الطريق إلى الهدى والسؤدُدِ








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
leila

leila

عدد الرسائل :
225

العمر :
53

تاريخ التسجيل :
02/06/2008


حوار شعري بين شيعي  ونصرانى وسلفى Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار شعري بين شيعي ونصرانى وسلفى   حوار شعري بين شيعي  ونصرانى وسلفى I_icon_minitimeالجمعة 5 سبتمبر 2008 - 10:29


بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاكم الله خيراً ..


هي محاورة شعرية بين رافضي ونصراني ويهودي وسلفي


جزى الله الكاتب والناقل خير الجزاء


ماشاء الله قصيدة مميزة

تحكي واقع الأمة من تفرق ..


موضوع يستحق التميز ..


وفقكَ الله لما يحب ويرضى ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حوار شعري بين شيعي ونصرانى وسلفى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ° ° يا ليت شعري ! من هذا المقبول فنهنيه ؟ ومن هذا المحروم فنعزيه ؟ ° °
» الله أكبر ..توبة شيعي ادمن في البالتوك ومشرف على منتديات شيعية
» الي كل شيعي سؤال واحد وارجوا منك الاجابه بدون تقيه وسيحاسبك الله يوم الحساب
» حوار بين الحشمة والسفور
» حوار مع صديقي الملحد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: بيان المنهج الوسطي-