الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أم الحسين

أم الحسين

عدد الرسائل :
4090

تاريخ التسجيل :
18/03/2009


الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله Empty
مُساهمةموضوع: الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله   الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله I_icon_minitimeالأربعاء 4 نوفمبر 2009 - 11:31

" الشرك و الكبر أساس كل ذنب "


بقلم الشيخ الفاضل :


حسن آيت علجت الجزائري


- حفظه الله -







إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ، و بعد :

فإن أساس الذنوب التي عصي بها الله عز و جل ، ذنبان عظيمان موبقان و هما : الشرك و الكبر (1).

أما الكبر : – و هو أول الذنبين من حيث الترتيب الزمني – فإن أصله إبليس ، و هو الذي فعل ذلك أولا ، و ذلك عندما خلق الله آدم بيديه ، و نفخ فيه من روحه ، و أسجد له ملائكته ، و كان إبليس يعبد الله معهم ، فلما سجد الملائكة لآدم ، امتنع إبليس و أبى و استكبر ، فكان ذلك سببا لطرده من الجنة .

قال تعالى : { و إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى و استكبر و كان من الكافرين }[البقرة:34] ، و قال أيضا : { و إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من صلصال من حمإ مسنون فإذا سويته و نفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين فسجد الملائكة كلهم أجمعون إلا إبليس أبى أن يكون مع الساجدين قال يا إبليس مالك ألا تكون مع الساجدين قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمإ مسنون قال فاخرج منها فإنك رجيم و إن عليك اللعنة إلى يوم الدين }[الحجر:28-35] ، في آيات كثيرة من كتاب الله تعالى تبين أن سبب امتناع إبليس من السجود لآدم ، و عصيانه لله تعالى حينما أمره بذلك و هو الكبر.

- و حقيقة الكبر جاء بيانها في الحديث الذي يرويه مسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه مرفوعا : " الكبر بطر الحق و غمط الناس " ، و بطر الحق : هو دفعه و إنكاره ترفعا و تجبرا ، و غمط الناس : احتقارهم و ازدراؤهم (2).

أما جزاء الكبر فهو مذكور في قول الله تعالى : { كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار }[غافر:35] ، كما أنه مذكور أيضا في أول حديث ابن مسعود الذي سبق ذكره حيث قال صلى الله عليه و سلم : " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ".

أما الشرك : فهو أعظم الذنبين و أخطرهما ، إذ إنه الذنب الذي لا يغفره الله تعالى إذا لم يتب الإنسان منه ، قال سبحانه : { إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء }[النساء:48].

- و حقيقة الشرك أن تجعل لله ندا و هو خلقك ، كما جاء بيانه على لسان النبي صلى الله عليه و سلم في الحديث الذي رواه الشيخان عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " قلت : يا رسول أي الذنب أعظم عند الله ؟ " قال : " أن تجعل لله ندا و هو خلقك " ، و الند : الشبيه ، يقال : فلان ند فلان و نديده ، أي : مثله و شبيهه .

و الشرك أيض أصله من إبليس فهو الذي أمر به و زينه في قلوب مقترفيه ، و كان بدء ذلك في قوم نوح عليه السلام ، و كان كيده لهم من جهة الغلو في الأموات الصالحين ، كما روى ذلك الإمام البخاري عن ترجمان القرآن عبد الله بن عباس رضي الله عنه في تفسير قوله تعالى : { و قالوا لا تذرن آلهتكم و لا تذرن ودا و لا سواعا و لا يغوث و يعوق و نسرا }[نوح:23] ، قال : " هذه أسماء رجال صالحين من قوم نوح ، فلما هلكوا ، أوحى الشيطان إلى قومهم أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون أنصابا ، و سموها بأسمائهم ، ففعلوا ، فلم تعبد ، حتى إذا هلك أولئك ، و نسخ العلم : عبدت ".
فكان هؤلاء المشركون من قوم نوح هم أول صنف من المشركين ، و شركهم هذا : تعظيم الموتى ، هو الشرك الأرضي ، و هو أول شرك بالله طرق العالم ، فبعث الله نبيه نوحا عليه السلام – و هو أول رسول بعث إلى المشركين – فمكث في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما يدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له ، و ينهاهم عن عبادة ما سواه.

و لم يقنع عدو الله إبليس بهذا الشرك حتى زين لأوليائه شركا من طراز جديد ، ألا و هو عبادة الكواكب ، و هو الشرك السماوي ، و كان هذا الشرك من حظ قوم إبراهيم عليه السلام ، و هم النماردة أهل بابل ، و كانوا مع هذا يعبدون الأوثان التي هي تماثيل و طلاسم لتلك الكواكب ، أو هي أمثال لمن مات من الأنبياء و الصالحين و غيرهم ، فبعث الله رسوله إمام الحنفاء و أبا الأنبياء إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام ، فأنكر عليهم عبادة الأوثان ، و كسرها بيده ، و ناظر ملك بابل و حاجه ، و دعا إلى عبادة الله وحده لا شريك له (3).


- أما جزاء الشرك فمذكور في قول الله جل و علا : { إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة و مأواه النار و ما للظالمين من انصار }[المائدة:72].

من أجل ذلك كان من وصايا الأنبياء و الصالحين التحذير و التنفير من هذين الذنبين القبيحين :

- أما الأنبياء : فلما روى عبد الله بن عمرو ابن العاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن نبي الله نوحا لما حضرته الوفاة ، قال لابنه : إني قاص عليك الوصية : آمرك باثنتين و أنهاك عن اثنتين ، آمرك ب " لا إله إلا الله " ، فإن السماوات السبع و الأرضين السبع لو وضعت في كفة رجحت بهن " لا إله إلا الله " ، و لو أن السماوات السبع و الأرضين السبع كن حلقة مبهمة إلا قصمتهن " لا إله إلا الله " ، و " سبحان الله و بحمده " فإنها صلاة كل شيء ، و بها يرزق الخلق ، و أنهاك عن : الشرك و الكبر " (4).

و المقصود بالوصية هنا : الوصية المعهودة لدى الأنبياء عليهم السلام ، ف " أل " هنا للعهد الذهني ، لا سيما و قد جاء ما يؤيد ذلك في القرآن الكريم ، كقوله سبحانه : { ووصى بها إبراهيم بنيه و يعقوب يابني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا و أنتم مسلمون أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك و إله آبائك إبراهيم و إسماعيل و إسحاق إلها واحدا و نحن له مسلمون} ؛[البقرة:132-133].

- وأما الصالحون : فقد قال الله عز و جل : { و إذ قال لقمان لابنه و هو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم } إلى أن قال : { و لا تصعر خدك للناس و لا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور }[لقمان:13-18] ، و المختال هو المتكبر.

هذا ، و قد كان من كيد إبليس لليهود و النصارى أن أخذوا من هاتين الخصلتين المذمومتين بأوفر حظ و نصيب : فأما اليهود فيغلب عليهم الكبر و يقل فيهم الشرك ، أما النصارى فيغلب عليهم الشرك و يقل فيهم الكبر ، قال الله تعالى في شأن اليهود : { أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم و فريقا تقتلون }[البقرة:87] و قال أيضا جل في علاه : { قال ياموسى إني اصطفيتك على الناس برسالاتي و بكلامي فخذ ما آتيتك و كن من الشاكرين }[الأعراف:144] إلى أن قال : { سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغيرالحق و إن يروا كل آية لا يؤمنوا بها و إن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا }[الأعراف:146] ، و هذا هو حال المستكبر من أمثال هؤلاء اليهود ، فإنه لا يقبل إلا ما يهواه ، و يرد الحق و يجحده إذا خالف هواه.

أما النصارى فقال الله تعالى في شأنهم واصفا ما هم عليه من الشرك : { اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله و المسيح ابن مريم و ما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه و تعالى عما يشركون }[التوبة:31] ، و قال أيضا في سياق الكلام عنهم : { قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم ألا نعبد إلا الله و لا نشرك به شيئا و لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون }[البقرة:64] ، و قال عز و جل : { لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم و قال المسيح يابني إسرائيل اعبدوا الله ربي و ربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة و مأواه النار و ما للظالمين من أنصار }[المائدة:72] ، فأخبر سبحانه أن عيسى عليه السلام أمرهم بالتوحيد ، و نهاهم أن يشركوا به أو بغيره كما فعلوه.

و من عجائب حكمة الله تعالى ، أن عاقب كلا من الأمتين بنقيض قصدها : فلما كان أصل دين اليهود الكبر : عاقبهم بالذلة ، فقال سبحانه فيهم : { ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله و حبل من الناس }[آل عمران:112] ، و كذلك لما كان أصل دين النصارى الإشراك بتعديد الطرق إلى الله : أضلهم عن سبيله القويم و صراطهم المستقيم ، فقال سبحانه : { قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق و لا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل و أضلوا كثيرا و ضلوا عن سواء السبيل }[النساء:171] (5).

- أما السبيل إلى علاج هاتين الآفتين : فإن من رحمة الله تعالى بعباده أن جعل لكل داء ضدا من الدواء يعالج به ، فقد قرر الإمام ابن القيم في " زاد المعاد "(4/3-11) أن من أصول الطب و قواعده : استفراغ المواد الفاسدة ، و دفع العلة الموجودة بالضد و النقيض ، و عليه فإن من أضداد الشرك و الكبر : الإسلام الذي هو دين الله الذي أنزل به كتبه و بعث به رسله ، ذلك بأن الإسلام يتضمن معنيين (6) : معنى السلامة ، و معنى الاستسلام.

- أما السلامة : فهي الإخلاص الذي هو: إفراد الله تعالى بالقصد في الطاعة ، و هو ضد الشرك و نقيضه ، تقول العرب (7) : سلم لي الشيء الفلاني ، أي : خلص لي ، و من ذلك قوله تعالى : { و رجلا سلما لرجل }[الزمر:29] ، أي عبدا خالصا لسيده ، لهذا قال ابن كثير في " تفسيره "(1/559) عند تفسيرقوله عز وجل : { و من أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله }[النساء:125) : " أي : من أخلص العمل لله وحده لا شريك له ، كما قال عز و جل : { فإن حاجوك فقل أسلمت وجهي لله و من اتبعن }[آل عمران:20]" اه

- أما الاستسلام : فهو الانقياد و الخضوع المنافيان للكبر ، و من ذلك قوله تعالى : { أفغيردين الله يبغون و له أسلم من في السماوات و الأرض طوعا و كرها و إليه يرجعون }[آل عمران:83] ، أي : و له انقاد و خضع من في السماوات من الملائكة ، و من في الأرض من سائر المخلوقات الأرضية ، طائعين أو مكرهين (8).

و من أضداد الشرك و الكبر الذي يدفعان به : التحقق ب { إياك نعبد و إياك نستعين }[الفاتحة:5] علما و معرفة ، و عملا و تطبيقا.

ذلك بأن { إياك نعبد } معناه : لا نعبد غيرك ، و يتضمن إفراد الله جل و علا بالعبادة و التأله دون من سواه ، و هذا هو حقيقة الكلمة الطيبة التي هي رأس الإسلام ، و أفضل الكلام و هي " شهادة أن لا إله إلا الله " ، و هذا الذي ينقض بنيان الشرك ، و يقوض أساسه و أركانه.أما { و إياك نستعين } فمعناها لا نستعين بسواك ، و يتضمن التبرؤ من حول العبد و قوته و طوله ، و هو عين التواضع و الاستسلام لله تعالى اللذين يقصمان الكبر و يجتثانه من أصوله.

لهذا قال ابن القيم في " مدارج السالكين "(1/54) : " و كثيرا ما كنت أسمع شيخ الإسلام ابن تيمية – قدس الله روحه – يقول : " { إياك نعبد } تدفع الرياء ، و [/b]{ إياك نستعين } [b]تدفع الكبرياء "" اه.
و الرياء من الشرك ، كما ثبت ذلك من حديث محمود بن لبيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر " ، قالوا : و ما الشرك الأصغر ؟ قال : " الرياء ، يقول الله عز و جل لأصحاب ذلك يوم القيامة إذا جازى الناس : اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا ، فانظروا هل تجدون عندهم جزاءا " (9).

من أجل ما ذكر فإن الله تعالى شرع لنا قراءة هاتين الكلمتين : { إياك نعبد و إياك نستعين } في كل ركعة من كل صلاة ، و ذكر سبحانه بعدهما الأمتين اللتين خالفتا مقتضاهما : أمة اليهود المغضوب عليهم ، و أمة النصارى الضالين ، كما في حديث عدي بن حاتم الطائي رضي الله عنه مرفوعا : " اليهود مغضوب عليهم ، و النصارى ضالون " (10) ، فقال الله عز و جل : { اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين }[الفاتحة:6-7].

و المقصود من هذا كله التحذيرمن هاذين الشبهين الفاسدين (11) : من حال قوم فيهم استكبار و قسوة عن العبادة و التأله ، و قد أوتوا نصيبا من الكتاب و حظا من العلم ، و قوم فيهم عبادة و تأله بإشراك بالله ، و ضلال عن سبيل الله و وحيه وشرعه.

فيتقرر من هذا كله أن الشرك و الكبر أساس كل ذنب في الإنس و الجن ، ثم إن من الناس من يجمع بين هاتين الخصلتين المذمومتين ، و منهم من ينفرد بأحدهما ، و المؤمن الصالح عافاه الله منهما ، فعلى كل مسلم أن يحذر أشد الحذر من هذين الذنبين الممقوتين و يجتنبهما كل الاجتناب.

و سبحانك الله و بحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك.



*****************


(1) انظر: " فتاوى ابن تيمية " (18/330) ، و " تفسير ابن كثير " (1/78- ط : دار التراث ).
(2) انظر : " شرح النووي على مسلم " (1/275 – ط : دار المعرفة ).
(3) انظر : " اقتضاء الصراط المستقيم " لابن تيمية (2/303 -304 – ط : العقل ) ، " تصحيح الدعاء " لبكر أبو زيد (216-219).
(4) صحيح ، أخرجه أحمد ، و البخاري في " الأدب المفرد " ن انظر " الصحيحة " (134) ، " صحيح الادب المفرد " (426).
(5) انظر : " فتاوى ابن تيمية " (7/624-628).
(6) انظر : " فتاوى ابن تيمية " (7/623 و 635) و (10/14) ، و انظر له أيضا " الاقتضاء " (2/376).
(7) انظر : " لسان العرب " لابن منظور ( باب : سلم و باب : شكس ).
(8) انظر : " أيسر التفاسير " لأبي بكر جابر الجزائري (1/340).
(9) صحيح ، رواه أحمد و غيره ، " الصحيحة " (951).
(10) صحيح ، رواه أحمد و الترمذي و ابن حبان ، انظر: " صحيح الترمذي " ( 2354) ، " تخريج الطحاوية " (811).
(11) انظر : " فتاوى ابن تيمية " (7/634).


انظر: مجلة الإصلاح – العدد الخامس – رمضان / شوال 1428ه – صفحة (19-24).

منقوووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
almuraqib al3aam
Admin
almuraqib al3aam

عدد الرسائل :
2088

تاريخ التسجيل :
18/07/2009


الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله   الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله I_icon_minitimeالأربعاء 4 نوفمبر 2009 - 13:25

بارك الله فيكم و في الشيخ الفاضل.


عدل سابقا من قبل المراقب العام في الخميس 10 ديسمبر 2009 - 0:06 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم الحسين

أم الحسين

عدد الرسائل :
4090

تاريخ التسجيل :
18/03/2009


الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله   الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله I_icon_minitimeالأربعاء 4 نوفمبر 2009 - 13:29

وفيك بارك الله اخي المراقب العام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الشرك و الكبر أساس كل ذنب " بقلم : الشيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» " من جوائز رمضان " للشّيخ الفاضل حسن آيت علجت الجزائري حفظه الله .
» " صلح الحديبية ... الفتح المبين " بقلم شيخنا الأستاذ أزهر سنيقرة الجزائري حفظه الله
» هكذا عرفت الشيخ العثيمين . بقلم الشيخ الشيخ عبد الخالق ماضي الجزائري - حفظه الله -
» حوار مع فضيلة الشيخ المربي الطاهر آيت علجت الجزائري - حفظه الله -
» الصيام والتقوى : بقلم الشيخ عمر حمرون الجزائري - حفظه الله -

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: العــقيــدة الصحيحة-