الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 الشراكة و صحتها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
roudhakime

avatar

عدد الرسائل :
2

تاريخ التسجيل :
06/10/2009


الشراكة و صحتها Empty
مُساهمةموضوع: الشراكة و صحتها   الشراكة و صحتها I_icon_minitimeالأربعاء 7 أكتوبر 2009 - 14:49

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ما حكم مشاركة شخص في مشروع و ماله قرض بنكي وانت مالك ليس بقرض بنكي (السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انا لي سؤال بخصوص الشراكة يتمثل فيما يلي انا لي صديق له مشرع محل كراء السيارات بنظام تشغيل الشباب المعمول به في الجزائر وتعذر عليه دفع المبلغ المالي المترتب على عاتقه حيث طلب مني ان اكون شريك له علما ان المبلغ الثاني يدفع من طرف مصلحة تشغيل الشباب و المبلغ الثالث من طرف البنك مع العلم ان مبلغ البنك يعتبر قرض يدفع على اقساط من طرف صديق فهل يمكن ان اكون له شريك وما حكم الشرع في هذه الشراكة و ما يترتب علي فعله مع العلم ان المبلغ الذي سوف ادفعه ليس بقرض من البنك فهل هذا حلال او حرام وجزاكم الله كل خير و شكرا).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الحليم توميات

عبد الحليم توميات

عدد الرسائل :
537

تاريخ التسجيل :
23/03/2009


الشراكة و صحتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشراكة و صحتها   الشراكة و صحتها I_icon_minitimeالخميس 8 أكتوبر 2009 - 14:49

الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته.
فإنّ مشاركة من ماله من الحرام والتّعامل معه فيه مفاسد كثيرة، منها:
1- أوّلا: فيه إقرار على الكسب الحرام، والمسلم مأمور بإنكاره.
2- وفيه إعانة واضحة وتشجيع كبير له على فعل الحرام، فلولا وجود الشّريك ما استطاع أن يلج هذا المشروع ويقترض من البنك قرضا ربويّا. وهذا ما يجعل المتعامل شريكًا في الإثم والمؤاخذة، لأنَّ الإعانة على المعصية معصية، وقد وضع لنا الله تعالى قاعدة عامّة شاملة في هذا الباب فقال: { وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالعُدْوَانِ }، وقد ( لعن الله في الخمر عشرة ).
3- وفيه محق البركة، قال تعالى:{ يمحَق الله الرّبا ويُربِي الصَّدَقاتِ }، فأنت بمشاركتك له تعرّض مالك للمحق، ورفع الخير عنه.
وتذكّر أنّ العلماء أفتَوا لمن يعطِي أخاه المسلم وثيقة ( وعد بالبيع promesse de vente)ليتسنّى له الاقتراض من البنك، عدُّوا ذلك محرّما، فكيف بمباشرة العمل والشّركة ؟!
هذا وأذكّر أخي المسلم بقوله تعالى:{ وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبْ}، وقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (( إنّ روح القدس نفث في رُوعِي أنّه لن تموت نفسٌ حتّى تستكمل رزقها وأجلها، فأجملوا في الطّلب، فإنّ ما عند الله لا يُنالُ بمعصية الله )).
والله تعالى أعلم وأعزّ وأكرم.


عدل سابقا من قبل سمير الجزائري في الخميس 8 أكتوبر 2009 - 15:40 عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
roudhakime

avatar

عدد الرسائل :
2

تاريخ التسجيل :
06/10/2009


الشراكة و صحتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشراكة و صحتها   الشراكة و صحتها I_icon_minitimeالخميس 8 أكتوبر 2009 - 23:14

مشكور على إنارتي انار الله طريقك و سدد خطاك إلى الجنة انت وجميع المسلمين وجعلكم ذخرا للإسلام وشكور ثانيتا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الشراكة و صحتها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: الأســئلة والإستفســارات :: الأسئلة المُجاب عنها-