الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله *

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله * Empty
مُساهمةموضوع: مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله *   مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله * I_icon_minitimeالثلاثاء 11 أغسطس 2009 - 0:32



مــن فـــــضل الصيام


محمد بن خدة






الحمد لله الذي فصّل ما بين الحلال و الحرام، و شرع لنا الأحكام على التّمام، و رضي لنا دين الإسلام، وافترض علينا الصّيام، و الصّلاة و السّلام على خير الأنام، أفضل الرّسل الكرام، الذي بين فضل من قام و ثواب من صام، فقال عليه الصّلاة و السّلام: « من قام ليلة القدر إيمانا و احتسابا غفر له ما تقدّم من ذنبه، و من صام رمضان إيمانا و احتسابا غفر له ما تقدّم من ذنبه » رواه البخاري رقم 1901 عن أبي هريرة رضي الله عنه ،و بعد: فإن للصّيام فضائل كثيرة و فوائد وفيرة، دلـّت عليها النّصوص من الكتاب الكريم و السّنة الصّحيحة المطهّرة ، و من ذلك حديث قدسي فيه إضافة الصّيام لله تعالى و قد جاء بروايات عديدة، و كل رواية لها معنى غير الأخرى مما يدلّ على فضل الصّيام، وهذا بيانها:


الرواية الأولى:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلـّى الله عليه و سلّم« قال الله: كلّ عمل ابن آدم له، إلا الصّيام فإنه لي و أنا أجزي به، و الصّيام جُنّة و إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث و لا يصخب فإن سابّه أحد أو قاتله فليقل إنّي امرؤ صائم و الذي نفس محمّد بيده لخلوف فم الصّائم أطيب عند الله من ريح المسك، للصّائم فرحتان يفرحهما إذا أفطر فرح و إذا لقي ربه فرح بصومه » رواه البخاري 1904 و مسلم 1151 و اللفظ للبخاري


ففي هذه الرواية خصّ الله الصّيام بإضافته لنفسه دون سائر الأعمال، و قد اختلف العلماء في معنى ذلك، لأن الأعمال كلـّها له تعالى، فتخصيص إضافة الصّيام ما وجهه ؟


و قد ذكروا في ذلك أوجها كثيرة :


قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله " لطائف المعارف " (ص170)
[ و قد كثر القول في معنى ذلك من الفقهاء و الصّوفية و غيرهم، و ذكروا فيه وجوها كثيرة ]. و ذكر الحافظ ابن حجر رحمه الله عشرة أوجه و قال [ فهذا ما وقفت عليه من الأجوبة، و قد بلغني أن بعض العلماء بلغها إلى أكثر من هذا و هو الطـّالقانيّ في"حظائر القدس " له و لم أقف عليه] ( الفتح 4/136) ،ثم ذكر الحافظ رحمه الله في "الفتح" (10/444) أنه اطـّلع على ذلك فقال [... و نقلت عن أبي الخير الطـّالقانيّ أنه أجاب عنه بأجوبة كثيرة نحو الخمسين، و إني لم أقف عليه وقد يسر الله تعالى الوقوف على كلامه، و تتبعت ما ذكره متأملا فلم أجد فيه زيادة على الأجوبة العشرة التي حررتها هناك إلا إشارات صوفية و أشياء تكررت معنى و إن تغايرت لفظا و غالبها يمكن ردّها إلى ما ذكرته... ] .
ثم قال بعد أن سرد بعض الأوجه و ردَّها إلى ما ذكره هو ( 10/445) [ و هذا عنوان ما ذكره مع إسهاب في العبارة، و لم أستوعب لأنه ليس على شرطي في هذا الكتاب، و إنما كنت أجد النفس متشوقة إلى الوقوف على تلك الأجوبة، و غالب من نقل من شيوخنا لا يسوقها و إنما يقتصر على أن الطالقاني أجاب عنه بنحو من خمسين أو ستين جوابا و لا يذكر منه شيئا، فلا أدري أتركوه إعراضا أو مـَلـَلاً، أو اكتفى الذي وقف عليه أولا بالإشارة و لم يقف عليه من جاء بعده والله أعلم ].ﻫ، ثم إن الحافظ ابن رجب رحمه الله رَجَّح في ذلك معنيين قال [ و من أحسن ما ذكر فيه وجهان... ]
ثم ذكرهما و خلاصة ما ذكره:


(1) كون الصيام مجرّد ترك حظوظ النفس و شهواتها الأصلية التي جبلت على الميل إليها لله عز وجل و ذلك لا يوجد في غيرها من العبادات، فالإحرام في الحج يمنع الجماع و دواعيه من الطيب دون سائر الشهوات من أكل و شرب، و كذا الاعتكاف و هو تابع للصّوم، و كذا الصّلاة و إن منع فيها الأكل و الشرب فهو لزمن قصير، بل إن المصلّيَ إذا كانت نفسه تشوق إلى طعام بحضرته فإنه ينهى عن الصلاة حتّى يتناول منه ما يسكن نفسه كما ثبت ذلك من حديث عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: « إذا أقيمت الصلاة و حضر العشاء فابدؤوا بالعشاء »
رواه البخاري(5465) و مسلم(558)
و قال الحافظ ابن رجب رحمه الله [ فإذا اشتدّ توقان النّفس إلى ما تشتهيه مع قدرتها عليه ثم تَرَكَته لله عز وجل في موضع لا يطـّلع عليه إلاّ الله كان ذلك دليلا على صحة الإيمان، فإن الصائم يعلم أن له ربّا يطـّلع عليه في خلوته، و قد حرّم عليه أن يتناول شهواته المجبول على الميل إليها في الخلوة فأطاع ربه وامتثل أمره واجتنب نهيه خوفا من عقابه و رغبة في ثوابه فشكر الله تعالى له ذلك واختصّ به لنفسه عمله هذا من بين سائر أعماله؛ و لهذا قال بعد ذلك : "إنّه إنّما ترك شهوته و طعامه و شرابه من أجلي" ] .لطائف المعارف ص 171 .
(2) كون الصّيام بين العبد و ربه لا يطـّلع عليه غيره لأنه مركـّب من نية باطنة لا يطـّلع عليها إلا الله، و ترك لتناول الشّهوات التي يستخفي بتناولها في العادة
و لذلك قيل: لا تكتبه الحفظة و قيل: إنّه ليس فيه رياء. كذا قاله الإمام أحمد رحمه الله و غيره و فيه حديث مرفوع مرسل. و هذا الوجه اختيار أبي عبيد و غيره و قد يرجع إلى الأوّل فإن من ترك ما تدعوه نفسه إليه لله عز وجل حيث لا يطـّلع عليه غير من أَمَرَهُ أو نَهَاهُ دلّ على صحّة إيمانه و الله تعالى يحب من عباده أن يعاملوه سرّا بينهم وبينه، و أهل محبّته يحبون أن يعاملوه سرّا بينهم و بينه بحيث لا يطـّلع على معاملتهم إيّاه سواه .


أما الحافظ ابن حجر رحمه الله فقد ذكر عشرة أوجه ثم قال في ختام ذلك (الفتح 4/136)
[ و أقرب الأجوبة التي ذكرتها إلى الصواب الأول و الثاني و يقرب منها الثامن و التاسع... ]
أمّا الأول فهو الوجه الثاني الذي ذكره الحافظ ابن رجب رحمه الله حين قال الحافظ :[ الأوّل أن الصّوم لا يقع فيه الرّياء كما يقع في غيره... ]
و أما الثاني فقال فيه[ ...أني أنفرد بعلم مقدار ثوابه و تضعيف حسناته، و أما غيره من العبادات فقد اطـّلع عليها بعض الناس... ] و هذا المعنى في الحقيقة هو المراد من رواية أخرى للحديث سيأتي ذكرها.
الرواية الثانية:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:« كل عمل ابن آدم يضاعف، الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، قال الله عز وجل: إلا الصوم فإنه لي و أنا أجزي به، يدع شهوته و طعامه من أجلي للصائم فرحتان، فرحة عند فطره، و فرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فيه أطيب عند الله من ريح المسك » رواه مسلم(1151).
فعلى هذه الرواية الاستثناء واقع على مضاعفة الأعمال، أي أنَّ الأعمال تضاعف على القاعدة المعلومة و هي الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف و يستثنى من ذلك الصّيام، فيضاعفه الله أضعافا كثيرة لا يحصيها إلا الله تعالى و مما يؤيد هذا المعنى ما وَرَدَ في بعض الروايات منها:
- " إلى سبعمائة ضعف، إلا الصوم فإنه لا يدري أحد ما فيه ".
ذكره الحافظ رحمه الله و قال هو عند سيمويه من طريق ( المسيّب بن رافع عن أبي صالح) أي عن أبي هريرة رضي الله عنه و له شاهد مرسل عن ابن وهب في جامعه ووصله الطبراني و البيهقي في " الشعب " من طريق أخرى بلفظ آخر يدل على معناه.


و قد قال القرطبي رحمه الله: هذا القول ظاهر الحسن، ثم ردّه بأنه وَرَدَ ما يدلّ على أن صوم يوم بعشرة أيا م، و أجاب عنه الحافظ ابن حجر رحمه الله بأن المراد صيام يوم واحد يكتب بعشرة أيام لكن مقدار ثواب ذلك لا يعلمه إلا الله تعالى انظر "الفتح"(4/134 رقم 1894).
كما يؤيّد هذا كذلك أن الصوم قد جمع أنواع الصبر الثلاثة و هي الصبر على طاعة الله و الصبر على ما حرم الله و الصبر على أقدار الله المؤلمة و ذلك لما يحصل للصائم من ألم الجوع و العطش و نحو ذلك و قد جاء ما يدل على تسمية الصّوم بالصّبر و ذلك فيما رواه البزار من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال:قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " صوم شهر الصبر، و ثلاثة أيام من كل شهر يذهبن وحر الصدر "
قال المنذري: و رجاله رجال الصحيح وانظر " صحيح الترغيب و الترهيب"(1/599 رقم 1032). قال المنذري: شهر الصبر هو رمضان.و إذا علم أن الصّيام من الصّبر فقد قال الله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ و قد ذكر هذا أبو عبيد في غريبه و نقله عن ابن عيينة انظر "الفتح"(4/134 رقم 1894) و " لطائف المعارف" لابن رجب ( ص 168 ).


الرواية الثالثة:
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم يرويه عن ربّكم عز وجل قال: « لكل عمل كفـّارة و الصوم لي و أنا أجزي به و لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك» رواه البخاري(7538). و قد جاء في رواية أخرى من طرق مختلفة عند أحمد و أبي داود الطـّيالسي و قاسم بن أصبغ بلفظ " كل العمل كفارة إلا الصوم و الصوم لي و أنا أجزي به "


فعلى هذا يكون المعنى أن جميع الأعمال توفـّى منها مظالم العباد إلا الصّيام، فيكون الاستثناء عائدا إلى تكفير الأعمال و قد روى البيهقي رحمه الله في "الشعب" بسنده إلى ابن عيينة رحمه لله قال: إذا كان يوم القيامة يحاسب الله عبده و يؤدي ما عليه من المظالم من عمله حتى لا يبقى له إلا الصّوم، فيتحمل الله ما بقي عليه من المظالم و يدخله الجنة. قال الحافظ ابن رجب رحمه الله " لطائف المعارف " ص170.:[ و على هذا فيكون المعنى أنّ الصّيام لله عز وجل فلا سبيل لأحد إلى أخذ أجره من الصّيام بل أجره مدّخر لصاحبه عند الله عز وجل، و حينئذ فقد يقال: إن سائر الأعمال قد يكفـّر بها ذنوب صاحبها فلا يبقى لها أجر.....
فيحتمل أن يقال في الصّوم: إنّه لا يسقط ثوابه بمقاصّة و لا غيرها بل يوفـّر أجره لصاحبه حتّى يدخل الجنّة فيوفّى أجره فيها ]. و قد استحسن هذا الجواب الإمام القرطبي رحمه الله ثمّ اعترض عليه بحديث "المفلس" و فيه أنه ياتي بأعمال منها الصيام و تقع المقاصّة، حكى ذلك الحافظ ابن حجر رحمه الله في " الفتح" (4/135 رقم 1994) ثمّ قال [ إن ثبت قول ابن عيينة أمكن تخصيص الصّيام من ذلك ] ثم ذكر روايات الحديث و الاختلاف في طرقه، ثم قال [ والاستثناء المذكور يشهد لما ذهب إليه ابن عيينة، لكنّه و إن كان صحيح السّند فإنه يعارضه حديث حذيفة " فتنة الرّجل في أهله و ماله وولده يكفـّرها الصّلاة و الصّوم و الصّدقة " و لعلّ هذا هو السرّ في تعقيب البخاري لحديث الباب بباب الصّوم كفـّارة و أورد فيه حديث حذيفة .. ]
ثم قال الحافظ رحمه الله بعد ذلك (4/137) جمعا بين هذه الرواية الثـّالثة و حديث حذيفة رضي الله عنه: [ فقد يقال لا يعارض الحديث السّابق في الباب قبله و هو كون الأعمال كفـّارة إلا الصّوم لأنه يحمل في الإثبات على كفـّارة شيء مخصوص و في النفي على كفـّارة شيء آخر، و قد حمله المصنّف في موضع آخر على تكفير الخطيئة فقال في الزّكاة "باب الصـّدقة تكفـّر الخطيئة "


ثم أورد هذا الحديث بعينه، و يؤيّد الإطلاق ما ثبت في مسلم من حديث أبي هريرة أيضا مرفوعا " الصّلوات الخمس و رمضان مكفـّرات لما بينهنّ ما اجتنبت الكبائر" و قد تقدم البحث فيه في الصّلاة، و لابن حبان في صحيحه من حديث أبي سعيد رضي الله عنه مرفوعا " من صام رمضان و عرف حدوده كفر ما قبله " و لمسلم من حديث أبي قتادة رضي الله عنه " إن صيام عرفة يكفر سنتين و صيام عاشوراء يكفر سنة " و على هذا فقوله " كل العمل كفارة إلا الصوم " يحتمل أن يكون المراد إلا الصيام فإنّه كفـّارة وزيادة ثواب على الكفـّارة، و يكون المراد بالصّيام الذي هذا شأنه ما وقع خالصا سالما من الرّياء و الشّوائب كما تقدّم شرحه و الله أعلم ].


فهذا الحديث الواحد برواياته الثـّلاث قد دلّ على هذه المعاني العظيمة، و بَيَّنَ ما للصيام من فضل و ثواب جزيل، فيا عبد الله الفرصة بين يديك، و الموسم قريب إليك، فَقـُمْ بهمَّة عالية، و لا تغرنك الدّنيا الفانية، واعمل لآخرتك الباقية، فشهر رمضان شهر الخيرات و الأعمال الفاضلات، و العبادات والصالحات، و يجتمع فيه من الأعمال ما لا يجتمع في غيره من صيام و قيام و صدقة و صبر و تلاوة للقرآن و مجاهدة للنّفس، فشهر هذا فضله و يجتمع فيه مثل هذه الأعمال حريّ بنا أن نغتنمه، و نجتهد في التـّأهب له، لنعمل فيه من الصالحات ما عساه أن يكون ذخرا لنا يوم القيامة، يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، و الله تعالى نسأل التوفيق و السّداد، و الهداية و الرّشاد و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
almuraqib al3aam
Admin
almuraqib al3aam

عدد الرسائل :
2088

تاريخ التسجيل :
18/07/2009


مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله * Empty
مُساهمةموضوع: رد: مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله *   مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله * I_icon_minitimeالأربعاء 12 أغسطس 2009 - 0:44

اللهم بلغنا رمضان و أنت راض عنا.

بارك الله فيكم, نقل قيم
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا رسول الله
Admin
عذرا رسول الله

عدد الرسائل :
3866

تاريخ التسجيل :
09/07/2008


مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله * Empty
مُساهمةموضوع: رد: مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله *   مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله * I_icon_minitimeالأربعاء 12 أغسطس 2009 - 12:55

جزاك الله خيرا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

مــن فــضل الصيام - للشيخ محمد بن خدة الجزائري * حفظه الله *

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حكم الأخذ من اللحية للشيخ محمد الوزاني الجزائري * حفظه الله *
» الصيام والتقوى : بقلم الشيخ عمر حمرون الجزائري - حفظه الله -
» ساعة الأجل ..الموت..البرزخ .. للشيخ محمد بوسنة الجزائري * حفظه الله *
» مطوية للشيخ محمد حاج عيسى الجزائري حفظه الله (أحكام وسنن العيدين)
»  تعلّم كل ما يتعلّق بالأضحية ،مطوية للشيخ محمد حاج عيسى الجزائري -حفظه الله -

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: الخـــيمة الرّمضانية-