اذا ضاقت بك سبل الحياة واسودت الدنيا في وجهك
فاعلم ايها العاقل الغافل انك تتأرجح باحثا عن امل
الم ترى غريقا وهو يتشبث بخيوط الهواء باحثا عن امل النجاة
فكيف بك انت وقد حباك الله بالعروة الوثقى.......
فاستمسك بها **ولا تكن كصاحب الحوت اذ نادى وهو مكظوم **
...بين الخوف
تارة ، والرجاء أخرى ، وأسرع إلى الدموع أطلب نجدة ، فأرى : "أيحسب الإنسان أن يُترك سدى "
" وما يلفظ من قولِ ِ إلا لديه رقيب عتيد "

بسم الله الرحمن الرحيم

صدقت فيما ذهبت إليه.....

جزاك الله خيرا