الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمزة الجزائري

حمزة الجزائري

عدد الرسائل :
240

تاريخ التسجيل :
02/04/2009


التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري   التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري I_icon_minitimeالخميس 11 يونيو 2009 - 18:22

السؤال:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
أخي الفاضل .. هل سمعت عن التنصير الذي يحدث في العالم الإسلامي وبالأخص الجزائر وأندونيسيا والجمهوريات الإسلامية بالإتحاد السوفيتي سابقاً.

أخي الفاضل : الله أعطاك منصباً وقدرة على التحدث والتأثير على الناس والمؤسسات والجمعيات ورجال الأعمال لنصرة الدين الإسلامي .. فلا تبخل بخدمة دينه ؟
الموضوع : التنصير في الجزائر .. هل من مغيث ؟


الجواب:


كيف نواجه التنصير؟

أولا: على المسلمين أن يرجعوا إلى دينهم، لأن ابتعادنا الكبير عنه هو السبب في تسلط الأعداء علينا فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« يا معشر المهاجرين: خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن، لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون، والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يمطروا ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم ،وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم » رواه ابن ماجة (4019) وحسنه الألباني، فيجب علينا معرفة الإسلام الصحيح الخالي من الخرافات والأباطيل والبدع، والبعد عن الشرك بكلّ أنواعه خاصّة شرك القبور، والاستغاثة بالأولياء والأحجار والأشجار التي يزعم الجُهّال أن فيها البركة، فَمَنْ قَلَّبَ النّظر في كثير من بلاد المسلمين يجد هذا الشّرك الصريح، ويرى القرابين التي تُذبح للقبور، وبعض الدول أدخلت ذلك في الثقافة الوطنية، وهو من تلبيس إبليس عليهم، ومن فتاوى أئمة الضلال الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم:« وإنما أخاف على أمتي الأئمة المُضلُّين» الحديث رواه مسلم ، كما يجب علينا التمسّك بالسّنّة الصحيحة، بفهم سلفنا الصالح، والابتعاد عن السّبل المبتدعة، والطرق المُحْدَثة خاصّة التصوّف المبتدع الذي يلقى تشجيعا حتى من بعض الدول الكافرة اليوم لتنويم المسلمين وتخديرهم ثم التسلل إلى بلاد المسلمين لنهب ثرواتهم والسيطرة عليهم. كما يجب علينا المحافظة على الصلاة في أوقاتها، وشروطها، والجماعة فيها، والقيام بالواجبات والفرائض على قدر الاستطاعة، والابتعاد عن المحرّمات والكبائر خاصّة في كسب المال، كالربا والرشوة والخيانة ونحو ذلك، كما يجب علينا أن نصلح من أخلاقنا، ونعتني بمعالي الأمور، ونبتعد عن الأخلاق السيئة وسفساف الأمور، ومما يجب علينا الاهتمام به والعمل به الولاء للمؤمنين (الولاء: المحبّة والنصرة على البرّ والتقوى)، والبَرَاء من الكافرين والفاسقين، (البراءِ: ترك النصرة على الإثم والعدوان، وعدم المحبة للكافرين مطلقا، وأما المسلم العاصي فيُحَبُّ بقدر ما معه من إسلام وطاعة، ويُكره على قدر ما معه من معصية)، فقد قال بعض علماء السلف الصالح: لا تنظر إلى ازدحام المسلمين على أبواب المساجد، وعلى الحج والعمرة، حتى تنظر إلى قدر ولائهم للمؤمنين، وبراءَتِهم من الكافرين.


ثانيا:


السعي لتقوية المحبّة والأخوّة بين المسلمين، خاصّة بين الدعاة إلى الله تعالى من علماء وطلاب، وليتعاونوا على البِرِّ والتقوى، وليبتعدوا عن التنافس والحسد والبغضاء، فإن الدعوة إلى الإسلام لا يستطيع فرد واحد القيام بها بل لابدّ من التعاون والتخصّص.

ثالثا:

على أغنياء المسلمين أن يساهموا في الإنفاق على الفقراء والمحتاجين خاصّة الشباب والنساء لكي لا يستغلهم المنصّرون الذين يُغرونهم بالمال وبالتسهيلات للذهاب إلى بلاد الكفر للإقامة فيها.

رابعا:

نَشْر العلم الشرعي الصحيح بين المسلمين في المساجد وخارجها، لأن تعلّم الشريعة وقاية من الوقوع ضحية للشبهات المضلّة، وللشهوات المحرّمة، وهو وقاية من الإرهاب الأعمى، فقد شكى أحد المسلمين لأحد العلماء أنه تراوده شكوك في شأن عيسى بن مريم عليه السلام، فقال له العالِم: اطلب العلم، قال فطلبتُ العلم فأذهبَ الله عنّي تلك الوساوس.

خامسا:

على المسلمين عموما، وعلى الأئمة والدعاة خصوصا أن يخالفوا اليهود والنصارى والمشركين في اللباس والأخلاق والهيئة وفي كلّ ما يستطيعون، فهذا يساعد على التميّز عنهم في الظاهر، ويؤدّي إلى التميّز عنهم في الباطن، قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:« واعلموا أن حُسْن الهدي في آخر الزمان خير من بعض العمل، رواه البخاري في الأدب المفرد وسنده صحيح، كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله تعالى.

سادسا:

نشر الفتاوى المحرِّمة على المسلمين القراءة في كتب الكفر والضلال، والكتب المحرّفة كالتوراة والإنجيل وغيرها، وكذا تحريم النظر أو الاستماع إلى قنواتهم.

سابعا:

قيام أهل العلم بالردود القوية على أهل الباطل لكن بدون تفصيل، وإنما على الشبهات الكبيرة المنشورة، لأن الله تعالى قال في القرآن (يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبيّن لكم كثيرا مما كنتم تخفون ويعفو عن كثير قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين) [المائدة:15].

ثامنا:


الحذر من فكرة وحدة الأديان، وحوار الأديان، الذي يتخذه النصارى للدعوة العلنية إلى كفرهم بين المسلمين وإنما الحوار معهم يُجريه علماء الإسلام الذين يتميّزون بالحصانة العلمية، وليس لعامّة المسلمين، والحوار ينطلق من قوله تعالى (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنّا مسلمون) [آل عمران:64].

تاسعا:

أن ننشر بين المسلمين أن الديانة النصرانية إنما أنزلت على بني إسرائيل فقط، وليس إلى كل العالَم، فلماذا يقوم المنصِّرون بالتنصير بين العرب، وبين الأمازيغ، وبين الصينيين، وبين الهنود، ثم لا يقومون بالتنصير بين اليهود الذين بُعث إليهم عيسى بن مريم عليه السلام، قال الله تعالى (ورسولا إلى بني إسرائيل أنِّي قد جئتكم بآية من ربكم)[آل عمران:49]، وفي إنجيلهم. قال يسوع: إنما بُعثت إلى خراف بني إسرائيل الضالّة.

عاشرًا :


إن 99% من عمليات التنصير هدفها استعمار بلاد المسلمين، وتفتيت دولهم أكثر مما هم مُفَتَّتِين لاستغلال خيراتهم التي جعلها الله في بلاد المسلمين، والتي يلهث من أجلها الاستعمار، ويحسدنا عليها قال تعالى (ما يودّ الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم) [البقرة:105]ن وقال تعالى (ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره إن الله على كل شيء قدير) [البقرة:109] .


حادي عشر:


أن ننشر بين الناس جميعا أن من لم يكن مسلما فهو كافر، وإذا مات كافرا فهو في النار خالدا فيها أبدا يوم القيامة، ولو صنع ما صنع للبشرية من اختراعات نافعة، واكتشافات مفيدة، لأن الميزان عند الله هو الإيمان بالإسلام وبالرسول محمد صلى الله عليه وسلم واتباعه، قال الله تعالى (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) [آل عمران:85]، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة لا يهودي، ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلتُ به، إلا كان من أصحاب النار» رواه مسلم. وقد ذكر اليهودي والنصراني هنا لأنهم أهل كتاب سماوي فإذا لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم فهم في النار، فغيرهم من أهل الديانات المخترعة هم في النار إن لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم من باب أولى.

ثاني عشر:

أن نقف ضد الفكرة التي خضع لها كثير من المسلمين اليوم وهي أن الناس كلهم إخوة، وهذا مخالف للإسلام الصحيح، فلا أخُوّة بين المسلم والكافر ولا محبّة بينهما، قال الله تعالى (لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) [المجادلة:22] وقال تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين) [المائدة:51]، وقال تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين) [المائدة:57]، مع التنبيه على أن عدم محبّتنا للكفار لا يعني أن نظلمهم وأن لا نستفيد منهم ما لا يتعارض مع ديننا، مع الحرص على الاستغناء عنهم قدر الإمكان، بالاستفادة من المسلمين بدلا من الكفار.


ثالث عشر: أن ننشر بين المسلمين وبين النصارى، أن الله قد أرسل أنبياء ورُسُلا قبل محمد عليهم السلام، فلماذا لا يكون محمد رسولا مثلهم؟ قال الله تعالى (قل ما كنتُ بدعًا من الرُّسُل) [الأحقاف:9]، أي لستُ رسولا وحيدًا لم يَبْعث الله من قبلي رُسُلا، وأن ننشر بين الناس أن أهل الكتاب –واليهود خاصّة- لم يؤمنوا بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم لأنه عربيّ ولم يكن من بني إسرائيل، فالمسألة فيها حَسَدٌ.

رابع عشر:


إن اليهودي والنصراني إذا آمن كلٌّ منهما بمحمد صلى الله عليه وسلم فإنه سيربح ولا يخسر لأن رسول الله موسى، ورسول الله عيسى عليهما السلام سيرضيان عنه، كما قال ذلك القسّيس الذي أسلم ولَامَهُ أصحابه فقال لهم: ربِحْتُ محمدًا ولم أخسر عيسى عليهما السلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا رسول الله
Admin
عذرا رسول الله

عدد الرسائل :
3866

تاريخ التسجيل :
09/07/2008


التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري   التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري I_icon_minitimeالخميس 11 يونيو 2009 - 18:32

بارك الله فيك, و أنار بصيرتك و نفع بك.

يا نصارى العالم, يا يهود العالم بإسلامكم ستربحون محمدا(صلى الله عليه و سلم) و لن تخسروا عيسى أو موسى (عليهما السلام).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم يحى

أم يحى

عدد الرسائل :
1007

تاريخ التسجيل :
23/01/2009


التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري   التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري I_icon_minitimeالخميس 11 يونيو 2009 - 19:29

السلام عليكم

احسن الله إليك

الاخ الكريم قد عدلت لك التنسيق عندما تريد التنسيق قم بتضليل النص اولا في كلّ مرة

وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حمزة الجزائري

حمزة الجزائري

عدد الرسائل :
240

تاريخ التسجيل :
02/04/2009


التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري   التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري I_icon_minitimeالخميس 11 يونيو 2009 - 23:40

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري   التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري I_icon_minitimeالجمعة 12 يونيو 2009 - 0:52




أحسن الله إليك أخي حمزة


وزادك الله علما وحلما وتوفيقا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
 

التنصير في الجزائر ...هل من مغيث ؟؟ للشيخ أبي سعيد الجزائري

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» أين يُدفن المرتد عن الإسلام للشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري (توضيح حول ما نُسب للشيخ)
» ضوابط الحكم على المعين - للشيخ أبي سعيد الجزائري
» وسائل تقوية الإيمان للشيخ أبي سعيد الجزائري
» ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري
» الحج وأثره في توحيد المسلمين للشيخ أبي سعيد الجزائري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: بيان المنهج الوسطي-