الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة Empty
مُساهمةموضوع: خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة   خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة I_icon_minitimeالأربعاء 31 ديسمبر 2008 - 14:33



محمد بن حسين حداد الأمازيغي الجزائري

هذه الحلول الّتي هي عبارة عن نسج من الخيال في ظلّ حصار مُحكم يمنع حتّى إيصال مجرّد اللّقمة الواحدة؟
!
فأقول وباللّه أستعين و هو حسبي ونعم الوكيل؛ هي حلول خمسة:
الحلّ الأوّل: الحلّ الرّوحي:فإنّ الأساس الّذي يُحذر من التّفريط فيه؛ تثبيت الأمّة على العقيدة الصّحيحة المستمدّة مِن الكتاب والسنّة و تعريفها بكلمة التّوحيد وأصول الإيمان، و تحذيرها مِن مغبّة الشّرك بكلّ أنواعه، مِن ذلك الحذر مِن الاستعانة والاستغاثة بغير اللّه في هذه الظّروف القاسية، ذلك أنّ اللّه إنّما وعد بالنّصر لمن نصره واستنصر به حيث قال سبحانه: ((يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوَا إِن تَنصُرُوا اللّهَ يَنصُرْكُمْ وَ يُثَبّتْ أَقْدَامَكُمْ)) (سورة محمّد: الآية 7)، وقال سبحانه: ((وَ لَيَنصُرَنّ اللّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنّ اللّهَ لَقَوِيّ عَزِيزٌ)) (سورة الحجّ: الآية 40)، وكذلك ضرورة الحِفاظ على كلّ أركان الإسلام وواجباته، ولنتأمّل رحمكم اللّه كيف أوصى اللّه بالصّلاة وأرشد إليها حتّى في ظلّ المصائب حيث قال سبحانه: ((يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصّبْرِ وَ الصّلاَةِ إِنّ اللّهَ مَعَ الصّابِرِينَ)) (سورة البقرة: الآية 153).
وإنّ المعاصي مِن أسباب الخذلان والهزيمة، ومَن انهزم روحيا لا شكّ أنّه منهزم عسكريا لا محالة، فالبداية إذاً مِن الرّوح، ولعلّ في غزوة أحد خير عبرة.
أمّا التسلّح بالصّبر والدّعاء فهما مفتاحا التّوفيق و الثّبات إذا أُحسنت آدابهما و تُحلّي بهما في كلّ حين شدّةً و رخاءً.
وليس هذا أمر أهل فلسطين خاصّة، بل لأمّة الإسلام عامّة؛ فإنّ أجساد المسلمين جسد واحد وقلوبهم قلب واحد، يتضرّر الكلّ بتضرّر البعض ويصحّ الجميع بصحّة الجماعة.
الحلّ الثّاني: الحلّ الفكري:ولعلماء الأمّة الدّور الرّائد فيه؛ فإنّ ثقة الأمّة فيهم لعظيمة ويجب أن يكونوا على مستوى الثّقة الّتي وُضعت فيهم، وكلّ أحداث الأمّة العظيمة عادة ما تجعل العيون مصوّبة والأعناق مشرئبة والآذان صاغية إليهم، ولا يجوز أن يتخلّف الشّهداء إذا ما دعوا، وإذا كان على الحكّام تنفيذ الحقّ فعلى هؤلاء بيانه أوّلا؛ وكلمة حقّ مِن عالم أشدّ مِن الرّمي بالصّواريخ، فإنّ الكلمة تحرّك الرّوح، والرّوح تدفع الجسد، والجسد يرفع الظّلم و يُحرّر البلاد.
الحلّ الثّالث: الحلّ العسكري:أمّا هذا الحلّ؛ فقد مُضي فيه منذ مدّة والحمد للّه، و إنّني أصغر مِن أن أسمّي هذا حلاّ وقد اتّخذه إخواننا الفلسطنيون شعارا لهم منذ سنوات عديدة بمختلف انتماءاتهم وفصائلهم، وهو أكبر مِن أن يُسمّى حلاّ والجهاد ذروة سنام الإسلام به يُدفع الإذلال عن الأمّة و تُحفظ عزّتها، وهو جارٍ عمليا وميدانيا سواء بانتفاضات متكرّرة أو ضربات وعمليات تهزّ الكيان الصّهيوني بين الفينة والأخرى وتعده بالمزيد؛ فإنّ الّذي زعزع أمن أمّة بأكملها لا حقّ له في أمن ساعة في أرض دخلها عنوة، ومَن دخل أرضا بالقوّة لن تُخرجه إلاّ القوّة.
هذا بالنّسبة لأصحاب الجبهة، وماذا على بقية الأمّة؟
لا شكّ أنّ هذا يعود أساسا إلى الحكومات العربية والإسلامية و جامعة الدّول العربية بالخصوص؛ الاجتماع لدراسة الوضع الفلسطيني شيء جيّد له قيمته، ولكن الأجود منه نوعية التّوصيات الّتي تتمخّض عن تلك الاجتماعات، وإلاّ فإنّ الأمّة الفلسطينية ليست بحاجة إلى تنديد مجرّد عن الفعل أو إلى قول عار من التّطبيق، فلقد ضاع الوقت الكثير وسال الدّم الغزير، وأمثال بني صهيون لن يلجم تَشَيْطنهم إلاّ كلمة قويّة تصحبها ضربة حديدية تنقل العمل الميداني للمقاومة نقلة نوعية مِن الدّفع إلى الهجوم.
ولن تستطيع الدّولة العربية والإسلامية الواحدة بمفردها القيام بذلك لعدّة أسباب، لكن يُمكن للدّول العربية والإسلامية مجتمعة أن تفعل ذلك، فإنّ العمل الجماعي العسكري له فائدتان؛ لا يُكلّف خزائن هذه الدّول المالية شيئا كبيرا، ومن جهة أخرى يندفع عنها بذلك الحرج السّياسي اتّجاه الغرب الّذي لا شكّ أنّه سيقف في وجه أيّ محاولة تسير ضدّ الدّولة السّرطانية، لكن الجماعة قوّة لن يستطيع الغرب مجابهتها مجتمعة بخلاف الانفراد، وإنّ يد اللّه مع الجماعة وإنّما يأكل الذّئب مِن الشّاة القاصية.
ولا شكّ أنّ تمرير السّلاح إلى فصائل المقاومة أكبر ما يحتاجه الشّعب الفلسطيني في الوقت الرّاهن، إذ مسألة الجنود غير مطروحة الآن عندهم، فإنّ لفلسطين مِن المخزون البشريّ الّذي تسري في عروقه روح المقاومة ما يكفي والحمد للّه، ولكنّها أياد لا سيوف لها ولا غمدان.
الحلّ الرّابع: الحلّ الاقتصادي:لا شكّ أنّ الحصار الظّالم المضروب على غزّة قد أضرّ كثيرا بالشّعب هناك، والنّاس في صبرهم يتفاوتون، والعدوّ الصّهيوني ما رمى بضربه هذا إلاّ إلى تركيع المقاومة مخطِّطا لانقلاب متوقَّع مِن الشّعب على حكومته بعد أنْ تعجز أن توفّر له لقمة العيش، وهذا ما لم يتحقّق وخاب توقّعهم والحمد للّه، الأمر الّذي أفقد إسرائيل صبرها وعجّل لها باتّخاذ قرار الدّمار بعد الحِصار الّذي زعزع نوعا ما أولويات الحركة، وهي ترى شعبا يئنّ تحت مطارق الجوع والظّلام لولا أنّ اللّه سلّم.
إنّ حدود فلسطين ليست معبر رفح وحده، بل هناك حدود ممتدّة و معابر أخرى، فيجب على البلدان المتاخمة لأرض فلسطين أن تُسعف أبناءها وإخوانها مِن هذه البلاد، ولا يعني هذا نسيان مشكلة معبر رفح، بل يجب أن يُعاد فتحه عاجلا قبل حلول الكارثة الإنسانية الّتي حذّر منها الغرب نفسه، إذ لا معنى في أنْ يُجلد شعب أعزل بأكمله بسبب أنّ قَدَره كونه من غزّة، وهذا التّعجيل تُمليه القوانين الدّولية علاوة على روابط الأخوّة الإسلامية و العربية.
الحلّ الخامس: الحلّ السّياسي:الجانب السّياسي لا ينبغي أنْ يُستهان به؛ فإنّه إن لم يرفع الأزمة كلّية فسوف يساهم في تخفيفها على الأقلّ، ما روعي فيه روح العزّة والكرامة، أمّا مفاوضات الشّروط المسبقة من العدوّ وحوارات الخضوع والاستسلام، فلن تزيد فلسطين إلاّ وهنا ولن تزيد الصّهاينة إلاّ قوّة، فإنّ هؤلاء اشتهروا عند العام و الخاصّ برميهم من خلال المؤتمرات والمفاوضات المنعقدة معهم إلى تلميع صورتهم وربحهم الوقت ووضع أصحاب الحقّ في صورة الإرهابيين الّذين لا يبتغون سلما ولاسلاما.
وإنّ أنظمتنا الإسلامية والعربية لتزخر برجال ذوي حِنكة في السّياسة وقدم راسخة فيها، يستطيعون أداء الدّور المنشود رفقة رجال فلسطين و غزّة إذا ما وُضعت الثّقة فيهم و شُدّ على عضدهم مِن طرف الجميع.
ولعلّ أوّل قرار ينبغي اتّخاذه مِن طرف بعض الأنظمة؛ طرد السّفراء اليهود مِن بلدانهم، فإنّه أمر إذا لم تُملِه فنون السّياسة فإنّ مبادئ الأخلاق تحتّمه.
ولنا في تاريخ الجزائر المجاهدة عبرة؛ فإنّه في الوقت الّذي كانت المعارك الحامية تُدار على أعالي الجبال مِن طرف رجالات المقاومة والثّورة الجزائرية، كان الوفد السّياسي يؤدّي نِعم الدّور في تدويل القضية الجزائرية وعقد المفاوضات مع المستعمر الفرنسي دون خضوع أو استسلام أو مناقضة للجناح العسكري لجبهة التّحرير الوطني؛ ممّا بشّر وأثمر بعد ذلك بإشراق شمس الاستقلال على الجزائر. صحيح أنّ المعطيات والوقائع تختلف اليوم، لكن حركة التّاريخ بين جولاتها شبه كبير.
أدركنا جميعا أنّ القضية الفلسطينية ليست قضية الفلسطينيين وحدهم، وأنّ أحداث غزّة ليست مشكلة حكومة حماس وحدها، وأنّ مقاومة المحتلّ ليست مهمّة الفصائل الجهادية وحدها..، بل إنّ القضية قضية كلّ من شهد للّه بالوحدانية ولنبيّنا محمّد صلّى اللّه عليه وسلّم بالرّسالة، ولن يقرّ لأمّة الإسلام قرار ولن يهدأ لها بال، ما دام هذا الجسد السّرطاني اليهودي في قلبها، وإنّ اللّه سائلنا وسائل أصحاب القرار عن كلّ دم فلسطيني أهدر بغير حقّ، وعن كلّ دمعة ذُرفت تحت الظّلام، وعن كلّ صرخة شُقّ بها الفضاء، وإنّ عهد صلاح الدّين قد ولّى، ولكن الأمّة الّتي أنجبت أمثال صلاح لا زالت حيّة؛ فأبشري يا دولة الطّغاة والطّغيان بما يسوؤُكِ مِن الطّوفان، فإنّ التّاريخ لا يُقدَّر بزمن، والزّمن في رحمه مفاجئات، وإنّ أنصاركم أنصار لمصالح عابرة وأنصارنا أنصار لعقائد ثابتة، وإنْ ربحتم معركة اليوم فإنّكم ستخسرون حرب الغد، ولسوف يكون ختامها نور ونصر وعزّة للمسلمين، ونار و خيبة ذِلّة لليهود المعتدين، وإنّ قتلانا لفي الجنّة وإنّ قتلاكم لفي النّار. واللّه أكبر على من طغى و تجبّر و هو نعم المولى ونعم النّصير.
وسبحانك اللّهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلاّ أنت أستغفرك و أتوب إليك.
ليلة الاثنين 01 محرّم 1429هـ، الموافق لـ: 29 ديسمبر 2008م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
أم يحى

أم يحى

عدد الرسائل :
1007

تاريخ التسجيل :
23/01/2009


خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة   خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة I_icon_minitimeالسبت 11 أبريل 2009 - 14:22

السلام عليكم

الله المستعان ..

اللهمّ فرّج كرب إخواننا في كلّ مكان ووفقّنا لنصرتهم

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» خطوات عملية..ونصائح غالية
» خطوات عملية..ونصائح غالية 2
» خطوات عملية..ونصائح غالية 3
» خطوات عملية..ونصائح غالية 4
» خطوات عملية..ونصائح غالية 5

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: بيان المنهج الوسطي-