الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 بحث حول : بداية نشأة المدرسة التفسيرية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


بحث حول : بداية نشأة المدرسة التفسيرية Empty
مُساهمةموضوع: بحث حول : بداية نشأة المدرسة التفسيرية   بحث حول : بداية نشأة المدرسة التفسيرية I_icon_minitimeالسبت 24 يناير 2009 - 21:05

بداية نشأة المدرسة التفسيرية




كتبه أبو إبراهيم عبد الرحمان أمجد

ماجستير في اللغة والدراسات القرآنية

منبر وهران





بسم الله الرحمن الرحيم

يعدُّ علم التفسير من أجلِّْ العلوم، وأشرفها وأرفعها، لأن موضوعه القرآن الكريم، الذي هو منبع العلوم الشرعية، وغايته فهم مراد الله عز وجل.

وفي تاريخ التفسير كمرحلة أوليّة، نجد أنَّ النبيّ صلى الله عليه و سلم تولى تفسير ما خفي عن بعض الصحابة رضي الله عنهم من معاني القرآن الكريم، كما حدث لعبادة بن الصامت رضي الله عنه عند سؤاله عن قوله تعالى : ﴿ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾ [يونس:64/الآية] ما معنى البُشرى؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "هي الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو تُرى له"([1])؛ وهناك نوع آخر من التفسير حيث يذكر صلى الله عليه و سلم آية ثم يفسرها، من غير سؤال عنها، كالذي رواه عُقْبَة بْنَ عَامِر رضي الله عنه بقوله: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقُولُ : " } وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ { [الأنفال:60/الآية] أَلا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ، أَلا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ، أَلا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ."([2])

وفي عهد النُّبُوَّةِ ظهرت بوادر الاجتهادِ في التفسير، حيث كان يفهم الصحابة y القرآن الكريم على حسب معهود اللغة التي نزل بها، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ﴾ [الأنعام:84]، قال ابن مسعودرضي الله عنه: قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّنَا لا يَظْلِمُ نَفْسَهُ قَالَ: لَيْسَ كَمَا تَقُولُونَ : }لَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ{ "بِشِرْكٍ" أَوَلَمْ تَسْمَعُوا إِلَى قَوْلِ لُقْمَانَ لِابْنِهِ: } وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ {[لقمان:13]([3]) ولم ينكر عليهم صلى الله عليه و سلم فهمهم اللّغوي، و بيّن لهم الصواب، وبعد وفاته صلى الله عليه و سلم تطورت تلك الاجتهادات، فأصبح كبار الصحابة رضي الله عنهم مرجعاً في التفسير، فقد ورد عن أبي بكر رضي الله عنه تفسيرات اشتهر بها، من أهمها قوله: أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّكُمْ تَقْرَءُونَ هَذِهِ الْآيَةَ : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ [المائدة:105]، وَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم يَقُولُ: إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوْا الظَّالِمَ، فَلَمْ يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ، أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمْ اللَّهُ بِعِقَابٍ مِنْهُ."([4]) وكأن أبا بكرٍ رضي الله عنهاستشعر أنّ الآية، فُهمت على غير معناها المراد، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه له مجالس في التفسير في بدر، وكان يحضر معه عبد الله بن عباس رضي الله عنه لصواب رأيه ودقة فهمه، وبدأت مدرسة الصحابة y تتحمل هذه المسؤولية، واشتهر في هذه المرحلة الخلفاء الراشدون وابن مسعود وعبد الله بن عباس وزيد بن ثابت وأبيّ بن كعب وعبد الله بن الزبير وأبو موسى الأشعري y، وكان بينهم تفاوت في البروز والإكثار من هذا الفن، ثم قاموا بحفظه ونشره في جيل التابعين، كما نشروا السنة بعموم، وتقبل التابعون هذا العلم، وأخذوا منهج الصحابة بدقة وأمانة، وكان فيهم ورع، في التفسير بالرأي الذين لا يقوم على دليل وحجة.

قال ابن تيمية: "وَكَانَ مِنْ أَعْظَمِ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ بِهِ عَلَيْهِمْ، اعْتِصَامُهُمْ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، فَكَانَ مِنْ الْأُصُولِ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهَا بَيْنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ، أَنَّهُ لا يُقْبَلُ مِنْ أَحَدٍ قَطُّ أَنْ يُعَارِضَ الْقُرْآنَ، لا بِرَأْيِهِ، وَلا ذَوْقِهِ، وَلا مَعْقُولِهِ، وَلا قِيَاسِهِ، وَلا وَجْدِهِ، فَإِنَّهُمْ ثَبَتَ عَنْهُمْ بِالْبَرَاهِينِ الْقَطْعِيَّاتِ، وَالآيَاتِ الْبَيِّنَاتِ، أَنَّ الرَّسُولَ صلى الله عليه و سلم جَاءَ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ، وَأَنَّ الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ : فِيهِ نَبَأُ مَنْ قَبْلَهُمْ، وَخَبَرُ مَا بَعْدَهُمْ، وَحُكْمُ مَا بَيْنَهُمْ؛ هُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ، مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ، وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ، هُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ، وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ، وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ، وَهُوَ الَّذِي لا تَزِيغُ بِهِ الْأَهْوَاءُ، وَلا تَلْتَبِسُ بِهِ الأَلْسُنُ، فَلا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُزِيغَهُ إلَى هَوَاهُ، وَلا يُحَرِّفَ بِهِ لِسَانَه، وَلا يَخْلَقَ عَنْ كَثْرَةِ التَّرْدَادِ، فَإِذَا رُدِّدَ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ، لَمْ يَخْلَقْ وَلَمْ يُمَلَّ كَغَيْرِهِ مِنْ الْكَلامِ، وَلا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ، وَلا تَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ، مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ، وَمَنْ عَمِلَ بِهِ أُجِرَ، وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ، وَمَنْ دَعَا إلَيْهِ هُدِيَ إلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ؛ فَكَانَ الْقُرْآنُ هُوَ الْإِمَامَ الَّذِي يُقْتَدَى بِهِ"[5].

وقد أثّر الصحابة y في تلاميذتهم من التابعين، حيث اجتمع كل لفيف من التابعين حول صحابي ما، وكانت لهم تدوينات وكتابات خاصة بالتفسير.

وابن عباس t يُعدّ أكثر الصحابة اهتماما بعلم التفسير، وهو أكثرهم تلامذة، واشتهر من هؤلاء التابعين بمعرفة التفسير: سعيد بن جبير(95) وعكرمة(107) ومجاهد(101) وأبو العالية(90) وقتادة(110) وعامر الشعبي(105) ومسروق(63) والحسن البصري(110) وغيرهم، وبدأ هؤلاء تصدُر عنهم مجالس العلم، وتدوين ما ورثوه عن صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم.

وأول من عرف عنه تدوينٌ في هذا الفن سعيد بن جبير(95) عندما كتب الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان يسأل سعيد بن جبير(95) أن يكتب إليه بتفسير القرآن فصنف في ذلك، وقد روى عطاء بن دينار هذا التفسير الذي أخذه من الديوان فأرسله عن سعيد بن جبير([6]).

واستكمل هذه الأمانة صغار التابعين وأتباع التابعين مثل: الضَّحاك بن مزاحم الهلالي(105)([7])ومقاتل بن سليمان البلخي(105) وطاووس بن كيسان اليماني(106) وقتادة بن دعامة السدوسي(110) ومحمد بن كعب القُرَظي(118)([8]) والسدي الكبير(127)([9])و ابن أبي نجيح(131)([10]) وعطاء الخراساني(135) وزيد بن أسلم العدوي (136)([11]) والربيع بن أنس البكري(140)([12]) وعلي بن أبي طلحة(143). وغيرهم.

ثم تواصل موكب التصنيف في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري، حيث توسعت دائرة التصنيف، مع حجب المُصَنَّف، فظهرت تفاسير اشتهرت فيما بعد مثل:

تفسير سفيان الثوري(161)([13])؛ وتفسير معاوية بن صالح(158)([14])؛ وهو الراوي لصحيفة علي بن أبي طلحة؛ وتفسير شيبان بن عبد الرحمن النحوي(164)([15]) وهو راوي التفسير عن قتادة، وتفسير نافع بن أبي نعيم القارئ(167)([16])؛ وتفسير أسباط بن نصر الهمداني(170)([17]) وهو الراوي لتفسير السدي؛ وتفسير مالك بن أنس إمام دار الهجرة(179)؛ وتفسير مسلم بن خالد الزَّنْجِي(179)([18])؛ وتفسير عبد الله بن المبارك المروزي(181)([19])؛ وتفسير عبد الرحمن بن زيد بن أسلم(182)([20])؛ وتفسير هشيم بن بشير السلمي(183)([21])؛ وتفسير يحيى بن يمان العجلي(189)([22])؛ وتفسير إسماعيل بن علية(193)([23])؛ وتفسير يحيى بن سلام البصري(200)([24]).

وفي هذا العصر بقيت هذه التصانيف، عبارة عن نسخ و أجزاء حتّى القرن الثالث، والرابع الهجري، دخل التفسير حيّز الموسوعات الجامعة، لتفسير الطبقات سالفة الذكر وأخذت هذه الموسوعات، بين طريقتين:

- طريقة الجمع المسند، فيما يختص بتفسير القرآن، وسواء كان مسنداً لرسول الله صلى الله عليه و سلم ، أو صحابته y أو مَن بعدهم من مشاهير علماء التفسير من التابعين، وأتباعهم، من غير ترجيح رأيٍ على آخر، كما هو الشأن بالنسبة لتفسير ابن أبي حاتم الرازي(327).

- ومنهم من جعل حظاً من الرأي المحمود، كما هو الشأن بالنسبة لتفسير ابن جرير الطبري (ت: 318)، الذي يعدّ بحق الموسوعة الجامعة، الرائدة الصدارة في شأن التفسير، الجامعة بين الرواية والدراية، وبين النقد و الترجيح، بالرأي السديد والفهم السليم، وكفى به شرفا أنّ كل من كتب بعده عيال عليه في شأن التفسير، وقد اشتهر في عصره أيضاً تفسير عبد بن حميد الكشي(240)([25])، وتفسير ابن المنذر النيسابوري(327)([26])، ومن التفاسير الموسوعية التي لم تشتهر مثل شهرة تفسير ابن جرير(310):

· تفسير عبد الرزاق بن همام الصنعاني(210)([27]) شيخ البخاري في الحديث.

· إسحاق بن أبي الحسن إبراهيم مخلد بن إبراهيم بن عبد الله بن مطر الحنظلي المروزي(238)، المعروف بابن راهويه([28]).

· تفسير أحمد بن حنبل الشيباني(241)([29]).

· التفسير الكبير محمد بن إسماعيل البخاري(256)([30]).

· تفسير أبي مسعود أحمد بن الفرات الرازي(258)([31]).

· تفسير لابن ماجه القزويني(285)([32]).

· تفسير إبراهيم بن إسحاق الحربي(285)([33]).

· تفسير القاضي أبي محمد إسحاق بن إبراهيم بن إسحاق البستي(307)([34]).

· تفسير ابن حبان، أبو عبد الله، محمد بن محمد بن جعفر البستي المعروف، بأبي الشيخ الحافظ( 354)([35]).

· تفسير ابن مردويه، الحافظ أبو بكر، أحمد بن موسى الأصفهاني(410)([36]).

فهذه بعض النماذج في تلك العصور، وأكملَ أمناءُ الدين تلك الأمانة، بكل دقة، لكن أصبحت الكتابة في هذا العلم، قائمةً أساساً، على ما دونه العلماء مسندا إلى قائله، وشاع علم التفسير وألّف فيه كثير من العلماء، لكن المتبصر في تلك التفسيرات، يجد أن اليد الطولى، والمنبع الصافي، في تلك الشواهد، عيالٌ جميعاً، على ابن جرير الطبري (ت: 310).

قال الحافظ ابن حجر: " الذين اعتنوا بجمع التفسير المسند من طبقةِ الأئِمةِ ؛ أبو جعفر بن جريرٍ الطبريُّ، ويليه أبو بكرٍ محمد بنُ إبراهيمَ بنِ المنذرِ النيسابوريُّ، وأبو محمد بنُ أبي حاتمٍِ محمدِ بنِ إدريسَ الرازيُّ، ومن طبقة شيوخهم عبدُ بنُ حميدِ بنِ نصرٍ الكشِّيُّ، فهذه التفاسير الأربعةُ قلَّ أن يشذَّ عنها شيء من التفسير المرفوعِ والموقوفِ على الصحابةِ والمقطوعِ عن التابعين، وقد أضاف الطبريُّ إلى النقلِ المستوعب أشياءَ لم يُشاركوه فيها، كاستعاب القراءاتِ، والإعراب، والكلام في أكثر الآيات على المعاني، والتصدِّي لترجيح بعضِ الأقوال على بعضٍ، وكلُّ من صنَّف بعده لم يجتمع له ما اجتمع فيه، لأنه في هذه الأُمورِ في مرتبةٍِ متقاربةٍ، وغيره يغلبُ عليه فنٌُّ من الفنونِ فيمتازُ فيه ويقصُرُ في غيره. والذين اشتهر عنهم القولُ في ذلك من التابعين أصحابُ ابن عباسٍ، وفيهم ثقاتٌ وضعفاء"([37]).







الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
 

بحث حول : بداية نشأة المدرسة التفسيرية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» نشأة النحــــــو
» حقائق عن الصّوفيّة (3) نشأة التصوّف وتطوّره
» لقاء بين الطلبة وإدارة المدرسة
» بداية الحملة الرمضانية
» المشروع في بداية أول ليلة من رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: القرآن الكريم وعلومـــه-