الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 المسلم بين طهارة الباطن والظاهر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نصرالدين بلقاسم

نصرالدين بلقاسم

عدد الرسائل :
129

العمر :
60

الموقع :
قطر

تاريخ التسجيل :
27/03/2011


المسلم بين طهارة الباطن والظاهر  Empty
مُساهمةموضوع: المسلم بين طهارة الباطن والظاهر    المسلم بين طهارة الباطن والظاهر  I_icon_minitimeالإثنين 21 أبريل 2014 - 11:31


المسلم بين طهارة الباطن والظاهر

الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ينبغي على المسلم أن يحرص أن يكون طاهرا باطنا وظاهرا وذلك بالعتناء بباطنه فيصلحه وظاهره فيحسنه ويطهره حتى يكون كالشامة أمام الناس فيؤثر فيهم بصدق مخبئه وحسن مظهره ، وعلى هذا قام الإسلام .
شمولية الإسلام :

الإسلام دين الطهارة بأوسع معانيها،طهارة العقائد من الشرك والخرافات ، وطهارة الأخلاق من الرذائل والمنكرات ، وطهارة اللسان من الكفر والفحش ، وطهارة القلم من الكذب والفجور ، وطهارة الأجساد والثياب من الأوساخ والقاذورات ، وطهارة المسجد ، وطهارة الطريق والبيوت وسائر جوانب الحياة حتى يكون المجتمع المسلم شامة بين الأمم.

طهارة الباطن والظاهر من أمر الدين :

قال تعالى : {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}.

قال ابن تيمية رحمه الله :وذلك أن الله أمر بطهارة القلب، وأمر بطهارة البدن، وكلا الطهارتين من الدين الذي أمر الله به وأوجبه، قال تعالى‏:‏ ‏{مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ}‏ ‏‏المائدة‏/‏6‏ وقال‏:‏ ‏{فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ}‏ ‏التوبة‏/‏108‏‏، وقال‏:‏ ‏{إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}‏ ‏البقرة‏/‏222‏‏، وقال‏:‏ ‏{خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا}‏ ‏‏التوبة‏/‏103‏، وقال‏:‏ ‏{أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ}‏المائدة‏/‏41‏‏، وقال‏:‏ ‏{إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ}‏ ‏التوبة‏/‏ 28‏‏، وقال‏:‏ ‏{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}‏ ‏الأحزاب/‏33‏‏‏.‏

قال تعالى : { يٰأَيُّهَا ٱلْمُدَّثّرُ قُمْ فَأَنذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهّرْ وَٱلرُّجْزَ فَٱهْجُرْ } المدثر/1-5.

وبعد الاختلاف في معنى وثيابك فطهر، قال ابن كثير : وقد تشمل الآية جميع ذلك مع طهارة القلب، فإن العرب تطلق الثياب عليه .

وقال السعدي رحمه الله بعد ذكر الاحتمالات في معنى ثيابك فطهر : وإذا كان مأمورا بتطهير الظاهر، فإن طهارة الظاهر من تمام طهارة الباطن.

امتنان الله على بني آدم بلباس الزينة الظاهرة والباطنة :

لقد امتن الله تعالى على بني آدم بلبس الزينة كما قال سبحانه وتعالى:( يَـٰبَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوٰرِي سَوْءتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ ٱلتَّقْوَىٰ ذٰلِكَ خَيْرٌ ) الأعراف/26

قال ابن القيم رحمه الله : ولمحبته سبحانه للجمال أنزل على عباده الجمالين اللباس والزينة تجمل ظواهرهم، والتقوى تجمل بواطنهم، وقال في أهل الجنة: { وَلَقَّـٰهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً () وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُواْ جَنَّةً وَحَرِيراً} الإنسان/11، 12. فجمّل وجوهم بالنضرة، وبواطنهم بالسرور، وأبدانهم بالحرير.

إذا المرء لم يلبس لباسا من التقى          تقلب عريانا ولو كان كاسيا

وخير لباس المرء طاعة ربه               ولا خير فيم كان لله عاصيا

ولم يكتفِ النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، وإنما عمل على تأكيد أن التعطر والتزيّن والتجمّل أعمال لا تدخل في باب «الكبر»، فعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يدخل الجنة مَن كان في قلبه مثقال ذرة من كبر». قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنا. قال: ( إن الله جميل يحب الجمال. الكبر بطر الحق، وغمط الناس )[url=#_ftn1][/url][1]

حقيقة الطهارة :

الطهارة في اللغة: هي النظافة والنزاهة.

وأما الطهارة في الشرع: فهي أعم من الطهارة في المعنى الاصطلاحي.

وهي في الشرع: الطهارة من مناهي الله عز وجل والتحلي بأوامره.

والطهارة تنقسم إلى قسمين:

أ) طهارة معنوية.

ب) طهارة حسية.

والمعنوية أيضاً تنقسم إلى قسمين:

1. طهارة كبرى: وهي تطهير القلب من أدران الشرك وأدناسه وتحليته بالعقيدة والتوحيد الخالص.

2. طهارة صغرى: وهي تطهير القلب من أدناس الأخلاق ورذائلها وتحليته بفضائل الأخلاق فيطهر قلبه من الحقد والغل ونحو ذلك.

والطهارة الحسية وهي التي يبحثها الفقهاء تنقسم إلى قسمين:

1) طهارة رفع الحدث.

2) طهارة زوال الخبث.

إن الله يحب الطهارة بنوعيها :

قال تعالى : ( ِإنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) البقرة/ 222.

في هذه الآية إخبار بأن الله تعالى يحب التوابين ، والتائب طاهر القلب ، ولهذا جاء بأن الطهور شطر الإيمان ، ويحب طهارة الظاهر ، والطهور مفتاح الصلاة ، ولا يدخل المصلي في الصلاة حتى يتطهر .

مظاهر طهارة الباطن :

طهارة القلب بالتوحيد المنافي للشرك .

طهارة القلب بالإخلاص المنافي للرياء والسمعة

طهارة القلب بالإيمان المنافي للكفر والفسوق والنفاق

طهارة القلب باليقين المنافي للشك والريب

طهارة القلب بالسلامة المنافية للحقد والغل والحسد
تطابق الظاهر مع الباطن من الإيمان:

بهذا الحديث ( أي حديث ابن عباس : ألا إن في الجسد مضغة ...) يستدل العلماء على أنَّ الإيمان قول وعمل ، إذا صلح الباطن وهو القلب بالإيمان صلح الظاهر وهي الجوارح بالأعمال الصالحة ، قال شيخ الإسلام رحمه الله : إن الإيمان قول وعمل : قول باطن وظاهر وعمل باطن وظاهر، والظاهر تابع للباطن، لازم له، متى صلح الباطن صلح الظاهر، وإذا فسد فسد .

طهارة الباطن أولا :

من تأمل نصوص القرآن والسنة تبين له أهمية الطهارة الباطنية والتي هي طهارة القلب ، وقد أخبر تعالى أن القلب السليم هو الذي ينفع العبد يوم القيامة قال تعالى :    { يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ () إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }  

كما أثنى الله تعالى على إبراهيم بسلامة القلب، بقوله تعالى: {إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} الصافات/ 84.

قال السعدي رحمه الله : وإذا كان قلب العبد سليما، سلم من كل شر، وحصل له كل خير، ومن سلامته أنه سليم من غش الخلق وحسدهم، وغير ذلك من مساوئ الأخلاق .

وفي الأحاديث بيان لأهمية طهارة الباطن على الظاهر ، وأن الظاهر ثمرة من ثمرات الباطن ،قوله صلى الله عليه وسلم ( ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب ) الحديث تقدم

وفي الحديث الآخر عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ )[url=#_ftn2][/url][2]

قال أبو حامد الغزالي رحمه الله : قد أبان هذا الحديث أن محل القلب موضع الرب فيا عجباً ممن يهتم بوجهه الذي هو نظر الخلق فيغسله وينظفه من القذر والدنس ويزينه بما أمكن لئلا يطلع فيه مخلوق على عيب ولا يهتم بقلبه الذي هو محل نظر الخالق فيطهره ويزينه لئلا يطلع ربه على دنس أو غيره فيه انتهى.[url=#_ftn3][/url][3]

نماذج من اهتمام الإسلام بطهارة الظاهر :

أمر الله تعالى بأخذ الزينة عند كل مسجد :

قال تعالى : { يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ }

قال الإمام السعدي رحمه الله : يقول تعالى بعد ما أنزل على بني آدم لباسا يواري سوءاتهم وريشا: { يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ } أي: استروا عوراتكم عند الصلاة كلها، فرضها ونفلها، فإن سترها زينة للبدن، كما أن كشفها يدع البدن قبيحا مشوها.

ويحتمل أن المراد بالزينة هنا ما فوق ذلك من اللباس النظيف الحسن، ففي هذا الأمر بستر العورة في الصلاة، وباستعمال التجميل فيها ونظافة السترة من الأدناس والأنجاس.

سنن الفطرة :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الْفِطْرَةُ خَمْسٌ أَوْ خَمْسٌ مِنْ الْفِطْرَةِ الْخِتَانُ وَالِاسْتِحْدَادُ وَنَتْفُ الْإِبْطِ وَتَقْلِيمُ الْأَظْفَارِ وَقَصُّ الشَّارِبِ )[url=#_ftn4][4][/url]  إنها الفطرة وسنن المرسلين؛ اتفقت عليه الشرائع ودعت إليها الديانات. وترك ذلك وإهماله مزرٍ بالجسم، وتشبه بالوحوش والسباع، بل تشبه بالكفار المبتعدين عن صحيح الفطرة وهدي المرسلين.
الصلوات طهارة للقلب كطهارة الماء للبدن :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :     ( أَرَأَيْتُمْ لَوْ أَنَّ نَهَرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسًا مَا تَقُولُ ذَلِكَ يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ قَالُوا لَا يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ شَيْئًا قَالَ فَذَلِكَ مِثْلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا )[url=#_ftn5][/url][5]

هذا مثل ضربه النبي ( لمحو الخطايا بالصلوات الخمس ، فجعل مثل ذلك مثل من ببابه نهر يغتسل فيه كل يوم خمس مرار ، كما أن درنه ووسخه ينقى بذلك حتى لا يبقى منه شيء ، فكذلك الصلوات الخمس في كل يوم تمحو الذنوب والخطايا حتى لا يبقى منها شيء .

إكرام شعر الرأس إذا وفر:

أباح النبي صلى الله عليه وسلم توفير الشعر، وذلك لمن يُكرِمَه ويهذبه، فقد قال صلى الله عليه وسلم في حديث ابن عمر رضي الله عنهما: ( احلقوا كله، أو ذروا كله)[url=#_ftn6][/url][6])، وقد أمر صلى الله عليه وسلم من وفَّر شعره أن يُكرِمَه، قال صلى الله عليه وسلم: (من كان له شعر، فليُكرِمَه )[url=#_ftn7][/url][7]

التطيب بالمسك وغيره:

ومن مجالات تطبيق الطهارة في الإسلام التطيب بالمسك، وغيره من أنواع الطيب الذي يسرُّ النفس، ويُبهجها، ويبعث على النشاط والقوة، ويسرُ المؤمنين، ويؤلف بينهم؛ فقد حث صلى الله عليه وسلم على التطيب وعلى قبول الطيب، فقال صلى الله عليه وسلم: ( حُبِّبَ إليَّ من الدنيا، النساء، والطيب، وجُعِلت قرة عيني في الصلاة )[url=#_ftn8][8][/url]

السواك :

حث النبي صلى الله عليه وسلم على استخدام السواك وتطهير الفم من بقايا الطعام، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لولا أن أشق على المؤمنين لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة )[url=#_ftn9][9][/url]
كتبه أبو هاني / نصرالدين بلقاسم






[url=#_ftnref1][1][/url] رواه مسلم (91) ( بطر الحق ) هو دفعه وإنكاره ترفعا وتجبرا ( غمط الناس ) معناه احتقارهم


[url=#_ftnref2][2][/url]  صحيح مسلم ( 2564)


[url=#_ftnref3][3][/url]  نقلا من مصابيح التنوير شرح الجامع الصغير  (1/249)


[url=#_ftnref4][4][/url]  صحيح البخاري (5889) وصحيح مسلم (257)


[url=#_ftnref5][5][/url] صحيح البخاري (528) وصحيح مسلم (667)


[url=#_ftnref6][6][/url] أبو داود، وصحّحه الألباني في الصحيحة:( 1123)


[url=#_ftnref7][7][/url] رواه أبو داود، وصحّحه الألباني في الصحيحة: (500)


[url=#_ftnref8][8][/url] رواه أحمد، والنسائي، وصحّحه الألباني في صحيح الجامع: ( 3124.(


[url=#_ftnref9][9][/url] رواه البخاري  (887) ومسلم: (252)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

المسلم بين طهارة الباطن والظاهر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» يجب على المسلم ان يحب لأخيه المسلم الخير
» ما ينفع المسلم بعد وفاته
» كارثة الصومال !!!!أين نحن منها والمسلم أخو المسلم
» المسلم الحق ....
» حقوق المسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: المــــنبـــــــر العــــــــــام-