إشراقات....

18/03/2009

اشراقــــــــــــــــــــات

***الاشراقـــــــــــــــة الاولى***

__ من اراد ان يعرف الهم الاكبر الذي يشغله فلينظر في احواله:

ما الذي يفكر فيه قبل نومه او في صلاته؟_

_ مالذي يفرحه ويحزنه؟ وما الذي يغضبه؟ وما هي امنياه؟ وبماذا يدعو الله في سجود؟وما الذي يراه في منامه واحلامه؟

_ما الأمر الذي يؤثر تاثيرا مباشرا في قراراته كغختيار الزوجة ومكان السكن, هل هو الجمال ام الدين أو الجوار من المسجد وهكذا.....؟؟؟

إن التبصر في ذلك كله يذلك على الهم الاول أو أالأكبر في حياتك, فتعرف حينذاك إنك ممن أهمته الدنيا او اخراه

18/03/2009

***الاشراقـــــــــــــــة الثانية***

مخموم القلب

قيل :لرسول الله! أي الناس أفضل؟ قال: " كل مخموم القلب ،صدوق اللسان "؛ قالوا: (صدوق اللسان) نعرفه؛ فما مخموم القلب؟ قال :"هو التقي النقي؛ لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد "

( صحيح ) _ السلسلة الصحيحة 948 .

18/03/2009

***الاشراقة الثالثة***
حـــوار

قالت المعصية

هلم اليّ !! بي تتلذذ !! ومعى تتمتع

قالت النار

يا مسكين ! يا مسكين
إنما هذه فخ ، لإيقاعك بين ألسنتي وعذابي

قالت المعصية

هيت لك !! هيت لك !! أيها الحبيب

صاح المؤمن الحق

((( إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)))

ثم مضى شامخا مستعليا

وتركها تلهث وراءه خائبة ترجوه تستعطفه

فصاح بها

مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ

فانكسرت ، وأخذت تلملم نفسها لتولي هاربة
غير أنها عزمت أن تتربص به الدوائر .. إن فات اليوم قد يقع غدا

قالت الحقيقة

كلا لن يقع ما دام معه قلبه .. وقلبه حاضر مع ربه

18/03/2009

***الاشراقة الرابعة***

قــــاعدة

ليس عيباً ابداً أن تتعثر ..

بل هذا هو المتوقع والطبيعي ما دمت تحاول

العيب كل
العيب

أن
تبرر أخطاءك وأن تدافع عنها

أو أن تيأس فلا تكرر المحاولة

إياك ثم إياك
من هاتين الدائرتين ، فإنهما بعض فخاخ الشيطان في طريقك

ليقطعك عن
الوصول إلى الفردوس

وفي الحديث : كل ابن آدم خطاء .... وخير الخطائين التوابون

فكن من خير
الخطائين .. ولا تطمع بأن تصل إلى حالة لا تخطئ فيها ولا تزل

وافهم ، تسلم
..

18/03/2009

***الاشراقة الخامسة***

صــــدى

حين تسعى لإسعاد الآخرين

تنعكس عليك سعادتهم

وتفيض على نفسك ألوان من المسرة

امنح الآخرين سعادة .. وسقهم إليها

تجد صدى ذلك في أغوار نفسك

ولكن لا تنس : أن سعادة الآخرة هي سعادة الأبد

09/07/2008

أم الحسين كتب:: حين تسعى لإسعاد الآخرين

تنعكس عليك سعادتهم

وتفيض على نفسك ألوان من المسرة

كلام رائع جدا بنيتي أم الحسين, فسعادة ذلك الفقير الذي نال ما تمنى لا تعادلها سعادة أبدا إلا سعادة ذلك الغني الذي أعطى, ففي العطاء سعادة عظيمة.

18/03/2009

صدقتى ففي العطاء سعادة عظيمة.

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

18/03/2009

***الاشراقة السادسة***

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

"بشر المشأنين في الظلم الى المساجد بالنور التام يوم القيامة"

رواه الترميذي وابو داود

24/12/2009

بارك الله فيك ياام الحسين على هذا الموضوع القيم والرائع وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك

اللهم ثبت قلوبنا على الايمان

18/03/2009

اقتباس :: اللهم ثبت قلوبنا على الايمان

جزاك الله خيرا اخي

18/03/2009

*** الإشراقة السابعة ***

وصـفـة عـجـيبـة

حين تجثو على ركبتيك .. وتجمع قلبك .. وتغمض عينيك

وترفع أكف الضراعة .. وتعلن فقرك وعجزك بين يدي الله سبحانه
م تهتف من غور روحك ، وأعماق قلبك

.. ثناءً على الله .. وتمجيداً له .. ومدحا فيه ..وإعجاباً بصفاته

وتملقاً له .. وإطراءً عليه .. وتبجيلاً له ..وعجزاً عن الثناء عليه

وتعديدا لنعمه عليك في مقابل تقصيرك معه .. وتوسلاً به إليه .. ونحو هذه الفنون

فإن صدى هذه اللحظات السماوية الصافية ، سينعكس على نفسيتك ولابد

وما أكثر الذين اقدموا على هذه الخطوة وكرروها وأعادوا الطرق لها
فقالوا : وجدنا أنفسنا نجهش ببكاء شديد من حيث لا نشعر

وكان بكاءً لذيذاً لأن فيه نكهة سماوية خالصة ، تجعل الروح ترف وتشف وتسمو

و مساكين ( عُبّـاد الشهوات ).. مساكين والله

كم حرموا أنفسهم من ألوان النعيم السماوي ،وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا

شاهت الوجوه
على نفسهِ فليبكِ من ضاعَ عمرهُ..وليسَ له منها نصيبٌ ولا سهمُ

18/03/2009

***الاشراقةالثامنة***

(( وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ ))

لو استقر مفهوم هذه الآية في
شغاف قلبك

لاستطعت أن تقابل الدنيا بوجه جديد ، وقلب حديد

ويقين
راسخ تهون معه شدائد الدنيا وابتلاءاتها

كل شيءٍ.. لم يستثنِ شيء .. كل شيء
بمقدار

مقدار دقيق ، بعلم دقيق شامل ، وبحكمة دقيقة لا يفوتها شيء

وبلطف دقيق يتجلى لأصحاب القلوب ...الخ

فلا يغررك العطاء ... ولا
يهولنك المنع

فافهم

18/03/2009

وهذه برقية وليست إشراقة " إلى الأمة "

أنت نشء وكلامي شعل
عل شدوي مضرم فيك حريقا

ليس في قلبي إلا أن أرى
قطرة فيك غدت بحرا عميقا

لا عرى الروح هدوء ولتكن
بحياة الكد والكدح خليقا

إن يتيما ضنكت به الدنيا ومات عنه الكافل وتحمل الغط في الوحي واتهم بالجنون وشهر به على الملاء وطرده الصبية بالحجارة وغاب الناصر ومات الراحم واجتمع لقتله وهرب من بلده وكسرت ثنيته وشج وجهه وأغمي عليه وقتل أصحابه ومثل بحبيبه وتكالبت عليه العرب ومات بنوه وعاش فقيرا ومات وهو يتربص به
وهو بهذا كله يحمل بين جنبيه رحمة للعالمين ويدعو إلى البسمة ويفرح أن أنجى الله به الصبي من النار
ويتحمل كل هذا لكي يصلك هذا الدين صافيا
من أجلك أنت نعم أنت لكي تكون إنسانا :
• أو كان يسرك أن تكون يهوديا تقف عند حائط المبكى .
• أو كان يسرك أن تكون نصرانيا في وسطك زنارا في الكنيسة و البابا فوق ظهر أمك.
• أو كان يسرك أن تكون بوذيا تعبد فرج امرأة أو شيطان
• أو كان يسرك أن تكون مجوسيا توقد سعيرك
إن نفسا تنعم بها بعد صلاة الفجر في الليلة الشاتية ينبغي أن ترفع يدها مصلية على من أهدى لها هذه المكرمة
أخوك عيسى دعا ميتا فقام له
وأنت أحييت أجيالا من العدم

أخي الكريم : لا بارك الله فيمن شتم من أكرمه وأعزه .
والسامع للغيبة بغير إنكار شريك له .
لقد مات محمد صلى الله عليه وسلم وهو يتمنى لقاءك
" فقد خرج مرة مع أصحابه إلى المقبرة فقال السلام عليكم دار قوم مؤمنين و إنا إنشاء الله بكم لاحقون وددت لو أني رأيت إخواني قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك قال بل انتم أصحابي وإخواني لم يأتوا بعد "
لكن محمدا خلف من بعده رجالا لا نساء كما أدعو من قبل يذودون عنه وعن دينه ورسالته
فإن أبي ووالدتي وعرضي
لعرض محمد منكم وقاء

21/02/2009

بارك الله فيك غلى هذه النخوة وهذه الصيحة في وجه من لديه عزة وكرامة

وذرة حبٍ لرسول الله ألا يرضى للحبيب دنسا من أهل الكفر وأذيالهم

فالنصرة واجبة

لمن أحبنا وقرّبنا وهو لا يعرفنا

عليك أفضل الصلاة يأزكى التسليم يا حبيب الله

جزاك الله خيرا ووفقك يا " أم الحسين "إلى ما يحبه ويرضاه

18/03/2009

وفيك بارك الله وسررت بمرورك لهذه الصفحة

18/03/2009

***الاشراقةالتاسعة***

(( الثقة ))

_ إذا أطلق الله لسانك بالطلب,فأعلم أنه يريد ان يعطيك...
وعليك أن تثق,وان تواصل الطلب وأنت في حالة شكرقلبك لله لما فتح عليك, ومن به عليك

18/03/2009

***الاشراقةاالعاشرة***

قال يحيى بن معاذ رحمه الله: (( القلوب كالقدور تغلي بما فيها، وألسنتها مغارفها )).

18/03/2009

***الاشراقة إحدى عشر***

:: قاعدة جليلة ::

دُر مع العلمِ حيثُ دار بك

وقفْ مع القرآنِ حيثُ وقف بك

وعشْ مع رسولك الحبيب ولا تغادرْ أعتابه

وإنْ شئتَ أن تكونَ من أهلهِ فاخلطْ نفسك مع أحبابه

18/03/2009

***الاشرقة الثانية عشر***

::
طـريقة مضمونة ::

:لو أنك تأملت في أي إنسانٍ تحدثه ، فلن تعدم أن تجدَ فيه جانباً ما

يستحق الإشادة به ، والثناء عليه ، والمدح له ، والإعجاب به

جرّب أن تلتقطَ هذا الخيطَ

وامتدحْ بحق ، واثنِ بصدق ، وأظهر إعجابك بالفم الملآن

ثم انظرْ في وجه صاحبك لترى أثر سحر كلامك ، كيف تجلَّى

على ملامحه بكل وضوح

إشراقاً ، وابتهاجاً ، وسروراً يطفح من قلبه

حتى ليكاد لسانه يعجز عن شكرك

الأعجب من هذا

أن سرورَ صاحبك وابتهاجه ، وفرحه الروحي

سينعكـس عليك أنت

لاحظ نفسيتك في تلك اللحظة وستعلم صدق ما أقول

فلماذا تحرمُ نفسكَ _ والآخرين _ من هذا الخير كله !!؟

أهي أنانية منك ؟ أم جهل عندك ؟؟ أم غفلة فيك ؟؟

ثم .. وتأمل هذه أيضا

إن ولوجَ هذا الطريقَ يسيرٌ للغايه من جهه

ومكـسبةٌ لمحبة القلوب لك من جهة أخرى

فما أكثر ثمرات هذا الطريق ، وما أقلّ سالكوه

18/03/2009

هذه الاشراقة هي هديةللجميع
كلما تقدم بي العلم.. كلما كشفت معاني جديدة من جهلي.
يعرف الجهل بالعلم . ومن يعرض عن العِلم لا يكتشف جهله.
لكل شيء سوقه . تباع فيه بضاعته ..
كلما ازددت علما. كلما ازددت معرفه بالله عزوجل..وكلما ازددت
معرفةً بالله عز وجل كلما ازددت محبة وتعلقا به سبحانه وتعالى....
غاية العلم ان تعبد الله على محبة لان العبادة من غير اخلاص ولا محبة ولا متابعة لا تقبل
غايةُ العِبادة تحقيقُ المحبّة .. والمحبة لا تتحقق إلا بالمتابعةِ للسنَّة.
للعبادة ركنان، وشرطان: أما الركنان: الطَّاعةُ والمحبّة . وأما الشرطان: الإخلاصُ، والمتابعة
واخيرا لكم مني كامل الاحترام والتقدير

14/05/2009

جزاك الله خيرا على هذه الإشراقات النيرات......

ما أنفعها من كلمات......

تنير لنا الدروب....في الظلمات الحالكات....

و توقظ القلوب......من غفلاتها....

و تحيي الضمائر....بعد موتها....

لتشرق النفوس من جديد....
ليوم سعيد....
ملؤه التوحيد...
و العمل الرشيد....
لرب عزيز حميد....

18/03/2009

..+.. الإشراقة الثالثة عشر ..+..
:: أدب ::
إن تُحسنَ الأدبَ مع الخلقِ ، فذلك أمرٌ حسنٌ ومطلوب
** ولكن الأحسن والأروع والأولى **
أن تُحسنَ الأدبَ مع الله جل جلاله
فهو معك حيثما كنت .. يراك ويسمعك ، ويحصي عليك

..+.. الإشراقة الرابعة عشر ..+..
:: الصلاة ::
ليستِ العبرةُ أنْ تؤدي الصلاةَ
إنما العبرةُ أن تخشعَ فيها ، وتُحسنَ الأدبَ خلالها وبعدها
هنالك تمنحك الصلاةُ أنوارَها وبركاتها
لسان حالك يقول

لو لم ترد نيلَ ما أرجو وأطلبهُ..من فيض جودك ما علمتني الطلبا

18/03/2009

ألا بذكر الله تطمئن القلوب

فاطمئني يا قلوب.

بذكر علام الغيوب..

ولتخضعي في النداء..

في الشروق وفي الغروب..

ولتسلكي خير الدروب ..

ولتذكري رب السماء..

ذكراً كثيراً في الرخاء..

لتسلمي هول الخطوب..

وما أصابك من بلاء..

ففيه تكفير الذنوب..

ولتحذري درب الشقاء..

ففيه والله العناء..

ولتستري كل العيوب..

لا تبالي حينما ..تبكي العيون على الذنوب..

أما علمت بأنه..

ثمار ذكرك للرحيم..

ضياء قلبٍ..وسعة عيشٍ..وتفريجٍ للكروب

وبه الدواء لكل داء..وبه شفاء للسقيم..

وهو السبيل إلى النجاة..وهو الطريق المستقيم..

** سبق المفردون ..فسابقي نحو الكريم **

واشتري الجنات بالذكر العظيم..

لا يكن حظك منه..

كحظ مسكين عقيم..

منقووووووووووول

18/03/2009

كن كالقمر يرفع الناس رؤوسهم لكي يروه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كن كالقمر يرفع الناس رؤوسهم لكي يروه
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!
ولا تكن كالدخان يرتفع لكي يراه الناس
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&
من الناس من يعيش
حياة مديدة ويمر بأحوال
سعيدة ولكن محصلة حياته تكون صفراً .
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!
ومن الناس من يعيش
حياة قصيرة ويمر بأحوال سعيدة لكن
محصلة حياته تشكل رقماً كبيراً في عداد الرجال .
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!
فالأول يعيش على هامش الحياة لا يهتم
إلا بنفسه ولا يكترث بمصالح الناس
فبموته يخرج من الدنيا غير مأسوف عليه .
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!
والثاني يعيش الحياة بكل معانيها ويقدم مصلحة الناس على مصلحته ويكثر من الإحسان إلى الناس
ويكون عضواً فاعلاً ونافعاً في المجتمع .
فإن مات فإن السماء تهتز لفقده والأرض تحزن لفراقه والناس تفتقد إحسانه وتحن إليه
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!
كما حدث عند وفاة زين العابدين علي بن الحسين رضي الله عنهما
في الليلة التي مات فيها قام شخص من الفقراء ينتظر من يأتيه بالطعام كل يوم فلم يأته
ففتح الباب ليجد جاره فاتحاً بابه أيضاً فسأل جاره عن سبب فتحه بابه في ذلك الوقت
فأخبره بأنه ينتظر محسناً يأتيه بالطعام كل يوم فأخبره بأنه هو أيضا ينتظر
لنفس السبب ولكن المحسن لم يحضر
وفي اليوم التالي عرف الناس أن زين العابدين قد انتقل إلى رحمة الله وعرفوا أنه هو المحسن الذي كان يأتيهم بالطعام وكان
لا يدري به أحد إلا الله . لذلك كان رقما كبيراً في تاريخ الإنسانية
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!
وسجل الرجال . والكثير ممن هم أغنى منه عاشوا وماتوا قبله وبعده ولم يدر أحد بحياتهم ولا بوفاتهم لأنهم كانوا أصفاراً على يسار رقم الحياة .
فلنحاول أن لا نكون صفراً ولنعلم
أن الرقم الذي يمثلنا يكبر كلما كبرت درجة إحساننا إلى الناس ونحتل مكاناً في الوجود مساحته تعادل مساحة نفعنا لخلق الله وتعاوننا مع الآخرين في سبيل المصلحة الوطنية والإنسانية وشعورنا بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا وكلما زاد هذا الشعور زادت معه قيمة الإنسان
!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!&!
فكن اخي الكريم رقما إيجابيا وإياك أن تكون صفرا في هذه الحياة لكي لا تنسى بعد الممات

08/06/2009

بارك الله فيكم .....

رائعة هي الاشراقات ....جعلها الله لكم نورا يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

اشراقات تصفو بها النفس....وتتجدد بها همم المؤمننين.....الى بارئهم.....يهرعون...

وكلهم لهفة.....ان تتوفاهم الملائكة طيبين...............آآآآآآآآآآآآآآمين

جعلها الله في ميزان حسناتكم ....

انها مشكاة.....يستنير بها الضالون الى سبيل الرشاد....خطت من لدنكم....

اشراقات ليوم جديد... نشحذ بها الهمم......لسفر طويل.....
.
.....رغم قلة الزاد....ألا بذكر الله تطمئن القلوب....

18/03/2009

أنسام الجنان
من الجنان انسام تهب....
بها الكعبة تضوع, والطوافون هذه الانسام يستنشقون
فيسخرون ويذهلون ومن اشواقهم حولها يدورون
ونورها يستشرفون...
وكما الفراشة للنور عشاقة
هكذا الجموع لرب النور مشتاقة

منتقاة من مجلة حراء التركية

» إشراقات() تنيرالطريق لمن فرض الغروب على حياته :

إشراقات....

إشراقات....

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة