الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نصرالدين بلقاسم

نصرالدين بلقاسم

عدد الرسائل :
129

العمر :
60

الموقع :
قطر

تاريخ التسجيل :
27/03/2011


من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  Empty
مُساهمةموضوع: من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة    من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  I_icon_minitimeالإثنين 23 يناير 2012 - 8:15

من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة


بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد :
ليعلم إخواني الفضلاء أن العادة الغالبة في حياة الناس هي مقابلة السيئة بالسيئة ، والقطيعة بالقطيعة ، و ليس ذلك إلا لضعف الإيمان ، ورغبة النفس في الانتقام ، طارحة وراءها كل النصوص التي تحث على الحلم والعفو والتجاوز ودفع السيئة بالحسنة .
وهاهو أبو بكر الصديق رضي الله عنه يبلغه أمر مسطح وما وقع منه من الخوض في أمر الإفك ، فقال أبو بكر وكان ينفق على مسطح لقرابته منه وفقره: والله لا أنفق عليه شيئا أبدا بعد الذي قال لعائشة، فأنزل الله سبحانه قوله (( وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى وَالْمَساكِينَ وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ )) النور(22)
فما كان من أبي بكر رضي الله عنه إلا أن قال : بَلَى وَاللَّهِ يَا رَبَّنَا إِنَّا لِنُحِبُّ أَنْ تَغْفِرَ لَنَا، وَعَادَ لَهُ بِمَا كَانَ يَصْنَعُ.
هكذا رواه البخاري معلقا بصيغة الجزم ، وعند السيوطي في الدر المنثور بلفظ : فَقَالَ أَبُو بكر: أما إِذْ نزل الْقُرْآن يَأْمُرنِي فِيك لأضاعفن لَك .
ففي هذه الآية منقبة عظيمة لأبي بكر رضي الله عنه حيث أذعن لأمر الله تعالى ، مع عظم ما ابتلي به من المساس في عرضه وعرض ابنته ، ولكن لما جاء أمر الله تعالى بالعفو والصفح والتجاوز ابتغاء المغفرة ، فما كان منه رضي الله عنه إلا أن لبى وتجرد لله تعالى ووضع كل ما في نفسه وراء ظهره . وهذا حال جميع الصحابة رضي الله عنهم حيث أيقنوا أنَّ ما عند الله خير وأبقى .
وليعلم إخواني أن الله تعالى قد حث على هذا الخلق وهو العفو والصفع ودفع السيئة بالحسنة في قوله تعالى : (( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صالِحاً وَقالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (33) وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34)
وهذه الآية و إن كان لها سبب فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .
فاحرص أخي المسلم أن تدفع من أساء إليك بالإحسان إليه، من الكلام الطيب ومقابلة الإساءة بالإحسان، والذنب بالعفو، والغضب بالصبر، والإغضاء عن الهفوات، واحتمال المكروهات.
وما أحسن ما قاله عمر رضي الله عنه: ما عاقبتَ من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه.
ثم أبان الله تعالى نتيجة الإحسان وأثره البعيد، فقال:
(( فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ )) أي إنك إن فعلت ذلك، فقابلت الإساءة بالإحسان، صار الذي كان عدوا لك كالصديق.
ولما كانت هذه الخصلة وهي الدفع بالتي هي أحسن لا تتأتى إلا لذوي الأخلاق الفاضلة والنفوس الكاملة الشريفة قال تعالى: {وَمَا يُلَقَّاهَا} أي وما يعطى هذه الخصلة {إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا} فكان الصبر خلقاً من أخلاقهم {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} في الأخلاق والكمال النفسي، في الدنيا، والآخرة والأجر العظيم وهو الجنة في الآخرة.
أخي الداعية لقد منَّ الله بالعلم والدعوة إلى الله تعالى ، وهذه وظيفة الأنبياء والرسل ، فاحرص أن تتمثل هذه الآية العظيمة التي يرشدك فيها ربك بدفع السيئة التي اعترضتك من بعض أعدائك بالتي هي أحسن منها ، وهي : أن تُحسن إليه في مقابلة إساءته ، فالحسنة والسيئة متفاوتتان في أنفسهما ، فخذ بالحسنة التي هي أحسن من أختها ، وادفع بها السيئة ، كما لو أساء إليك رجل ، فالحسنة : أن تعفو عنه ، والتي هي أحسن : أن تُحسن إليه مكان إساءته ، مثل أن يذمك فتمدحه ، ويحرمك فتعطيه ، ويقطعك فتصله.
وفي الأثر عن يحي بن معاذ الرازي قال : ليكن حظ المؤمن منك ثلاث : إن لم تنفعه فلا تضره وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه. الزهد والرقائق للخطيب (ص114) - جامع العلوم والحكم (2 / 283)
وفي سنن الترمذي ومسند أحمد وغيرهما عن أبي الأحوص عن أبيه قال : قلت : يا رسول الله أرأيت إن مررت برجل فلم يقرني ولم يضفني ثم مر بي بعد ذلك أأقريه أم أجزيه ؟ قال : " بل أقره "
ففي هذا الحديث ، وإن كان في الضيافة فالحكم عام ، فإننا نرى أن النبي صلى الله عليه وسلم يأمره بأن يضيفه ويقره ولا يعامله معاملة المثل بالمثل ، بل يأمره أن يعامل السيئة بالحسنة ، والقطيعة بالصلة ، وهذا هو خلق الإسلام ونبي الإسلام ، وأولى الناس بهذه الأخلاق هم الدعاة .نفعني وإياكم بما نقرأ ونقول .

أخوكم
أبو هاني نصرالدين بلقاسم
قطر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة    من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  I_icon_minitimeالإثنين 23 يناير 2012 - 10:49

جزاك الله خيرا على التذكرة النافعة وبلغنا درجة العافين والكرماء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة    من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  I_icon_minitimeالإثنين 23 يناير 2012 - 22:28

أحسن الله إليكم شيخنا الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
أسماء كرامدي

أسماء كرامدي

عدد الرسائل :
1331

تاريخ التسجيل :
18/04/2009


من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة    من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  I_icon_minitimeالإثنين 23 يناير 2012 - 23:35

نصرالدين بلقاسم كتب:

فاحرص أخي المسلم أن تدفع من أساء إليك بالإحسان إليه، من الكلام الطيب ومقابلة الإساءة بالإحسان، والذنب بالعفو، والغضب بالصبر، والإغضاء عن الهفوات
، واحتمال المكروهات.
وما أحسن ما قاله عمر رضي الله عنه: ما عاقبتَ من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه.
ثم أبان الله تعالى نتيجة الإحسان وأثره البعيد، فقال:
(( فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ )) أي إنك إن فعلت ذلك، فقابلت الإساءة بالإحسان، صار الذي كان عدوا لك كالصديق.
[/b]
بارك الله فيكم شيخنا و نفع بكم,
و اسمحوا لي بهذه الإضافة في تبيان محاسن الإحسان و أثره العجيب في دفع السيئة، من كلام العالم الرباني ابن القيم رحمه الله في الأسباب الدافعة لشر الحاسد :
(السبب التاسع: وهو من أصعب الأسباب على النفس وأشقِّها عليها ولا يُوفَّق له إلا من عظم حظه من الله وهو إطفاء نار الحاسد والباغي والمؤذي بالإحسان إليه، فكلما ازداد أذى وشرا وبغيا وحسدا ازدَدْتَ إليه إحسانا وله نصيحة وعليه شفقة، وما أظنك تُصدِّق بأن هذا يكون فضلا عن أن تتعاطاه فاسمع الآن قوله عز وجل : ( ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم وأما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم ) فصلت 34 36 .
وقال: ( أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرأون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون ) القصص 54
وتأمَّلْ حالَ النبي الذي حكى عنه نبيّنا أنه ضربه قومه حتى أدموه فجعل يسلت الدم عنه ويقول" اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون" . رواه البخاري ومسلم .
كيف جمع في هذه الكلمات أربع مقامات من الإحسان قابل بها إساءتهم العظيمة إليه: أحدها عفوه عنهم, والثاني استغفاره لهم, الثالث اعتذاره عنهم بأنهم لا يعلمون, الرابع استعطافه لهم بإضافتهم إليه فقال" اغفر لقومي" كما يقول الرجل لمن يشفع عنده فيمن يتصل به: هذا ولدي هذا غلامي هذا صاحبي فهبه لي,
واسمع الآن ما الذي يُسهِّل هذا على النفس ويطيبه إليها وينعمها به, اعلم أن لك ذنوبًا بينك وبين الله تخاف عواقبَها وترجوه أن يعفو عنها ويغفرها لك ويهبها لك, ومع هذا لا يقتصر على مجرد العفو والمسامحة حتى ينعم عليك ويكرمك ويجلب إليك من المنافع والإحسان فوق ما تؤمله, فإذا كنت ترجو هذا من ربك أن يقابل به إساءتك فما أولاك وأجدرك أن تعامل به خلقَه وتقابل به إساءتهم ليعاملك الله هذه المعاملة, فإن الجزاء من جنس العمل فكما تعمل مع الناس في إساءتهم في حقك يفعل الله معك في ذنوبك, وإساءتك جزاء وفاقا, فانتقِمْ بعد ذلك أو اعْفُ وأحْسِنْ أو اترُكْ فكما تدين تدان وكما تفعل مع عباده يُفعَل معك, فمن تصوّر هذا المعنى وشغل به فكره هان عليه الإحسان إلى ما أساء إليه, هذا مع ما يحصل له بذلك من نصر الله ومعيته الخاصة كما قال النبي للذي شكى إليه قرابته وأنه يحسن إليهم وهم يسيئون إليه فقال:" لا يزال معك من الله ظهير ما دمت على ذلك ". رواه مسلم .
هذا مع ما يتعجله من ثناء الناس عليه ويصيرون كلهم معه على خصمه, فإنه كل من سمع أنه محسن إلى ذلك الغير وهو مسيء إليه، وجد قلبَه ودعاءَه وهمته مع المحسن على المسيء, وذلك أمر فطري فطر اللهُ عبادَه, فهو بهذا الإحسان قد استخدم عسكرا لا يعرفهم ولا يعرفونه ولا يريدون منه إقطاعا ولا خبرا, هذا مع أنه لا بد له مع عدوه وحاسده من إحدى حالتين: إما أن يملكه بإحسانه فيستعبده وينقاد له ويذل له ويبقى من أحب الناس إليه, وإما أن يفتت كبده ويقطع دابره إن أقام على إساءته إليه فإنه يذيقه بإحسانه أضعاف ما ينال منه بانتقامه, ومن جرّب هذا عرفه حق المعرفة والله هو الموفق المعين بيده الخير كله لا إله غيره وهو المسئول أن يستعملنا وإخواننا في ذلك بمنه وكرمه .)

ـــــــــــ
بدائع الفوائد,2/315
[/font]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة    من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  I_icon_minitimeالثلاثاء 14 فبراير 2012 - 0:20

جزاكم الله خيرا على الإضافة القيّمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
عذرا رسول الله
Admin
عذرا رسول الله

عدد الرسائل :
3866

تاريخ التسجيل :
09/07/2008


من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة    من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  I_icon_minitimeالسبت 18 فبراير 2012 - 13:22

هذا من تلبيس الشيطان على الناس ليوغر صدور بعضنا على بعض ، في وقت نحن في أشد الحاجة فيه إلى التماسك وعدم التفرقة .

بوركتم و بوركت مساعيكم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام نور

ام نور

عدد الرسائل :
953

العمر :
34

الموقع :
رياض الصالحين

تاريخ التسجيل :
10/03/2011


من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة    من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة  I_icon_minitimeالجمعة 24 فبراير 2012 - 22:32

بارك الله فيكم شيخنا
موضوع قيم فعلا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من أخلاق الإسلام دفع السيئة بالحسنة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» أخلاق أهل القران...
» الآثار السيئة لعلم الكلام..للبشير الإبراهيمي رحمه الله
» أخلاق المؤمنين والمؤمنات.... للشيخ عبد العزيز بن باز
» اصلاح القلب قبل اصلاح الأفعال السيئة
» كيف أخدم الإسلام ؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: المــــنبـــــــر العــــــــــام-