السلام عليكم
اخي حناشي لم افهم المغزى و الامور التى ذكرتها معلومة وضوح النهار ام اللباس الذى تستهزء به اي الطربوش والعباء المغربية لعلمك هذ لباس جزائري اصيل وماذكرت من امارتى فهو دخيل علينا مع جوز لبسه فهو من المباحات

نسال الله لنا ولك الفقه في الدين

لعلّ الأخ ما قصد الإستهزاء بعينه.. و إنما كان واصفاً لحال المتسابقين على لسان الإمام أحمد صاحب القصة .. و ما أهمّه جاء بيانه في قوله :

اقتباس :

قال في نفسه:" هذه المسابقة مفتوحة لكل الجزائريين المحققين للشروط وأنا جزائري-على حد علمي- وليس من الشروط المنصوصة أن ألبس زيا فلانيا فمن حقي إذا أن أتقدم..."

هذا ما ظهر لي و الله تعالى أعلم
متابعون معك أخي أحمد بن حناشي و الله أسأل أن ينفعنا بالفوائد المستخلصة من القصة
تح يآآآ تي

سمير الجزائري كتب:

بورك فيك اخي أحمد وأكيد أن هناك من المبشرات ما يجل التمكين بإذن الله لأهل التوحيد والسنة بإذن الله ....فلا تيأس

آمين

أعرف أحد الإخوة وهو من أبناء حيي تقدم أكثر من 5 مرات لهذه المسابقات وكل مرة ينجح في الكتابي ثم يسقط في الشفوي والسبب معلوم على كل حال , لكن بفضل الله قبل حوالي سنة تقريبا احتاجت الدولة إلى أئمة في تيزي وزو -وتعرفون الحالة التي عليها هذه الولاية فمبتدعتهم احط من يصبروا على عناء الدعوة هناك- فأرسلوا إليه إلى البيت وبحمد الله صار إماما ، رغم أنه ابتعد عن داره وحيه فقد انتقل من العاصمة الى تيزي وزو
لكن من أراد الدعوة والتمكين الى السنة واهلها ولم يرد الوضيفة يصبر على اكثر من ذلك .

حكيت هذه قصة هذا الاخ كي أبعث بعض الامل في قلب هذا الاخ -احمد- فرغم التضييق على السنة وأهلها حاليا إلى أن مع الشدة يأتي الفرج وبعد العسر يأتي اليسر باذن الله تعالى وها نحت رأينا الوزارة التي اقامت الدنيا ولم تقعدها على مسألة العلم ها هي تعيدهم بعد ان تاكدت يقينا ان الشعب لا يسمع الا لهؤلاء.

فالحمد لله الذي ينصر هذا الدين ولو بالرجل الفاجر

[quote="ابو عبد الله السلفي"

ان الشعب لا يسمع الا لهؤلاء.

[/quote]

صدقت ورب الكعبة ...فلو مُكن لهم لكان سبب من أسباب الإستقرار وتوعية النشأ على ما يدبّر لهم من وراء هذه المظاهرات والتهارشات . ويُبينوا لهم أنه لن تصلح الاحوال إلا بإصلاح كل واحد منا نفسه فكما نكون يولى علينا . بإذن الله

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"محنة الإمام أحمد..في الجزائر" هي قصة خيالية مستوحاة من أحداث واقعية على لسان بطل القصة "أحمد"مستخلصةمن تجربتي الشخصية وتجربة العديد من إخواننا مع مسابقات توظيف الأئمة والمشاكل التي تواجه الإمام في بلادناإذا عزم على التمسك بمنهج السلف في الدعوة إلى الله، وفي ثناياها بيان لأخطاء يقع فيها بعض شبابنا المتحمس للدعوة، وقد سعيت إلى صياغتها في قالب فكاهي، لذا أرجو أن يتسع قلب إخواننا أعضاء منتدبات تبسة إلى ذلك، وأن يتفعالوا معها بالنصائح واقتراح الحلول لكل من يمر بما مر به "الإمام أحمد" في الجزائر حرسها الله