الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يوسف الجزائري
Admin
يوسف الجزائري

عدد الرسائل :
2754

الموقع :
http://nebrasselhaq.com/

تاريخ التسجيل :
21/01/2009


تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات  Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات    تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات  I_icon_minitimeالأحد 13 مارس 2011 - 1:35

تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة

للشيخ الفاضل أبي جابر عبد الحليم توميات حفظه الله





فقد ثبت لسورة الفاتحة أسماء كثيرة تدلّ على فضلها، وتبيّن منزلتها وعلوّ مرتبتها، منها:

1- الفاتحة:
قال ابن كثير رحمه الله: " أي فاتحة الكتاب خطّا، وبها تفتح القراءة في
الصّلوات ". وهذا ذكره من قبله أبو عبيدة في "مجاز القرآن "، وجزم به
البخاري في " صحيحه ".






والدّليل
على تسميتها بهذا الاسم ما رواه البخاري ومسلم عَنْ عُبَادَةَ بْنِ
الصَّامِتِ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم
قَالَ: (( لَا صَلَاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ ))، وعلى ذلك جرت تسميتها حتّى تواترت.



وإنّما حذفوا الكتاب لأنّها صارت علما بالغلبة، كقولنا:" المدينة " أي: مدينة الرّسول صلّى الله عليه وسلّم، و" يوم الفتح "، أي: فتح مكّة وغير ذلك.

2- أمّ الكتاب: وقد كره الحسن وابن سيرين رحمهما الله تسميتَها بذلك، ووافقهما بقيّ بن مخلد[1]. لماذا ؟


قال الحسن:" أمّ الكتاب هي الآيات المحكمات "، يشير رحمه الله إلى قوله تعالى:{هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَات} [آل عمران: من الآية7].

وقال ابن سيرين: إنّما ذلك اللّوح المحفوظ، يشير رحمه الله إلى قوله تعالى:{وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ} [الزخرف:4]، وقوله:{يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [الرّعد:39].

والصّواب أنّ المقصود بأمّ الكتاب يختلف باختلاف السّياق، وباختلاف مراد المتكلّم، لأنّ كلمة ( أمّ ) معناها مرجع الشّيء ومجتمعه، مثل تسمية مكّة ( أمّ القرى ) لأنّها مقصد النّاس ومجتمعهم، و( الإمام ) لأنّ النّاس يرجعون إليه ويجتمعون عليه، ومنه ( أمّ الرّأس ) للجلدة الّتي تجمع الدّماغ.

فاللّوح المحفوظ يسمّى أمّ الكتاب لأنّ كلّ ما كتبه الله تعالى مجموع فيه، وما يكتب بصحف الملائكة يرجع إليه.

والآيات المحكمات تسمّى أمّ الكتاب لأنّ المتشابه يرجع إليها.

كذلك الفاتحة، تسمّى أيضا أمّ الكتاب لأنّ معاني القرآن كلّها ترجع إليها، كما سيأتي بيانه في فضلها.

وربّما كان سبب هذا القول هو حديث موضوع بلفظ: ( لا يقولنّ أحدكم أمّ الكتاب، وليقل فاتحة الكتاب ).

ثمّ
إنّ الدّليل قد قام على تسمية النبيّ صلّى الله عليه وسلّم لها بذلك كما
سيأتي، وثبت في الصّحيحين وغيرهما تسمية الصّحابة لها بأمّ الكتاب.


وممّا يدلّ على ذلك أيضا أنّ من أسمائها:

3- أمّ القرآن: روى مسلم عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: (( لَا صَلَاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْتَرِئْ بِأُمِّ الْقُرْآنِ )).

فإذا ثبتت تسميتها بأمّ القرآن، فيثبت تسميتها بأمّ الكتاب أيضا، لأنّ القرآن سمّي بذلك لأنّه مقروء، وسمّي بالكتاب لأنّه مكتوب، فجمع الله له حفظا في الصّدور وحفظا في السّطور.

4- السّبع المثاني: وإنّما سمّيت بذلك لأنّها تضمّنت سبع آيات، واختلفوا في سبب تسميتها بـ( المثاني ):

أ) فقيل: لأنّها مشتقّة من الثّناء، وذلك واضح فيها.

ب) وقيل: لأنّها مشتقّة من الثُّنيا، لأنّ الله خصّ بها هذه الأمّة واستثناها لها، بدليل ما رواه مسلم عن ابن عبّاس قال:

بينما جبرائِيلُ عليه السّلام قَاعِدٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم سَمِعَ نَقِيضًا مِنْ فَوْقِهِ، فَرَفَعَ رَأْسَهُ[2]، فَقَالَ:

(( هَذَا بَابٌ مِنْ السَّمَاءِ فُتِحَ الْيَوْمَ، لَمْ يُفْتَحْ قَطُّ إِلَّا الْيَوْمَ )). فَنَزَلَ مِنْهُ مَلَكٌ، فَقَالَ: (( هَذَا مَلَكٌ نَزَلَ إِلَى الْأَرْضِ، لَمْ يَنْزِلْ قَطُّ إِلَّا الْيَوْمَ )). فَسَلَّمَ وَقَالَ: (( أَبْشِرْ بِنُورَيْنِ أُوتِيتَهُمَا، لَمْ يُؤْتَهُمَا نَبِيٌّ قَبْلَكَ، فَاتِحَةِ الْكِتَابِ، وَخَوَاتِيمِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، لَنْ تَقْرَأَ بِحَرْفٍ مِنْهُمَا إِلَّا أُعْطِيتَهُ )).

ج) وقيل - وهو المشهور -: لأنّها تثنّى في كلّ ركعة أي تكرّر. وهذا رواه الطّبري عن عمر رضي الله عنه.

فالفاتحة توصف بذلك لهذا المعنى.

أمّا
القرآن فيوصف بأنّه مثانيّ أيضا، فيكون المعنى أنّه يعطف فيه التّرغيب
على التّرهيب، والعكس، ويعطف ذكر حال أهل النّار على ذكر حال أهل الجنّة،
والعكس.


5- القرآن العظيم. وهذا يدلّ على فضلها، لأنّ تسمية الجزء باسم المجموع يدلّ على فضل هذا الجزء.

قال السّيوطي رحمه الله في " الإتقان ":" وسمّيت بذلك لاشتمالها على المعاني الّتي في القرآن ".

ويدلّ على هذين الاسمين الأخيرين قوله تعالى:{وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} [الحجر:87]، وجاء تفسير هذه الآية في كثير من الأحاديث، منها:

ما
رواه البخاري وغيره عَنْ أَبِي سَعِيدِ بْنِ الْمُعَلَّى رضي الله عنه
قَالَ: كُنْتُ أُصَلِّي بِالْمَسْجِدِ، فَدَعَانِي رَسُولُ اللَّهِ صلّى
الله عليه وسلّم، فَلَمْ أُجِبْهُ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي
كُنْتُ أُصَلِّي. فَقَالَ:


(( أَلَمْ يَقُلْ اللَّهُ تَعَالَى:{اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ} ؟)) ثُمَّ قَالَ لِي: (( لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ الْمَسْجِدِ )). فَأَخَذَ بِيَدِي، فَلَمَّا أَرَدْنَا أَنْ نَخْرُجَ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ ! إِنَّكَ قُلْتَ: (( لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ )) قَالَ: (( {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي، وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ )).

ومنها ما رواه البخاري أيضا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم: (( أُمُّ الْقُرْآنِ هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ )).

ومنها
ما جاء في سنن التّرمذي وأبي داود بسند صحيح عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي
الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم: ((الْحَمْدُ لِلَّهِ: أُمُّ الْقُرْآنِ، وَأُمُّ الْكِتَابِ، وَالسَّبْعُ الْمَثَانِي )).


6- الصّلاة: ففي صحيح مسلم عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم قَالَ:

(( قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: قَسَمْتُ الصَّلَاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ،- وفي رواية: فَنِصْفُهَا لِي وَنِصْفُهَا لِعَبْدِي - فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ:{الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} قَالَ اللَّهُ: حَمِدَنِي عَبْدِي. فَإِذَا قَالَ:{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} قَالَ: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي. فَإِذَا قَالَ:{مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي. فَإِذَا قَالَ:{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} قَالَ: هَذَا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ. فَإِذَا قَالَ:{اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ . صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} قَالَ: هَذَا لِعَبْدِي، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ )).

وهذا يدلّ على فضلها أيضا، وأنّ الصّلاة لا تجزئ دونها، وقد تقرّر أنّ تسمية الشّيء باسم مجموعه يدلّ أنّ ذلك الجزء ركن.

7- الرّقية: لما رواه البخاري ومسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه قَالَ:

انْطَلَقَ
نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم فِي سَفْرَةٍ
سَافَرُوهَا، حَتَّى نَزَلُوا عَلَى حَيٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ،
فَاسْتَضَافُوهُمْ، فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمْ، فَلُدِغَ سَيِّدُ
ذَلِكَ الْحَيِّ، فَسَعَوْا لَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ، لَا يَنْفَعُهُ شَيْءٌ،
فَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَوْ أَتَيْتُمْ هَؤُلَاءِ الرَّهْطَ الَّذِينَ
نَزَلُوا، لَعَلَّهُ أَنْ يَكُونَ عِنْدَ بَعْضِهِمْ شَيْءٌ ؟


فأَتَوْهُمْ
فَقَالُوا: يَا أَيُّهَا الرَّهْطُ ! إِنَّ سَيِّدَنَا لُدِغَ
وَسَعَيْنَا لَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ لَا يَنْفَعُهُ، فَهَلْ عِنْدَ أَحَدٍ
مِنْكُمْ مِنْ شَيْءٍ ؟ فَقَالَ: بَعْضُهُمْ: نَعَمْ وَاللَّهِ، إِنِّي
لَأَرْقِي، وَلَكِنْ، وَاللَّهِ لَقَدْ اسْتَضَفْنَاكُمْ فَلَمْ
تُضَيِّفُونَا فَمَا أَنَا بِرَاقٍ لَكُمْ حَتَّى تَجْعَلُوا لَنَا
جُعْلًا ! فَصَالَحُوهُمْ عَلَى قَطِيعٍ مِنْ الْغَنَمِ. فَانْطَلَقَ
يَتْفِلُ عَلَيْهِ، وَيَقْرَأُ{الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} فَكَأَنَّمَا نُشِطَ مِنْ عِقَالٍ[3]، فَانْطَلَقَ يَمْشِي وَمَا بِهِ قَلَبَةٌ[4]، قَالَ: فَأَوْفَوْهُمْ جُعْلَهُمْ الَّذِي صَالَحُوهُمْ عَلَيْهِ.


فَقَالَ
بَعْضُهُمْ: اقْسِمُوا ! فَقَالَ الَّذِي رَقَى: لَا تَفْعَلُوا حَتَّى
نَأْتِيَ النَّبِيَّ صلّى الله عليه وسلّم فَنَذْكُرَ لَهُ الَّذِي كَانَ،
فَنَنْظُرَ مَا يَأْمُرُنَا. فَقَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله
عليه وسلّم، فَذَكَرُوا لَهُ، فَقَالَ: (( وَمَا يُدْرِيكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ ؟)).


8- الحمد: وذلك تسمية لها باسم بعضها، كما يقال:" قرأت سورة تبارك "، ونحو ذلك.

وهناك أسماء أخرى يذكرها العلماء وليست عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وإنّما هي عن بعض الصّحابة والتّابعين:

فيُنقل عن ابن عبّاس رضي الله عنه أنّه سمّاها " أساس القرآن "، لأنّها أصل القرآن.

وسمّاها سفيان بن عيينة بـ" الوافية " لأنّها تفي بما في القرآن من المعاني، ولأنّها تفي الصّلاة بها.

وسمّاها يحيى بن أبي كثير " الكافية " لأنّها تكفي عما عداها ولا يكفي ما سواها عنها.

وذكروا أنّ من أسمائها: الدّعاء، والسّؤال، وسورة المناجاة، وسورة التّفويض لقوله تعالى:{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}، و" الشّفاء " لما رواه الدّارمي بإسناد ضعيف عن أبي سعيد مرفوعا: (( فاتحة الكتاب شفاء من كل سقم )).

والحمد لله ربّ العالمين.




[1]- " تفسير ابن كثير "، و" الإتقان في علوم القرآن "، " فتح الباري ".
[2]-
في رواية النّسائي (1/145): " فرفع جبريل بصره إلى السّماء". وكذا رواه
ابن نصر في "قيام اللّيل" (ص65)، وإسناده صحيح، وعليه فلفظ الحديث هو
لجبريل عليه السّلام، وليس للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم - كما هو ظاهر
رواية مسلم - ويؤكّده قوله:" أبشر بنورين أوتيتهما ".[قاله الشّيخ الألباني
رحمه الله في تعليقه على " صحيح التّرغيب والتّرهيب "(2/1456)].

[3]- أي: تحرّر من رباط.
[4]- هي العلّة، سمّيت بذلك لأنّ صاحبها يتقلّب من جنب إلى جنب آخر.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nebrasselhaq.com/
ام نور

ام نور

عدد الرسائل :
953

العمر :
34

الموقع :
رياض الصالحين

تاريخ التسجيل :
10/03/2011


تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات    تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات  I_icon_minitimeالخميس 17 مارس 2011 - 12:07

بارك الله فيك اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

تفسير سورة الفاتحة (3) أسماء سورة الفاتحة للشيخ عبد الحليم توميات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تفسير سورة الفاتحة (1) معنى كلمة: سورة للشيخ عبد الحليم توميات
» تفسير سورة الفاتحة (2) الكلام عن الاستعاذة. للشيخ عبد الحليم توميات
» تفسير سورة الفاتحة (5) الكلام عن البسملة للشيخ عبد الحليم توميات
» تفسير سورة الفاتحة (7):{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}. للشيخ عبد الحليم توميات
» تفسير سورة الفاتحة (4) فضائل السّورة الكريمة للشيخ عبد الحليم توميات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: القرآن الكريم وعلومـــه-