الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إدارة المنتدى.

إدارة المنتدى.

عدد الرسائل :
139

تاريخ التسجيل :
30/10/2009


مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى ) Empty
مُساهمةموضوع: مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى )   مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى ) I_icon_minitimeالخميس 27 يناير 2011 - 11:25


مقالة السيرة النبوية
لصاحبها الأخ يحياوي سعد

(المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى
)




الحمد لله الذي أرسل رسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيداً وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إقراراً به وتوحيداً وأشهد أن محمداًً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان وسلم تسليماً مزيدا.
أما بعد :
كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - حَرِيصًا أشدَّ الحِرص على هِدايَة قومِه ودخولهم دين التوحيد، فاستَعمَل - صلَّى الله عليه وسلَّم - معهم كلَّ أساليب الرِّفق في الدَّعوة إلى الله - عزَّ وجلَّ - بشتَّى صُوَرِها، وبالحكمة والموعظة الحسَنَة، وأكبر دليلٍ على ذلك قولُه تعالى - -: ﴿ لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لاَ انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 256]. وبقي في ذلك الحال ثلاثة عشر سنة .
لقي النبي صلى الله عليه وسلم عند العقبة ستة نفر من الأنصار كلهم من الخزرج حيث دعاهم إلى الإسلام فآمَنُوا به وبايَعُوه
حتى إذا كان العام المُقبِل قدم مكَّة من الأنصار اثنا عشر رَجُلاً، منهم خمسةٌ من الستَّة السابِقين، وكلهم من الأوس والخزرج جميعًا، فبايَع هؤلاء رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عند العقَبَة بَيْعَةَ النِّساء ، وبعَث رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - معهم ابن أمِّ مَكتُوم، ومُصعَب بن عُمَير يُعلِّم مَن أسلَمَ منهم القُرآنَ وشَرائعَ الإسلام .
وخرَج إلى المَوسِم جماعةٌ كبيرةٌ ممَّن أسلَمَ من الأنصار يُرِيدون لقاءَ رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم سرا يريدون مبايعة النبي صلى الله عليه وسلم ، فبايَعُوا رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عِندَها على أنْ يمنَعُوه ممَّا يمنَعُون منه أنفُسَهم ونِساءَهم وأبناءَهم، وأنْ يَرحَلَ إليهم هو وأصحابُه.
وفي هذه الأثناء كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعرض للكثير من الإيذاء من قومه فوصفوه بالقاب كثير حدثنا القران عنها قالو له شاعر . مجنون .ساحر
{وَعَجِبُوا أَن جَاءَهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ * أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ * وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ * مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلاَّ اخْتِلاقٌ * أَأُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّن ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ} [ص: 4 - 8].
ومن أنواع الإيذاء ما رواه البخاري من حديث عُروَة بن الزُّبير، قال: "سألتُ ابنَ عمرو بنِ العاص: أخبِرنِي بأشد شيءٍ صنَعَه المشركون بالنبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: بينا النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُصلِّي في حِجرِ الكَعبة، إذ أقبلَ عُقبَةُ بن أبي مُعَيط، فوَضَع ثوبَه في عُنُقِه، فخَنقَه خنقًا شديدًا، فأقبل أبو بكرٍ حتى أخَذ بمنكبه، ودفَعَه عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ﴿ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ... ﴾ [غافر: 28] الآية
وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما أيضًا من حديث عمرو بن ميمون: "أنَّ عبدالله بن مسعود حدَّثَه أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان يُصلِّي عند البيت، وأبو جهل وأصحابٌ له جُلُوسٌ، إذ قال بعضهم لبعض: أيُّكم يَجِيء بسَلَى جَزُورِ بني فلان، فيضعه على ظهْر محمدٍ إذا سجَد؟ فانبَعَث أشقى القومِ فجاءَ به، فنظَر حتى سجَد النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فوضَعَه على ظَهرِه بين كتفَيْه، وأنا أنظُر لا أُغنِي شيئًا، لو كان لي مَنعَة! قال: فجعَلُوا يَضحَكُون ويُحِيل بعضهم على بعض، ورسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ساجدٌ لا يَرفَعُ رأسَه، حتى جاءَتْه فاطمة، فطرحَتْ عن ظهره، فرفَع رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - رأسَه ثم قال: ((اللهمَّ عليكَ بقريش)) ثلاثَ مرَّات، فشقَّ عليهم إذ دعا عليهم، قال: وكانوا يرَوْن أنَّ الدَّعوة في ذلك البلد مُستَجابة، ثم سَمَّى: ((اللهم عليك بأبي جهل، وعليك بعُتبَةَ بن رَبِيعة، وشَيْبَةَ بن رَبِيعةَ، والوَلِيد بن عُتبَة، وأميَّة بن خلف، وعُقبَة بن أبي مُعَيط)) وعَدَّ السابع فلم يُحفَظ، قال: فوالذي نفسي بيَدِه، لقد رأيتُ الذين عَدَّ رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - صَرعَى، في القَلِيب قَلِيب بدرٍ"
ومن اشر ما اتفقت عليه قريش قتله صلى الله عليه وسلم في فراشه وهو ما حَكاه أهل السِّيَر؛ حيث اجتَمَع رجالٌ من قريش ذاتَ يومٍ وتشاكَوْا وتشاوَرُوا في أمر النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وانتَهَى بهم الأمرُ إلى قتْله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فاقتَرَح عليهم أشقى القوم أبو جَهل بن هِشام أنْ يَأخُذوا من كلِّ قبيلةٍ شابًّا فتيًّا جليدًا نسيبًا، ثم يعطوا كلَّ شابٍّ منهم سيفًا فيَضرِبوه - صلَّى الله عليه وسلَّم - ضَربةَ رجلٍ واحدٍ، فيتفرَّق دمُه - صلَّى الله عليه وسلَّم - بين القبائل فلا يقدر بنو عبد مَناف على حَربِهم جميعًا، فنَجَّاه الله منهم بمنِّه وكرَمِه
ولم يقتصر هذا الايذاء على النبي صلى الله عليه وسلم بل ايذاء أصحابه رضي الله عنهم لم يكن اقل منه ، فعائلة ام ياسر ضاقت أشد العذاب من قريش حتى إن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليهم فقال لهم -: ((صَبرًا آل ياسِر؛ فإنَّ مَوعِدَكم الجنَّة))[
وكذلك بلال رضي الله عنه أوذي إيذاءا شديدا كانوا يكبُّوه - رضِي الله عنه - على الرَّمضاء في نَهار صيف مكَّة ويضَعُون الحجر على ظَهرِه حتى يَرجِع عن دينه، فلا يزيد إلاَّ أن يقول: أحَدٌ أحَدٌ.
اشتدَّ الكَرْبُ والبلاء على رسول الله، وهنا كان لابدَّ من الهجرة؛ للمحافظة على أمر هذا الدين، وحامل هذه الرسالة العظيمة.
فأذن النبي لأصحابه للهجرة الى المدينة وبقي هو وابو بكر وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، حتي جاء الوحي من السماء عن طريق جبريل عليه السلام وأذن للنبي صلى الله عليه وسلم للهجرة فخرج عليه الصلاة والسلام بصحبته أبو بكر فاختفيا في غار ثور ثلاثة أيام والمشركون يطلبونهم من كل وجه حتى كانوا يقفون على الغار الذي فيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر فيقول أبو بكر يا رسول الله والله لو نظر أحدهم إلى قدمه لأبصرنا فيقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تحزن إن الله معنا ما ظنك باثنين الله ثالثهما)) فلما سمع بذلك الأنصار جعلوا يخرجون كل يوم إلى حرة المدينة يستقبلون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى يردهم حر الظهيرة فكان اليوم الذي قدم فيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إليهم هو أنور يوم وأشرفه فاجتمعوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - محيطين به متقلدين سيوفهم وخرج النساء والصبيان وكل واحد يأخذ بزمام ناقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يريد أن يكون نزوله عنده وهو يقول دعوها فإنها مأمورة حتى إذا أتت محل مسجده اليوم بركت فيذكر أنه - صلى الله عليه وسلم - لم ينزل فقامت فسارت غير بعيد ثم رجعت إلى مبركها أول مرة فبركت فيه ثم تحللت ورزمت ووضعت جرانها فنزل عنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسكن دار أبي أيوب الأنصاري حتى بنى مسجده ومساكنه ثم بعد ذلك أذن الله له بقتال أعدائه الذين كانوا يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجاً وهم بالآخرة هم كافرون فأظهره الله عليهم وأيده بنصره وبالمؤمنين.
وكان من اهم نتائج هذه الهجرة المباركة
1 – خروج النبي صلى الله عليه وسلم من مكة سالما عافيا وهروب المسلمين من دار الكفر الى دار الاسلام
2 - القَضاء التامُّ على البغضاء التي كانت بين الأوس والخزرج وتوحيدها تحت راية لا اله إلا الله
3 – تَرسِيخ مَبدَأ الأُخُوَّة بين المُهاجِرين والأنصار، وقد ترسَّخ هذا المبدأ في نُفُوسهم حتى إنَّ أحدَهم لَيَطلُبُ من أخيه أنْ يُقاسِمَه في ماله وأزواجِه!
4 – إقامة دولة الإسلام التي انتشرت في كثير من أقطار الأرض
وهنا نأخذ العبرة من هذه الحادثة المباركة أن دولة الإسلام التي اقامها محمد صلى الله عليه وسلم قد وضع اسسها في أكثر من سنة فقد ربى جيل عظيم ، وهو اللبنة لهذه الدولة حيث بقي معهم في مكة ثلاثة عشر سنة يدعوهم الى توحيد ربهم وافراده بالعبادة . ونبذ كل انواع الشرك
ومن هنا نعلم غلط الكثير من الدعوات اتي تريد ان ترجع الخلافة في سنوات خاصة في هذا الزمان الذي كثرت فيه الفتن وبعد المسلمين عن خالقهم والتمسك بدينه
لذا يجب على قادة هذه الامة العلماء خاصة، ان يربوا المسلمين تربية صافية بعيدة عن كل الشوائب التي تشوب هذا الدين المبارك ويلموا علم اليقين ان التمكين آت لا محالة .
وصلِّ اللهمَّ على سيِّدنا محمد، وعلى أهلِه وصحْبه وسلِّم، والحمدُ لله ربِّ العالمين




________________________________________

(1) مقالات في علوم القران والتفسير للدكتور مساعد الطيار ، ص 42 44 دار المحدث ، ط الاولى سنة 1425 .
(2)- المحرر في علوم القران للدكتور مساعد الطيار ، ص 112 115 ، مركز الدرسات والمعلومات القرآنية بمعهد الامام الشاطبي ط2 ، 1429 .
(4)– تفسير ابن كثير وتفسير الطبري في سورة الحجر الاية 87
(5) - الأصول من علم الأصول للشيخ ابن عثيمين ص 5.
(6) طبقات الفقهاء للشيرازي ، ص من 57 الى 93 الكتاب من تقديم و تحقيق احسان عباس دار الرائد العربي ، سنة 1970.
(7)- رسالة سجود السهو للشيخ ابن عثيمين ، ص 11.12 مكتبة العلم بجدة بدون طبعة .
(8)- تيسير مصطلح الحديث للدكتور محمود الطحان،ص:33 مكتبة المعارف ط9 سنة 1417هـ
(9)- تيسير مصطلح الحديث ص:55.
(10)- تيسير مصطلح الحديث ص 62....125
(11)- تيسير مصطلح الحديث ص 71 72 .
(12) من شريط كيف يستفيد طالب العلم من الكتب الستة للشيخ عبد الكريم الخضير حفظه الله
(13)– معالم اصول الفقه عند اهل السنة والجماعة محمد بن الحسين بن الحسن الجيزاني ، ص 23 ، ابن الجوزي ، الطبعة الاولى 1416.
(14)معالم اصول الفقه عند اهل السنة والجماعة ، ص 26
(15)–مقال للاستاذ يونس عبد الرب فاضل الطلول من موقع جامعة الايمان الاسلامية الخيرية . ومقال للشيخ سعد الحميد عنوانه نبذة عن الفتوى واحكامها .
(4)- انظر: أنوار البروق في أنواع الفروق 7/ 179
(5)- إعلام الموقعين عن رب العالمين 5 / 86.
(6)- أنوار البروق فيأنواع الفروق 7/0 19
(1)- المصدر السابق 7/191.
(2)- آداب الفتوى والمفتي والمستفي 1/7.
(3)- إعلام الموقعين عن رب العالمين 5/86
(4)- أنوار البروق فيأنواع الفروق 7 / 191.
(16)– المداخل الى اثار شيخ الاسلام ابن تيمية وما لحقها من أعمال للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله ، ص 59 62 ، دار عالم الفوائد ، الطبعة الأولى 1422.
(17)– ينظر شرح الاصول الثلاثة ومموع الفتوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله .
(18)- مختصر العلو للعلي الغفار الذهبي ، محمد ناصر الدين الألباني ص 140 141 ، المكتب الإسلامي ، الطبعة الأولى 1401هـ .
(19)- مختصر العلو ، ص 193.
(20)– مختصر العلو ، ص 186 .
(21)- الكواكب الدرية على متممة الآجرومية ، محمد بن أحمد بن عبد الباري الأهدل ص24 ، مؤسسة الكتب الثقافية ، الطبعة : الأولى ، 1410 هـ

(22) معالم اصول الفقه عند أهل السنة والجماعة ، ص 452 453 .
(23)– ينظر كتاب السيرة النبوية عرض وقائع وتحليل أحداث للدكتور الصلابي ، ج 2 ص 63 وما بعدها
(24)– ينظرالرحيق المختوم للمباركفوري .
(25)– ينظر البداية والنهاية لابن كثير ، تاريخ الخلفاء للسيوطي ، الدولة الأموية بالاندلس والخلافة العباسية لمحمد الخضري،
(26)– ينظر البداية والنهاية لابن كثير والدولة الفاطمية للدكتور الصلابي
(27)– ينظر تاريخ دولتي المرابطين والموحدين للدكتور الصلابي ، دولة المرابطين راغب السرجاني من موقع قصة الاسلام .
(28) ينظر موقع اسلام ويب مركز الفتوى .
(29) مقال لاحد الصحفين المغربين
(30)- ينظر لكتاب الحركة الوطنية للدكتور ابو القاسم سعد الله .
(31) - اعتمدت على كتابة هذا المقال على بعض ما كتبه من هو اعلم مني في هذا المجال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى )   مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى ) I_icon_minitimeالأحد 10 أبريل 2011 - 9:24

مبارك للأخ المرتبة الأولى

وأين باقي المقالات

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى )   مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى ) I_icon_minitimeالخميس 25 أغسطس 2011 - 3:33

جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
 

مقالة السيرة النبوية لصاحبها يحياوي سعد (المرتبة الأولى في المسابقة العلمية الأولى )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قريبا ..نتائج المسابقة العلمية الأولى لمنتديات تبسة الإسلامية
» صوتيات الدورة العلمية الثانية بمدينة المشرية حول السيرة النبوية 2010/1431
» أهمية السيرة النبوية
» قصيدة السيرة النبوية مختصرة
» بشـــرى المسابقة الأولى لمجلة الإصلاح الجزائــرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: السيرة والتاريخ الإسلامي-