الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله -

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله - Empty
مُساهمةموضوع: تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله -   تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله - I_icon_minitimeالجمعة 30 أبريل 2010 - 1:18

تدبر القرآن واتباعه للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله -
تم تفريغ المقال من طرف الاخت بلقيس الجزائر وهذا في إطار مبادرة الإخوة الأعضاء لتفريغ مقالات مجلة الإصلاح للإنتفاع بها فجزاها الله خيرا
محمد لوزاني



الحمد لله أولا وآخر وصلى الله وسلم على نبيه محمد الشفيع المشفع في الآخرة وعلى آله وصحبه ألي البصائر النيرة والقلوب الطاهرة، أما بعد: فإن الكلام عن القرآن الكريم أمر له شأن عظيم ، إذ هو حديث عن كلام رب العالمين ذي القوة المتين،الذي له ما في السماوات ومت في الأرض وما بينهما وهو على كل شيء قدير، وهو حديث عن كلام وصفه المتكلم به فقال:(لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون) الحشر 21

ومن آثار ذلك أن الذي يخوض فيه برأيه دون استناد إلى علم صحيح فهو على شفا تهلكة، ومن تعلمه وعلمه فهو خير الناس كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، والذي يتعلم ولو آية منه له من الأجر عند الله سبحانه ما يربو على أضعاف ما يتنافس فيه أهل الدنيا مما يعدونه أغلى وأنفس المكاسب، قال الرسول صلى الله عليه وسلم لبعض أصحابه ذات يوم وهم في الصّفّة:"أيكم يحب أن يغدو إلى بطحان أو العقيق فيأتي كل يوم بناقتين كوماوين زهراوين(1) يأخذهما في غير إثم ولا قطيعة رحم؟" قالوا: كلنا يا رسول الله يحب ذلك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"فلأن يغدو أحدكم إلى المسجد فيتعلم آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين وثلاث ٌ خير له من ثلاث وأربع خير له ومن أعدادهن من الإبل"(2)

وإني لآمل –وأنا أتحدث في هذا الموضوع- أن لا يفوتني هذا الفضل وأن يكون حديثي عن القرآن من باب تعليمه وتعلمه والدعوة إليه.

كلنا يعلم بأن القرآن إنما أنزل لنتدبر آياته ونتفقه فيها ولنتبعه ونعمل بما تعلمه من أحكام، قال تعالى: (وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون) الأنفال 155، وقال: (هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولوا الألباب) إبراهيم 52

وقال سبحانه: (كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب) ص 29

فالآيات صريحة في بيان الحكمة التي من أجلها أنزل القرآن ألا وهي التدبر والتذكر والإتباع، ودلالتها على ذلك واضحة لا تحتاج إلى شرح ولا بيان

بل إن أعظم حقوق القرآن علينا تدبر آياته والعمل بأحكامه، وقد ضمن الله لمن حقق ذلك بأن لا يضل ولا يشقى، قال سبحانه : (فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى) طه 133، وأن لا يخاف ولا يحزن فقال(فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون) البقرة 37

فالقراءة المقرونة بالتدبر والإتباع تلك هي التلاوة الحقيقية التي أثنى الله تعالى على أهلها في قوله: (الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون) البقرة 121

فمن هم هؤلاء المؤمنون الذين يتلونه حق تلاوته يا ترى؟

قال ابن عباس: يتبعونه حق إتباعه، ثم قرأ:(والقمر إذا تلاها) الشمس 2 يقول: اتبعها(3)

ولا يتصور إتباع وعمل من غير تدبر ولا فهم لما يرى العمل به

ولكن مع الأسف فإن هذا الجانب قد ناله الإهمال والتفريط لدى كثير من المسلمين،فقد انصرف أكثرهم عن تلاوة القرآن وضبطه واستظهاره، والذين قاموا بذلك منهم وحققوه فإن القليل منهم الذين يتدبرون آياته ويتفقهون فيها، والأقل منهم الذين يعملون بما فيها من أحكام، ناهيك بأولئك الذين اتخذوا تلاوته حرفة ومهنة، واشتروا بآياته ثمنا قليلا، فلا يعرفون كتاب الله إلا لقراءته على الموتى في مقابل ثمن بخس دراهم معدودة، وعرض من حطام الدنيا قليل.

فمن الواجب التنبيه على هذا الحق والتذكير به دائما، والدلالة على مواقعه من آيات الكتاب الكريم والسنة النبوية على صاحبها أزكى الصلاة وأتم التسليم، وأن يختار له أصرح الآيات والأحاديث في معناه وأظهر الجمل في الدلالة عليه وأقرب الألفاظ لتقريره في الأذهان.

معنى التدبر وفوائده:

تدبر الكلام أن ينظر القارئ أو السامع في أوله وآخره ثم يعيد نظره مرة بعد مرة، ولهذا جاء على وزن تفعل المشعر بالتكرار كالتجرع والتفهم والتبين، وإذا قارنّا بينه وبين التذكر علمنا بأن لكل منهما فائدة غير فائدة الآخر، فالتذكر يفيد تكرار القلب على ما علمه وعرفه ليرسخ فيه ويثبت ولا ينمحي فيذهب أثره من القلب جمله، والتفكر يفيد استكثار العلم واستجلاب ما ليس حاصلا عند القلب، فالتذكر يحصله والتذكر يحفظه، ويذكر في هذا المعنى عن الحسن أنه قال : إن أهل العقل لم يزالوا يعودون بالذكر على الفكر وبالفكر على الذكر حتى استيقظت قلوبهم فنطقت بالحكمة.

فتدبر القرآن إذن هو تحديق نظر القلب إلى معانيه، وجمع الفكر على تعقله والنظر في معاني آياته وإعادة الفكر مرة بعد مرة، وبذلك يستخرج علمها وأسرارها وحكمها، وتحصل بركة التلاوة وخيرها، وأعظم فائدة يصل إليها المتدبر للقرآن أن يعلم ويوقن بأنه كلام الله، لأنه يراه يصدق بعضه بعضا، ويوافق أوله آخره، فيرى الأحكام والقصص والأخبار تعاد في القرآن في عدة مواضع، كلها متوافقة متعاضدة، لا ينقض بعضها بعضا، ولا يخالف أولها آخرها ومن ثم يدرك كمال القرآن وأنه لا يملك أن يأتي إلا من عند الله المتفرد بالكمال والجلال الذي أحاط علمه بالجهر وما يخفى، إذ لو كان من كلام البشر لما سلم من عيب ولوجد فيه من النقائص كالتناقض والاضطراب والاختلاف والخطأ ما يناسب طبيعة البشر وصفاتهم التي لا تنفك عن النقص، فلذلك قال تعالى:(ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) النساء 82 أي لما كان من عند الله لم يكن فيه اختلاف أصلا.

وقد عدد ابن القيم رحمه الله تعالى فوائد تدبر القرآن فقال:" فليس شيء أنفع للعبد في معاشة ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القرآن وإطالة التأمل وجمع فيه الفكر على معاني آياته، فإنها تطلع العبد على معالم الخير والشر بحذافيرهما، وعلى طرقاتهما وأسبابهما وغاياتهما وثمراتهما ومآل أهلهما وتتلّ في يده مفاتيح كنوز السعادة والعلوم النافعة وتثبت قواعد الإيمان في قلبه، وتشيد بنيانه، وتوطد أركانه، وتريه صورة الدنيا والآخرة، والجنة والنار في قلبه، وتحضره بين الأمم، وتريه أيام الله فيهم، وتبصره مواقع العبر، وتشهده عدل الله وفضله، وتعرفه ذاته وأسماءه وصفاته وأفعاله، وما يحبه ويبغضه، وصراطه الموصل إليه، وما لسالكيه بعد الوصول والقدوم عليه، وقواطع الطريق وآفاتها، وتعرفه النفس وصفاتها، ومفسدات الأعمال ومصححاتها، وتعرفه طريق أهل الجنة وأهل النار وأعمالهم، وأحوالهم و سيماهم، ومراتب أهل السعادة وأهل الشقاوة، وأقسام الخلق واجتماعهم فيما يجتمعون فيه، وافتراقهم فيما يفترقون فيه.

وبالجملة تعرفه الرب المدعو إليه، وطريق الوصول إليه، وما له من الكرامة إذا قدم عليه، وتعرفه في مقابل ذلك ثلاثة أخرى: ما يدعو غليه الشيطان والطريق الموصلة إليه وما للمستجيب لدعوته من الإهانة والعذاب بعد الوصول إليه"(5)

وقد أنكر الله تعالى على المعرضين عن تدبر القرآن في مواضع كثيرة فقال:(أفلا يتدبرون القرءان ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) النساء 82. وقال:( أفلم يدبروا القول أم جآءهم ما لم يأت ءابآءهم الأولين) المؤمنون 68، وقال أقلا يتدبرون القرءان أم على قلوب أقفالها) محمد 24

ولنستمع إلى ذلك الوعيد الشديد الذي توعد به رسول الله صلى الله عليه وسلم من يقرأ القرآن ولا يتفكر في آياته، فعن عطاء قال: دخلت أنا وعبيد بن عمير على عائشة فقالت لعبيد بن عمير: قد آن لك أن تزورنا، فقال: أقول يا أمّه كما قال الأول: زر غبا تزدد حبا، قال: فقالت: دعونا من رطانتكم هذه، قال ابن عمير : أخبرينا بأعجب شيء رأيته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فسكتت، ثم قالت: لما كان ليلة من الليالي قال: "يا عائشة ذريني أتعبد الليلة لربي"، قلت: والله إني لأحب قربك وأحب ما سرك، قالت: فقام فتطهر ثم قام يصلي، قالت: فلم يزل يبكي حتى بل حجره، قالت: ثم بكى حتى بل لحيته، قالت: ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بل الأرض، فجاء بلال يؤذنه بالصلاة، فلما رآه يبكي قال: يا رسول الله لم تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم وما تأخر؟ قال: "أفلا أكون عبدا شكورا، لقد نزلت على الليلة آية، ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها (إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب)الآية"(6)

كما أنه تعالى ذم المعرضين عن القرآن في آيات كثيرة كقوله: ( ومن أظلم ممّنذكر بآيات ربه فأعرض عنها) الكهف 57 الآية، وقوله تعالى ( ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها) السجدة 22

ومعلوم أن كل من لم يشتغل بتدبر آيات القرآن العظيم بتصفحها وتفهمها، وإدراك معانيها والعمل بها، فإنه معرض عنها بحسب ما ترك من ذلك، فيستحق الإنكار والتوبيخ المذكور في الآيات إن كان الله أعطاه فهما يقدر به على التدبر، وقد اشتكى النبي صلى الله عليه وسلم إلى ربه من هجر قومه للقرآن كما قال تعالى: (وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرءان مهجورا) الفرقان 30



إتباع القرآن:

أما الإتباع فهو ثمرة التدبر وهو الذي لا تتحقق الغاية التي يرمي إليها القرآن إلا به، وقد تكرر ذكره في القرآن في معارض شتى تدل المتأمل فيها على أنه هو سر الدين وغايته العظمى، وأنه المحقق للكمال و العاصم من الهلاك والضلال، فليتدبر التالي هذه الأمثلة من الآيات القرآنية.

قال الله تعالى: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم و الله غفور رحيم ) آل عمران 31

و قال الله عز و جل:(و إن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون ) النعام 153

و قال سبحانه (اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم و لا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون ) الأعراف 3

و قال : (فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل و لا يشقى ) طه 123

و قال: (ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها و لا تتبع أهواء الذين لا يعلمون ) الجاثية 18

و الفت نظر القارئ هنا إلى ملاحظة السر البديع في الجمع بين الأمر بالإتباع و الأمر بالتدبر. و هو أن الإتباع ضرب من قفو أثر غيره و ترسم خطاه و الانقياد له و الاشتراك معه في النتيجة خيرا كانت أو شرا . و هذا من المعاني المذمومة و المستهجنة في الإتباع . لأنه ينافي الاستقلال الفكري و الذاتي . فتجد القرآن يدفع عنك أيها المسلم أثر هذا المعنى المستهجن العارض فيأمرك بالتدبر و استعمال الحواس الظاهرة و الباطنة في وظائفها الفطرية قبل أن يأمرك بالإتباع حتى تطمئن إلى أنك إنما تتبع فيما هو حق و خير و رحمة . ثم إذا أمرك بالإتباع فإنما ذاك فيما يتعالى عن فكرك إدراكه و يعسر عليك تمييزه أو يخاف فيه غلبة الهوى عليك .

و حتى يؤكد سبحانه هذا المعنى الإيجابي للإتباع و يوضح الحق الذي ينبغي أن يتبع , ينهى بعد الأمر بالإتباع عن إتباع الهوى المضل عن الحق , و عن إتباع خطوات الشيطان , و عن إتباع السبل المتفرقة التي ما من سبيل إلا و عليه شيطان يدعو إليه , و الآيات في ذلك كثيرة و معروفه .

فالنتيجة الحتمية التي يصل إليها الناظر في القرآن المتدبر في آياته أن يطمئن و يوقن بأن الإتباع الذي يدعو إليه القرآن إنما هو تحرر من رق العبودية للأهواء و الشهوات , و تخلص من ذل الانقياد لشياطين الجن و الإنس الذي يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا.

فالإعراض عن النظر في كتاب الله و تفهمه و العمل به و بالسنة الثابتة المبينة له من أعظم المنكرات و أشنعها , و مثله أو أشد ما شاع في وسط كثير من المسلمين من القول بمنع العمل بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم , بحجة انتفاء الحاجة إلى تعلمها لوجود ما يكفي و يغني عنهما من مذاهب الأئمة المدونة و الاكتفاء بتقليدها .

فهذا مخالف لكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم و إجماع الصحابة , و مخالف لأقوال الأئمة الأربعة أصحاب المذاهب أنفسهم , فمرتكبه مخالف لله و لرسوله و لأصحابه جميعا و للأئمة رحمهم الله .


(1)ناقة كوماء: عظيمة السنام طويلته وهي من خيار مال العرب

(2)رواه مسلم(1/553) وابن حبان (1/321) والنسائي (1/542) وأبو داود (2/71) وأحمد(4/54) والطبراني (17/290) والبيهقي في الشعب (2/325) من حديث عقبة بن عامر الجهني

(3)أخرجه ابن أبي حاتم في التفسير (1/319)

(4)أخرجه أبو نعيم في الحلية (10/19)

(5)مدارج السالكين (1/451)

(6)أخرجه ابن حبان (2/386) والطحاوي في المشكل(11/203) وأبو الشيخ في أخلاق النبي (ص 200) من طرق عن عطاء به، وهو في الصحيحة (1/106)


مجلة الإصلاح العدد الثاني

وهذا رابط تحميل المقال
من هنــــــــــــــــــــــــــا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
منصف القبائلي

منصف القبائلي

عدد الرسائل :
121

تاريخ التسجيل :
05/04/2009


تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله - Empty
مُساهمةموضوع: رد: تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله -   تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله - I_icon_minitimeالخميس 16 سبتمبر 2010 - 13:45

بارك الله فيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

تدبر القرآن واتباعه . للشيخ محمد الوزاني - حفظه الله -

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حكم الأخذ من اللحية للشيخ محمد الوزاني الجزائري * حفظه الله *
» تدبر القرآن واتباعه
» عمرة في رمضان بقلم الشيخ محمد الوزاني - حفظه الله -
» الإصلاح في القرآن.للشيخ عزالدين رمضاني -حفظه الله-
» خطبة للشيخ محمد حاج عيسى حفظه الله ـ خير الرازقين ـ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: القرآن الكريم وعلومـــه-