الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر ) Empty
مُساهمةموضوع: أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر )   أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر ) I_icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر 2009 - 21:48

بسم الله الرحمٰٰٰن الرحيم


أيها المؤمنون!...دخلت عليكم قبلَ أَيَّامٍ معدودةٍ, أفضلُ أيام الدنيا؛ أيامُ العشر من ذي الحجة... هي أعظمُ الأيام عند الله؛ و ها أنتم اليومَ: تشهدون آخر هذه الأيام العظيمة, و خاتمَتَها, و هو أعظمُ ممَّا مضى؛ إِنَّهُ يومُ النَّحر؛ يومُ الحجّ الأكبر؛ قال(صلى الله عليه وسلم):(أفضل أيام الدنيا:أيامُ العشر)[1]
عن عبد الله بن قرط, قال: قال رسول الله(صلى الله عليه و سلم): (أفضل الأيام عند الله [وفي لفظ: أعظم الأيام عند الله] يوم النحر, و[وفي لفظ:ثم] يوم القرّ)[2], و المعنى: أن أعظم الأيام: العشر, و أعظم العشر: يوم النحر, ثم يلي ذلك: اليوم الأول من أيام التشريق و هو اليوم الحادي عشر.
فيا أيها المؤمنون!...هنيئًا لمن أحسن العمل في أيامه التي خَلَتْ, وطُوبَى لعبدٍ تَزَوَّدَ لآخرته منها,
واغتنم فُرَصَ الثواب فلم يُضَيِّعْهَا, ما أَسْعَدَهُ!, وما أَكْيَسَهُ!, والمؤمن تَسُرُّهُ حسناته, والمؤمن لا يعجز عن الخير, ولا يتقاعس عن اغتنام الحسنات, أمَّا مَنْ مَرَّتْ عليه العشرُ, فَحُرِمَ خيرها,
وضيع ثوابها, فعلى نفسه فَلْيَبْكِ المحروم, وعلى خَيْبَتِهِ وبُعْدِهِ عن الخير, فَلْيَتَحَسَّرْ...
أيها المؤمنون!...لا تزال -والحمدُ لله- أمامنا فرصةٌ لتدارك بعض ما فات, و بقيةٌ للمسارعة إلى الخيرات, ومَلْءِ الصحائف بالحسنات, والاستعدادِ للقاء الله بالأعمال الصالحات:
إِنَّهُ يومُكم هذا الذي أشرق عليكم نهاره, وطلع عليكم صباحه, وحَوَتْكُمْ ساعاته ولحظاته, فأقبلوا على ربٍّ كريم, وسارعوا إلى مغفرةٍ مِنْ توَّابٍ رحيم, فارفعوا أَكُفَّ الضراعة إليه بالدعاء,
ولْتَلْهَجْ ألسنتكم بالذكر والثناء, والتكبير و التهليل, والتحميد والتقديس, ولا تَنْسَوْا الرحمة,
واسألوا الله أن يُعينكم على الاجتهاد, عن أبي هريرة(رضي الله عنه) عن النبي(صلى الله عليه وسلم) أنه قال: (أتحبون أن تجتهدوا في الدعاء؟ قولوا: اللهم! أعنا على شكرك و ذكرك, و حسن عبادتك) [3]
أيها المؤمنون!...سيعودُ عليكم فيما يأتي من أيام, موسمُ كريم, وعيدٌ عظيم, حَبَاكُمُ اللهُ به,
وجعله الله لكم-أنتم أيها المؤمنون-من دون الناس﴿لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ﴾[الحج:37], وعن عقبة بن عامر, عن النبي(صلى الله عليه وسلم) قال: (يوم عرفة, ويوم النحر, وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام), وعن عائشة قالت: دخل أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار يغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بُعَاث قالت: وليستا بمغنيتين, فقال أبو بكر:أمزامير الشيطان في بيت رسول الله؟! وذلك في [أيام منى]فقال رسول الله(صلى الله عليه
وسلم):(يا أبا بكر, إن لكل قوم عيدًا, وهذا عيدُنا), (دَعْهُمَا يا أبا بكر, فإنها أيامُ عيد), وتلك الأيامُ أيَّامُ منى.
فعيدُنا أهل الإسلام هو: يومُكم هذا, والأيام الثلاثة بعده, وهي أيام منى, وهي أيام التشريق, وهي(الأيام المعدودات, التي أمر الله بذكره فيها), قال تعالى: ﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ﴾[البقرة:202], وفي صحيح مسلم[4] أن النبي(صلى الله عليه وسلم) قال في أيام منى: (إنها أيام أكل وشرب وذكر الله عز وجل), فهي أيام يأكل الناس فيها ويشربون ويذكرون الله, فهنيئًا لكم أيها المؤمنون!, أيامُ عيدكم هذه!, وإياكم أن يُلْهِيَنَّكُم الاستمتاع و الاستغراق في حظوظ النفس وملذَّاتها؛ من الأكل والشرب والراحة والدَّعَة, واللعب واللهو, وكلُّ ذلك أُبِيحَ لكم...لا يُلْهِيَنَّكُم ذلك عن أعظم اللَّذات وأعظم الراحة, والأُنْس الذي لا يعادله أُنْس, إنه أعظم ما يُدخل على النفوس البهجة, ويُدخل عليها الراحة, إنه ذكرُ الله!
لا تُنْسِيَنَّكُمْ حظوظ النفس في هذه الأيام حقوقَ الله!, (إنها أيام أكل و شرب و ذكر الله عز وجل), قال تعالى: ﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ﴾[البقرة:202]
ـ عن أبي هريرة قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم): (يقول الله: أنا عند ظن عبدي بي, وأنا معه إذا ذكرني, فإن ذكرني في نفسه, ذكرته في نفسي, وإن ذكرني في ملإٍ ذكرته في ملإٍ خير منهم, وإن تَقَرَّبَ إِلَيَّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا, وإن تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذراعًا تَقَرَّبْتُ إليه باعًا, وإن أتاني يمشي أتيته هرولة), زاد بعض رواة هذا الحديث: (واللهُ أسرع بالمغفرة)[5].
ـ وعنه عن النبي(صلى الله عليه وسلم) قال: (إن الله عز وجل يقول: أنا مع عبدي إذا هو ذكرني, وتحركت بي شفتاه)[6].
ـ عن جابر قال: سمعت رسول الله(صلى الله عليه وسلم) يقول: (أفضل الذكر لا إله إلا الله,
وأفضل الشكر الحمد لله)[7].
ـ وعن عمران بن حصين مرفوعًا: (أفضل عباد الله تعالى يوم القيامة: الحمادون)[8].
وهذا الذكر أيها المؤمنون! يُذَكِّرُ بكم عند الله, عن النعمان بن بشير قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم): (إنَّ مما تذكرون من جلال الله: التسبيح والتهليل والتحميد, يَنْعَطِفْنَ حول العرش, لهن دويٌّ كدويِّ النحل, تُذَكِّرُ بصاحبها, أما يحب أحدكم أن يكون له [أو لا يزال له] من يُذَكِّرُ به)[9], بلى نحب أن يكون لنا من يُذَكِّرُ بنا عند ربنا!, وإذا كان أبناء الدنيا يحبون ويَوَدُّونَ أنْ يكون لهم من يُذَكِّرُ بهم ويَذْكُرُهُمْ عند ملوك الأرض, فأبناء الآخرة أرجى أن يكون لهم ذلك عند ملك الملوك سبحانه وتعالى.
ـ عن أبي سلمى مولى رسول الله, أن رسول الله(صلى الله عليه وسلم) قال: (بخٍ بخٍ وأشار بيده...ما أثقلهن في الميزان: سبحان الله والحمد لله, ولا إله إلا الله, والله أكبر...)[10] .
ـ وإذا أحببتم أن يتقبل الله دعاءكم, فأكثروا من الذكر, عن أبي هريرة عن النبي(صلى الله عليه وسلم) قال: (ثلاثةٌ لا يُرَدُّ دعاؤهم: الذاكر الله كثيرًا, ودعوة المظلوم, والإمام المقسط).
ـ عن سلمان قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم): (قال رجل: الحمد لله كثيرًا, فأَعْظَمَهَا الملك أن يكتبها, وراجع فيها ربه-عز وجل- فقيل له: اكتبها كما قال عبدي: كثيرًا)[11], وفي رواية أبي سعيد: (إذا قال العبد:الحمد لله كثيرا, قال الله تعالى:اكتبوا لعبدي رحمتي كثيرا)[12]
أيها المؤمنون!...رحمةُ الله كما ينالها الذاكرون الله كثيرًا, فإنه ينالها الراحمون لخلق الله!, فكونوا أيها المؤمنون! كما وصف الله تعالى محمدًا وأصحابه:﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ﴾[الفتح:29], كونوا رحماء بينكم, وأنتم إخوان النبي(صلى الله عليه وسلم)؛ وقد تمنى رؤيتكم(صلى الله عليه وسلم)؛ وهو القائل: (وَدِدْنَا أَنَّا رأينا إخواننا), فهل يسُرُّكُمْ أن يراكم النبي(صلى الله عليه وسلم) وقد نُزعت الرحمة منكم, وصار بعضكم عدوًّا لبعضٍ-معاذ الله!-.
أيها المؤمنون!...:يقول نبيكم(صلى الله عليه وسلم):(لن تؤمنوا حتى تراحموا).قالوا: يا رسول الله!كلنا رحيم, قال:(إنه ليس برحمة أحدكم صاحبه, ولكنه رحمة العامَّة)[13],
ـ ويقول(صلى الله عليه وسلم): (أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مقسط موفق, ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم, وعفيف متعفف ذو عيال)[14].
فارحموا الناس-إن كنتم مؤمنين!-, واعفوا, واغفروا, وسامحوا, تنالوا بذلك رحمة الله وعفوه ومغفرته و مسامحته!, عن جرير قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم): (من لا يرحم الناس, لايرحمه الله ومن لا يغفر؛ لا يغفر له)[15], وقال: (اسمحْ يُسْمَحْ لك)[16].
[فيا من طمعت برحمة الله ومغفرته وعفوه؛ هلا رحمت الناسَ وغفرت لهم وعفوت عنهم, ولا تَنْسَ أن تتدبَّر قوله سبحانه:﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ﴾[النور:22]] [17]
وليست الرحمة مقصورة على بني الإنسان, بل هي كذلك للبهائم, والأعجم من الحيوان:
ـ عن قُرَّةَ: أن رجلاً قال: يا رسول الله! إني لأرحم الشاة أن أذبحها فقال: (إنْ رَحِمْتَهَا رَحِمَكَ الله), وفي رواية: قال: يا رسول الله! إني آخذ شاة وأريد أن أذبحها فأرحمها؟قال: (والشاةُ إن رحمتها رحمك الله), مرتين.[18]
ـ وعن ابن عباس(رضي الله عنهما) أن رجلاً أضجع شاةً وهو يحدّ شفرته, فقال النبي(صلى الله عليه وسلم): (أتريد أن تُمِيتَهَا مَوْتَاتٍٍ؟! هلا أَحْدَدْتَ شَفْرَتَكَ قبل أن تُضْجِعَهَا؟!)[19],
ـ ومن حديث أبي أمامة, قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم): (مَنْ رَحِمَ وَلَوْ ذبيحةً, رحمه الله يوم القيامة)[20].
نسألُ الله تعالى أن يجعلنا من عباده الرحماء, وأن يُلَيِّنَ قلوبنا, ويشرح صدورنا, ويتقبل منا ضَحَايَانَا وَقُرُبَاتِنَا....

[1] - "صحيح الجامع".

[2] - "صحيح موارد الظمآن".

[3] - "الصحيحة"(844).

[4] - "صحيح مسلم"(1141).

[5] - "صحيح الترغيب"(رقم:2154).

[6] - "صحيح الترغيب"(رقم:2157).

[7] - "الصحيحة".

[8] - "الصحيحة".

[9] - "الصحيحة"(3358).

[10] - "الصحيحة"(1204).

[11] - "الصحيحة"(3452).

[12] - "صحيح الترغيب"(2298).

[13] - "صحيح الترغيب"(3275).

[14] - "صحيح الترغيب"(3170).
[15] - "صحيح الترغيب"(3247).



[16] - "السلسلة الصحيحة" (1456).
[17] - شرح"صحيح الأدب المفرد"(1/491)للشيخ حسين العوايشة.

[18] - "صحيح الترغيب"(رقم:3287).

[19] - "صحيح الترغيب"(رقم:3288).

[20] - "صحيح الأدب المفرد"(رقم:294).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
أبو عبد الرحمان الأمازيغي

أبو عبد الرحمان الأمازيغي

عدد الرسائل :
333

الموقع :
http://www.alhazmy.net

تاريخ التسجيل :
05/06/2009


أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر )   أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر ) I_icon_minitimeالخميس 12 نوفمبر 2009 - 0:58

ما شاء الله بارك الله فيك و حفظ الله الشيخ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
RAHMA23

RAHMA23

عدد الرسائل :
318

تاريخ التسجيل :
13/07/2009


أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر )   أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر ) I_icon_minitimeالخميس 12 نوفمبر 2009 - 1:16

السلام عليكم

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أيَّامُ الذِّكْرِ!...فَلاَ تَنْسَوْا ذِكْرَ الله! بقلم الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» بَرَكَةُ الجَمَاعَة كتبه الشيخ سمير سمراد ( إمام خطيب بالجزائر )
» كتاب جديد بقلم الشيخ سمير سمراد وتقديم الشيخ عز الدين رمضاني- حفظهما الله -
» آدابٌ مستفادةٌ من مدرسةِ الصيام جمعه الشيخ سمير سمراد ( وفقه الله )
» تَحْذِيرُ الأَكَارِمِ من أعياد النَّصارى والمجوس والأََعَاجِم . بقلم الشّيخ سمير سمراد الجزائري
» نِسْبَةُ الشّيخِ ابنِ باديس سَلَفِيَّةٌ لاَ أَشْعَرِيَّة/ بقلم الأخ سمير سمراد _وفقه الله_

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: العــــــلوم الشرعيـــــة :: الخـــيمة الرّمضانية-