الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

  الحق الأول : إفشاء السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نصرالدين بلقاسم

نصرالدين بلقاسم

عدد الرسائل :
129

العمر :
60

الموقع :
قطر

تاريخ التسجيل :
27/03/2011


 الحق الأول : إفشاء السلام  Empty
مُساهمةموضوع: الحق الأول : إفشاء السلام     الحق الأول : إفشاء السلام  I_icon_minitimeالأربعاء 17 فبراير 2016 - 11:35

المقصود بالحق :

قال الشوكاني رحمه الله : والمراد بقوله ( حق المسلم ) أنه لا ينبغي تركه ويكون فعله إما واجبا أو مندوبا ندبا مؤكدا شبيها بالواجب الذي لا ينبغي تركه .[url=#_ftn1][1][/url]
الحق الأول : إفشاء السلام ورده  

إن من حق المسلم على المسلم أن يسلم عليه إذا لقيه ، وعلى الثاني أن يرد عليه السلام وذلك أدعى لحدوث الألفة والمحبة والسلام ، وفي الأحاديث السابقة بيان أن ذلك من الحقوق الواجبة أداؤها .

وفي الحديث : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (حق المسلم على المسلم ست). قيل: ما هن يا رسول الله؟ قال: ( إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه )[url=#_ftn2][/url][2].

وهذه الحقوق يشترك فيها كل المسلمين، برهم وفاجرهم، صغيرهم وكبيرهم. قال الطيبي: هذه كلها من حق الإسلام، يستوي فيها جميع المسلمين برهم وفاجرهم، غير أنه يخص البر بالبشاشة والمصافحة دون الفاجر المظهر للفجور.[url=#_ftn3][/url][3]

فائدة جليلة من ابن العربي رحمه الله :


قال ابن العربي رحمه الله : عليك في رعاية هذه الحقوق وغيرها بالمساواة بين المسلمين كما سوى في الإسلام بينهم في أعيانهم، ولا تقل هذا ذو سلطان وجاه ومال وهذا فقير وحقير ولا تحقر صغيرا، واجعل الإسلام كله كالشخص الواحد، والمسلمين كالأعضاء لذلك الشخص، فإن الإسلام لا وجود له إلا بالمسلمين، كما أن الإنسان لا وجود له إلا بأعضائه وجميع قواه الظاهرة والباطنة .[url=#_ftn4][/url][4]

والسلام اسم من أسماء الله تعالى ، قال ابن حجر- رحمه اللّه-: السّلام من أسماء اللّه تعالى، فقد جاء في حديث التّشهّد: «فإنّ اللّه هو السّلام» وكذا ثبت في القرآن في أسماء اللّه تعالى: السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ (الحشر/ 23) ومعنى السّلام: السّالم من النّقائص، وقيل: المسلم لعباده، وقيل: المسلّم على أوليائه. اهـ[url=#_ftn5][/url][5]

وعن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن السلام اسم من أسماء الله، وضعه الله في الأرض، فأفشوه فيكم، فإن الرجل إذا سلم على القوم فردوا عليه كان له عليهم فضل درجة؛ لأنه ذكرهم، فإن لم يردوا عليه رد عليه من هو خير منهم وأطيب))[url=#_ftn6][/url][6].

حكم إفشاء السلام ورده :

فرَّق العلماء في حكم السلام بين إفشائه ورده ، ونقل بعضهم الإجماع على وجوب الرد وإليك هذه الأقوال :

قال العيني: قال أصحابنا: رد السلام فريضة على كل من سمع السلام إذا قام بعض البعض سقط عن الباقين، والتسليم سنة، والرد فريضة، وثواب المسلم أكثر.[url=#_ftn7][/url][7]

وقال الحليمي: إنما كان الرد واجباً؛ لأن السلام معناه الأمان، فإذا ابتدأ به المسلم أخاه فلم يجبه فإنه يتوهم منه الشر، فيجب عليه دفع ذلك التوهم عنه.[url=#_ftn8][/url][8]


وقد ذكر ابن حزم وابن عبد البر والشيخ نقي الدين الإجماع على وجوب الرد.[url=#_ftn9][9][/url]
وقال النووي: وإن كانوا جماعة كان الرد فرض كفاية في حقهم، فإذا رد واحد منهم سقط الحرج عن الباقين، والأفضل أن يبتدئ الجميع بالسلام وأن يرد الجميع.[url=#_ftn10][10][/url]


فوائد السلام :

قال ابن القيم رحمه الله : كلمة السلام تتضمن أربع فوائد:

 إحداها : الإشعار بذكر الله تعالى لأن السلام المعرف من أسمائه كما تقدم تقريره الفائدة الثانية: إشعارها بطلب معنى السلامة منه للمسلم عليه لأنك متى ذكرت اسما من أسمائه فقد تعرضت به وتوسلت به إلى تحصيل المعنى الذي اشتق منه ذلك الاسم .

الفائدة الثالثة: إن الألف واللام يلحقها معنى العموم في مصحوبها والشمول فيه في بعض المواضع .

الفائدة الرابعة: أنها تقوم مقام الإشارة إلى المعين كما تقول: ناولني الكتاب واسقني الماء وأعطني الثوب لما هو حاضر بين يديك فإنك تستغني بها عن قولك هذا فهي مؤدية معنى الإشارة .[url=#_ftn11][11][/url]

فوائد إفشاء السلام :

قال ابن العربي رحمه الله : إن من فوائد إفشاء السلام حصول المحبة بين المتسالمين، وكان ذلك لما فيه من ائتلاف الكلمة لتعم المصلحة بوقوع المعاونة على إقامة شرائع الدين وإخزاء الكافرين .[url=#_ftn12][/url][12]

فضل البدء بالسلام :

[rtl] عن أبي أيوب رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام )[url=#_ftn13][/url][13]  

[/rtl]
[rtl] عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أولى الناس بالله من بدأهم بالسلام )[url=#_ftn14][14][/url]

[/rtl]
[rtl]قال الطيبي: أي: أقرب الناس من المتلاقيين إلى رحمة الله من بدأ بالسلام.[url=#_ftn15][15][/url]

[/rtl]
[rtl]وقال المناوي: أي: أقربهم من الله بالطاعة من بدأ أخاه المسلم بالسلام عند ملاقاته؛ لأنه السابق إلى ذكر الله، والسلام تحية المسلمين وسنة المرسلين.[url=#_ftn16][/url][16]

[/rtl]
[rtl]قال النووي: فينبغي لكل واحد من المتلاقيين أن يحرص على أن يبتدئ بالسلام لهذا الحديث.[url=#_ftn17][17][/url]

[/rtl]
[rtl]آداب السلام :

[/rtl]
[rtl]لا يخلو عمل من الأعمال من آداب وأحكام ، ومن أبرز الآداب التي تتعلق بالسلام ما يلي :

[/rtl]
[rtl]1) تسليم الصغير على الكبير، والراكب على الماشي، والماشي على القاعد، والقليل على الكثير وذلك للنصوص التالية .

[/rtl]
[rtl]* عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:       ( يسلم الراكب على الماشي، والماشي على القاعد، والقليل على الكثير)[url=#_ftn18][/url][18]

[/rtl]
وفي رواية: (يسلم الصغير على الكبير، والمار على القاعد، والقليل على الكثير )

وإذا تساوى فخيرهما الذي يبدأ بالسلام كما في الأحاديث التالية :

عن جابر رضي الله عنه قال:( الماشيان إذا اجتمعا فأيهما بدأ بالسلام فهو أفضل )[url=#_ftn19][/url][19]

وأخرج الطبراني عن أغر مزينة رضي الله عنه في حديث مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال : فانطلقنا فكلما رأى أبا بكر رجل من بعيد سلم عليه فقال أبو بكر رضي الله عنه أما ترى ما يصيب القوم عليك من الفضل لا يسبقك إلى السلام أحد فكنا إذا طلع الرجل من بعيد بادرناه بالسلام قبل أن يسلم علينا)[url=#_ftn20][/url][20]

2) عدم تخصيص أحد من الجالسين بالسلام: فإن هذا من شأنه يوغر صدور الجالسين، ويزرع البغض والحقد.

قال أبو سعد المتولي: يكره إذا لقي جماعة أن يخص بعضهم بالسلام؛ لأن القصد بمشروعية السلام تحصيل الألفة، وفي التخصيص إيحاش لغير من خص بالسلام .[url=#_ftn21][/url][21]

3) استحباب تكرار السلام ثلاثاً، إذا كان الجمع كثيراً، أو شُك في سماع المُسَّلم عليه.

ويدل عليه ما رواه أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم : كان إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثاً، وإذا أتى قوم فسلم عليهم سلم عليهم ثلاثاً)[url=#_ftn22][/url][22]

وقال ابن القيم رحمه الله : كان من هديه صلى الله عليه وسلم أن يسلم ثلاثاً..، ولعل هذا كان هديه في السلام على الجمع الكثير الذين لا يبلغهم سلام واحد أو هديه في إسماع السلام الثاني والثالث إن ظن أن الأول لم يحصل به الإسماع  كما سلم لما انتهى إلى منزل سعد بن عبادة ثلاثا ، فلما لم يجبه أحد رجع وإلا فلو كان هديه الدائم التسليم ثلاثا لكان أصحابه يسلمون عليه كذلك وكان يسلم على كل من لقيه ثلاثا ، وإذا دخل بيته ثلاثا ، ومن تأمل هديه علم أن الأمر ليس كذلك وأن تكرار السلام كان منه أمرا عارضا في بعض الأحيان والله أعلم.[url=#_ftn23][/url][23]

4) الجهر بإلقاء السلام وكذلك الرد:

كما ورد ذلك في الأثر  عن ثابت بن عبيد قال : ( أتيت مجلسا فيه عبد الله بن عمر فقال : إذا سلمت فأسمع فإنها تحية من عند الله مباركة طيبة )[url=#_ftn24][/url][24].

قال النووي رحمه الله : أقله أن يرفع صوته بحيث يسمع المسلم عليه, فإن لم يسمعه لم يكن آتيا بالسنة. ويستحب أن يرفع صوته بقدر ما يتحقق به أنه سمعه, فإن شك استظهر. ويستثنى من رفع الصوت بالسلام ما إذا دخل على مكان فيه أيقاظ ونيام فالسنة فيه ما ثبت في صحيح مسلم عن المقداد قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يجيء من الليل فيسلم تسليما لا يوقظ نائما ويسمع اليقظان"[url=#_ftn25][25][/url]
5) إفشاء السلام على كل مسلم من يعرف ومن لا يعرف :

كما ثبت ذلك في السنة ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : ( أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ قَالَ تُطْعِمُ الطَّعَامَ وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ )[url=#_ftn26][/url][26]

ففي هذا الحديث حث على السلام على عموم المسلم ، وليس بالضرورة أن يخص من يعرف دون غيره ، لأن إفشاء السلام فيه إظهار لشعار الإسلام ، وسبب لتأليف القلوب وتحقيق السلامة والأمن بين أفراد المجتمع .

وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه في آخر الزمان يكون السلام بالمعرفة ، أو سلام الخاصة ، فعن الأسود بن يزيد قال : " أقيمت الصلاة في المسجد ،فجئنا نمشي مع عبد الله بن مسعود فلما ركع الناس ، ركع عبد الله و ركعنا معه و نحن نمشي ، فمر رجل بين يديه ، فقال : السلام عليك يا أبا عبد الرحمن ، فقال عبد الله و هو راكع : صدق الله و رسوله ، فلما انصرف سأله بعض القوم لم قلت : حين سلم عليك الرجل : صدق الله و رسوله ؟ قال : إني سمعت رسول الله صلى

الله عليه وسلم يقول إن من أشراط الساعة إذا كانت التحية على المعرفة)[url=#_ftn27][/url][27]

مقامات رد السلام :

قال ابن القيم رحمه الله : رد السلام له مقامات ثلاث :

مقام فضل ومقام عدل ومقام ظلم فالفضل أن يرد عليه أحسن من تحيته والعدل أن ترد عليه نظيرها والظلم أن تبخسه حقه وتنقصه منها فاختير للراد أكمل اللفظين وهو المعرف بالأداة التي تكون للاستغراق والعموم كثيرا ليتمكن من الإتيان بمقام الفضل .[url=#_ftn28][/url][28]



[url=#_ftnref1][1][/url]  نيل الأوطار ( 4/43) إدارة الطباعة المنيرية


[url=#_ftnref2][2][/url]  صحيح مسلم (2162 )
[url=#_ftnref3][3][/url] عمدة القاري 8/13


[url=#_ftnref4][4][/url] +نقلا من فيض القدير 3/390


[url=#_ftnref5][5][/url]  فتح الباري (11/ 15)


[url=#_ftnref6][6][/url]  أخرجه الطبراني في الكبير ( 10238) والبزار في المسند ( 1/288) رقم 1771 وصححه الألباني كما في الصحيحة (1894)


[url=#_ftnref7][7][/url] عمدة القاري ج8/ص11


[url=#_ftnref8][8][/url] فتح الباري ج 11/ص7


[url=#_ftnref9][9][/url] انظر: الآداب الشرعية (1/356) ط. مؤسسة الرسالة.


[url=#_ftnref10][10][/url] شرح النووي على مسلم ج14/ 140


[url=#_ftnref11][11][/url] بدائع الفوائد (3/223) دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان


[url=#_ftnref12][12][/url]  نقلا من الفتح (11/18)


[url=#_ftnref13][13][/url] أخرجه: البخاري ( 5727) كتاب الأدب ب/ اب الهجرة وقول النبي صلى الله عليه وسلم لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ، ومسلم(2560) كتاب البر والصلة / باب تحريم الهجر فوق ثلاث بلا عذر شرعي


[url=#_ftnref14][14][/url] أخرجه: أبو داود ( 5197 ) كتاب الأدب/ باب في فضل من بدأ بالسلام بإسناد رجاله ثقات.


[url=#_ftnref15][15][/url] عون المعبود ج14/ص70


[url=#_ftnref16][16][/url] فيض القدير ج2/ص441


[url=#_ftnref17][17][/url] الأذكار ص 224


[url=#_ftnref18][18][/url] أخرجه: البخاري(5878)،  كتاب الاستئذان/ باب يسلم الراكب على الماشي ، ومسلم (2160)كتاب السلام / باب يسلم الراكب على الماشي والقليل على الكثير

[url=#_ftnref19][19][/url] أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " ( 143 و 144 و 145 ) و ابن حبان ( 1935 ) من طريق ابن جريج قال : أنبأنا أبو الزبير أنه سمع جابرا يقول : فذكره موقوفا عليه ، قال الحافظ بن حجر في فتح الباري ( 11 / 13 ) : سنده صحيح . قال الألباني رحمه الله : رجاله ثقات رجال مسلم و قد صرح كل من ابن جريج و أبي الزبير بالسماع فأمنا بذلك شبهة تدليسهما . و أما المرفوع فقال الحافظ : " و أخرج أبو عوانة و ابن حبان في صحيحيهما و البزار من وجه آخر عن ابن جريج الحديث بتمامه مرفوعا " و قال شيخه الهيثمي في " المجمع "     ( 8 / 36 ) : " رواه البزار و رجاله رجال الصحيح " . انظر الصحيحة ( 3/139)

[url=#_ftnref20][20][/url] المعجم الكبير (877) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب ( 2702)

[url=#_ftnref21][21][/url] فتح الباري ج11/18


[url=#_ftnref22][22][/url] أخرجه: البخاري (5890) كتاب الاستئذان / باب التسليم والاستئذان ثلاثاً ، والترمذي (2723) كتاب الاستئذان / باب ما جاء في كراهية أن يقول عليك السلام مبتدئاً وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب.

[url=#_ftnref23][23][/url]  زاد المعاد (2/382)


[url=#_ftnref24][24][/url]  أخرجه البخاري في الأدب المفرد ( 1005) وصححه الحافظ في الفتح (11/18) وصححه الألباني كما في صحيح الأدب المفرد    ( 773)

[url=#_ftnref25][25][/url] الأذكار ( ص354، 355)


[url=#_ftnref26][26][/url]  أخرجه البخاري ( 12) باب إطعام الطعام من الإسلام ، ومسلم (39) باب بيان تفاضل الإسلام


[url=#_ftnref27][27][/url]  أخرجه أحمد في المسند (1/ 387) والطبراني في الكبير (9491) قال الألباني رحمه الله : رجاله ثقات كلهم غير مجالد ، و هو ابن سعيد و ليس بالقوي ، لكن يقويه الرواية الأخرى : إن من أشراط الساعة أن يسلم الرجل على الرجل ، لا يسلم عليه إلا للمعرفة ) قال : و هذا إسناد جيد في الشواهد و المتابعات ، رجاله كلاهم ثقات غير شريك و هو ابن عبد الله القاضي ، فإنه سيء الحفظ ، لكن مجيء الحديث من الطريق السابقة يجعلنا نطمئن لثبوته  و أنه قد حفظه . انظر الصحيحة ( 2/252)


 
[url=#_ftnref28][28][/url]  نفس المصدر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الحق الأول : إفشاء السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الحق الخامس من حقوق المسلم
» الحق السادس من حقوق المسلم
» المسلم الحق ....
» هذه التصفية فأين التربية يا أنصار الحق؟
» الحق الرابع من حقوق المسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: المــــنبـــــــر العــــــــــام-