الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ali200

avatar

عدد الرسائل :
19

العمر :
50

تاريخ التسجيل :
25/01/2011


حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة Empty
مُساهمةموضوع: حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة   حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة I_icon_minitimeالسبت 2 مارس 2013 - 0:11

]color=green]السلام عليكم هذه بعض فتاوى الشيخ بن باررحمه الله.

ما حكم السلام على المرآة الأجنبية، ولاسيما إذا كانت من الجيران، وهي متحجبة وبدون خلوة؟

لا حرج في السلام عليها ، السلام مشروع في حق الجميع الرجال والنساء ، فإذا سلم عليها أو رد عليها السلام من دون تهمة ولا فتنة فلا حرج ، فإن كانت كاشفة نصحها وأمرها بالستر والتستر ، وإذا كانت وحدها لا يخلو بها ، يمر ويسلم من دون جلوس معها، ولا وقوف معها في محل خلوة ، فإذا مرّ بها عند بابها، أو في الطريق أو في أي مكان ليس له الجلوس معها خلوة ، أما مروره بها من دون خلوة فلا يسمى خلوة ، ولا يضره كونه سلم عليها أو رد عليها السلام.

حكم رد السلام للمرأة إذا سلم عليها رجل لا تعرفه
.[/u]
هل يجوز إذا قال إنسان لا أعرفه: السلام عليكم، هل يجوز أن أرد عليه وأنا ماشية في شارع مثلاً؟

نعم، يجوز بل يشرع أو يجب؛ لقوله سبحانه: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا.. (النساء:86)؛ ولأنه -صلى الله عليه وسلم- سلَّم على النساء وذكَّر النساء، ودعاهن إلى الله، فإذا سلَّم المُسلِّم يرد عليه سواء على الرجال أو على النساء، إذا سلمت المرأة على الرجال يرد عليها وإذا سلم الرجال ردوا عليهم من جهة النساء عملاً بالأدلة من الكتاب والسنة، لكن مع التحفظ والبعد عن الريبة، وعن عدم الحجاب تكون متحجبة في الأسواق وعند الأجانب في أي مكان، فترد السلام وتبدأ بالسلام مثل الرجل سواء، مع البعد عن الريبة.

حكم السلام على تارك الصلاة.
أسئلة تدور حول تارك الصلاة، ولا سيما إذا كان أباً أو عماً، وتارك الصلاة هذا قد يصلي الجمعة فقط، وقد يصلي بعض الفروض ويترك الفروض الأخرى، ويسأل سماحة الشيخ: هل يجوز تقبيل رؤوسهم، وهل يجوز بدؤهم بالسلام، ويرجو التوجيه حول هذا الموضوع الخطير؛ لأنه يلاحظ انتشاره في كثير من المحلات جزاكم الله خيراً.

ترك الصلاة جريمة عظيمة ومنكر شنيع، وقد اختلف العلماء رحمة الله عليهم في كفر صاحبه، إذا لم يجحد وجوبها، وإنما فعله تكاسلاً وتهاوناً، فقال بعضهم: يكون كفراً أصغر، وقال بعضهم: بل يكفر كفراً أكبر، وهذا هو الصواب ولو صلى الجمعة بعض الأحيان، ولو صلى بعض الأوقات، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، فالصواب أن الكفر يكون كفراً أكبر، لكن إذا كان التارك الوالدين أو أحدهما فإنك ترفق بهما وتنصحهما، كما قال عز وجل في الكافرين، وصاحبهما في الدنيا معروفاً، فلوالد حق عظيم، ولو كان كافراً، عليك أن ترفق به، وأن تصحبه بالمعروف لعل الله يهديه بأسبابك، ولو قبَّلت رأسه ترجو أن الله يهديه بسبب ذلك، فلا بأس بذلك، هذا من المعروف وصاحبهما في الدنيا معروفاً، والدعاء له، أن الله يوفقه ويهديه ويشرح صدره للحق، والإنفاق عليه إذا كان محتاج، كل ذلك من أسباب هدايته، أما غير الوالدين إذا لم يقبل الحق، فإنه يزجر يستحق الهجر، لا تجاب دعوته إلى عرس ولا غيره، ولا يدعى إلى وليمة، ولا يصافح ولا يسلم عليه؛ بل يهجر حتى يتوب، وينبغي أن يرفع أمره إلى ولي الأمر إذا كان في بلاد إسلامية يرفع أمره إلى ولي الأمر حتى يستتاب، فإن تاب وإلا وجب قتله عند جمهور أهل العلم إما لردته، وهو الصحيح، وإما لكونه أتى حداً يوجب قتله، والله يقول: فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم، فدل على أن الذي ما يصلي لا يخل سبيله بل يقتل، إذا استتيب ولم يرجع يقتل، فالأمر عظيم جداً، وجدير بالعناية، لكن عليك أن تجتهد أنت وإخوانك في دعوة من ترك الصلاة من أقاربكم إلى الخير، وأن تنصحوه تجتهدوا وإذا كنتم جماعة كان أقرب إلى النجاح مع العبارة الحسنة والأسلوب الجيد الحسن لعل الله يهديه بأسبابكم، أما الوالدان فأمرهما أعظم، فالواجب العناية بهما بكل الوجوه ودوام التوجيه وعدم اليأس مع صحبتهما بالمعروف لعل الله يهديهما بأسبابك يا ولدهما، وفي كل حال هذا موضوع عمت به البلوى، وخطر كبير فلا ينبغي التساهل به، ينبغي لأهل الإيمان العناية بهذا الأمر وإن كانوا ليسوا أولاداً، فينبغي أن يعتنوا بجيرانهم وأقاربهم وأن ينصحوهم حتى يستقيموا على أداء الصلاة وحتى يحذروا تركها ولو بالتعاون، يجتمع اثنان وثلاثة وأربعة وخمسة يروحون إلى المتخلف وينصحونه ويحذرونه من مغبة عمله، ويهددونه بأنه إذا لم يستجب، سوف يرفعون أمره إلى ولي الأمر، إلى المحكمة إلى الهيئة حتى ينفذ في حقه ما يجب، وهذا من باب إنكار المنكر، ومن باب التعاون على البر والتقوى، نسأل الله للجميع الهداية.

زيارة الرجال للنساء الأجنبيات المرضى في المستشفيات.
إذا مرض بعض أقاربي من النساء، وكان هناك تنويم في المستشفى لكن لسن من المحارم، هل لي زيارتهن في المستشفى؟

نعم، يسن لك العيادة لهن وان كن لسن محارم، تزرها بنت عمك، أو زوجة أخيك، أو زوجة عمك، أو غيرهن من أقاربك، أو جيرانك تزرهن، وتدعوا لهن بالعافية، والشفاء من غير خلوة، يكون معك من يشاركك، أو الممرضة التي عندها، فالحاصل من دون خلوة تدعوا لها بالشفاء، وتكون متحجبة مستورة، والحمد لله، هذا من مكارم الأخلاق، ومن محاسن الأعمال أن تزور زوجة أخيك، أو زوجة عمك، أو جارتك تدعوا لها بالشفاء حتى تعلم هي، وغيرها أن جيرانها، وأقاربها يتأثرون بمرضها، والرسول -صلى الله عليه وسلم- رغب في عيادة المرضى، وإن كانوا ليسوا محارم، أمر بسبع منها عيادة المريض، فقال: (عودوا المريض-عام-، وأطعموا الجائع، وفكوا العاني)، وقال: (من عاد مريضاً صباحاً صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، ومن عاد مريضاً مساءً صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح)، فالعيادة للمرضى من أهم القربات ومن أفضلها، وهي تعم الرجال، والنساء، والأقارب، وغير الأقارب، لكن إذا كانت المرأة ليست محرماً يكون معك من يشارك في ذلك حتى لا تخلوا بها، وعليها أن تتستر إذا كانت تستطيع الستر، أو يسترها غيرها ممن حولها من الممرضات، أو القريبات يسترنها عند مجيء غير المحارم؛ للسلام عليها، والدعاء لها. جزاكم الله خيراً

حكم الجلوس في بيت الميت بعض الأيام وتناول الأكل والشرب.
عندنا عادة عند وفاة أحد الأشخاص نجلس بعض الأيام -أيام الوفاة- في أكل وشرب، وبعض الأحيان يعطون فلوس وهدايا، فما حكم هذا؟

ليس لأهل الميت أن يصنعوا الطعام للناس عند المصيبة، الموت ليس للأهل أن يصنعوا الطعام في المأتم، لا، هذا من عمل الجاهلية، لكن إذا صنع لهم أقاربهم وجيرانهم هذا أفضل، يصنعون لهم طعام يبعث به إليهم؛ لأنهم شغلوا بالموت والمصيبة، وقد ثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه لما جاء خبر جعفر بن أبي طالب، أنه توفي في يوم مؤته أمر أهله أن يصنعوا لآل جعفرٍ طعاما، وقال : (اصنعوا لهم طعاماً فقد أتاهم ما يشغلهم). فالسنة للجيران وللأقارب أن يبعثوا لأهل الميت طعاماً، أما كون أهل الميت يقومون بذلك يصنعون لهم طعاماً، ويجمعون الناس لا، غير مشروع، بل هو من عمل الجاهلية، قال جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه الصحابي الجليل: كنا نعد الاجتماع عند أهل الميت وصنعة له الطعام من النياحة، لكن إذا جاءهم طعام ودعوا إليه جيرانهم، أو ضيوفهم وأكلوا لا بأس، الطعام الذي يأتيهم من جيرانهم، وأقاربهم إذا أكل معهم جيرانهم، أو ضيوفهم لا بأس بذلك.

حكم من تمنى لزوجته بالموت ثم بعد سنة توفيت.
الوالدان غصباني على الزواج من بنت عمي، وتزوجتها خوفاً من معصيتهما، وفكرت فيما بعد في تطليقها لكني خفت أيضاً، ومن شدة غضبي تمنيت لها الموت، وبعد سنة توفيت على ولادة وخلفت بنتاً، ثم إني ندمت عدة مرات وبكيت كثيراً، حتى ظننت أني أنا السبب، هل أنا آثم في ذلك؟ أفتوني جزاكم الله خيراً.

ليس عليك بأس في ذلك إن شاء الله فإن تمني الموت ليس من الدعاء وليس من الظلم بل هذا من شدة غضبك عليها وبغضك لها فلا يضرك ذلك, تمني الموت ما يضر الناس تمني الموت إنما يتعب صاحبه, أما التمني فلا يضر المتمنى له في الشيء فلو تمنيت أن يكون فقيرا قد يقال في هذا أنه من باب تعاطي ما لا ينبغي للمؤمن؛ لأنه مؤمن إنما يحب لأخيه ما يحب لنفسه, والمؤمن لا يحب لنفسه الموت فلا يحبه لأخيه فقصارى ما في هذا أنه لا ينبغي لك تمنيه, ولكن ليس هذا هو السبب في موتها ولا ينبغي لك في مثل هذا أن تجزع بل تحمد الله على ما حصل, وتقول: إنا لله وإنا إليه راجعون, وتستغفر الله على ما حصل منك والتوبة بابها مفتوح والحمد لله, فقصارى ما في هذا أنك تمنيت شيئاً لا ينبغي لك أن تفعله لأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقد يدخل هذا في هذا, ويقال إنك تمنيت شيئاًَ لا ترضاه لنفسك فكيف تتمناه لأختك في الله, فأكثر ما فيها أن تكون أخطأت في هذا فعليك التوبة والاستغفار والحمد لله.

حكم قيام التلاميذ عند دخول المعلم.
يقول: (لا تقوموا كما تقوم الأعاجم)، هل هذا الحديث ينطبق على الطلبة في المدرسة عند دخول المدرس أم لا؟

النبي - صلى الله عليه وسلم - لما كان أصابه بعض الأثر بسقوطه على الفرس صلى جالساً والجرح يشقه، لأنه أصابه شيء في شقه عليه الصلاة والسلام شق عليه معه القيام فصلى جالساً، فلما وقف الصحابة خلفه قياماً أمرهم بالجلوس وقال: (لا تقوموا عليَّ كما تفعل الأعاجم بملوكها)، أما الطلبة فلا يجوز لهم الوقوف على رؤوس المدرسين تعظيماً أما إذا قام لأمر آخر ليسمع الأستاذ جواب المسألة، أو سأله عن مسألة فأراد أن يسمع الطلبة جوابه، أو لأسباب أخرى فهذا ليس من هذا الباب، إذا قام الطالب من أجل الجواب عن مسألة أو من أجل تلاوة حديث أو تلاوة كلام مطلوب من الأستاذ حتى يسمعه الطلبة، أو حتى يسمعه الأستاذ فهذا ليس من هذا الباب، أما قيامه له من أجل إذا دخل وقوفاً هذا لا ينبغي بل إذا دخل يجلسون ويردون السلام وهم جالسون هذا هو السنة ولا ينبغي أن يأمرهم بالقيام من أجل تعظيمه، كان الصحابة - رضي الله عنهم - لا يقومون للنبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخل عليهم وهو أعظم الناس وأفضل الناس لما يعلمون من كراهته لذلك عليه الصلاة والسلام ولكن يسلمون وهم على مجالسهم جالسون.

حكم إجابة دعوة الذي يتعامل بالربا.
هل للمسلم أن يلبي دعوة شخص مرابي يتعامل بالحرام دعاه إلى وليمة مع علمه بذلك؟

إذا كان الداعي يتعاطى الحرام ومأكله ومشربه من الحرام فلا ينبغي أن يجاب؛ لأن هذا فيه تساهل وإقدام على شيء من الحرام، أما إذا كان لا، له دخل آخر من الحرام والحلال فهذا يجوز لأنك لا تدري هل المقدم حرام أو حلال، فأصحاب الدخول المشتركة التي فيها الحلال والحرام أمرهم أوسع، ولكن إذا ترك الإنسان ذلك من باب التأديب من باب النصيحة من باب الإنكار لعله يستجيب لعله يترك ما حرم الله عليه فهذا حسن، ولاسيما إذا كان الترك لا يترتب عليه فوات مصلحة عظمى ولا حصول مفسدة كبرى، فأما إذا كان حضوره في هذا الطعام المشتبه يتضمن مصلحة ودعوة إلى الخير وإنكاراً للمنكر وتعليماً للخير فحضوره أولى وأنفع في هذه المسألة؛ لأن المال مشتبه ومختلط.

اللهم ارحم الشيخ بن باز و اغفر لنا وله واجمعنا معه في الجنه آمين.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة   حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة I_icon_minitimeالأحد 3 مارس 2013 - 12:39

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ali200

avatar

عدد الرسائل :
19

العمر :
50

تاريخ التسجيل :
25/01/2011


حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة   حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة I_icon_minitimeالإثنين 4 مارس 2013 - 23:10

سليلة الغرباء كتب:
جزاك الله خيرا
شكرا وجزاكي الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حكم السلام على المرآة الأجنبية وهي متحجبة وبدون خلوة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» عمو لا تصورني .. ماني متحجبة
» ما حكم توزيع المواريث على المرأة المسلمة في البلاد الأجنبية؟
» وقعت في خلوة محرمة ووالد البنت يدعوا علي.
» برنامج رائع لتقطيع الصوتيات وبدون تنصيب .
» الطريق إلى السلفية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: المــــنبـــــــر العــــــــــام-