الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 في البلدية...

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سيد أحمد مهدي

سيد أحمد مهدي

عدد الرسائل :
15

تاريخ التسجيل :
24/11/2009


في البلدية... Empty
مُساهمةموضوع: في البلدية...   في البلدية... I_icon_minitimeالأربعاء 13 يناير 2010 - 13:56

في البلدية...
سيد أحمد مهدي



ما أثقل ذلك اليوم الذي نقصد فيه البلدية أو غيرها من الدوائر الرسمية لاستخراج وثيقة من الوثائق أو إيداع ملف من الملفات! فنخرج من بيوتنا متأبطين ملفاتنا، مستحضرين في أذهاننا ما سوف نتجشمه من صعاب، وما ينتظرنا من ذهاب وإياب...

إنها رحلة استخراج الوثائق من الإدارات...رحلة محفوفة بالمشاكل والابتلاءات...يتعرض السائر فيها إلى معاصي ومنكرات...ويغفل عن بعض الطاعات والقربات..فهذه معالم على طريق جمع الملفات واستخراج الوثائق من الإدارات الرسمية ، فلنقرأها ولنعمل بنا حتى نكون مسلمين في جميع أحوالنا وأمور حياتنا، ولنحقق قول النبي صلى الله عليه وسلم:"عجبا لأمر المؤمن ! إن أمر المؤمن كله إلى خير"!(مسلم)

توكل على الحي الذي لا يموت



وكل ما عدا الله ميت،لقد ابتلاك الله تعالى بالسعي لتحصيل الوثائق الإدارية لينظر توكلك عليه، فما منا من يستخرج الوثائق إلا وهو يبتغي سكنا، أو يلتمس عملا، أو يقيم تجارة، أو يحاكم خصما... ثم ما منا إلا ويتخوف من العقبات البيروقراطية والحواجز المكتبية، ومن أن تتلاعب به المصالح والإدارات. فاجعل قلبك وأنت في ذلك البلاء المبين معلقا بالحي الذي لا يموت... أكثر من ذكره ودعائه واقطع الرجاء من غيره، وإياك أن تكون ممن يقول:" أما أنا فقريبـي في الولاية ذو مكان مكين، وصهري في البلدية ذو منصب متين، وجاري "قيادة" وزميلي في العمل "حاجة"... فأنشدك الله أليس هؤلاء جميعا يموتون؟ وهل يملك لك شيئا من لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا، ولا موتا ولا حياة ولا نشورا، فتوكل على الحي الذي لا يموت!

*انتظر دورك!

إن ما يفعله بعض الناس ويظنونه من باب الكياسة، إنما هو في الحقيقة صفاقة وسوء حياء، وضعف توكل على الله تعالى ومجلبة للعنة الناس -وقد أُمرنا باتقاء اللعن- ، فبعض الناس يتجاوز طوابير الانتظار في بعض الإدارات، وينفذ من الباب الخلفي بمواطئة بعض الموظفين، ولا يجد في ذلك غضاضة! ولئن سألته ليقولن:" لو لم أفعل ذلك ما قضيت حوائجي،و"المعرفة" في بلادنا قاعدة معلومة وعرف متبع "، ولم تكن قاعدة لولا أن جعلناها –نحن- قاعدة، تجدنا نَسُّب أصحاب المعارف و نَسُّب آباءهم لأنهم نغصوا معيشتنا، ثم إذا احتجنا إلى وثيقة من الوثائق تحتاج منا إلى سعي، أعملنا الهواتف،وحركنا لطائف "المعارف"، ولذنا بأرباب الوظائف، لتقضى حوائجنا قبل حوائج الناس، قال النبي صلى الله عليه وسلم : «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه» (متفق عليه)،قال الكرماني :"ومن الإيمان أيضا أن يبغض لأخيه ما يبغض لنفسه من الشر". (فتح الباري شرح حديث رقم 12)

*الشفاعة الحسنة:

قال الله تعالى : {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا (النساء 85)،قال السعدي رحمه الله تعالى في تفسير الآية:" المراد بالشفاعة هنا: المعاونة على أمر من الأمور، فمن شفع غيره وقام معه على أمر من أمور الخير -ومنه الشفاعة للمظلومين لمن ظلمهم- كان له نصيب من شفاعته بحسب سعيه وعمله ونفعه، ولا ينقص من أجر الأصيل والمباشر شيء، ومَنْ عاون غيره على أمر من الشر كان عليه كفل من الإثم بحسب ما قام به وعاون عليه. ففي هذا الحث العظيم على التعاون على البر والتقوى، والزجر العظيم عن التعاون على الإثم والعدوان، وقرر ذلك بقوله: { وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا } أي: شاهدًا حفيظًا حسيبًا على هذه الأعمال،فيجازي كُلا ما يستحقه." (تيسير الكريم الرحمن)، فمن سعى من الموظفين في البلديات والإدارات إلى إيصال حوائج إخوانهم إلى المسئولين ورفع الظلم عنهم أو إيصال الحق لهم دون تعد على حق الغير فهو من أصحاب الشفاعة الحسنة إن شاء الله تعالى، ومن سعى في قضاء حوائج الناس متعديا على حقوق المسلمين، كأن يقدم ملفات من استشفعه على ملفات غيره وإن كان لهم قبله سنين من الانتظار، فهو من أهل الشفاعة السيئة،{ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا }.

الاستخارة في كل صغيرة وكبيرة



أخي القارئ هل تعلم الغيب؟ بالطبع لا! فأنت لا تعلم حال ذهابك لاستخراج الوثائق ما يخفى لك القدر، فقد تجد الإدراة المقصودة مغلقة، أو الموظف غائبا، أو الاستمارة نفدت، أو الملف ناقصا، أو أجل إيداع الملفات انقضى....بل لعلك تستخرج وثائقك أو تودع ملفك ولا يكون ذلك خيرا لك في عاقبة أمرك، لكن الله تعالى فتح لك بابا تستطلع به الغيب، فصلاة الاستخارة التماس من عالم الغيب أن يقذف في قلبك الميل إلى أحد الأمرين برؤيا أو بتيسير أحدهما،فتعقد العزم عليه وترجو التوفيق من الله تعالى فيه، قال ابن عثيمين رحمه الله تعالى :"وإذا استخار الله بصدق وإيمان فإن الله يعطيه على ما يستدل به على أن الخير في الإقدام أو الإحجام، إما بشيء يلقيه في قلبه ينشرح صدره لهذا أو لهذا، وإما برؤيا يراها في المنام، وإما بمشورة أحد من الناس وإما بغيره."(شرح رياض الصالحين1/119-دار البصيرة)

فاستخر ربك في كل كبيرة وصغيرة، كما قال جابر رضي الله عنه في حديث الاستخارة:"كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بالاستخارة في الأمور كلها" (البخاري)، قال الحافظ ابن حجر في بيان هذا العموم:" ... ويتناول العموم العظيم من الأمور والحقير, فرب حقير يترتب عليه الأمر العظيم."(فتح الباري شرح حديث رقم5903)

البركة في التبكير



بكر في سعيك لاستخراج الوثائق حتى تشملك دعوة النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة، وما أحوجنا إلى البركة في هذا الوقت الذي محقت في البركات، عَنْ صَخْرٍ الْغَامِدِيِّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « اللَّهُمَّ بَارِكْ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا، وَكَانَ إِذَا بَعَثَ سَرِيَّةً أَوْ جَيْشًا بَعَثَهُمْ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ، وَكَانَ صَخْرٌ رَجُلًا تَاجِرًا، وَكَانَ يَبْعَثُ تِجَارَتَهُ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ فَأَثْرَى وَكَثُرَ مَالُهُ » (الترمذي وأبو داود وابن ماجه وصححه الألباني)، قال ابن القيم رحمه الله تعالى: "ولا ريب أن استقبال الأسفار والأفعال في أوائل النهار والشهر والعام لها مزية، والنبي صلى الله عليه و سلم قد قال اللهم بارك لأمتي في بكورها، وكان صخر الغامدي راوي الحديث إذا بعث تجارة له بعثها في أول النهار فأثرى وكثر ماله، ونسبة أول النهار نسبة أول الشهر إليه وأول العام إليه، فللأوائل مزية القوة وأول النهار والشمس بمنزلة شبابه، وآخره بمنزلة شيخوخته، وهذا أمر معلوم بالتجربة وحكمة الله تقتضيه".(مفتاح دار السعادة- دار ابن خزيمة 3/192-194).

ولعل من بركة تبكيرك في رحلة السعي وراء الأوراق والوثائق في الإدارات السلامة من ازدحام المواصلات،واكتظاظ الإدارات، وأن تجد الموظف في الإدارة طيب النفس...

ما أضاع وقته من ذكر الله تعالى



كثيرا ما نتحسر على يوم أمضيناه بأسره ننتظر صدور وثيقة معينة تركنا لها أشغالنا،لكن أمر المؤمن كله خير، وقد يسر الله تعالى لك من العبادات ما تفعله في ساعات الانتظار،من تسبيح وتحميد وتهليل وتلاوة للقرآن الكريم وسماعه، أو مطالعة لكتاب مفيد... ما قد لا تفعله في ساعات فراغك ،فإذا حزن الناس حولك عما ضيعوا من أوقات في الإدارات، اغتبطت أنت بما وفقك الله من جعل المشاغل تفرغا لذكره سبحانه .

*ولك في شيخ الإسلام ابن تيمية عبرة

ابتلي شيخ الإسلام ابن تيمية في وقته أشد البلاء، لم يبتل بانتظار الساعات الطوال لاستخراج الوثائق وإيداع الملفات، ولكنه ابتلي بالسجن والتهديد والتخويف ما لو ابتلي به أحد منا لعده من أعظم المصائب والرزايا، ولشغله ذلك عن كثير مما اعتاده من الذكر أو العبادة، لكن تأمل كلام ابن القيم رحمه الله وهو يصف حالة شيخه إبان ذلك البلاء العظيم،قال:"وسمعت شيخ الإسلام أبن تيمية قدس الله روحه يقول أن في الدنيا جنة من لم يدخلها لا يدخل جنة الآخرة، وقال لي مرة: "ما يصنع أعدائي بي؟ أنا جنتي وبستاني في صدري، إن رحت فهي معي لا تفارقني: إن حبسي خلوة، وقتلي شهادة، وإخراجي من بلدي سياحة". وكان يقول في محبسه في القلعة:"لو بذلت ملء هذه القاعة ذهبا ما عدل عندي شكر هذه النعمة"، أو قال: "ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير"، ونحو هذا. وكان يقول في سجوده وهو محبوس: "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، ما شاء الله. وقال لي مرة : "المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى، والمأسور من أسره هواه"، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال :"{ فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب}(الحديد 13)"، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط مع ما كان فيه من ضيق العيش وخلاف الرفاهية والنعيم، بل ضدها، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشا، وأشرحهم صدرا، وأقواهم قلبا، وأسرهم نفسا، تلوح نضرة النعيم على وجهه، وكنا إذا اشتد بنا الخوف وساءت منا الظنون وضاقت بنا الأرض أتيناه، فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله، وينقلب انشراحا وقوة ويقينا وطمأنينة، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه، وفتح لهم أبوابها في دار العمل، فآتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها." (الوابل الصيب48-دار الحديث)

الصبر ترك الشكوى



التواصي بالصبر إحدى خصال الفلاح كما جاء في سورة العصر،وهو أن ينصح المسلمون بعضهم بعضا بالصبر والثبات، ولعلك رأيت من الناس في رحلتك لاستخراج الوثائق نقيض التواصي بالصبر= الشكوى والتواصي بالجزع، فإذا اجتمع الناس في قاعات البلديات تعالت أصواتهم بالجؤار والتباكي والنواح، وتباروا في ذلك وتنافسوا، فمن قائل: "ليس هذا بشعب!" ومن صارخ: "ما هذا ببلد!" و"أي إدراة هذه؟!" و"ياليت فرنسا ما رحلت عنا!"،....فاعلم أن الشكوى إلى غير الله بلسان الحال أو المقال شكوى لا يحبها الله، وهي تنافي الصبر الذي وعد الله تعالى صاحبه أجزل الثواب،حتى قيل في تعريف الصبر: هو ترك الشكوى. لأن لسان حال الشاكي الاعتراض على القضاء والقدر، وترك احتساب الأجر على البلاء،والشكوى لغير الله تعالى مذلة وأمر لا فائدة فيه، لأن العبد إذا شكى ربه إلى مخلوق مثله فقد شكا من يرحمه إلى من لا يرحمه،ناهيك عما يقترن بها من كلام قبيح وشتم صريح لمن يستحق ومن لا يستحق.

فإذا تعالت أصوات الشاكين إلى غير الله، المتبرمين من أقدار الله ، فالهج أنت بالشكوى إلى مفرج الكربات، وأكثر من قول: إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ، حسبنا الله ونعم الوكيل، ما أصابنا إلا بما كسبت أيدينا...ثم إذا كانت معاملاتك الإدارية طلبا للحلال فاحتسب عند الله تعالى كل خطوة تخطوها، وكل دقيقة تمضيها، وكل تعب يصيبك...

الموظف في الإدارة أخوك


بعض المسلمين -سامحهم الله تعالى- إذا تعسر عليه أمر بعض الوثائق وطال انتظاره لاستخراجها في البعض الإدارات، شفى غليله في عون الإدارة أو موظف الشباك، فحمله مسؤولية شقائه وتبعة عذابه، وأنه هو سبب خراب البلاد وتعاسة العباد، فإذا أطفأ هذا وذاك غضبه على الموظف المسكين، انقلب الموظف إلى شخص متجهم الوجه سريع الغضب كثير الانفعال، قد حدثني أحد الموظفين عما يلاقيه من إهانات وتحرشات ونظرات حاقدة....فهذا من الظلم الذي حرمه الله تعالى، ومن إهدار حقوق الأخوة الإسلامية ، فينبغي أن نعلم أن ما أصاب بلاد المسلمين من تخلف وانحطاط وتدهور في الخدمات الإدارية ليس بسبب موظف الشباك أو شخص معين بذاته واليا كان أم حاكما أم غيره، وإنما هو بسبب ذنوبنا جميعا وبعدنا عن ديننا،ولا يزيدنا ظلمنا للناس كما يفعله البعض مع الموظفين إلا تعسيرا، فالزم أخي المسلم الأدب مع الناس وراع حقهم ولا تحقر مسلما فحسبك من الشر ذلك.بل نحن مطالبون بأكثر من ذلك، فنحن مطالبون بالحلم والصبر إذا قوبلنا بإذاية من موظف، وأن ندفع السيئة بالحسنة وأن نعفو عمن ظلمنا ، قال الله تعالى :{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ،وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ}.(فصلت35)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسماء كرامدي

أسماء كرامدي

عدد الرسائل :
1331

تاريخ التسجيل :
18/04/2009


في البلدية... Empty
مُساهمةموضوع: رد: في البلدية...   في البلدية... I_icon_minitimeالأربعاء 13 يناير 2010 - 14:08

أحسن الله إليكم
على وضع تلك المعالم النيّرة
وجزاكم الرحمان خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلقيس الجزائر

بلقيس الجزائر

عدد الرسائل :
268

تاريخ التسجيل :
20/09/2008


في البلدية... Empty
مُساهمةموضوع: رد: في البلدية...   في البلدية... I_icon_minitimeالخميس 14 يناير 2010 - 0:01

جزاكم الله خيرا ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
34

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


في البلدية... Empty
مُساهمةموضوع: رد: في البلدية...   في البلدية... I_icon_minitimeالخميس 14 يناير 2010 - 12:00

جزاكم الله خيرا أستاذنا المفضال سعدنا جدا بتواجدكم بيننا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
almuraqib al3aam
Admin
almuraqib al3aam

عدد الرسائل :
2088

تاريخ التسجيل :
18/07/2009


في البلدية... Empty
مُساهمةموضوع: رد: في البلدية...   في البلدية... I_icon_minitimeالخميس 14 يناير 2010 - 15:26

بارك الله فيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الاسلام و العروبة

بنت الاسلام و العروبة

عدد الرسائل :
398

العمر :
38

تاريخ التسجيل :
26/01/2009


في البلدية... Empty
مُساهمةموضوع: رد: في البلدية...   في البلدية... I_icon_minitimeالأربعاء 20 يناير 2010 - 17:21

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم الحسين

أم الحسين

عدد الرسائل :
4090

تاريخ التسجيل :
18/03/2009


في البلدية... Empty
مُساهمةموضوع: رد: في البلدية...   في البلدية... I_icon_minitimeالجمعة 18 يونيو 2010 - 16:27

جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

في البلدية...

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: في رحــــاب المنتــدى :: المــــنبـــــــر العــــــــــام-