الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 الحروب الصليبية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد مرباح الوهراني

محمد مرباح الوهراني

عدد الرسائل :
17

تاريخ التسجيل :
03/12/2009


الحروب الصليبية Empty
مُساهمةموضوع: الحروب الصليبية   الحروب الصليبية I_icon_minitimeالخميس 3 ديسمبر 2009 - 13:44

الحـُـــــــــرُوب الصَّلِيبية

إعـــــــداد: محمد مرباح الجزائري




أهمية تاريخ الحروب الصليبية
نرجع أهمية تاريخ الحروب الصليبية بالنسبة لنا كدارسين للتاريخ الإسلامي إلى أنها تمثل تجربة من تجارب تاريخ العروبة و الإسلام ، سواء في المشرق أو في المغرب ، و هي تجربة متعددة الجوانب ، خطيرة ، مليئة بالدروس و العبر ، مما يتطلب منا أن نتفحصها و نقلب صفحاتها من وقت لأخر لنستفيد من نتائج أخطاء الماضي ، و لنواجه أخطار الحاضر و نتغلب عليه ، و كذلك لنتفهم أخطار المستقبل و نعمل على تجنبها و بذلك نحفظ للأمة الإسلامية حقها ، و نعيدها لها كيانها و نضمن للأجيال التالية حياة حرة سليمة كريمة في بلاد الإسلام .
إن العالم الإسلامي تعرض إبان الحروب الصليبية للعديد من المؤامرات من الغرب الأوربي لسلب المسلمين حريتهم و أراضيهم و شاركتهم في ذلك الإمبراطورية البيزنطية في مراحل متعددة و مؤامرات من الصليبيين في الشام ضد وحدة الصف الإسلامي ، و أخيرا بعض مؤامرات من بعض الحكام المسلمين أنفسهم ضد إخوانهم في الوطن و الدين .

و نتساءل . هل نجحت كل هذه المؤامرات أو جانبا منها ؟
و نقول : إن نتيجة أي عمل يقاس بما وصل إليه من نجاح أو فشل ، فالحروب الصليبية انتهت بعد زمن طويل بالفشل رغم الجهود الجبارة التي حشدها الدخلاء ، إلا أن غروب الشمس غرب بطرد الصليبيين تماما من الشام ، و تطهير الأرض الطيبة الإسلامية من أطماع الطامعين ، و عودة البلاد إلى أهلها الأصليين . و أيا كانت الأسباب التي أدت إلى هذا الفشل المريع ، فيجب علينا أن نذكر أهمها لأمانة المؤرخ و نقول : إن في مقدمة هذه الأسباب هي عودة الروح الإسلامية إلى الأمة ، و إن الدارس لتاريخ الحركة الصليبية يلاحظ بعض النجاح في الصليبيين في تفرقة الصف الإسلامي ، و لكن ذلك لم يصمد أمام إيمان المسلمين بعقيدتهم و بوحدةا لهدف وإيمانهم بقضتهم وهي تحرير أراضيهم من الصلبين........

إن أهم ما يستدعي الانتباه عند دراسة أهداف الحركة الصليبية و ذلك الترابط القوي بين أفراد الأمة في أجزاء الوطن الواسع شرقه و غربه و تلك الاستجابات السريعة التي أحس بها كل عضو من أعضاء ذلك الجسد الكبير نحو بقية الأعضاء لقوله – صلى الله عليه و سلم - « مثل الأمة في توادها ...............................» .
فعندما تحرك الصليبيون في أوربا لغزو الشام خرجت الجيوش من العراق لملاقاة الغزاة ، و لا يكاد الصليبيون يتحركون صوب مصر حتى تسرع الجيوش الشامية للدفاع عنها ، و لا يكاد صلاح الدين الأيوبي يتولى حكم مصر حتى يسخر كل إمكانياته لطرد الصليبين من معاقل الشام ، و لا يزال حاكم الكرك الصليبي ريمو يخرج في القطاع الأحمر ...... حتى تشيد السفن بمصر لدفع الخطر عن الحرمين .

يضاف إلى ذلك أنه عندما وصل لويس التاسع إلى فرنسا نزل على رأس حملة صليبية على تونس حتى أعدت الإجراءات السريعة لدفع الخطر عنها و الاحتفاظ بالمغرب الإسلامي كتلة واحدة ، و هكذا ظل التجاوب سريعا و كاملا بين جميع أجزاء الوطن العربي الإسلامي بين المشرق و المغرب و الكل يحس بإحساس الأخر في لسراء و الضراء ، لا يئن عضو إلا استجابت له بقية الأعضاء بسرعة .....
هذاهو السرلانتصار المسلمين
في المعركة الصليبية و نجاحهم
في طرد الدخلاء من أراضيهم و فشــــــل
الصليبيين في آخر الأمر و رحيلهم يجرون وراءهم
أذيال الهزيمة و العار .
تعريف الحركة الصليبية :
تعددت الآراء حول تعريف الحركة الصليبية ، و مرجع ذلك إلى الزاوية التي نظر المؤرخون إليها .
• فرأت مجموعة من المؤرخين أن الحروب الصليبية تمثل حركة من حركات الصراع القوية بين الشرق و الغرب و هو الصراع التقليدي الذي ظهر جليا بين الفرس و الإمبراطورية الرومانية و الفرس و اليونان ، و يمكن تفسير هذا الصراع و ربطه بالعامل الحضاري باعتباره صراع بين حضارتين مختلفتين ، و ليس إلى عوامل دينية ، حيث أن هذا الصراع دار في وقت كان الشرق و الغرب يعتنقان الديانة الوثنية ، و سرى أنصار هذا الرأي أن النزاع بين الشرق و الغرب ظل كالبركان ، يهدأ حينا و يثور أحيانا حتى اشتدت ثورته في نهاية القرن 11 م ن فوجد متنفسا له في الحروب الصليبية ، و زاد من حدة هذا الصراع الخلاف الديني بين الإسلام و المسيحية .
• و رأى فريق آخر من المؤرخين و على رأسهم « كينغ » أن الحركة الصليبية ليست في حقيقة أمرها سوى الحلقة الأخيرة ف سلسلة الهجرات الكبرى التي صاحبت انهيار الإمبراطورية الرومانية في غرب وربا عام 476 م ، ذلك أن سقوط الإمبراطورية أعقبته موجات من الهجرات تفاوتت في مداها و اتجاهاتها و أثرها ، فكان الناس يظن و خصوصا في عرب أوربا أن الإمبراطورية هي الدعامة الكبرى التي لا يمكن للعالم أن يحيا بدونها ، و من هنا كان هذا الفزع الذي انتاب غرب أوربا بعد سقوط الإمبراطورية ، و نادى البعض أن ذلك يعني نهاية العالم ، يضاف إلى ذلك تدفق الهجرات داخل الإمبراطورية ترتب عليه قيام مجتمع جديد سادت فيه المسيحية و دعمه الجرمان بحيوية دافقة ، ظهر أثرها في معظم الهجرات التي اتجهت إلى إنجلترا و صقلية و جنوب إيطاليا و شمال إفريقية ، و عل هذا الأساس ينادي بعض المؤرخين بأن الحركة الصليبية ليست في حد ذاتها سوى الحلقة الأخيرة في سلسلة الهجرات التي أعقبت سقوط الإمبراطورية الرومانية .
• الحركة الصليبية في نظر فريق ثالث من المؤرخين ليست سوى انتفاضة نتجت عن عملية الإحياء الديني التي قامت في أوربا في القرن 10 م ، و بلغت ذروتها في القرن 11 م ، و هذا الإحياء ترتب عليه عودة البابوية إلى صفوتها القديمة ، و أثارت نوع من الحماسة الدينية في الغرب عل وجه عام ، الأمر الذي ترتب عليه ظاهرة الحج الجماعي للأراضي المقدسة .
و ليست الحرب الصليبية إلا استمرار لظاهرة الحج الجماعي إلى بيت المقدس مع حدوث تطور في الأسلوب هو أن الحج أصبح حربيا بعد أن كان سلميا ، و الدليل على ذلك أنه في عام 1064 م خرجت مجموعة من الحجاج تحت زعامة أحد الأساقفة بلغوا 7 آلاف ، حمل بعضهم أسلحة للدفاع عن أرواحهم من مخاطر الطريق ، أما التطور في الأسلوب فيرجع إلى الأخبار التي أخذت تصل إلى الغرب الأوربي عن سوء معاملة الحجاج المسيحيين ............................... على مدينة أنطاكية سنة 1085 م و طرد البيزنطيين منها ، الأمر الذي جعل الغرب الأوربي يؤمن بضرورة استخدام القوة لتأمين عملية الحج من أوربا على الأراضي المقدسة ، فكانت الحروب الصليبية .
• و يرى فريق رابع من المؤرخين أن الحروب الصليبية هي الوسيلة تحايل بها الإستعمار الأروبي للخروج من ظلام العضور الوسطى والإنطلاق إلي حيان أوسع وأرحم..ذلك أن الاتصال الذي تم بين المشرق الإسلامي و الغرب الأوربي أظهر لأهل أوربا أن الحياة وسع مما يعتقدون ، و بالمقارنة بين ما يحياه أهل المشرق و أهل غرب أوربا ، شعر الأوربيون بضيق الحياة و شدة وطأة الكنيسة و رجالها ، مما دفع بالناس إلى التخلص مما فرض عليهم من قيود ، و التطلع إلى حياة أفضل ، و حين دعتهم البابوية إلى الخروج للحرب لصليبية سارعوا إلى ذلك ، فبهذا كانت الحروب الصليبية خير فرصة أتيحت للغرب الأوربي للجمع بين الخلاص في الدنيا و الثواب في الآخرة .

بعد هذا العرض السريع لأهم الآراء التي دارت حول مفهوم الحركة الصليبية ، يكن القول أنها حركة صليبية استعمارية ولدت في غرب أوربا و اتخذت شكل هجوم مسلح على بلاد المسلمين و بخاصة في المشرق الإسلامي ، و جذور هذه الحركة نابع من الأوضاع الدينية و السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية التي سادت في غرب أوربا خلال القرن 11 م ، فاتخذت من الدين ستارا لتحقيق أهدافها .
المشرق الإسلامي عشية الحروب الصليبية
لقد استطاع لصليبيون في السنوات القليلة الاستيلاء على عدد من المدن و القرى الإسلامية ، و أسسوا فيها أربع إمارات صليبية ( الرها – أنطاكية – بيت المقدس - طرابلس ) و ذلك في ظرف زماني قياسي ، الأمر الذي يدعو إلى الغرابة ، غير أن هذه الغرابة لا تطول إذا تمعنا و درسنا منطقة المشرق الإسلامي ، حي كانت تمر هذه المنطقة بمرحلة تمزق داخلي ساعدت كثيرا الصليبيين على تحقيق مساعيهم العدوانية عل بلاد الإسلام .

هذه الخلافات و هذا التمزق تمثل في الخلاف الذي بين بغداد البيت العباسي و لقاهرة البيت الفاطمي ، وبين قوى أخرى ظهرت بعد ذلك
و يتضح لدارس تاريخ الحروب الصليبية أن العقبة الكبرى التي كانت تقف أمام القادة المسلمين هو هذا الداء المتمثل في الصراع و التفكك و ليس قوة و عدة العدو الصليبي ، ففي الأندلس ظهر ملوك الطوائف ، وانقسمت الأندلس وحدات سياسية مستقلة بعضها عن بعض ، يحارب بعضها بعض ، مما أتاح الفرصة للقوة الصليبية أن تتخلص من الضغط لإسلامي و تتقدم إلى الجنوب دون مقاومة تذكر
تلك هي الفترة التي حققت فيها النصرانية الاستيلاء على « طليطلة » التي كانت تمثل أكبر إمارة من الإمارات الإسلامية في الأندلس ، و كان هذا سنة 478 هـ و بهذا السقوط ضاع ربع مساحة الأندلس بلا رجعة ، و الأندلس في حقيق الأمر كانت تمثل البوابة الحقيقية الفاصلة بين المشرق الإسلامي و الغرب الصليبي ، فبسقوطها فتحت شهية الصليبيين إلى غزو بلاد المشرق الإسلامي ، أدى الاختلاف المذهبي إلى تفرقة كلمة المسلمين و قلة كلمتهم .
ففي بغداد كان المذهب السني يتزعمه السلاجقة ، و في القاهرة كن المذهب العبيدي الذي يتزعمه الفاطميون ، فنجد أن الدولة الفاطمية منذ قيامها في المغرب 289 هـ حرصت على تقويض دعائم الخلافة العباسية في بعداد و انتزاع زعامة العالم الإسلامي و لتحقيق هذا كله كانت ***الفاطمية تبسط نفوذها على مصر و بعض بلاد الشام لتمكن للمذهب العبيدي الشيعي هناك من الناحية الدينية ، أما من الناحية السياسية فإن بلاد الشام كانت تمثل موقعا استراتيجيا بالنسبة للدولة الفاطمية .
و منذ ذلك الحين أصبحت القاهرة و بغداد مسرحا للنزاع و الصراع و أشهر هذا الصدام الذي وقع بين أهل دمشق بقيادة أبي لقاسم إسماعيل و الجيش الفاطمي بقيادة جعفر الكتامي 325 هـ ، لم يسلم البيت العباسي من الصراعات الداخلية حيث نجد أن السلاجقة أصابتهم حمى***بسبب تنافسهم على كرسي الحكم ، حيث كان هذا التنافس يشكل منحدرا خطيرا ، و نحن على مشارف حرب صليبية لا تبقي و لا تذر ، فكيف يكون مصير ***العباسية و السلاجقة ممزقين ؟ و هم الجديرين بصد هذا الزحف الصليبي ، و نتيجة لهذا التنافس في البيت السلجوقي نجد أنهم انقسموا لعدة فروع :
• سلاجقة فارس . سلاجقة العراق.
• سلاجقة كرمان سلاجقة آسيا الصغرى و الشام.
و لسوء حظ هذه الأمة الإسلامية أن تحدث هذه الانقسامات في الوقت الذي كانت فيه البابوية « الكنيسة » تعد العدة و تجمع الشتات الصليبي للإغارة على العالم الإسلامي ، فالسلاجقة هذه المرة لم يرفعوا راية الانتصار في وجه الصليبيين ، و هم على ما بلغوه من انقسام و تفكك و خلاف لما كانوا عليه في عهد ألب أرسلان الذي أوقع براية الروم البيزنطيون عام 306 هـ هزيمة شديدة سميت في كتب التاريخ بموقعة « ملاذكرب » هذه المعركة التي شهدت على قوتهم و تماسكهم و إخلاصهم لله تعالى في نصرة الإسلام و المسلمين .قوله تعالى : « فلا تنازعوا .......».
أحوال أوربا عشية الحروب الصليبية :
سيطرت الكنيسة سيطرة واضحة على الأوربيين خلال العصور الوسطى و كان للكنيسة حجابا ...... الدين الصحيح الذي أتى به عيسى – عليه السلام – و بين الأوربيين من هذا المنطلق ، فأوربا لم تعرف الدين الحقيقي الصحيح المنزل من عند الله عز و جل ، و إنما عرفت صورة محرفة من صنع الكنيسة الأوربية ، لا صلة لها في الأصل المنزل على المسيح – عليه السلام – فظلت الجماهير الأوربية تستقي تعاليم دينها من رجال الدين البابا و من المجامع المقدسة و من شراح الأناجيل المحرفة حيث تعتبرهم الكنيسة مرجعا لا يرتقى إليه الشك و لا يجوز مناقشته ، و يقول درادير الأمريكي في كتابه الدين والعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسماء كرامدي

أسماء كرامدي

عدد الرسائل :
1331

تاريخ التسجيل :
18/04/2009


الحروب الصليبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحروب الصليبية   الحروب الصليبية I_icon_minitimeالجمعة 4 ديسمبر 2009 - 0:06

بارك الله فيكم
ليتكم تكملون الموضوع، إذ لا أجد تتمّة لعبارة:"و يقول درادير الأمريكي في كتابه الدين والعلم" التي وردت في آخر السطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
RAHMA23

RAHMA23

عدد الرسائل :
318

تاريخ التسجيل :
13/07/2009


الحروب الصليبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحروب الصليبية   الحروب الصليبية I_icon_minitimeالجمعة 4 ديسمبر 2009 - 4:08

السلام عليكم

بارك الله فيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الحروب الصليبية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قصة الحروب الصليبية كتاب الكتروني رائع
»  حمل كتاب :معركة الإسلام و الصليبية في الجزائر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: أقسام متنوعة :: بيان المنهج الوسطي-