الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : زائرنا الكريم مرحبا بك بين إخوانك في منتديات تبسة الإسلامية ، بعد التسجيل ستجد رسالة تأكيد التسجيل في بريدكم ، نرجوا لكم قضاء وقت مفيد ومريح في هذا الفضاء التربوي العلمي .


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مرحبا بكم أيها الأحباب من جديد ..
من بريد المنتدى ذات يوم ...
كتاب الانتصار للنبي المختار ﷺ (يصور لأول مرة) المؤلف: د.سليمان بن صفية الجزائري
رحم الله الشيخ علي الحلبي ..
بشرى صدور موقع جديد للشيخ أبو يزيد المدني (سليم بن صفية)
حذروا من صناعة المعاقين في بيوتكم
‏الرفقة الدافئة
يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك.
قصة قصيرة جملية
حكمة وعبرة ✍
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 11:57
الخميس 29 ديسمبر 2022 - 9:20
الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 15:30
الخميس 3 ديسمبر 2020 - 18:36
الأربعاء 22 يناير 2020 - 18:36
الجمعة 21 ديسمبر 2018 - 20:08
الخميس 20 ديسمبر 2018 - 12:28
الإثنين 17 ديسمبر 2018 - 13:30
الخميس 6 ديسمبر 2018 - 21:09
الإثنين 3 ديسمبر 2018 - 20:11











شاطر
 

 الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
موقع أبي سعيد الجزائري

موقع أبي سعيد الجزائري

عدد الرسائل :
7

تاريخ التسجيل :
06/03/2011


الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالخميس 7 أبريل 2011 - 20:58


الحذر من الأعداء و عدم الثقة بهم

للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلآ وأنتم مسلمون "
" يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا
" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما "

أما بعد: فإن أصدق الحديث كلام الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشرّ الأمور محدثاتها، وكلّ محدثة بدعة، وكلّ بدعة ضلالة، وكلّ ضلالة في النار، وبعد:

أيها المسلمون اتقوا الله تعالى، و كونوا يقظين ومنتبهين لما يريده أعداء المسلمين من القضاء على الإسلام بكل وسيلة، وما يكيدون من مكايد يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون.
أيها المسلمون / لقد تنوعت طرق أعداء الإسلام في محاولة القضاء على الإسلام، وجعل المسلمين تحت سيطرتهم، فاتخذوا لذلك أنواعا من الأسلحة، بالسلاح العسكري، والسلاح الفكري، والسلاح الخلقي، والسلاح العاطفي، فبالسلاح العسكري فقد استعمروا بلاداً كثيرةً وارتكبوا المجازر والإرهاب، و دمّروا البلاد، وأحرقوا الزرع، وأهلكوا الحرث والنسل.وأما بالسلاح الفكري فنشروا الأفكار المنحرفة، و شكّكوا في عقيدة الإسـلام، و شجعوا الــخرافات والأبـــاطيل التي ترقد المسلمين وتخدّرهم ، ونشطوا في نشر الديانة النصرانية المحرّفة بينهم، كما قال تعالى :
{ ودّوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواءًا} [النساء89 ].
وقال تعالى : { و لا يزالون يقاتلونكم حتى يريدوكم عن دينكم إن استطاعوا} [البقرة217.] و قال تعالى : { و لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى و لئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من ولي و لا نصير} [البقرة120.]

فأعداء الإسلام يحاولون ردة المسلم عن دينه، فان لم يقع ذلك رضوا بتشكيكه في الدين الإسلامي.
أما السلاح الخلقي فنشروا بين المسلمين ما يفسد أخلاقهم من شهوات محرمة عن طريق الأغاني الماجنة، و الأفلام الهابطة، والقصص الخليعة، و المسلسلات الضارّة، و الصور الفاتنة، و الاختلاطات المبرمجة، حتى يصير المسلم لا هم له سوى إشباع غريزته من حلال أو حرام، و بذلك ينسى المسلم دينه، و يحتقر الفضائل، و يقع في الفتن، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم« ما تركت بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء » رواه البخاري، و مسلم.
وأما السلاح العاطفي فيتظاهرون بمحبة المسلمين والعطف عليهم و مساعدتهم و العناية بمصالحهم و الدفاع عنهم، ولكنهم كاذبون و مخادعون و منافقون، و الأزمات تفضحهم قال تعالى :
{ قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر} [آل عمران 118]]
وقال تعالى : { ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب و لا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم } [البقرة105 ]؛و يطلبون من المسلمين إزالة الكراهية تجاههم، وهم يكرهوننا كراهية شديدة خاصة كبراءهم وأحبارهم. إن أعداء الإسلام متعددون،وهم أولياء لبعضهم،وإن اختلفت أسماؤهم، وتنوعت دياناتهم، فهم كلهم متــفقون على كراهية الإسلام و المــسلمين ، وإن اخـــتلفت عباراتهم و أساليبهم، فعلينا أن لا نحبهم وأن لا تتولاهم كما قال تعالى :
{ يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذيـن اتخذوا دينكم هزوا و لعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلــكم و الكفار أولياء، واتقوا الله أن كنتم مؤمنين }[المائدة 57.]

وقد قال الإمام عبد الحميد بن باديس الجزائري؛ رحمه الله تعالى: لو قالت لي فرنسا قل لا إله إلا الله لما قلتها، لأنها لا تقصد الخير من وراء ذلك.
أيها المسلمون، يتساءل كثير منا لماذا تداعت علينا الأمم؟ و لماذا تسلط اليهود على المسلمين في هذا العصر، مع أن اليهود أمة ذليلة أذلها الله تعالى، وضرب عليها المسكنة، و لماذا يساعدهم الكفار من النصارى وغيرهم، و يمدونهم بالمال والأسلحة الفتاكة و العلوم ؟
الجواب : بصراحة و حقيقة و إن كانت مرّة –هو من عند أنفسنا؛فقد قال الله تعالى :
{أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أني هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شيء قدير } [آل عمران165،]

و هذا كان في غزوة أحد بسبب معصية واحدة من بعض الجيش في أمر تنظيمي، فكيف إذا نظرنا إلى أحوال المسلمين اليوم،نرى انتشار العقائد الفاسدة،مثل الالتجاء إلى القبور لدعاء الصالحين، والذبح للأولياء و الحلف بهم،كما نشاهد ترك الصلاة و التهاون بها، و عدم إقامتها، نرى الحكم بغير ما أنزل الله في كثير من مجالات الحياة،نرى انتشار الربا و الخمور، و التعامل بالرشوة والخيانة،والتفرق والتشرذم بين المسلمين،و قطع الأرحام، وعقوق الوالدين، والغش في الميزان وفي الاختبارات وفيكثير من المعاملات، و غير ذلك من المعاصي والسيئات ، ومنه الثقة بالكافرين، و الانصياع لنصائحهم، وعدم الحذر منهم، والانخداع بهم، بل إن بعض المسلمين يتخذهم مستشارين لهم وفي أمور حساسة وخطيرة.

أيها المسلمون / اعلموا –رحمكم الله – أن الطمع في نصر الله بدون وجود أسبابه طمع في غير محلّه، إنه كالطمع في الأولاد بدون زواج، و كالطمع في الأشجار بدون غرس، أو في ربح التجارة بدون اتجارقال تعالى : {و تزودوا فإن خير الزاد التقوى} [البقرة 197]

و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : «لو أنكم توكلون على الله حق توكله، لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا » رواه أحمد، وغيره،وهو حديث صحيح. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ليغدو أحدكم إلى عمله، فان السماء لا تمطر ذهبا و لا فضة، و قال أيضا : المتوكل هو من يبذر بذره و يتوكل على الله .

عباد الله /علينا أن ننتبه ، علينا أن نعتبر بالأحداث ، علينا أن نكون أقوياء في التمسك بشريعة الله، و الاقتداء برسول الله صلى الله عليه و سلم ، قال تعالى :
{الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور} [الحج41]

وقال تعالى :
{الذين آمنوا و لم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون}[الأنعام82.]

{نقلا عن خطبة للإمام محمد الصالح العثيمين، بتصرف وزيادة}.

أيها المسلمون علينا أن لا نثق بأعدائنا، و أن لا نعطي لهم الفرصة ليتدخلوا في شؤوننا ، خاصة بالتفرق و الاقتتال بيننا.وإذا تعاملنا معهم فيما نحن في حاجة إليه كالتجارة والمصالح ونحوهما، وكانوا من الكفار غير المحاربين لنا حربا علنية، فنتعامل معهم بالعدل والأمانة لكن مع الحذر والحيطة لأن أكثرهم غير مؤتمنين ، وقد قال عمر بن الخطاب، رضي الله عنه: لست بالخب {الخب:الخداع} ولا الخب يخدعني.قال الله تعالى:{لاينها كم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين،8،إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون،9،} [سورة الممتحنة. ]ومع ذلك علينا أن نقلل من التعامل معهم بقدر الإمكان، وأن نعوض ذلك بالتعامل مع المسلمين. قال تعالى :
{و لله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون} [الآية8 من سورة المنافقون].

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" الإسلام يعلو ولا يُعلى" رواه البيهقي في سننه، و رواه غيره، وهو حديث حسن، كما في صحيح الجامع الصغير، للإمام الألباني 2778.
وعلينا أن نثق بالمسلمين الصادقين الناصحين، خاصة العلماء الربانيين، فلنسر خلفهم فإنهم يعلمون الحق و يرحمون الخلق، قال الله تعالى:
{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين } [سورةالتوبة119]

فاتقوا الله أيها المسلمون ، وارجعوا إلى ربكم إن أردتم السعادة و التمكين، و اقتدوا برسول الله صلى الله عليه و سلم إن أردتم البركة والعزة والكرامة في الدنيا والآخرة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كتبه أبوسعيد بلعيد بن أحمد الجزائري
30ربيع الآخر1432هـ الموافق لـ04\04\2011م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالجمعة 8 أبريل 2011 - 9:56

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يوسف الجزائري
Admin
يوسف الجزائري

عدد الرسائل :
2754

الموقع :
http://nebrasselhaq.com/

تاريخ التسجيل :
21/01/2009


الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالجمعة 8 أبريل 2011 - 17:23

حفظ الله الشيخ أبي سعيد و نفع به
و جزاكم الله خيرا
للأسف فالكثير من إخواننا من يحسن الظن اليوم في الغرب الكافر المستدمر فيما يخص ليبيا و الله المستعان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nebrasselhaq.com/
أبو رفيدة البربري

أبو رفيدة البربري

عدد الرسائل :
688

الموقع :
http://nebrasselhaq.com/

تاريخ التسجيل :
17/03/2010


الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالجمعة 8 أبريل 2011 - 20:44

الله المستعان ..
جزاكم الله خيراً و بارك لنا في الشيخ و علمه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمير زمال

سمير زمال

عدد الرسائل :
6494

العمر :
33

تاريخ التسجيل :
07/04/2008


الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2011 - 4:12

جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tebessa.alafdal.net
سليلة الغرباء
Admin
سليلة الغرباء

عدد الرسائل :
6335

الموقع :
جنة الفردوس بإذن الله

تاريخ التسجيل :
19/05/2009


الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري   الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم  - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2011 - 7:55

أشد الأعداء على الإسلام هم اليهود وهم يجتهدون بكل الوسائل للقضاء على الاسلام رد الله كيدهم في نحورهم

جزى الله الشيخ خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الحذر من الأعداء وعدم الثقة بهم - للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ( المُنْتَحِرُ ليس بِشَهِيدٍ ) للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري
» -أحكام- العيد للشيخ أبي سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري
» ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها (الشيخ أبو سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري)
» صدور كتاب جديد للشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري حفظه الله
» الأخُوّة الإيمانية سريعة الانكسار و الحذر من الفتنة للشيخ أبي سعيد الجزائري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات تبسة الإســـــلامية :: الدعوة والدعاة في الجزائر :: الاخبار والمستجدات-